(11-04-2011, 11:36 PM)أبو نواس كتب:  

(11-04-2011, 10:42 PM)Rfik_kamel كتب:  ثورة نموذجية بكل المقاييس:

هل يمكنك أن تحدثنا عن الثورات "النموذجية" التي خضتها في حياتك، كي نتعلم منك ؟؟

(11-04-2011, 11:36 PM)أبو نواس كتب:  

(11-04-2011, 10:42 PM)Rfik_kamel كتب:  ثورة نموذجية بكل المقاييس:

هل يمكنك أن تحدثنا عن الثورات "النموذجية" التي خضتها في حياتك، كي نتعلم منك ؟؟

(11-05-2011, 09:18 PM)فخري الليبي كتب:  

(11-04-2011, 11:36 PM)أبو نواس كتب:  

(11-04-2011, 10:42 PM)Rfik_kamel كتب:  ثورة نموذجية بكل المقاييس:

هل يمكنك أن تحدثنا عن الثورات "النموذجية" التي خضتها في حياتك، كي نتعلم منك ؟؟

نحن نتحدث عن ثورة شعب وليس ثورتي الشخصية ، و إن كان لدي ما اقوله في هذا المجال ، لكن ليس مكانه أو وقته، صبرا انتظر موضوعي ، كل عام و انتم بخير بمناسبة عيد الاضحي المبارك
تحياتي

(11-05-2011, 10:43 PM)Rfik_kamel كتب:  

(11-05-2011, 09:18 PM)فخري الليبي كتب:  

(11-04-2011, 11:36 PM)أبو نواس كتب:  

(11-04-2011, 10:42 PM)Rfik_kamel كتب:  ثورة نموذجية بكل المقاييس:

هل يمكنك أن تحدثنا عن الثورات "النموذجية" التي خضتها في حياتك، كي نتعلم منك ؟؟

نحن نتحدث عن ثورة شعب وليس ثورتي الشخصية ، و إن كان لدي ما اقوله في هذا المجال ، لكن ليس مكانه أو وقته، صبرا انتظر موضوعي ، كل عام و انتم بخير بمناسبة عيد الاضحي المبارك
تحياتي

و انتم بخير


هذا كان إستفزاز لي ولم تكن أنت المقصود

تحياتي

(11-04-2011, 06:09 PM)Kairos كتب:  

(11-02-2011, 02:17 PM)لواء الدعوة كتب:  

(10-24-2011, 08:15 AM)Kairos كتب:  

(10-23-2011, 04:46 PM)لواء الدعوة كتب:  ما حيرني في هذا الموضوع هو أمرين :
الأول : أن كايروس نسب الأمر للإسلام بسرعة البرق مع أنه يدرك تماماً بأن الإسلام يحرم مثل هذه الأفعال وينهى عن التنكيل والإنتقام بهذا الشكل وأن الأمر لو عرض على أي عالم ثقة متثبت لرفض ما حصل مع تبريره للقتلة على أنها فورة دم .

وكايروس سيقول لك لماذا: لأنه مضى أكثر من 1400 عام وكل ما جرى شيئاً مخزياً، منحطاً، مشؤوماً يتم ترديد نفس العبارات: "الإسلام منهم براء؛ هؤلاء لا يمثلون سوى أنفسهم؛ الإسلام يحض على مكارم الأخلاق والحضارة والرفق بالأسرى والمرضى والخ". بالطبع أنا أصدقك بأن معظم العلماء يدينون هذه الأعمال، إنما مع الأديان أنا أتبع منهجاً واحداً لا أحيد عنه، مقياسي هو: إذا كان الدين بالفعل يحض على كل هذه الزهور والفراشات والحرير الأملس الخ، فيجب أن يكون ظاهراً على ملامح معتنقيه، أي يجب أن أرى الخير يتدفق من وجوه المؤمنين؛ لكن بما أنني أرى عكس ذلك كلياً، فهنا أعرف أن هذه هي القاعدة، وإنه لأمرٌ مباح تقطيع الرؤوس وإغتصاب النسوة، وتفجير المباني وقتل المدنيين، ووو ودحش القضبان في الإست. —ثمّ ألم يقوموا بالتكبير في حين لحظات غنمهم بالإست؟

عندما يكون "الشواذ" هو تصرف الغالبية العظمى، فماذا يوحي لك ذلك؟
1.إما أن الأسس ضعيفة ومتخلخلة وبالتالي وجودها من عدمها هو هو؛ وبالتالي نحن أمام اناس ترفض حكم الحضر وتطالب بحكمها المتخلخل المُرهَق: أي شريعة الغاب.
2.إما أن النص هو مجرد واجهة، تقية، للحظات الضعف والوهن، ما تلبث أن تنسفَ بعدها كل النصوص وكل التقية متى اشتد وتر المؤمن، وبدأ المؤذن —المؤذن الحقيقي— يؤذن بضرب الأعناق.

أنت ما رأيك؟

أولاً : لا تقولني ما لم أقل ولا تقول التاريخ الإسلامي ما لم يقله ولا تقول الدين الإسلامي نفسه ما لم يقله ، أنا لا أتبرأ من التاريخ الإسلامي كما تقول أنت وأقول عن كل شيء كان منحطاً أو مخزياً ، لا بل التاريخ الإسلامي بخلافاته وممالكه فيه الكثير من الومضات المشرقة والصفحات الناصعة والإنجازات العلمية والعملية والإنسانية في كافة المجالات ، ولكن أضع الأمور في نصابها الصحيح ومسارها الموضوعي ولست مثلك مدفوعاً بعشرات الدوافع أولها الحقد وآخرها الإنبهار بحضارة الغير حتى أنظر للأمور نظرة سوداوية ، فعندما نتحدث عن الإستبداد في التاريخ الإسلامي فلا يمكن نسبه للإسلام بأي شكل من الأشكال لسبب واحد وهو أن الخلافة شورى ومشاورة كما قالت بذلك كل كتب الفقه وأجمع على ذلك العلماء ، وما فعله معاوية ومن بعده بقية الخلفاء من توريث للحكم كان الإسلام منه براء ، فكيف تنسب هذا الأمر للدين الإسلامي رغماً عن أن الموضوعية والحقيقة الواضحة ؟
إن الآف السنوات من فشل تطبيق النظريات الديمقراطية والإنسانية والمجالس البرلمانية التي وضعها فلاسفة اليونان لم يمنع من نجاحها في نهاية المطاف قبل خمسين سنة ، والإنتهاكات والمجازر والجرائم التي يرتكبها رواد الحضارة في كل مناطق وبقع ودول العالم لا تنتقص من قيمة النظريات التي وضعوها .

باختصار هو الفرق بين النظرية والتطبيق ، وقد يكون الفارق قليلاً كما كان الأمر مع النبي وأصحابه ومع الخلفاء الراشدين ، وقد يكون شاسعاً مثلما كان العصر في بعض عصور التاريخ الإسلامي وكذلك في عصرنا هذا .

ثانياً : بخصوص أفعال الشواذ فهي لا هذا ولا ذاك مما ذكرت ، لأنه باختصار عليك أن تنظر للأمر بموضوعية أكبر يا عسل يا حلو يا حضاري يا عقلاني يا علمي يا تقدمي ، هل ترى أن من ثار ضد القذافي هم الفقهاء أو حتى أبناء المساجد والحركات الإسلامية ؟ أم ترى بان الإسلام شريعة وسياسة مطبق في كل صغيرة وكبيرة ؟ إن من ثار هو الشعب الليبي بكافة أطيافه المتعلمة والمتخلفة والغوغائية والمحترمة مع العلماني والإسلامي وحتى الشيوعي ، كما أن الإسلام نفسه قد بقي مغيباً عن الشعب الليبي بعد ما مارسه القذافي من تجهيل وقتل وتنكيل لأبناء الحركات الإسلامية ، ورؤيتنا لبعض المشاهد المخزية لا يمنعنا من رؤية بقية المشهد الناصح مثل رفض الظلم والإقبال على الموت ومقاومة الطغيان ورفض سرقة الأموال وتسليم الكثير من صفائح الذهب والفضة للمجلس الإنتقالي .

ثالثاً : رأيي في المسألة هو أن ما حصل جزاء يتناسب مع ما فعله القذافي ، صحيح أننا نتمنى أن تحصل له محاكمة عادلة وأن يعامل بإنسانية لكن في نهاية المطاف هذه المطالب - الخيالية - لم تطلب حتى من شعب مثقف ومتحضر ومتعلم ومتفهم ومتدين في حالة مورس بحقه ما مورس بحق الليبيين ، كما أن نسبة الأمر للإسلام وشريعته أمر منافي لكل معايير المنطق والموضوعية ، فالثوار ليسوا سواء ، ففيهم الجاهل والمتعلم والعلماني والإسلامي والحال نفسه مع المجلس الإنتقالي ، مع العلم بأن القذافي قتل بطلقة واحدة على ما أعتقد من شاب طائش وما حصل معه قبل ذلك من ضرب وصفع يحصل أكثر منه ألف مرة في أكثر الدول زعماً للحرية والإنسانية لأو لنقل في الكثير من مباريات القدم عند انتهائها .

وأخيراً القذافي صفحة وطويت وإنتهى مآلها وحالها وأحوالها ، والمهم هو مستقبل ليبيا الآن في ظل الظروف الراهنة ، لنتوحد للدعاء لأهل ليبيا وتمنى الخير لهم ، أفضل من مناقشة هكذا قضايا .

تحياتي .

سلام،

1.1. لم أتكلم عنك بتاتاً، راجع المداخلة؛ تعليقي كان عام، لم آتِ على ذكر موقفك سوى بخصوص العلماء.
2.1. التاريخ ليس حكراً لا عليك ولا علي؛ بالإضافة لأني لا أستطيع تقويل التاريخ ما لم يقله. أما فيما يخص بالطامات، فأنا لم أخترع شيئاً بل كلها مذكورة في أكثر من كتاب، بل في أمهات الكتب الإسلامية، هناك ما هو أشنع وأفظع.
3.1. قذفك لي بتهمة الحقد باطلة، لأكثر من سبب. أولاً، أنا لست لا مؤمناً ولا متديناً ولا أمُت بصلة لأي شيء إسمه نظام تعبدي أو ما شاكل. ثانياً، الحقد مرتبط بصلة وثيقة بالدين؛ فمشاعر الحقد تنمو في قلب "المؤمن" وبالأخص الموحدين، وهذا يعود لعدة أسباب، ليست موضوعنا هنا. ثالثاً، الحقد يبدو جلياً من تصرفات المؤمنين لا الملحدين؛ فالملحد لا يقطع رؤوس، ولا يدمر قبور، ولا يقطع أوصال، ولا يُكَبِّر ولا يُهَلِّل عند غنمه بإست أو عجيزة. رابعاً، مثال حي على الحقد: الإيمان بالحسد والعين وما شابه؛ لهذه الدرجة متجذر الحقد في نفوس المؤمن، فيستعمل تعاويذ سحرية ليرد فيها حقد من هم مثله.
ما أملكه هو نقد، لكن أنتم —كمسلمين وديّنين عموماً— مفرطون في حساسيتكم.
4.1. هذه ليست المرة الأولى التي تعيد فيها مسألة "الإنبهار بالغرب" وما شاكل؛ والهدف منها واضح، لكن لن أجاريك في هذا الموضوع، فإشارات التخوين هذه، شخصياً لا تعنيني شيئاً، وثانياً لأنك لا تعرف عني شيئاً. فإذا ما كان هنالك شيء أنا منبهر به، فهو حضاراتنا القديمة، وما الأديان التي مرت على بلادنا، سوى عوارض مرضية مسيرها التقهقر والإضمحلال ولو على بطان، ريثما يعود شعوب هذه المنطقة لأصلهم الحقيقي.
5.1. أصبت فيما يخص بشأن النظرية والتطبيق، فما دامت النظرية جيدة على فرضٍ، والتطبيق أرعن، فما فائدة النظرية؟ وهذا محور مهم.

1.2. نعم إجمالاً وعموماً، أنتم تسعون وتجدّون لتطبيق الشريعة في كل تفصيل، صغيراً كان أو كبيرا؛ وهذا لا يُخفى على أحد.
2.2. كوني إنتقدت أعمال الهمج لا يعني بأني باركت أعمال الطاغية؛ وهذه مغالطة يقع فيها كل من هو ديّن الأعمال أم الهوى —أي أن يدّعي أنه علماني وما شابه—، لا فرق بينهما، كِلاهما واضح نقي التوجهات بالنسبة لي. فالطبيعة الدينية تفرض على معتنقها رؤية حالين فقط: أبيض أو أسود. فبالنسبة لهم الدنيا إما مؤمن، إما كافر؛ إما معي إما ضدي —وذلك تيمناً براعي البقر المسيحي الأمريكي—. لكن الدنيا ليست كذلك، ولا يوجد مذهبين لا ثالث لهما، بل الدنيا مذاهب وآراء متعددة. وأنت وقعت في نفس المفاضلة، فإتهمتني بأنني لا أرى الصورة الكاملة وأنني دافعت عن طاغية؛ والأمر عكس ذلك البتة، فكوني أرى الدكتاتور من ناحية، لا يمنعني رؤية الهمج من ناحية أخرى.
لذا وبإختصار: لا يوجد جنة ونار —مجازياً وفعلياً— بل هنالك طبقات ودرجات مختلفة؛ إعتبرني أقيس الأمور على منهج الـFuzzy logic.

3. ما كان إعتراضي على قتل القذافي، بل على الطريقة التي قُتِلَ فيها؛ وما إعتراضي على بعض الكدمات التي تلقاها، بل على ثقفهم بالإست والتكبير المترافق —الأمر الذي تجاهلته بردك أعلاه وكأنه ما كان. وإعتراضي كان على بداية غير مبشرة بأي خير، سواء من عمليات الإعتداء المتواصلة المتلاحقة وأخرها نبش القبور والتنكيل بالعظام وحرقها —يبدو أنّ أبا العباس السفاح ما مات— والتي يحاول الإعلام التكتم عليها بعدما تم إعلان بذرة خلافة الجليل في ليبيا.

***

المهم، ستبدي لنا الأيام ما ستؤول إليه الأمور، وإن كانت بدايتها كما أسلفنا، تكللت بفتك الإست وتربيع العِجان.

ولك مني أطيب التحيات،

(11-04-2011, 10:42 PM)Rfik_kamel كتب:  

(10-27-2011, 11:22 AM)فخري الليبي كتب:  

(10-23-2011, 02:30 PM)الحكيم الرائى كتب:  بلا أى شك القذافى كان مجرما بأمتياز بكل معانى الكلمة
لكن هل افلح الليبيون بتقديم أى بديل افضل
الأن لديهم عبد الحكيم بلحاج وهو لايقل قساوة وبربرية وهمجية عن القذافى فى شئ بل فعل فى بضع اشهر مالم يفعله القذافى فى سنواته الأربعون
هذه الثورات العربية كما أخرجت أجمل مافينا أخرجت أنجس مافينا,المجلس العسكرى بمصر المجلس الانتقالى بليبيا وقائده العسكرى السفاح بلحاج.

بلحاج و امثاله متسربون يحاولون سرقة ثورة الشعب الليبي البطل النموذجية ، الليبيون يكرهون بل يمقتون هذه العينة المتحجرة و سيأتي وقت نزعهم من بيئتنا ، إن من ثار ثم نزع القذافي من جذور عمقها 42 سنة و خمسون يوما ، لن يخشى المتسربين ذوي الذقون المتخلفين. يـُذكر في هذا الموضوع الكثير من المبالغة و الأمور الغير حقيقية ابدا ، ولكن صبرا ، سأضع هنا مقالا مطولا بكل التفاصيل كشاهد عيان عاش و يعيش في ليبيا ، و كان في الميدان ذاته. نحن العرب لنا اخلاقياتنا و شيمنا التي لن تؤثر فيها بعض الممارسات الغير مبررة للاغلبية ، فلا تشوهون ثورة نموذجية بكل المقاييس ، بالتهور في ذكر أمورغير مبرهنة.
لي عودة[/size]
فخري الليبي

ثورة نموذجية بكل المقاييس:



منقول `` هذا الفيديو فى بنغازى مسيره مع القائد ولكن ثيران ثورة 17 فبراير ضربوهم بالنار لانهم مع القائد فكيف هذا`

http://www.youtube.com/watch?v=PQtAWircZ8I&NR=1