مخترع مصرى يبتكر مولدا كهربائيا يفترض أن يحل أزمة الطاقة بالعالم ويعمل بالجاذبية الارضية

لا أعرف مدى صدقية هذا الخبر ، الذي ظهر قبل ساعات على محرك جوجل للأخبار في شتى المواقع الإخبارية ، هل هو مجرد فرقعة ومبالغة إعلامية مثل أخبار اكتشاف أدوية السرطان والإيدز ... الخ أم هو خبر حقيقي "يا رب" واختراع يمثل ثورة علمية ستغير نمط الحضارة المعاصرة كليا حيث أن هذا الاكتشاف سينهض باقتصايات دول ويهوي ياقتصاديات دول أخرى خصوصا تلك التي تعتمد في ثرائها على الوقود الأحفوري.

هل هو خبر حقيقي أتمنة ذلك ؟ الشاب المخترع يحمل شهادة بكالوريوس بالإلكترونيات وبالتالي يفترض أنه متخصص مهنيا ومؤهل اكاديميا في المجال الذي حقق فيه اختراعه ، يعني يفترض أنه لا يشابه بعض الدجالين مثل بعض من يعملون بالعطارة مثلا ويدعون اكتشاف أدوية لأمراض مستعصية ، فحتى في عالم البحث العلمي يوجد أناس مزيفين تماما كما يوجد علماء وباحثين حقيقيين يخدمون البشرية.

إذا صح هذا الخبر سيكون أهم خبر على الإطلاق في الـقرن الحالي بل وقد يكون أحد أهم 5 اكتشافات علمية خلال الـ 100 عام الأخيرة ، إذا صح هذا الخبر فيفترض أن يتم حل أزمة الطاقة إلى الأبد وأن تتحول هذه الأزمة إلى تاريخ ، وسوف يوضع اسم هذا الشاب مع اديسون وجراهام بيل



مخترع مصرى يبتكر مولدا للطاقة الكهربية يعمل بالجاذبية الأرضية
http://www.moheet.com/2012/06/01/%D9%85%...%A8%D9%8A/


مصرى يبتكر مولدا للطاقة الكهربية يعمل بالجاذبية الأرضية
http://gate.ahram.org.eg/News/214753.aspx

اقتباس:نجح شاب مصرى فى ابتكار مولد للطاقة الكهربية يعتمد في توليد الطاقة على الجاذبية الأرضية ولا يحتاج لمواد بترولية أو مياه وقام بتسجيله فى مكتب براءات الاختراع التابع لأكاديمية البحث العلمى والتكنولجيا وحصل على براءة رقم (2012030420 دولي) و(2012030420 مصري).

والمبتكر هو رفعت همام الحاصل على بكالوريوس المعهد الفنى للإلكترونيات، والبالغ من العمر (38 عاما) والجهاز عبارة عن آلة إلكترونية لتوليد الطاقة الكهربائية بدون استخدام مواد بترولية أو رياح أو مياه وفكرة عمله، الأولى على مستوى العالم، التى تستغل الجاذبية الأرضية بشكل عملي باعتبارها مصدرا لا ينفد للطاقة.

والجهاز يختلف عن الحلول الأخرى التي تعتمد على زيادة قوة المجال المغناطيسي في حالة استخدام الكهرباء المتولدة، ويمكن استخدام الجهاز فى العديد من المجالات مثل تشغيل المصانع والمزارع والتجمعات السكنية والشقق والفيلات وتسيير السيارات، وكل ما يحتاج للطاقة الكهربائية.

وفى حالة تطويره يمكن الاستغناء عن محطات توليد الطاقة الكهربائية ذات التكاليف الباهظة، وعدم استخدام المواد البترولية تماما، وتوليد طاقة كهربية نظيفة صديقة للبيئة، والأكثر أهمية أنه يمكن أن يسهم إلى حد كبير فى الاستغناء عن محطات الطاقة النووية وما تشكله من مخاطر كبيرة.

علميا سيدخل باب الدجل

(06-01-2012, 01:24 PM)jafar_ali60 كتب:  علميا سيدخل باب الدجل

والله انا كنت متعشم انك تشرحلنا فنيا عن الاختراع بصفتك تحمل شهادة هندسة كهربائية #### لأني بصراحة ما فهمت شي من الشرح الفني الذي قرأته بالمواقع الاخبارية للآن كيف سيتم توظيف الجائبية الارضة في انتاج الكهرباء وكيف تعمل هذه الآلة لإنتاج الطاقة الكهرباية بطريقة تجعل الطاقة مصدرا لا ينفذ

كيف اشرحلك عن شيء انا غير مؤمن به؟

المادة تتحول الي طاقة

والطاقة تتحول الي اشكال اخرى من الطاقة

هذه يعرفها طلاب صفوف الاعدادي

اضيق ، لا يوجد طاقة دايرة هيك على حل شعرها

فالطاقة الحركية التي تعمل عليها مولدات الكعرباء بطاقة الرياح هي بحاجة الي جزيئات الهواء من اكسجين ونيتروجين وغيره فبدون وجود هذه المادة لا توجد طاقة

طاقة الجاذبية لا تظهر الا بوجود مادة وكتلة

لاستخدامها فعلى الجسم ان يبقي متفاعل مع كتلة الكرة الارضية وبشكل دائم

يعني على الجسم ان يبقى مجذوبا ومتحرك بفعل طاقة الجذب وهذا غير عمليوغير واقعي

الجاذبية الارضية قوة وليست طاقة ، علي ما اذكر الطاقة لا تفني ولا تستحدث من عدم . اين الطاقة التي سيدخلها في هذا المولد؟
يذكرني بموضوع الاندماج النووي البارد والاخبار التي تتناوله بشكل شبه دوري .
لو كانت ازمة الطاقة سهلة الحل لما قامت كل هذه الحروب والكوارث بسببها.
انا واثق انه خبر كاذب.

لن أتسرع بتكذيب أو بتصديق الخبر
ننقل والعهدة على ذمة الراوي

اقتباس:



أحياناً الظروف والأحداث تجعل من إنسان ما مميز عن الآخرين، وهذا ما حدث مع المهندس المصري المخترع رفعت همام بدير همام حفيد شيخ العرب وأمير الصعيد همام، فإنه بالرغم من صغر سنه إلا أنه اكتسب خبرات كثيرة وعاش أحداث كثيرة حيث استطاع أن يساعد حماس في فلسطين في تطوير نظام صواريخها وشارك المقاومة الفلسطينية في العديد من عمليات المقاومة في أرض فلسطين، وتم اعتقاله في إسرائيل وتم سجنه هناك، وقام بتطوير عدد من أسلحة القوات المسلحة المصرية أثناء الخدمة العسكرية، ونال جائزة أفضل مخترع من المشير طنطاوي، استطاع مؤخراً من تدمير نظرية اينشتاين عن الطاقة التي لا تستحدث من عدم وقام بابتكار مولدا للطاقة الكهربية يعمل بشكل دائم ولا يحتاج لمواد بترولية أو مياه، فقط يعمل بالجاذبية الأرضية، حيث نجح في اختراع جهاز يمثل حدثا هائلا في تاريخ الإنسانية تماما مثل اكتشاف النار وتوليد الكهرباء من الماء .. والفيمتو ثانية ، والنانو تكنولوجى..

في البداية يتكلم المهندس رفعت همام عن اختراعه الجديد: الجهاز عبارة عن آلة إلكترونية لتوليد الطاقة الكهربائية بدون استخدام مواد بترولية أو رياح أو مياه .. وتعتبر فكرة عمل الجهاز هي الأولى على مستوى العالم التي تستغل الجاذبية الأرضية بشكل عملي باعتبارها مصدرا للطاقة لا ينفذ، والجهاز يختلف عن الحلول الأخرى التي تعتمد على زيادة قوة المجال المغناطيسي في حالة استخدام الكهرباء المتولدة ويمكن استخدام الجهاز في العديد من المجالات مثل تشغيل المصانع والمزارع والتجمعات السكنية والشقق والفيلات وتسيير السيارات ، وكل ما يحتاج للطاقة الكهربية وفى حالة تطويره يمكن الاستغناء عن محطات توليد الطاقة الكهربائية ذات التكاليف الباهظة، وعدم استخدام المواد البترولية تماما، وتوليد طاقة كهربية نظيفة صديقة للبيئة .. والأكثر أهمية أنه يمكن أن يساهم إلى حد كبير في الاستغناء عن محطات الطاقة النووية وما تشكله من مخاطر كبيرة وهذا ما أكده الدكتور علي حماد رئيس هيئة الطاقة الذرية والدكتور أحمد العسال المدير التنفيذي لإدارة مشروع الكليات والجامعات ، فجهاز الطاقة الجديد يكتب كلمة النهاية لنظرية ( الطاقة لا تفنى ولا تستحدث من العدم )

اقتباس:نجح شاب من الصعيد فى اختراع جهاز يمثل حدثا هائلا فى تاريخ الانسانية تماما مثل اكتشاف النار وتوليد الكهرباء من الماء .. والفيمتو ثانية ، والنانو تكنولوجى..

الجهاز عبارة عن آلة إلكترونية لتوليد الطاقة الكهربائية بدون إستخدام مواد بترولية أو رياح أو مياه .. وتعتبر فكرة عمل الجهاز هى الاولى على مستوى العالم، حيث يعتمد على مكونات من المعادن والكروت الالكترونية ومحركات الـ DC ولوحات التحكم والروافع الكهربائية التى تتميز بالقدرة الهائلة على زيادة القدرة الكهربية ورفع الأمبير ، والتوربينات ذات اللوحات النحاسية ، والمجال المغناطيسى.

والجهاز على عكس التوربينات الأخرى التى تعتمد على زيادة قوة المجال المغناطيسى فى حالة استخدام الكهرباء المتولدة ويزيد عزم المحركات وقطع الغيار.

اقتباس:



حفيد شيخ العرب همام يخترع مولد كهرباء يعمل بدون طاقة

فى تجربة قد تغير الكثير من معادلات الاقتصاد وربما تتعداها إلى عالم السياسة.. اخترع شاب جاء من صعيد مصر يسمى رفعت همام بدير همام جهازًا يقوم بتوليد الكهرباء دون وجود أى مصدر للطاقة.

رفعت همام حفيد شيخ العرب همام أثار باختراعه الذى من المنتظر أن يغير مفاهيم كثيرة فى عالم الاقتصاد وينسف نظرية أنشتاين «الطاقة لا تفنى ولا تستحدث من عدم» نسفًا، زوبعة فى الأوساط العلمية ما بين ناكر ومؤيد لوجود هذا الاختراع الذى يمكنه أن يولد طاقة كهربائية تكفى لإدارة مصنع عملاق دون الحاجة إلى أى مصدر للطاقة التقليدية من مواد بترولية سواء أو طاقة متجددة كالطاقة الشمسية أو الرياح أو حتى المواد النووية ولكن مصدره الوحيد للطاقة هو «الجاذبية الأرضية».

ويقول رفعت همام الذى تفتق ذهنه عن اختراع هذا الجهاز المثير إثر أدائه الخدمة العسكرية وبعدها كجندى فى قوة حفظ السلام فى سراييفو ثم تلاها تطوعه للعمل مع المقاومة الفلسطينية وقيامه بتطوير الصواريخ لتصل إلى مدى يقدر بثلاثة أضعاف مداها آنذاك وهو ما تبدى مفعوله إبان الحرب الإسرائيلية على لبنان 2006 حيث فاجأت المقاومة الفلسطينية العالم بامتلاكها صواريخ قادرة عل ضرب مدن إسرائيلية فى العمق.

اختراع رفعت همام أو حفيد شيخ العرب كما تطلق عليه وسائل الإعلام العربية أو الزئبق بحسب الموساد الإسرائيلى تم تسجيله فى وزارة البحث العلمى فى مصر تحت رقم 2872 بتاريخ 2008 تحت اسم «جهاز بديل للطاقة»، وحاز رفعت همام على عضوية الاتحاد العربى لحماية حقوق الملكية الفكرية «هيئة عربية دولية» وهى هيئة تعمل فى نطاق جامعة الدول العربية ومجلس الوحدة الاقتصادية العربية تحت رقم 2672.

ورغم أن الجهاز البديل للطاقة تمت تجربته ومناقشته خلال لجنة علمية شكلتها له وكالة أنباء الشرق الأوسط وضمت لواء مهندس محمد أسامة بركات رئيس القطاع الهندسى بالوكالة والمهندس أحمد على سيد كبير مهندسى الوكالة وإبراهيم الدسوقى مدير تحرير الوكالة ولفيف من الصحفيين والمهندسين أكدوا خلالها أن هذا الجهاز يعد معجزة القرن وسيغير مفاهيم العالم حول الطاقة القديمة التى هى فى طريقها الآن للنضوب.

أشرف على تصنيع الجهاز وتجربته الدكتور على حماد رئيس هيئة الطاقة الذرية السابق والدكتور رامى معوض أستاذ البنية التحتية بجامعة حلوان وعالم الفضاء الدكتور محمد راشد منير والمهندس محمد العطار والمهندس زكى العطار والمهندس محمد بيومى كبير أحد كبار مهندسى السد العالى وعدد كبير من المهندسين الذين أكدوا فى نشرة الهيئة عام 2008 أن الاختراع يعادل فى قيمته اختراع القنبلة الذرية وأنه سيضع حدًا للصراع المحموم من القوى الغربية على النفط العربى الأمر الذى سيكون له مردود سياسى وتحررى كبير على المنطقة العربية.

ورغم أن الجهاز ما زال بعيدًا عن الاستخدام الصناعى إلا أن نموذجًا منه تمت تجربته فى ندوة عقدت بنقابة الصحفيين مطلع شهر يناير المنصرم أثارت انبهار الصحفيين.

ويقول رفعت همام بدير إن الجهاز المقدرة قوته بإنتاج 100 كيلو وات كهرباء ويعمل بدون توقف تبلغ تلكفته نحو 30 ألف جنيه أى ما يعادل ثلث قيمة مولد الكهرباء الذى يعمل بالمواد البترولية.

ويضيف رفعت همام البالغ من العمر 37 عامًا إن هذا المولد ينتج نوعين من الكهرباء هما d.c وتقوم بتشغيل السيارات ومصانع الحديد والصلب والألومنيوم وغيرها كما ينتج كهرباء A.C وهى التى تستخدم فى كهربة المنازل والإنارة وغيرها من الاستخدامات البسيطة.

وقام رفعت همام بإهداء شاحن كهرباء للهواتف المحمولة يعمل بدون مصدر للطاقة وبدون توقف إلى صحفيين فى جريدة «الأسبوع» وتم استخدامه بكفاءة عالية.

وقد قام رفعت بتصميم هذا الاختراع فى عدة مزارع بالساحل الشمالى والشرقية «ذكرها لنا وطلب عدم نشرها حتى لا تتم معرفة مكان الاختراع وخضوعه لعملية سطو».

ويؤكد رفعت همام أن الجهاز قادر على إنارة مدينة بالكامل أو تشغيل مصنع للحديد والصلب وأن هناك عددًا كبيرًا من المستثمرين عرضوا إنتاج المشروع بشكل صناعى ومنهم من هم فى مصر وفى السعودية فضلاً عن تلقيه عروضًا من شركات قطرية ولكنه يرفض تنفيذ المشروع بسبب إجحاف هؤلاء المستثمرين لحقوقه المادية فى الاختراع فضلاً عن أنه اتخذ قرارًا بأن يكون المشروع ملكية مصرية كاملة ولا يحق تصديره للخارج إلا بعد تشبع السوق المصرى منه.

رفعت خريج معهد إليكترونات المطرية وحاصل على دورة هندسية بأحد معاهد القوات المسلحة وبحسب ما يقول عن بداية تفكيره فى صنع هذا الجهاز بدأت أفكر فيه حينما كنت أعمل فى إحدى المزارع بطريق النوبارية وكنا نعانى من انقطاع التيار الكهربائى الأمر الذى دعانى للتفكير فى صنع بدائل خاصة أن الطاقة وتوفيرها كانت ملقاة على عاتقى وكنت قد قرأت عدة كتب حول طاقة الجاذبية الأرضية وهى الطاقة التى تعمل بها سواقى الفيوم وأخذت أمضى أوقات فراغى فى عمل معادلات لها حتى خرجت بهذا الجهاز وطبقته عمليًا فى مدينة فرشوط حيث مسقط رأسى حتى نجحت الفكرة وأذهلت من شاهدها.

فقد أنشأت ورشة داخل المنزل وقمت بتصنيع جميع المستلزمات فى الورشة هناك

ولقد هاجمنى البعض واتهمونى بالجنون رغم أن الجهاز هو حقيقة ملموسة ولم أجد من الجهات الرسمية من يقف معى سوى القوات المسلحة ولذلك فأنا أكن كل التقدير للمشير طنطاوى ووقفته البطولية معى والتى حتمًا سيذكرها التاريخ بكل خير.

(06-01-2012, 01:43 PM)jafar_ali60 كتب:  لا يوجد طاقة دايرة هيك على حل شعرها

لا يا استاذ جعفر هناك طاقات صاروخية دايرة على حل شعرها ... إنت بس انزل المهندسين او العجوزة او عند الباخرة صن ست فى شارع النيل الساعة 6.30 ص وانت تشوف الصواريخ على حق ربنا وهى خارجة من شغلها ومروحة بيتها.

ربنا يكفيك شرها

-----------

عمليا قابلت منذ اقل من شهر احد هؤلاء المخترعين والذى إدعى انه استطاع ان يجعل بعض المعدات تعمل بالهواء ..... وفى النهاية طلع نصاب

لن ادافع او اهاجم مضمون الخبر لكن فقط لنقرأ هذا النص :

تم تشكيل لجنة علمية من أستاذة ومهندسين ومتخصصين أحضرتهم وكالة أنباء الشرق الأوسط ((وكالة الأنباء الرسمية المصرية)) لمعرفة مصدى مصداقية هذا الاكتشاف قبل أن تنشر الخبر وأكدوا أنه اكتشاف حقيقي

اقتباس:
ورغم أن الجهاز البديل للطاقة تمت تجربته ومناقشته خلال لجنة علمية شكلتها له وكالة أنباء الشرق الأوسط وضمت لواء مهندس محمد أسامة بركات رئيس القطاع الهندسى بالوكالة والمهندس أحمد على سيد كبير مهندسى الوكالة وإبراهيم الدسوقى مدير تحرير الوكالة ولفيف من الصحفيين والمهندسين أكدوا خلالها أن هذا الجهاز يعد معجزة القرن وسيغير مفاهيم العالم حول الطاقة القديمة التى هى فى طريقها الآن للنضوب.

أشرف على تصنيع الجهاز وتجربته الدكتور على حماد رئيس هيئة الطاقة الذرية السابق والدكتور رامى معوض أستاذ البنية التحتية بجامعة حلوان وعالم الفضاء الدكتور محمد راشد منير والمهندس محمد العطار والمهندس زكى العطار والمهندس محمد بيومى كبير أحد كبار مهندسى السد العالى وعدد كبير من المهندسين الذين أكدوا فى نشرة الهيئة عام 2008 أن الاختراع يعادل فى قيمته اختراع القنبلة الذرية وأنه سيضع حدًا للصراع المحموم من القوى الغربية على النفط العربى الأمر الذى سيكون له مردود سياسى وتحررى كبير على المنطقة العربية.

وقام رفعت همام بإهداء شاحن كهرباء للهواتف المحمولة يعمل بدون مصدر للطاقة وبدون توقف إلى صحفيين فى جريدة «الأسبوع» وتم استخدامه بكفاءة عالية.