https://www.facebook.com/bassam.alkhouri...re_comment

(04-04-2012, 10:24 AM)بسام الخوري كتب:  


هذا الحيوان ضرره مضاعف ...يسيء كرجل دين للمسيحيين وكفلسطيني للفلسطينيين

هذا مبتدئ
###################

(04-04-2012, 10:11 AM)بسام الخوري كتب:  @observer

رح إيجي معك ...التزمت يسود المنطقة ...فهل تريد أن تضع 16 مليون سني في كونتنيرات وتلقيهم بالبحر ...أو تريد أن تقمعهم طول العمر ...لنفترض أنهم يشكلون قبل الثورة 40 الى 50 % من السنة ..فكل اسبوع يمر سيزدادون 1 % ...لو كنت مسلما وقرأت وشاهدت ما شاهدت على يد هؤلاء الجلادين منذ عام حتى الآن لأصبحت من جماعة بن لادن وليس فقط إخونجيا ....الفعل بالقتل والاجرام يتم عمليا على يد العلويين ...ونظريا نتهم فيه افتراضيا ومستقبليا السنة ...وهذا ظلم معنوي إضافي لهم ...وحتى الآن إخوان مصر لم يقتلوا 30,000 قبطي ...وكل كلامهم كلام فارغ لم يطبق منه حرف .....لايمكن محاربة التاريخ ولا الديموغرافيا ....صحيح الغبي بشار يقتل منهم يوميا 100 سني ولكن يزدادون يوميا 500 ...ولا تنسى بأن بقاء هذه العصابة المجرمة سيزيد الفقير فقرا وسيزداد التطرف تطرفا ...إيران وروسيا تعطيك سلاح ولا تعطيك استثمارات ...خسارة المسيحي على الجهتين ولكن خسارته ببقاء بشار أكبر بكثير ...كابوس حل على سوريا من 1963 وكلنا كنا نتوقع هذا الانفجار الحالي وهذا التوقع كان أحد أسباب هجرة الكثيرين ...حتى لو انتصر بشار وسحق الثورة فستكون فقط استراحة محارب لسنوات تحضيرا لانفجار مقبل ....الملافظ سعد ولذلك كلمة تعاطف مع الضحايا أفضل بكثير من جحشنة ووقاحة وعهر أمثالك ...وإذا كنت لا تريد أن تكون متعاطفا فلتخرس على الأقل ولتبق على الحياد وتتفرج على هذا الفيلم الدموي الذي يفوق أفلام هتشكوك ....

لا أحد يريد القاء السنة بالبحر، بل بالعكس لا دولة بلا سنة، فلو اخذت فلسطين مثلا ستجد ان السنة يشكلون فيها حوالي ال ٩٧ بالمائة. هذا يعني انهم الدولة، انهم اطبائها و مهندسيها و تجارها و قادتها السياسين و شعبها و نحن نعيش معهم، فنتقدم بمقدار تقدمهم، و يصيبنا العوز اذا اصابهم و لنا نصيب بالرخاء الاقتصادي اذا كان هم اولا لهم نصيب فيه، تماما كما يحدث مع الاجانب في المانيا، فان عم الرخاء الاقتصادي عليها عم عليهم! و الحال هذا ينسحب على جميع الدول الربية دون استثناء، اذ ان معظم مكونات شعوبها هي من السنة!!! و لكن ما يحدث في سوريا اليوم هو انحراف لما يجب ان يكون! فلو كانت ثورة حقيقية واضحة المعالم، تسعى لترسيخ مبدأ الوطن و المواطنة، لاصبح دعمها و الانخراط بها واجب على كل سوري، سني و علوي و مسيحي و غيره، و لكن ما نراه و نستشعره انه انزلاق لما انزلقت اليه بقية الدول العربية في احسن الاحوال، و حرب اهلية واضحة المعالم بأسوئها.

(04-04-2012, 10:24 AM)بسام الخوري كتب:  


هذا الحيوان ضرره مضاعف ...يسيء كرجل دين للمسيحيين وكفلسطيني للفلسطينيين

مع غض الطرف عن اللفظ غير اللائق بحق هذا المطران، الا انني اجد انه على جميع الكهنة دون استثناء التزام كنائسهم و عدم التعليق على اي موقف سياسي، الا اذا تطلبت الضرورة القصوى ذلك!

(04-04-2012, 10:11 AM)بسام الخوري كتب:  ....الملافظ سعد ولذلك كلمة تعاطف مع الضحايا أفضل بكثير من جحشنة ووقاحة وعهر أمثالك ....

هاهاها ... "الملافظ سعد"، وفي نفس الجملة "جحشنة ووقاحة وعهر" ...

نعود للموضوع

من المؤسف أننا نعود في هذا الموضوع إلى "ما قبل الوطن" و"نلوذ بالطائفة" في مجابهة الأحداث الواقعة. هكذا يختفي "السوري" ويحل محله "السني والعلوي والمسيحي والدرزي ... إلخ". فتخوفاتنا اليوم هي نفس التخوفات والمصائب التي عانت منها شعوبنا في الألفي سنة الماضية.

هذه خسارة كبيرة حقاً، فبعد سبعين عاماً على تحقيق الاستقلال وقيام الدولة "الوطنية"، ورغم كل شعارات المواطنة والقومية التي رفعناها طيلة القرن العشرين، نعود في الأزمات كي نلوذ بسقف الطائفة مستعيضين به عن سقف الوطن.

ما الذي أدى إلى هذا؟ وهل جميع نأينا عن الدين في القرن العشرين لم يكن إلا "نفاقاً"؟ وهل الوقوف في وجه الاستبداد والديكتاتورية يحتم علينا أن نلوذ بالطائفة؟ ولماذا علي أن أوقف المسيح ومحمد حاجزاً بيني وبين طارق القداح مثلاً؟
هنا، للأسف، علي أن أشير إلى الدور السلبي الذي يلعبه "الإسلام السياسي" عامة في "ثورات الربيع العربي". فهذه "اللوثة العقلية" التي سيطرت على أذهان الأغلبية الساحقة من جموعنا في الشرق الأوسط تقف حائلاً بين "المواطن وبين أحلامه" وتصبغ الثورات العربية بصبغتها المذهبية، فتجعل "أدونيس" يقف في منطقة "رمادية" و"ميشيل كيلو" ينأى عن "التيار المركزي للمعارضة السورية".

تصورواً لو لم يكن هناك شيء إسمه "الإسلاموية" (الإسلام السياسي)، وتصوروا أي منظر رائع هو ذاك الذي يجعل الشعوب تحطم الاستبداد والديكتاتورية بأقدامها وتقف كلها صفاً مرصوصاً من أجل بناء دولة حديثة على أنقاض الطغيان والشمولية. تصوروا كم هو جميل منظر عالمنا دون "أحمدي نجاد" و"حسن نصرالله" و"بشار الأسد" و"عدنا ن العرعور" و"شيوخ الوهابية" وجميع "العصبيات الطائفية التي تحفل بها نفوسنا في الشرق". تصوروا، وقدروا معي حجم الخسارة، وتساءلوا إن كنا نستطيع يوماً بناء "وطن" حقيقي تظل سماؤه جميع المواطنين دون حاجة إلى "مظلات طائفية ومذهبية" لم نستطع للأسف حتى اليوم تجاوزها رغم جميع الشعارات البراقة التي تندد بها وتستبعدها وتؤكد على وحدة المذاهب وتعايشها.

خسارة ...

واسلموا لي
العلماني

تصورواً لو لم يكن هناك شيء إسمه "الإسلاموية" (الإسلام السياسي)،






تصورنا وطلعت الصورة محروقة ...



..هيك مجتمعنا وما فينا نفصلك ياه على كيفك وكيفي ...ومن هذا المنطلق يتوجب أن يكون النقاش

عجيب أن يتم وضع الحصان خلف العربة ليجرها إلى الأمام.

"أوطان" يريد الزميل العلماني من الناس أن تترك كل شيء من أجلها، ومن أجل بنائها ورفعتها.

ثم حين نسأله ما هي هذه الأوطان، يتهمنا بالرجعية وإعادة اختراع العربة ومدري شو.

هذه الأوطان التي يأسف عليها العلماني الزميل ليست إلا قرارات دولية، ليس لها في نفوس من "ينتمون" إليها شيء إلا بقدر قشرة رقيقة من مناهج الإجتماعيات التي أعطيت لهم سلقا، ثم تمّ اختزالها بشخوص استبدادية دكتاتورية سامت الناس سوء العذاب.

ثم يلوم العلماني الناس أنها تركت هذا النعيم المقيم، ولجأت إلى الإسلام.

فعلا، صحيح لا تقسم، مقسوم لا توكل، وكول حتى تشبع.

كلمة الوطن، عامّة فضفاضة، يفلسفها كل كما يريد، ورأي العلماني بالوطن ليس بالضرورة رأي غيره، لا بيننا ولا بين الأمم الأخرى. فالوطن عند الأمريكي ليس هو عند الفرنسي، لكن العلماني يريد أن ينتزع مفهوما للوطن يجعله مسطرة للناس سواء العاكف في والباد. ومن يخالف فيه فإنما يعيد اختراع العجلة.

كلمة الدولة، وهي التي قد تكون أقل تنازعا بيننا، هي مفهوم حقوقي يشكل شخصية اعتبارية يمكن محاسبتها قانونيا وتجاريا وجزائيا، وقد يكون أكثر حصافة أن نلجأ إليها بدل اللجوء إلى مفهوم مضلل مائع ضبابي عام، يعني الكثير من حيث أنه لا يعني شيئا.

الزميل العزيز العلماني لا يرى السوء إلا في الإسلاميين كما يبدو، فلم أجده قد ذكر اسما واحدا من أرباب الإشتراكيين العرب الذين أوصلونا إلى حيث نحن اليوم، بدءا من ذلك الرمز الهمام الذي شرع العسكرتاريا، أعني جمال عبدالناصر، والذي جعل الاستبداد أصلا لا فرعا، والذي اتكأ على ميراثه كل مستبد مجنون، مرورا بآل البعثين، العراقي منه والسوري وغيرهما، الذين دعوا للتقدمية والوحدة والاشتراكية، وترك المواريث العتيقة، وانتهاء باليمينيين العرب، الذين يشكلون الممالك الرجعية القديمة ويبررون لها.

طبعا كل من ذكر هم خصوم مرحليين يمكن التحالف معهم، وليسوا كالإسلام العدو القديم الذي برز في غفلة من الزمان في جزيرة العربان ولا بد من الحرص من عدم عودته.

أثقلنا عليكم، والشيء بالشيء يذكر، ولا فائدة من حوار فلا بد مما سبق، فحالنا وحالهم كحال حماميز الله، أما أمر حماميز الله فقد زعموا أنه كان هناك رجل قد أدب ابنه وعلمه وفهمه، وكان اسم ولده عبدالله. وفي يوم في مجلسه نادى ابنه يا عبدالله، فما رد عليه. ثم قال يا عبدالله، فما رد أيضا. ثم قال يا ولدي يا عبدالله، فأجاب نعم يا أبت. قال لم لم ترد ابتداء، قال كلنا عبيد الله فلم أدر أي عبدالله أردت.
فكان أن أعجب رجل من الجلساء بهذا، فقام بتلقين القصة لابنه حمزة. ثم بعد أيام كان في مجلسه ونادى يا حمزة، فما رد حمزة. ثم قال يا حمزة، فما رد أيضا. ثم نادى يا ولدي يا حمزة، قال نعم يا أبت. قال ما معك أن ترد ابتداء، قال كلنا حماميز الله، فلم أدر أي حمزة أردت.

و سامحونا.

وبرجع بقول،

شخص مثل بسام الخوري، هو خير رئيس انتقالي للجمهورية السورية... لأنه لا ينظر للأمر بمنظار سوري وغير سوري، عربي وغير عربي، مسيحي ولا درزي ولا علوي. من هم مثل بسام ينظرون إلى الإنسان أولا، والباقي كله لذلك تبع.

ردا على مبادرة سيادة المطران مار غريغوريوس يوحنّا إبراهيم مطران حلب للسريان الارثوذكس المحترم


بواسطة
editor2
– 2012/04/03نشر فى: مقالات وتحليلات

نحن مجموعة مواطنين مسيحيين لانؤمن بأننا أقلية في وطننا و لذلك مبادرتك لا تمثلنا و ذلك للأسباب التالية:

1-إن خوفكم من الإسلاميين المتشددين قد يكون مبرراً, و لكننا نشكك بمدى واقعية هذه المخاوف و بحكم مشاركة أغلبيتنا بالمظاهرات التي تخرج من الجامع, ونقاشنا الشبه يومي مع ناشطين على الأرض, فهتافات سمعناها يوميا منذ عام مضى يجب أن تكون كافية لتمنح قلبكم الطمأنينة و السريرة, و تؤكد لك على أحقية هذا الشعب بأن ينهض مطالبا بحقوقه دون أن يخاف من أخوه في الوطن وتتستطيعون سؤال أهالي الزبداني و القصير و يبرود عما رأوه من إخوانهم المسلميين أثناء أيام أو أسابيع الحرية التي نعمت بها هذه البلدات بالمقارنة مما عانوه من الاحتلال الأسدي بعدها.

2-إن إهمالكم المتعمد للمشكلة الحقيقية, و عدم ذكركم لعشرات الشهداء المسيحيين الذين سقطو على أيدي قوات النظام, أو مئات المعتقلين الذين لا زالوا يقبعون في زنزات المخابرات (يارا شماس و الدكتور جورج يازجي كمثال), و تجاهلكم لألاف العائلات النازحة من مناطق مثل أحياء الحميدية و بستان الديوان و باب سباع في حمص (جراء القصف الهمجي من الجيش النظامي مستخدما أسلحته الثقيلة) و تركيزكم على مبادرة تدعو اخواننا في الموت و الاعتقال و التهجير الى حوار أو مبادرة هو على أقل ما يوصف به أنه موقف غريب و دعوى مشبوهة التوقيت و الأهداف.

3-إن اهتمامنا الأول حاليا (وقد نمثل برأيينا هذا بضعة ألاف أخرى من المسيحيين المتضررين من سياسة النظام اللاانسانية), اهتمامنا هو الوطن سورية, ولن نقبل بعدم ذكركم للثورة السورية صراحة في معرض دعوتكم.

4-ان ما رفضته و سميته بالحضور البيولوجي لمسيحي الشرق و أن مثل هذا الحضور يسيئ لنا كمكون أساسي لهذا الشعب, يفضي أنكم مرتاحون للوجود اللا بيولوجي للعماد داوود راجحة على رأس هرم أحد السلطات القمعية (حتى إن كان مجرد واجهة), و لكننا نعتبر هذا الحضور يسيئ لنا واسأل العماد علي حبيب (رحمه الله) و الذي رفض اقتحام حماه في أول أيام رمضان فأقيل من منصبه ثم اغتيل ووضع في منصبه من يمثل "المسيحيين القتلة" ليقتحم حماه بعملية دموية سقط ضحيتها 140 شهيد و 400 جريح في أول أيام رمضان.

5-ما سميتموه بمعرض حديثكم "هاجس الهجرة عند المسيحيِّين" نجم بأغلبه من النظام الحاكم و سياساته الممنهجة لتهجير الشباب السوري ككل (فكيف تبرر كون دفع البدل النقدي بدلا عن الخدمة العسكرية الإلزامية متاح فقط لمن يقضى خمسة أعوام خارج سورية, بينما تحجب هذه الخدمة اللامجانية عن من يقيم في وطنه)

6-تقليد مبادرات و أدوار تلعبها دوائر الفاتيكان و مجلس الكنائس العالمي ومجلس كنائس الشرق الأوسط والمجالس المحليّة للكنائس و المعهد الملكي للدراسات الدينيّة و منظمّة الأديان من أجل السَّلام، والبطريركيّة الأرثوذكسيّة المسكونيّة ليس أولوية سورية حالياً (خاصة لجهة سقوط مامعدله 100 شهيد سوري يومياً).

إننا اذ نرفض مبادرتكم و نرفض ما جاء فيها نرجو من سيادتكم استخدام أي سلطة لديكم باعتباركم ممثلين لشريحة كبيرة من المواطنين, استخدام هذه السلطة للتوجه للنظام المجرم الذي لازال حتى كتابة هذه الأسطر مصرا على ما يدعوه بالحل الأمني الذي أثبت دمويته و عدم جدواه و محاولة اقناعه بوقف الته الحربية التي تدمي الوطن و تقوده الى حرب أهلية.

مجموعة من المواطنين السوريين المسيحيين.

التواقيع....

(04-04-2012, 12:45 PM)خالد كتب:  وبرجع بقول،

شخص مثل بسام الخوري، هو خير رئيس انتقالي للجمهورية السورية... لأنه لا ينظر للأمر بمنظار سوري وغير سوري، عربي وغير عربي، مسيحي ولا درزي ولا علوي. من هم مثل بسام ينظرون إلى الإنسان أولا، والباقي كله لذلك تبع.

ألا تعتقد معي بان رئيس الجمهورية عليه ان يحمل الى جانب هذه المؤهلات مؤهلات أخرى لا غنى عنها؟!!!