الصراع السني الشيعي بدلا من الصراع العربي الإسرائيلي د عماد فوزي شعيبي

يعجبنى اسم العنوان يا فارس
وهذا إن دل على شئ يدل على إنحطاط العقول
وضحالة التفكير
وانعدام الثقافة
وضيق الرؤية
لكلا منهما سواء كان سنى أم شيعى

والأكبر من هذا
إننا نريد العرب كافة سواء كانوا مسلمين أو مسيحين
أو يهود او ملحدين
أو لا دينيين أو علمانيين أو ليبراليين


تقبل تحياتى على موضوعك الرائع

عماد فوزي شعيبي .... وين سمعان هل الأسم

(05-16-2012, 07:15 PM)ahmed ibrahim كتب:  يعجبنى اسم العنوان يا فارس
وهذا إن دل على شئ يدل على إنحطاط العقول
وضحالة التفكير
وانعدام الثقافة
وضيق الرؤية
لكلا منهما سواء كان سنى أم شيعى

والأكبر من هذا
إننا نريد العرب كافة سواء كانوا مسلمين أو مسيحين
أو يهود او ملحدين
أو لا دينيين أو علمانيين أو ليبراليين


تقبل تحياتى على موضوعك الرائع

أهلا أهلا أبو حميد

البرمجة يازميل لزوم الأدلجة، والحزبية لزوم المذهبية، والتقلية في الطعمية وكله عند العرب صابون(مش عارف المثل دا جه منين)...لو أنني أؤمن بأن كافة العرب من صغيرهم لكبيرهم من أميرهم لغفيرهم مُجمعون على أن إسرائيل هي العدو الأول، ولكن الإختلاف في العدو الثاني والعدو الثالث والعدو الرابع، وكأن قضية تعيين الأعداء أصبحت قضية قومية..

أنا اعرف ناس بل مجتمعات تُجاهد لكسب الأصدقاء فتراهم يبحثون عن الصديق الأول والصديق الثاني والصديق الثالث والصديق الرابع....ناس ومجتمعات عقلها في دماغها علشان تفكّر وتُبدع مش في رجليها علشان تدّي بالشلاليت!

مودتي وتقديري

(05-16-2012, 07:19 PM)Free Man كتب:  عماد فوزي شعيبي .... وين سمعان هل الأسم

أستاذ فلسفة سوري وهو من الباحثين السياسيين ممن عُرف عنهم الحياد في أزمة سوريا، لكن ماتاخدش في بالك يافري مان لو لقيت منه كلمتين في حق المعارضة، لأن الباحث الحيادي مش هايبقي حيادي كده ببلاش..

مودتي وتقديري

أظن أن عماد كان أحد شخصيات التجمع الوطني الديموقراطي (يمثله الآن حسن عبد العظيم)
طلقهم بالثلاثة وقال بما معناه أن النظام وآلياته و حتى حزب البعث متطورون جدا عن العقليات الخشبية والسلوك الخشبي لشخصيات التجمع

الحرب دائما حاصله في المناطق السنيه ماني شايف قصف على الضاحيه والنجف وكربلاء القصف على الميدان ودوما وحمص وحماه ودرعا،،،،،

بعدين يااخي اثبتوا لكم على كلام هي مؤامره كونيه على الشعب السوري ام حرب سنيه شيعيه،،،،،

فكرة جيدة أن تكون هناك وحدة بين المسلمين باختلاف طوائفهم وأيضا بين الإنسانيين وتجاوز السب أو الإتهامات وغيرها بين الناس ووجود اختلاف الآراء لا يفسد الجو، مثلا بالنسبة لبعض الاتهامات التي يقولها بعض الناس عن بعض المجموعات كالإنتماء لبعض الأحزاب لا يعد دليلا على الاستبداد،وكالإتهامات الموجهة لبعض الأنظمة مثل إيران هي غير صحيحة فالنظام ليس له مصالح استعمارية لأنه ساعد الكثير من الدول التي تعرضت لكوارث، وهناك نقاط أخرى خاطئة في بعض العقول فليس صحيح بأن كل الشيعة من إيران فالشيعة يتواجدون بكل مكان وليست البدعة في المذهب الشيعي تأتي فقط من إيران لأن المذهب موجود عند كل الدول وكلها تحوي أفراد يقدمون البدعة و أيضا من الخطأ القول بأن المذهب لم يكن موجود في مكان معين مثل جزيرة مكة لأنه مطبق بكل مكان أو القول بأنه ما كان قائما أيام الرسول وأتى بعد وفاته لأنه تم توثيق تواجده في مختلف أنحاء العالم أيام الرسول، هناك أيضا الإتهامات الموجهة لبعض أهل المقاومة بأن هدفهم الإستبداد وهي خاطئة لأنه لا يجب التعميم وهناك أدلة على ديمقراطيتهم فهم يتقبلون الحوار والإصلاح وينادون بالحرية وعدم الإجبار في شيء، أما بالنسبة لطريقة صد مطامع بعض الناس فالدفاع يجب أن يكون من داخل البلد أولا لا التحدث عن الأخرين أولا، ويجب الإبتعاد عن العنصرية والطائفية حتى تصبح الوحدة ممكنة