ما الذي يعجبك أو لا يعجبك في نادي الفكر العربي؟

أنا يعجبني أن الجميع يتحدث هنا..

لا يعجبني الوصاية على الأعضاء، ولا يعجبني عدم الشفافية في الإدارة.

تفضلوا شباب..

طبعا يا إدارة ومشرفين، هذه ليست شكوى، هذه دردشة وتعبير عن الرأي. لذا أتمنى ترك الموضوع هنا.

البيت بساكنيه , لذلك يعجبنى فى نادى الفكر الأمام خالد

(02-22-2012, 05:02 AM)عاشق الكلمه كتب:  البيت بساكنيه , لذلك يعجبنى فى نادى الفكر الأمام خالد

البيت بساكنيه و ليس بالزواحف التي تسعى فيه !.
كمل ..
هذا هو ..
كرجل عملي أفكر بطريقة مختلفة قليلا ..
كيف يمكننا أن ندعم النادي كما هو بساكنيه و مشرفيه حتى بزواحفه !.

في النادي كونت رصيدا سياسيا ومعرفيا بالقراءة وتلاقح الافكار ومتابعة النقاشات في ساحاته السياسية والفكرية والدينية ..
في النادي اصبحت اتوقع حتى ردود الافعال والدفوعات على المواضيع عند بعض الاعضاء ذوي الخصوصية الايديولوجية والمذهبية ..
عبر النادي صنعت صداقات افتراضية تحولت والحمد لله الى صداقات على ارض الواقع ايضا .
بفضل النادي التقيت زملاء احببتهم عبر كتاباتهم وكونت عنهم انطباعا مسبقا لم يخب مطلقا فقد وكانوا على الطبيعة أورع واخص بالذكر :
طارق القداح
أبو ابراهيم
عاشق الكلمة
بهاء
يجعله عامر
ديسكوفري
عبد الرحمن
المعتزلي
راحيل
Yusuf
ميراج غوارديان

تصرفنا ومنذ اول تحية كما لو أننا شلة قديمة نلتقي كل يوم ، من قال ان العلاقات الافتراضية لا تمتد الى الواقع !
شكرا نادي الفكر ، شكرا اصدقائي

ما يعجبني

1- هامش الحرية المتاح و الذي يعتبر عاليا جدا بالنسبة لمنتدى يكتب باللغة العربية ، خصوصا في مواضيع السياسة و الدين و الجنس.
2- وجود بعض الأعضاء أصحاب الثقافة و العلم و الأخلاق العالية ( من دون ذكر أسماء ) يجعلني أعود للمنتدى بشكل دوري لقراءة مواضيعهم أو مشاركاتهم الجديدة.

ما لا يعجبني ..

1- فتح الباب التسجيل بطريقة سمحت لقطعان تجمع بين العنصرية و قلة الحياء و التعصب الديني بتشويه وجه المنتدى الجميل.
2- بعض الأعضاء المنفرين ( دون ذكر أسماء ).
3- قلة النشاط في بعض الساحات و أخص بالذكر الساحة العلمية.

(02-23-2012, 02:44 AM)بهجت كتب:  [quote=البيت بساكنيه و ليس بالزواحف التي تسعى فيه !.
كمل ..:23:
هذا هو ..
كرجل عملي أفكر بطريقة مختلفة قليلا ..
كيف يمكننا أن ندعم النادي كما هو بساكنيه و مشرفيه حتى بزواحفه !.

طريقة مميزة في التفكير..مخطئ من يظن أن النادي حق له دون غيره..فيعرض ما يتطابق مع أفكاره ويُخوّن من يعارضها..خاصة في قضايا السياسة..لابد من احتواء الجميع..

شخصيا لا أري أدني مشكلة من الرأي الآخر، أحاوره تِبعا لشخصيته..وأحرص علي الكَلِم العمومي الذي يفهمه الجميع بمختلف لهجاتهم..مع الحرص علي خطاب توحدي دون الواحدي..

لو فعّلنا من هذه السياسة أظن أن الحوار السياسي سيرتقي أكثر مما هو عليه الآن..

دا طبعا في السياسة لأن انحدارية الحوار كانت في السياسة ابتداءا وانتهاءا..ودا شئ طبيعي لأن السياسة بُنيت علي الخِلاف..الفارق أن الحوار السياسي-الآن-هو انعكاس للإحتقان السياسي التي تمر به المنطقة..

أما الموضوعات العلمية ففيها شئ من التقصير وهذا أيضا بحكم الإنشغال بالسياسة..وبهذه المناسبة أقترح تقنين الحديث في السياسة بعدد موضوعات وعدد مشاركات محدد في ساحتي الفكر الحر والأحداث..ومع مرور الوقت ستخلق عضو مفكر حقيقي بعيد ترهات السياسة وألاعيبها..

في النادي عشت حياة كاملة، ولا أعتقد بأن هناك كلمات يمكنها أن تعبر عن حياة كاملة.
من أجمل ما عايشته بالنادي بالإضافة للتعرف على الأفكار المختلفة والأقلام العملاقة، كان أيضاً وكما السيستاني الالتقاء بمن عرفناهم مجازياً - كأقلام- وأهمهم بالنسبة لي:

الدكتور جمال الصباغ المؤسس الأول للنادي
العلماني
الدكتور لؤي خدام
سيستاني
القبطان
وميض
خالد
دينا الحمصية
القلم الساخر (زوربا)
"ذا هولي مان"

والترتيب بحسب تاريخ الالتقاء بالأحبة والأصدقاء
وفعلاً كما قال سيستاني تشعر بأنك تعرف الشخص منذ زمن بعيد ومش أول مرة بتشوفه وبتقعد معه.

من الأمور الطريفة، هو أن أحد الذين الذين التقيت بهم طلع جاري بسوريا وابن عمه صديق لأخي، وبالنهاية عملنا بذات المؤسسة وعرفنا ذلك بالصدفة.

(02-23-2012, 02:25 PM)فارس اللواء كتب:  وبهذه المناسبة أقترح تقنين الحديث في السياسة بعدد موضوعات وعدد مشاركات محدد في ساحتي الفكر الحر والأحداث..ومع مرور الوقت ستخلق عضو مفكر حقيقي بعيد ترهات السياسة وألاعيبها..

أضم صوتي لصوتك، وأن تكون أول من يطبق عليه هذا النظام، هذه قواعد كنت قد وضعتها للنادي منذ سنوات وبعد تعديل برنامج النادي ذهبت طي الرياح، وأتمنى أن يُعاد وضعها حيز التنفيذ بأقرب وقت ممكن. ونرتاح من إغراقك للنادي بالمواضيع والتعليقات "الفارغة".

خالص مودتي

النادي ... كان أول نشاط لي لي في المنتديات خارج المنتديات البحرينية .... تعرفت على أشخاص اعزهم و أحترمهم ... لذا له الفضل في تنمية معلوماتي.

الشئ الذي لم أحبه في النادي

هو ضياع الفارق بين حرية التعبير و بين التجريح ... أنا أحب استخدام التعابير الجنسية اللطيفة لإيصال فكرة ما .... لكن هنا ... الوضع ضبابي جدا فقد تطور اللفظ من جنسي إلى بذاءة

ناهيك عنك الطائفية المقيتة بين الأعضاء كلهم بدون استثناء لأي طرف ... و هو ما جعلني أحجم عن وضع أي موضوع عن البحرين و ثورتها .

هذين السببين جعلا بعض مواضيع النادي أشبه بالمرحاض.

(02-23-2012, 02:25 PM)فارس اللواء كتب:  ............
طريقة مميزة في التفكير..مخطئ من يظن أن النادي حق له دون غيره..فيعرض ما يتطابق مع أفكاره ويُخوّن من يعارضها..خاصة في قضايا السياسة..لابد من احتواء الجميع..
.......................

دا طبعا في السياسة لأن انحدارية الحوار كانت في السياسة ابتداءا وانتهاءا..ودا شئ طبيعي لأن السياسة بُنيت علي الخِلاف..الفارق أن الحوار السياسي-الآن-هو انعكاس للإحتقان السياسي التي تمر به المنطقة..

..........................

الزميل المحترم فارس .
أتفق معك أن الإحتقان في الشارع السياسي ينعكس على الحوار في النادي ، حدث هذا في كل القضايا الكبرى ، في الغزو الأمريكي للعراق عندما أيده معظم الزملاء في النادي ، اعتقادا منهم ان امريكا تسعى بالفعل لنشر الديمقراطية و الحريات !، و حدث في الحرب الطائفية في العراق ، عندما تحمس البعض بشدة لصدام حسين ثم للإرهاب السني باسم المقاومة ، في حرب حزب الله في جنوب لبنان ، و حرب حماس في غزة ، فهناك من عارضهما كمعارك عبثية لا جدوى منها ،وهناك من كان يرى تلك المعارضة نوعا من الخيانة و الزحفطون !. الآن هناك احتقان بين من يرى المعارضة السورية تعبر عن الشعب السوري و من يرى العكس ! ،وهناك من يدعم الفوضى في مصر و يراها ثورة ،و هناك من يرى أننا يجب ان نتحول للشرعية الدستورية كاملة و ننقذ مصر من الخراب و الإفلاس !.
كل هذا جائز و مفهوم و متوقع ، الخطأ الذي أراه هو ان نتصور حوار المنتديات بديلا عن العمل السياسي ،وفي من يريد تحرير بلاده بالكي بورد و الماوس ، متوقعا أن تلك الحرب الدونكيشوتيه تجعل منه بطلآ و تجعله يتصرف على هذا الأساس ، و في من يعتقد أن مخالفيه هم من قتل الأطفال في الشوارع و ... و ... ، او أنهم يخالفونه فقط لأنهم زحفطون و فلول أو عملاء للمخابرات الإيرانية !.
الحوار في المنتديات خاصة المحدودة مثل نادي الفكر من معدن مختلف ، فهو مجرد دائرة مغلقة لتبادل وجهات النظر بين مختلفين و ليس ساحة للحرب ،ولا يصلح ليكون شيئا مختلفا دون أن يتحول لمشتمة تماما كما يفعل البعض ، او بشكل ادق كما كنا نفعل جميعا بشكل أو آخر .