(05-01-2012, 08:07 PM)jafar_ali60 كتب:  لأنكم رفعتم السقف ، وسعر المزاد

من ذا الذي يجاري ريفاً ، بشعرٍ مدحاً او هجاء؟ حزناً ، فرحاً او رثاء؟

او بهجت حين يعتلي الحرف ويمتشق عنان اللغة بعنفوان الشباب ؟

ساحكي من ذاكرتي حكاية خاصة ادمع ضحكاً حين اتذكرها

قيل سنين طوال واطفالي صغار كان هناك رمضان ، ومن شيم رمضان انه نداء جمع ، فتجتمع الاسرة جميعها على سفرة واحدة ، كانت هناك صينية كفتة ، احدهم قال لزوجتي هذه كفتة ناشفة ، قام معاذ ـ اعاذه الله من كل شر ـ وهو بعمر سنتين ، تطوع لبلً جفافها لم نره الا وقد خلع بنطلونه وبال عليها كمن يصب زيتاً بحذر ، لم تعد ناشفة الان . لم يكن هناك كاميرا ولا حتى خفية ، فقط من الذاكرة انهل واضحك

لكم خالص المودة

جعفر الغالي:
قرأت ردك أيها الفارس
فتأكدت أنك قد زرعت حروفك في روض ربيعي
ومع اقتراب آذار هبت كهبوب عاصفة عشق أبدية
فلون جعفر ربيعه
وانبثقت شهور الحروف
فكان جعفر أياماً مورقة.
............
لك مودتي أيها العزيز
جميل ما قدمت
والأجمل أنت
حرفك يرفل بالمسك
ويفوح عنبراً
كروحك الطيبة
أشكرك وكم أنا سعيـد بحضورك الطيب ..
محبتي وأكثر...

(04-30-2012, 12:49 PM)بهجت كتب:  أبدأ بمقطوعة استكمالا لقصيدة مرسي جميل عزيز

في متاهات الصحارى نبصر الظبي المليح
فوق هامات المآذن غرد الطيـر الذبيـــــح
أين ما نشكوه قبحـا ليس في الكون قبيـح
كل ما ألقاه حولي هو فيض من إلــــــــه .
سوف أحيا .. سوف أحيا .

مقطوعة أخرى لعلها تدفع للمشاركة .

اقتباس:

خَلَقَ اللهُ نســاءً فاصطفاهنَ و جَمْــــــــلْ
و جعلهــن شموسآ وظبــــاءً تَتَـــــــــدللْ
إنما المرأةَ سِحْرٌ ، في أريجِ العِطرِ يرفُـلْ
فاعْـزف النايَ و رتـــلْ صلواتٍ لفتــــاه
سوف أحيا .. سوف أحيا