أنا أتوقع إقبال مهما ليس حبا بالنظام بل توقا للأمن والأمان الذي يحنوا إليه والذي كان سائدا قبل بدء مؤامرة أمريكا وأذنابها وطباليها وطبولها الفارغة

بغض النظر عن نزاهة الإستفتاء..فهو بالطبع لن يكون نزيها ولن تشارك فيه أي عناصر ثورية..ولكنه بمضمون المواجهة فهو نصر عظيم للنظام السوري ومؤيديه في الداخل وفي وقت حسّاس..

قرأت هذا التعليق على الفيسبوك ولا أعرف مدى صحته فلست متابعا جيدا للأحداث في سوريا
ولكن أضعه للمهتمين

اقتباس: بموجب الدستور الجديد في سورية يستطيع الرئيس بشار الأسد البقاء رئيسا للدولة ثلاث سنوات أخرى مضافا إليها سبع سنوات ، أي إن رئاسته تنتهي في العام ٢٠٢٢ إذا احتسبنا سنواته الآن أما إذا بدأت السنوات السبع من مرحلة مابعد الإستفتاء أي بدءا من عام نهاية الولاية الحالية فسينتهي حكمه في العام ٢٠٢٨ م . عندها يكون حافظ الثاني قد بلغ السن الذي يسمح بتعديل الدستور من أجله . وكل ثورة واستفتاء وتعديل دستور وأنتم بخير .

(02-26-2012, 08:46 PM)بهجت كتب:  هل هذا الإستفتاء مراقب من أي جهة دولية ؟.

الصليب الاحمر ذات نفسه يفاوض منذ اسبوع تقريبا دون جدوى لكي يستعيد فقط جثتي الصحافية الامريكية والصحفي الفرنسي واخراج جريحين صحافيين اخرين من حمص ، فهل سيفتح بشار أبواب سوريا أمام المراقبين الاممين والمنظمات الحقوقية الدولية لمراقبة الاستفتاء ؟
بشار تكفيه شهادة وتنويه حلفائه في الأمم الحرة كإيران وكوبا وكوريا الشمالية وغيرها من الديكتاتوريات فوزير خارجيته محا بعض القارات من الخريطة مثلما قال في مؤتمراته الصحافية ..

أعطني مثال على نظام ديموقراطي

بينما أذناب أمريكا يريدون نظاما ديوقراطيا في منطقة يسود في بعض أنظمتها الفكر والنظام الوهابي المدعوم أمريكيا وبينما الأمريكان أنفسهم تخلوا عن النظام الديموقراطي (حكم الشعب لاحكم الإحتكارات) يطالب اللاديموقراطيون النظام السوري تحديدا بأن يكون نبعا للديموقرطية!
لا يعني هذا سوى عقلية مغرضة هدفها غير ديموقراطي لأن من المصداقية تماما معرفة الواقع وما يمكن تطويره بدل الصدح بصوت الصهيونية "الديموقراطية" العالمية

ما اغرب مقاربتك يارفيق .... وعجبي

وهل في امريكا عصابات ارهابية مسلحة تقتل على الهوية ومؤامرة كونية برئاسة موزة والجزيره

سورية فيها ورم سرطاني وبحاجة لعملية جراحية عاجلة والا ستموت ، النظام يرفض ان تنكشف سورية على الغريب وهو يقوم بالعملية بالسواطير

(02-26-2012, 09:58 PM)Rfik_kamel كتب:  

أعطني مثال على نظام ديموقراطي

بينما أذناب أمريكا يريدون نظاما ديوقراطيا في منطقة يسود في بعض أنظمتها الفكر والنظام الوهابي المدعوم أمريكيا وبينما الأمريكان أنفسهم تخلوا عن النظام الديموقراطي (حكم الشعب لاحكم الإحتكارات) يطالب اللاديموقراطيون النظام السوري تحديدا بأن يكون نبعا للديموقرطية!
لا يعني هذا سوى عقلية مغرضة هدفها غير ديموقراطي لأن من المصداقية تماما معرفة الواقع وما يمكن تطويره بدل الصدح بصوت الصهيونية "الديموقراطية" العالمية

(02-26-2012, 10:11 PM)نضال الأمير كتب:  ما اغرب مقاربتك يارفيق .... وعجبي

وهل في امريكا عصابات ارهابية مسلحة تقتل على الهوية ومؤامرة كونية برئاسة موزة والجزيره

سورية فيها ورم سرطاني وبحاجة لعملية جراحية عاجلة ولا ستموت ، النظام يرقض ان تنكشف سورية على الغريب وهو يقوم بالعملية بالسواطير

في أمريكا عصابات مسموح بها ضمنا تتاجر بالمخدرات والجربمة وكذلك في كندا وبعضهم يسيرون بمواكب من الدراجات النارية لإستعراض قوتهم

هؤلاء يمكن إستئصالهم ولكن لسبب أنه يمكن إستئجارهم فهم أحرار طلقاء
وعلى سبيل المثال فقد هشلت زوجة رئيس أونتاريو مايك هاريس مع واحد من هؤلاء الأوباش في وقت كان زوجها على رأس عمله, فهل أن تتخيل كم هؤلاء المافيات قريبون للسياسيين ?
مايك هاريس نفسه كان "محظوظا" بوقوع حادث لشرطي كان يشهد ضده قبل موعد المحاكمة بإسبوعين! "الحادث" كان بأن عصرت سيارة الشرطي شاحنتين من اليمين والشمال وأعبر الأمر "قضاء وقدر"

مايك هايس نفسه أمر الخيالة بالهجوم على المتظاهربن
بيير ترةدو (من أهم زعماء كندا ) نفسه أنزل الدبابات إلى الشوارع لمجابهة الإنفصاليين الفرنسيين ومن المعلوم أن كندا أكثر ديوقراطية من أمريكا وبدرجات

أعطني نظاما ديموقرطيا في السعودية عالسريع وخليه يدعم الديموقراطية وأنا معك علطول

(02-26-2012, 09:58 PM)Rfik_kamel كتب:  

أعطني مثال على نظام ديموقراطي

بينما أذناب أمريكا يريدون نظاما ديوقراطيا في منطقة يسود في بعض أنظمتها الفكر والنظام الوهابي المدعوم أمريكيا وبينما الأمريكان أنفسهم تخلوا عن النظام الديموقراطي (حكم الشعب لاحكم الإحتكارات) يطالب اللاديموقراطيون النظام السوري تحديدا بأن يكون نبعا للديموقرطية!
لا يعني هذا سوى عقلية مغرضة هدفها غير ديموقراطي لأن من المصداقية تماما معرفة الواقع وما يمكن تطويره بدل الصدح بصوت الصهيونية "الديموقراطية" العالمية

تقارن سوريا بامريكا يا رفيق
اتقي هٌبل يا رجل