الحكيم الرائي، عيب عليك في السن ده يطلع منك كل ده : )

(02-27-2012, 05:03 PM)بوعائشة كتب:  الحكيم الرائي، عيب عليك في السن ده يطلع منك كل ده : )

والله صحيح عندك حق
بس الواحد يعمل أيه عليكم حركات تخللى الحليم يفقد حلمه.
نهارك فل.

تعالى يا بوعائشة أفرجك على اللى بقصده :


مدير الشئون الإسلامية بالبرازيل: “كاكا” لم يدخل الإسلام وهو من أكبر المتبرعين للكنيسة

نفى الشيخ خالد رزق تقي الدين، مدير الشئون الإسلامية بإتحاد المؤسسات الإسلامية البرازيلي، ما ذكره موقع “محيط”، عن إسلام نجم الكرة البرازيلي “ريكاردو كاكا”، وقال الشيخ في بيان له، حصلت “البديل” على نسخة منه، إن “كاكا” لا يزال “مسيحي متدين ومن أكبر المتبرعين للكنيسة الإنجيلية”.
وأكد الشيخ عدم صحة ما نشره “محيط”، حول لقاء الشيخ باللاعب، وقال:” ما نشر تم تحريفه”، مشدداً على “وجوب التثبت من الأخبار قبل نشرها”. وتابع:”الكثير من الأخوة لديهم رغبة جامحة في أن يكون ” كاكا ” قد اعتنق الإسلام، وهذا حرص طيب وخبر جميل وسار أن تعتنق شخصية مشهورة الإسلام، ولكن الواجب أن نتحرى الأخبار، ففي آخر العام الماضي 2011 امتلئت صفحات الإنترنت بخبر إسلام ” كاكا ” إثر زيارته لمركز ” الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم للتواصل الحضاري ” وسماعه لمحاضرة حول الإسلام، وتبين أن الأمر لم يتجاوز الزيارة .”
وأضاف تقي الدين:”تم نشر قصة إسلام “كاكا ” على موقع شبكة محيط يوم الخميس الماضي 23/2/2012 وهي قصة حقيقية ولكنه رجل برازيلي اسمه Ricardo Saade لايمت بصلة لـ ” كاكا “، وللأسف الشديد قام أحد المواقع بنشر الخبر ونسبة اعتناق الإسلام إلى لاعب الكرة البرازيلي ” ريكاردو كاكا “، ثم انتشر الخبر على صفحات الإنترنت انتشار النار في الهشيم، ومع حبنا لأن يعتنق الناس الإسلام إلا أنني أؤكد أن “ريكاردو كاكا” هو مسيحي متدين يتبع الكنيسة الإنجيلية ومن أهم المتبرعين لها” .

http://elbadil.net/%D9%85%D8%AF%D9%8A%D8...%83%D8%A7/


مرض الكذب وأختلاق القصص الخيالية عن معتنقى الأسلام والمعجزات الكوميدية ,صارت أمراض متوطنة بالعقل المسلم لاشفاء منها ,طالما المسلمون فى ذيل الحضارة والرقى سيظلوا يبحثون عن قصص وهمية تعزز دينهم ,دينهم اللى مفهومهم له وداهم فى داهية وهم كمان ودو دينهم فى داهية بكثرة الكذب والتدليس وخداع أنفسهم وظنهم أن يخدعون الأخرين ومايخدعون الا أنفسهم ولكنهم لايشعورون ويمكن يشعورون وبيستطعبتوا .

(02-27-2012, 09:45 AM)على نور الله كتب:  هل ادعاء النبوة فى تلك الفترة بالمنظور التخطيطى و المصلحى هو ادعاء مربح ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لنعرف ذلك
تخيل يا صديقى ان يظهر الان شخص فى مكة او الرياض و لن نقول انه يدعو الى دين جديد , بل يدعو الى مذهب اسلامى جديد , فهل تعتقد ان هذا انسان عنده ذرة امل ان يكسب شيئا ماديا من وراء هكذا ادعاء ؟؟؟
ان احتمال قتله يفوق 500% بالرغم من اننا فى القرن 21 و العالم عبارة عن قرية صغيرة , و هناك الاف منظمات حقوق الانسان و الحيوان , و وسائل الاتصالات , و سيجد هذا الانسان المجتمع الدولى و الاوروبى و العالمى يدافع عنه
فارجو ان تتخيل هذا الوضع قبل 1500 سنة

ادعاء النبوة له عدة دوافع، منها مثلا اصابة المجد و الشهرة و السيادة، و منها ايضا الربح المادي (خمس الغنائم لله و رسوله). و محمد بن عبد الله لم يكن أول و آخر من ادعى النبوة. فلولا السيوف التي اعملت في حروب الردة التي دامت سنتين فحصدت ٤٠ الف مقاتل من اتباع مدعي النبوة الاخر مسليمة، لاصبحت اليوم تشهد ان لا اله الى الله و تشهد ان مُسيلمة رسول الله، و على الاغلب ستخرج طائفة على غرار الطائفة الشيعية سوف تزيد و تشهد بأن سُجاح وَليّة الله!!!
و ادعاء النبوة لم يتوقف عند ذلك العصر، فها هو مثلا الميرزا احمد غلام يدعي هو الاخر النبوة في القرن الثامن عشر، ليتبعه عدد ليس بقليل من الناس و منهم زميل لنا في النادي لا يدخر جهدا في ملء الساحة الدينية بمواضيع تثبت معتقده و تبطل معتقد الاخرين.
بل هناك الكثير من حالات ادعاء النبوة حتى في اواخر القرن العشرين، مثل النبي رشاد صاحب الاعجاز العددي في القرآن و النبي شِعيْشع في مصر صاحب القُبْل!!

الزميل ابزرفر
اولا : انا اتبع مذهبا لم يستلم السلطة المطلقة بتاتا , و مداد هذا المذهب هو دماء ائمته الذين قتلوا الواحد تلو الاخر , و اتباعهم كانوا دائما تحت التهديد و القتل و التعذيب و السجن , و لذلك حتى لو انتصر مسيلمة ما كان سيؤثر فى انتمائى للمذهب و اختيارى للمذهب .
بينما عندما تكلمت عن الكتب القانونية فى المسيحية فهى كتب قانونية فى عرف المنتصر و القوى , فلو كان ضعيفا مهزوما لاعتبرت هذه الكتب اليوم هرطقات مع كامل احترامى .

ثانيا: مسيلمة و سجاح و غيرهم من الانبياء الكذابين ظهروا بعد ان راوا المجد الذى احرزه الرسول الاعظم , بينما الرسول الاعظم ظهر فى وقت لا يمكن لاى انسان ان يدعى النبوة لان الحسابات المصلحية لهذا الادعاء ستكون القتل و الموت و الفناء 500%
و مصير سجاح و مسيلمة ايضا دليل اخر على ما نقول بان اى مدعى لو حسب نتيجة عمله فستكون الفناء , و لكن نجاح الرسول الاعظم بتاييد الهى , شجع من لم يصدقوا بانه نبى ان يدعوا النبوة , فكان مصيرهم متروك للحسابات الطبيعية .

لايستلزم أن من يدعى النبوة يكون طالبا جاه اومال او طامعا فى زعامة ما ,وارد جدا ان يكون مؤمنا فعلا بما يقول ويكون مقتنعا أن ثمة الها يتحدث اليه بوسيط أو بدون ,والانبياء او مدعى النبوة يكونون اصحاب كارزما خاصة تجذب الناس وتشدهم اليهم ,ومنهم جوزيف سميث مؤسس المرمونية أو بهاء الله مؤسس البهائية,فجوزيف سميث اسس ديانة جديدة فى وسط بروتستانتى شد التعصب وهاجر هو واتباعه واسسوا ولاية جديدة والمرمونية حاليا ديانة عالمية لها ملايين الاتباع,وبهاء الله اسس دين جديد فى عقر ايران الشاهانشاهية الشيعية وانتقل به لعقر السلطنة العثمانية السنية ولازال له ملايين الاتباع فى كل بقاع الأرض,لاأظن ان جوزيف سميث ولابهاء الله كانا اصحاب مصالح دنيوية فتبنيهما تلك الدعوى احال حياتهما الى جحيم ,سميث مات مقتولا بيد متعصبى البروتستانت وبهاء الله امضى حياته سجينا ومات فى منفاه فى عكا بفلسطين.

الحكيم الرائى
الذين ذكرتهم فشلوا فى تحقيق اى انجاز عالمى
فلا يعلمهما الا المبحبشون فى بواطن الامور
بينما الرسول الاعظم حقق انجازا تاريخيا قلب تاريخ العالم , و نقل امة لا قيمة لها فى الصحراء لتصبح منافس دولى عالمى , و مازالت حتى يومنا هذا تشكل محورا سياسيا دوليا .
من ناحية اخرى
بالنسبة للبهاء فهو محاولة تقليدية فاشلة للرسول الاعظم تمت برعاية دول عظمى , كما ان النورمان و البهائية قامت فى وسط مؤسس سابقا على المسيحية و الاسلام و جاءت المحاولتان الفاشلتان على شكل انحراف او انشقاق من الديانتين .
بينما الرسول الاعظم قدم لقومه بداية رسالة مختلفة جذريا مع معتقداتهم و قلب هذه المعتقدات راسا على عقب , و احتمالية النجاح بالحسابات الطبيعية كانت صفرا .
على كل حال
اشكرك على صدقك مع نفسك و اعترافك بشكل غير مباشر ان الرسول الاعظم لم يكن مخادعا , تدرب و تعلم عند رجل اخر ثم ادعى انه نبى , و هذا هو محور نقاشى و ردى على ما طرحه العلمانى .
اما كونه مخدوعا كما اشرت فهذا موضوع اخر نستطيع مناقشته ان احببت .

(02-28-2012, 12:25 AM)على نور الله كتب:  الحكيم الرائى
الذين ذكرتهم فشلوا فى تحقيق اى انجاز عالمى
فلا يعلمهما الا المبحبشون فى بواطن الامور

كلام غير صحيح
جوزيف سميث وبهاء الله كليهما حققا أنجازات عالمية,كلا الديانتان موجودتان تقريبا فى كل أنحاء العالم وفى حالة نمو مستمر ,وكلا الرجلين كانا فى حالةيرثى لها ,سميث قضى حياته مطاردا وقتل فى ريعان شبابه ولم يمكن بذى علم ولا نفوذ واليوم اتباعه بالملايين ,بهاء الله ايضا قضى جل حياته معتقلا مقيدا بالسلاسل لاحيلة له واليوم ديانته أوسع الديات بالعالم أنتشارا جغرافيا بعد المسيحية.

(02-28-2012, 12:25 AM)على نور الله كتب:  ا
بينما الرسول الاعظم قدم لقومه بداية رسالة مختلفة جذريا مع معتقداتهم و قلب هذه المعتقدات راسا على عقب , و احتمالية النجاح بالحسابات الطبيعية كانت صفرا .

برضه موش صح على أطلاقه
رسالة محمدا لم تتناقض جذريا مع معتقدات قومه كما تقول فلازال المسلمون يحجون الى الكعبةنفسها ويمارسون طقوس الحج نفسها بعدتعديلها,ولازال الله هو الأكبر والأعظم بعدما تم مسح بقية الالهة,ولازال الناس يقدسون الحجر الاسود,,احتمالات نجاحه لم تكن صفرا بل على العكس أمكانيات نجاحه كانت اكبرمن أمكانات فشله لاسباب كثيرة .

الحكيم
الحج طقوس او عبادات و ليس عقائد
الاسلام عقيدة التوحيد , سطع به الرسول الاعظم فى وسط المشركين الوثنيين
احتمالات النجاح فى الوسط اليهودى او المسيحى اعظم
بينما الاسلام متناقض عقائديا مع المشركين بكل ما تعنيه الكلمة .

بالنسبة للحج و تقديس الكعبة فهى مشتركة بين الاسلام و مشركى العرب ظاهرا
و لكنها متناقضة جدا فى الواقع و الحقيقة
و خير مثال على ذلك
مدينة القدس التى يشترك فى تقديسها الاديان الثلاثة ظاهرا او كعنوان اولى
و لكن تفاصيل هذا التقديس متناقضة جدا و مختلفة
حتى المسجد الاقصى كموقع الذى يشترك فى تقديسه المسلمون و اليهود
الا ان تقديس المسلمين مصدره نقطة المعراج المحمدى و اولى القبلتين
بينما اليهود تقدسه كهيكل سليمان
فالظاهر الاشتراك فى التقديس و الواقع اختلاف و تناقض تام .

تفضلت :
..................
احتمالات نجاحه لم تكن صفرا بل على العكس أمكانيات نجاحه كانت اكبرمن أمكانات فشله لاسباب كثيرة .
................
الجواب:
ضربت مثلا بحال مكة اليوم و احتمالية مقتل و هلاك من يدعى مذهبا جديدا 100%
فما بالك قبل 1500 سنة مع غياب الرقابة الدولية المتواجدة حاليا
و على كل حال
تفضل ما هى الاسباب التى تجعل امكانيات النجاح اكبر من امكانيات الفشل كما تفضلت ؟؟؟؟؟