{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
((الراعي))
عضو رائد
المشاركات: 1,100
الانضمام: Oct 2009
|
RE: كتيبة يزيد بن معاوية في الجيش الحر!
(05-31-2012, 05:43 PM)سيستاني كتب: مولانا يزيد عليه السلام بريء من دم مولانا الحسين رضي الله عنه ، من قتله هو ( الطرف الثالث) الذي عمل وقتها على الوقيعة بين المسلمين ولسوء الحظ نجحت المؤامرة وها نحن ندفع الثمن حتى اليوم ..
وانا لا ارى اي مصلحة ليزيد (ع) في قتل الحسين (رضي الله عنه) مثلما لا ترى انت اي مصلحة لنظام البعث في مذبحة الحولة بل ارىأن الارجح إن تبرأ الطرف الثالث من المسؤولية كما قيل انه ورد وقتها في بيان نقلته قناة الجزيرة ان يكون جماعة مولانا الحسين هم من انقلبوا على زعيمهم وقتلوه ليستغلوا الامر اعلاميا ويستعجلوا تدخل الناتو المتربص في بيزنطة ليدك حصون دمشق ...
يا زميل فارس أرجو الرد على هذه المداخلة التي وضعها هذا الناصبي ففيها منطقية ووجهة نظر معقولة، فكما تعلم اليهود ومخططاتهم الخبيثة منذ عبدالله بن سبأ.
ألا يمكن أن يكون طرف ثالث هو من قتل الحسين ليؤجج الصراع بين المسلمين ويفتتهم؟
هل من الممكن أن يكون جماعة من أنصار الحسين قتلته حتى تتهم يزيد بذلك وتثير المسلمين ضده؟
وجهة نظر منطقية.
سؤال إلى الناصبي السيستاني:
هل صحيح أن أنصار يزيد كانوا يهتفون: لا فتى إلا يزيد؟
|
|
05-31-2012, 06:33 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
على نور الله
Banned
المشاركات: 8,439
الانضمام: Apr 2005
|
RE: كتيبة يزيد بن معاوية في الجيش الحر!
اخى الحبيب فارس اللواء
لا تزعل نفسك على تمسك بعض الزملاء العلنى بسيدهم يزيد , فسيدهم خير دليل على حقيقتهم و مكنونهم , بينما نحن سادتنا من اهل البيت الذين شهد لهم الاعداء قبل الاصدقاء بانهم شموس و نجوم لا تضاهى هم ممثلونا و قدوتنا المثالية , اما هم فقدوتهم يزيد بن معاوية .
سيدهم يزيد بن معاوية شهد لاهل البيت عليهم السلام فى لحظة ذعر من منطقهم و عقلانية خطابهم
فعندما جمعوا فى قصره الاسرى من الاطفال و النساء و معهم فتى مريض ضعيف لم يتجاوز العشرين من عمره هو الامام على بن الحسين زين العابدين , و كما عادة خطباء يزيد اخذوا يكيلون المدح له و الدعاء له و وصف افعاله بالنصر المؤزر و يطلقون له الفتاوى التبريرية , و وصف اعدائه باشنع الاوصاف , وقف الامام على بن الحسين عليهما السلام و هو مقيد بالسلاسل و الدماء تنزف من يديه و رجليه و اثار التعب و الارهاق و الغبار على وجهه و جسده و طلب الاذن بالكلام ليبين للناس ما فيه منفعتهم فى دينهم و دنياهم , و هنا ارتعد يزيد , و صرخ ممانعا ان يتكلم الامام على بن الحسين عليهما السلام , و كان فى المجلس سفير الروم و غيره من من السفراء , و فى المجلس اهل الادب و العلم و غيرهم من اصحاب العقول و المواهب , فلاموا يزيد قائلين :و ما قيمة ما يحسنه هذا الفتى ؟؟؟؟
بمعنى ما الذى يرعبك من فتى مقيد و الدماء تسيل منه و مغبر و مرهق و مضروب من العراق الى دمشق , لماذا ارتعبت من رغبته بالكلام
فصاح يزيد من غير قصد و دون شعور منه و فى وجهه الذعر :
انه من قوم قد زقوا العلم زقا , فكبيرهم شمس لا تقاس , و صغيرهم جمرة لا تداس .
فكما ترى فان يزيد يخاف من المنطق و الكلام العقلانى لانه يفضحه و يكشف عورته .
و اتباعه الذين يفتخرون به قد شابهوا سيدهم , و من شابه سيده ما ظلم .
فالسيستانى مثلا يدعى بكل جهل ان اصحاب الامام الحسين عليه السلام قتلوه , و ياتى الراعى ليطالب بالرد على جهل السيستانى , و هنا يحار العاقل مثلك , لانه يصعب على العاقل ان يجيب على الجهل بالمنطق .
هؤلاء يتكلمون فى موضوع يجهلون ابسط احداثه , فيقول السيستانى اصحابه قتلوه
ساهبط الى هذا المستوى و اجيب على هكذا سؤال بالنيابة عن اخى فارس اللواء الذى رفض الاجابة على الجهل .
يا سيستانى
الامام الحسين عليه السلام استشهد بعد ان قتلوا كل من معه من اصحابه و كل من معه من رجال قادرين على حمل السلاح , و بقى الامام الحسين عليه السلام وحيدا , و قاتل لوحده الى ان استشهد .
يعنى لم يبق ليزيد و لا لاتباعه حجة لالقاء التهمة على اصحاب الحسين عليه السلام و الا لفعل يزيد سيدكم ذلك.
و هذه حكمة الامام الحسين عليه السلام الذى خرج من مكة و المدينة الى الصحراء لكشف حقيقة سيدكم يزيد الذى حاول اغتيال الامام الحسين عليه السلام فى مناطق اهلة بالسكان كى يضيع دمه , و لا ينكشف امره , و لكن وجود الامام الحسين فى الصحراء و تصدى جيش يزيد له (الجيش الحر) و قتله وحيدا لتقوم الحجة على كل ناصبى يدعى محبة اهل البيت و اعدائهم قاتليهم .
|
|
05-31-2012, 07:18 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
|