أحب فقط أقول للمخرج Christine Jeffs لما تحب تعمل دارما لا تجلب أجمل ممثلة أمريكية Amy Adams و معها أجمل ممثلة بريطانية Emily Blunt ثم تعمل دراما .... عيب عليك أرهقت مشاعري



هذا سيرفير للمشاهدة

المزيد لو لم يعمل معك

أوافقك فيما قلته حول إيمي أدامز.

الفيلم لا بأس به لكنه بين البينين، ليس ترفيهيا من ناحية ولا هو عميق وثقيل بما فيه الكفاية من الناحية الأخرى... يعني أفلامي الجدية أفضلها ثقيلة على المعدة. نجاح الفيلم نتيجة لتمثيل أدامز الرائع، فيهي سرقت الأضواء (رغم أنه المفروض أنه بطولة مشتركة مع بلنت)

(05-06-2012, 12:26 AM)الحوت الأبيض كتب:  أوافقك فيما قلته حول إيمي أدامز.

الفيلم لا بأس به لكنه بين البينين، ليس ترفيهيا من ناحية ولا هو عميق وثقيل بما فيه الكفاية من الناحية الأخرى... يعني أفلامي الجدية أفضلها ثقيلة على المعدة. نجاح الفيلم نتيجة لتمثيل أدامز الرائع، فيهي سرقت الأضواء (رغم أنه المفروض أنه بطولة مشتركة مع بلنت)

أنصحك أن تعتبر الفلم "سناك" درامي .... تعجبني العلاقة بين الأختين كيف ترعى أدمز بلانت و كيف تسامحها بسهولة بالحمام بأخر الفلم .... شئ لطيف إضافة لأن الفلم بعيد عن المشاهد الجنسية الغير ضرورية ( أحياناً عندما أشاهد هوليود لا أعرف هل أشاهد فلم دراما أم فلم إباحي ) لا أحب أن يمسكني أحد from my balls

عزيزي الناس أذواق. الفيلم لا بأس به ويستحق المشاهدة، لكنني شخصيا إن شاهدت الدراما فأفضلها ثقيلة جدا. برأيي ثيمة الفيلم الأساسية هي التغلب على الماضي والمضي قدما بحياتك...

تحذير النص التالي قد يحرق الفيلم.

الوالد لا يزال يحلم بتحقيق ربح سريع من صفقاته وفي نهاية الأمر يفهم أن النجاح يكون بالمثابرة، الأخت الكبرى كانت شخصية محبوبة جدا بالمدرسة لكنها في بعد تخرجها لم تنجح حقا بحياتها وكانت لا تزال تراوح مكانها، تعيش الماضي (كانت عشيقة صديقها أيام المدرسة الذي تزوج زميلتها، عملها لا مجال للتقدم فيه إلخ... خلال الفيلم تنجح بتجاوز هذا الأمر فتوقف علاقتها مع الرجل المتزوج وتترك الحفلة التي التقت فيها صديقاتها القدامى مدركة أن الماضي قد فات وعليها التركيز على المستقبل في حاضرها) أما الأخت الصغرى فتحاول تقبل حادثة انتحار أمها في طفولتها (ولذا لم تتحمل المسؤوليات وكان على أختها الكبرى الاهتمام بها) "تبنيها" القطة رمز على نضوجها وتحملها للمسؤوليات.

لدينا هنا مواد جدية لكن كان يمكن استغلالها بشكل أثقل.

طبعاً الناس أذواق و أنا لم أقلل من رؤيتك للفلم ولا أعرف ما الذي أوحى لك بذلك أنا فقط عرضت وجهة نظري كما أنت عرضتها ....