هنا يلتقي الوطنيون المصريون من مختلف الإنتماءات الذين يرفضون الدولة الدينية و يحبون مصر .و أصدقائهم العرب .

لاتوجد حالة تحرش واحدة ؟ ياترى لماذا ؟ بينما تم "اغتصاب" مذيعة امريكية وسببت فضيحة دولية أثناء الثورة المباركة من الأشاوش الاخوان وزبانيتهم؟

اليوم فقط عاد لي الأمل في مصر يا بهجت...لم أصدق تلك الاعداد...شعرت بأني اليوم كنت سلبي لأني لم انضم لحملة شفيق منذ البداية واكتفيت بإنتخابه! خسارة!

عاشت مصر....وتسقط دولة المرشد. وبئس الديموقراطية إن كانت ستكون لمرة واحدة ومن ثم ثيوقراط أبدي.

(06-24-2012, 01:05 AM)Guru كتب:  




لاتوجد حالة تحرش واحدة ؟ ياترى لماذا ؟ بينما تم "اغتصاب" مذيعة امريكية وسببت فضيحة دولية أثناء الثورة المباركة من الأشاوش الاخوان وزبانيتهم؟

اليوم فقط عاد لي الأمل في مصر يا بهجت...لم أصدق تلك الاعداد...شعرت بأني اليوم كنت سلبي لأني لم انضم لحملة شفيق منذ البداية واكتفيت بإنتخابه! خسارة!

عاشت مصر....وتسقط دولة المرشد. وبئس الديموقراطية إن كانت ستكون لمرة واحدة ومن ثم ثيوقراط أبدي.

ربما كنت من أكثر الناس اعتزازا بمصر بالرغم من نقدي لسلبياتها ،و لكني منذ نجاح الإنتفاضة و خروج الشباب الوطنيون من التحرير ، و تحول الثورة إلى فوضى ، و هيمنة أولاد الشوارع و المجرمون و العملاء المرتزقة على المشهد ،و تحول مصر إلى مجتمع همجي إجرامي أصبحت أخجل من مصريتي ، هكذا بلا أي لف ولا دوران ، حتى أني شرعت أكثر من مرة في متابعة قصيدة عن مصر و توقفت ، فلم تعد مصر هي مصر التي أحببتها و قاتلت من أجلها و كنت أتمنى الشهادة فيها حتى ألحق بزملاء أعزاء أذكرهم حتى اليوم ، كنت أتمنى أن أمضي معهم ولا أرى مصر في هذه الحال المزرية ،و قطعان الإخوان الفاشست يكادون يفتكون بكل شيء طيب فيها .
اليوم عادت الروح ، و عادت مصر التي أعرفها و أحببتها مصر الشعب الطيب و لكن الشجاع ،مصر الشاب الخجول الذي كان يطارد الدبابات الإسرائيلية بسلاح ار بي جي رخيص و يصطادها ، مصر التي أنجبت الرفاعي و فؤاد عزيز غالي و سعد مأمون و عزيز سدراك و ... مصر هذه أعادتني شابا و بدأت أكتب قصيدة الشعر من جديد لمصر لدة الدهر و حسناء الزمان .
اليوم فقط قلت لصديق مصر العزيز جعفر علي أن الأمل قادم ، و لم تمض ساعات حتى امتلأت المنصة بالشباب المصري الطيب الحضاري الجميل الراقي .. مصر المسيحي و المسلم .. أبنائي هناك و سألحق بهم ، و سيعود الكل في واحد .. عودة الروح .
عاشت مصر .

سلامي للجميع

هذا هو شعب مصر العظيم وابناء مصر الذين يحبون بلدهم ويحبون جيشهم الذي هو سر امنهم وكرامتهم

لا للخونة الذين يريدون ان يدموا بلادنا وان يدموا جيشنا

ستظل مصر امنة رغم انف الحاقدين والخونة

سلامي للجميع

هذا هو شعب مصر العظيم وابناء مصر الذين يحبون بلدهم ويحبون جيشهم الذي هو سر امنهم وكرامتهم

لا للخونة الذين يريدون ان يدموا بلادنا وان يدموا جيشنا

ستظل مصر امنة رغم انف الحاقدين والخونة

كم تمنيت ان اكون هناك

(06-24-2012, 01:20 AM)بهجت كتب:  

(06-24-2012, 01:05 AM)Guru كتب:  




لاتوجد حالة تحرش واحدة ؟ ياترى لماذا ؟ بينما تم "اغتصاب" مذيعة امريكية وسببت فضيحة دولية أثناء الثورة المباركة من الأشاوش الاخوان وزبانيتهم؟

اليوم فقط عاد لي الأمل في مصر يا بهجت...لم أصدق تلك الاعداد...شعرت بأني اليوم كنت سلبي لأني لم انضم لحملة شفيق منذ البداية واكتفيت بإنتخابه! خسارة!

عاشت مصر....وتسقط دولة المرشد. وبئس الديموقراطية إن كانت ستكون لمرة واحدة ومن ثم ثيوقراط أبدي.

ربما كنت من أكثر الناس اعتزازا بمصر بالرغم من نقدي لسلبياتها ،و لكني منذ نجاح الإنتفاضة و خروج الشباب الوطنيون من التحرير ، و تحول الثورة إلى فوضى ، و هيمنة أولاد الشوارع و المجرمون و العملاء المرتزقة على المشهد ،و تحول مصر إلى مجتمع همجي إجرامي أصبحت أخجل من مصريتي ، هكذا بلا أي لف ولا دوران ، حتى أني شرعت أكثر من مرة في متابعة قصيدة عن مصر و توقفت ، فلم تعد مصر هي مصر التي أحببتها و قاتلت من أجلها و كنت أتمنى الشهادة فيها حتى ألحق بزملاء أعزاء أذكرهم حتى اليوم ، كنت أتمنى أن أمضي معهم ولا أرى مصر في هذه الحال المزرية ،و قطعان الإخوان الفاشست يكادون يفتكون بكل شيء طيب فيها .
اليوم عادت الروح ، و عادت مصر التي أعرفها و أحببتها مصر الشعب الطيب و لكن الشجاع ،مصر الشاب الخجول الذي كان يطارد الدبابات الإسرائيلية بسلاح ار بي جي رخيص و يصطادها ، مصر التي أنجبت الرفاعي و فؤاد عزيز غالي و سعد مأمون و عزيز سدراك و ... مصر هذه أعادتني شابا و بدأت أكتب قصيدة الشعر من جديد لمصر لدة الدهر و حسناء الزمان .
اليوم فقط قلت لصديق مصر العزيز جعفر علي أن الأمل قادم ، و لم تمض ساعات حتى امتلأت المنصة بالشباب المصري الطيب الحضاري الجميل الراقي .. مصر المسيحي و المسلم .. أبنائي هناك و سألحق بهم ، و سيعود الكل في واحد .. عودة الروح .
عاشت مصر .

ما أجمل هذه المشاعر والكلمات
لقد جعلتني أعيش هذه اللحظة التاريخية اليوم , وكأنها عيد ميلاد مجيد وبهجة عيد

(06-24-2012, 01:23 AM)jafar_ali60 كتب:  كم تمنيت ان اكون هناك

(06-24-2012, 01:40 AM)Rfik_kamel كتب:  ........................................
ما أجمل هذه المشاعر والكلمات
لقد جعلتني أعيش هذه اللحظة التاريخية اليوم , وكأنها عيد ميلاد مجيد وبهجة عيد

أكاد أسمع مصر تقول مع العقاد .
عداتى و صحبى لا اختلاف عليهم .. سيعهدنى كل كما كان يعهد
مصر محظوظة بأصدقائها كما انها محظوظة بأعدائها .
الفضلاء و العقلاء و المثقفون هم من نجد بجوارنا في كل المواقف ، أما الحاقدون و اعداء البشرية فمع الفوضى و الخراب .
وقى الله مصرنا و كل العرب الشرور و المستقبل للعرب سواء رضي الفاشست المتأسلمين و مطاياهم ام غضبوا .

أتحداكم أذا لم يبكيكم هذا الرجل .....

من أطرف البوسترات امس .
بس و الله عيب تشتموا البغال !.