vodka
عضو رائد
المشاركات: 3,876
الانضمام: Aug 2007
|
RE: وفاة اللواء عمر سليمان نائب رئيس الجمهورية السابق
(08-02-2012, 01:58 PM)خالد كتب: عجيب جدا،
العجيب هو أنني أسعى لإثبات أن التعذيب جريمة، وأنه لا يجوز استخدامها في التحقيق وما شابه.
حقيقة لا أريد أن أثبت أن التعذيب جريمة، التعذيب شريعة اسلامية
حيث قال الله في محكم تنزيله
قاتلوهم يعذبهم الله بايديكم
وما قام به المرحوم انه نفذ اوامر الله
فقاتلهم وبيديه كان الله يعذبهم
حتى يشفي قلوب المؤمنين وهم الامريكان
ولا ننسى ان نبي الرحمة قد عذب من قتلوا راعي ابله
بان قطع ايديهم وارجلهم وكحل اعينهم بالنار ورماهم في الحرة احياء يطلبون الماء
ولا يجيبهم احد حتى ماتوا
كما لا ننسى السيدة الفاضلة ام قرفة التي شطرها نصفين بربطها بين جملين
والتاريخ الاسلامي مليئ بقصص التعذيب الشرعية كقتل العباسيين للامويين او طريقة قتل ابن المقفع
وغيره وكذلك خوازيق العثمانيين
اذا كان نبي الرحمة يقوم بهذه الاعمال والهه ينزل الايات التي تشجع التعذيب
فلماذا الاعتراض على شرع الله وسنة نبيه
|
|
08-02-2012, 05:46 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
بهجت
الحرية قدرنا.
المشاركات: 7,099
الانضمام: Mar 2002
|
RE: وفاة اللواء عمر سليمان نائب رئيس الجمهورية السابق
د. لميس جابر تكتب:
عمر سليمان .. عملاق فى عصر الأقزام
قال الطبيب الأمريكى متسائلاً: أريد أن أعرف من هو مريضي؟ فقال المريض: أنا عمر سليمان.. مواطن مصرى.. كنت جنرالاً ومحارباً فى الجيش المصرى.. حاربت فى اليمن والاستنزاف وأكتوبر ثم ترأست جهاز المخابرات العامة المصرية لمدة عشرين عاماً، خدمت بلادى بكل ما استطعت من قوة وتفان وإخلاص وإيمان ولكنى الآن حزين.. خائف على مصر.. فكل ما انجزته وأنجزه معى كل المصريين الشرفاء هو الآن قيض الرياح.
قال الطبيب: الخوف والحزن هما المرض المستعصى على الشفاء، هذا ما حدث غالباً.. الحزن قضى على حياة «الجنرال» الذى ننادى عليه أن يأتى منذ عام ونصف العام.. جهازه المناعى تعطل.. وتوقف عن العمل وفتح البوابة لكل المهاجمين وجميع مراسيل الأمراض والضعف والوهن والتفوا حوله.. وهزموه.
هذا هو التفسير المنطقى لوفاة اللواء عمر سليمان.. المنطقى من حيث العلم والطب ولكنه ليس منطقياً من حيث أنه رئيس المخابرات العامة المصرية.. الرئيس الأشهر والأكفأ على مستوى العالم، ليس منطقياً من حيث أن الحدث تلازم مع تصفية عناصر أمن قومى ومخابرات فى سوريا وآخر فى تركيا وآخر فى ليبيا واليمن وحتى إسرائيل.. ليس منطقياً من حيث إن هؤلاء جميعاً كانوا بشكل أو بآخر من المشاركين فى حرب أكتوبر.. ليس منطقياً وقد قتل السادات يوم السادس من أكتوبر ومنذ 25 يناير وكل رموز أكتوبر تقصى وتهان ومبارك ينكرون عليه وجود ضربة جوية ويتم شطبها من المقررات الدراسية ويطلقون عليه المخلوع بأوامر قطر والإخوان ويتم تشريده من المستشفى إلى السجن وبالعكس حسب الهوى والمزاج والأوامر.. وما حدث أمام وزارة الدفاع من حرب كاملة الأركان لإسقاط مصر ووزارة دفاعها ومجلسها العسكرى وجيشها بجيش من تنظيم القاعدة وطالبان وإيران والقسام والرعاع والعملاء والخونة وكل هذا على أنغام أنشودة الست كلينتون الصداحة التى تقول وتعيد عن حقوق الانسان والعنف المفرط والسلطة المدنية المنتخبة انتخابات نزيهة، ماذا حدث؟ هل قدم له الامريكان شيئاً؟ دواءً؟ محاليل مثلاً؟ بعد أن ظلت ابنتاه بجواره حتى قبيل منتصف الليل ثم تركتاه يشاهد الفضائية المصرية لتعودا فى الصباح.. جاء التليفون ليبلغهما أن الجنرال قد أصيب بأزمة قلبية قبيل الفجر!!
ماذا حدث؟ هل هزمه الأمريكان أم طعنته مفارقات القدر التى جعلت من أصحاب السجلات الجنائية والسوابق الاجرامية أوصياء وقوامين على أصحاب السجلات الوطنية المشرفة الناصعة المصرية الأصيلة؟
أم نحن الذين أصابتنا لعنة سوء الأيام والطالع أخذت منا فى أشد أوقات الاجتياح هذا الصقر.. حورس المخلص!!
كنت أسأل نفسى كثيراً لماذا التف حوله المصريون بهذه السرعة وهذا الحماس وهذه الكثرة فى وقت قليل جداً.. لماذا قرروا أن هذا الرجل هو الذى نثق فيه ونسلمه طواعية نفوسنا وأرواحنا وبلادنا ومستقبل أبنائنا وأحفادنا ونحن نشعر بالأمان الكامل.. ولماذا لم يلتفتوا للعناوين الثورية من نوعية نائب المخلوع ورمز النظام السابق وعصر الفلول هو لم يتحدث أى حديث تليفزيونى فى الأسبوعين اللذين تولى فيهما منصب نائب الرئيس.. ولم نره قبلها نهائياً إلا بالصدفة.. لم نر له سوى حوار واحد مع قناة غير مصرية ولم يدل سوى بحوار صحفى واحد ولم تستقر فى عقولنا من كلماته سوى أنه لن يسمح بأن ترتدى مصر العمامة.. وهل تكفى هذه المقولة على قوتها لجذب هذه الجماهير؟ أظن أنها عيناه.. عينا عمر سليمان.. فهما الواجهة الوحيدة التى طل منها على المصريين وهو عازف عن الإعلام طوال عمره عيناه هى التى سحبت عقول المصريين خلفه وعلقت قلوبهم به عينان قويتان ذكيتان تشعان بالحزم والصلابة والأبوة والرقة لم تنتقص من نورهما سقطة ولاخطيئة.. ولم تقلل من جرأتهما فعلة مخجلة أو خيانة أو انتماء لغير الوطن.. لم تضعف جفناه ولم ترتعش وجلاً أمام جاه أو مال أو منصب..
هذا هو سر عمر سليمان عينان تنطقان بصدق ولا تريان سوى مصلحة الوطن.
بعد غزوة الانتخابات النزيهة آخر حاجة والتى ذهبت بالفريق شفيق وجاءتنا بالعصر الديمقراطى الأمريكانى السابق التجهيز الذى لابد الآن أن نتجرعه قهراً وغصباً شفطة شفطة من إعلان دستورى لانتخابات مجلس لتأسيسية لحل مجلس ولربط مجلس ولازم حازم ولازم مرسى ولابد المرشد وهاالبت خيرت ومافيش غير مالك وحجازى وسلطان وكتاتنى وهيلارى والسفيرة عزيزة باترسون وليفى وكوهين، وبعدما أخذنا نتابع غزل العمة من المصنع الأمريكانى ونقشها بالذوق القطرى وتزيينها بالريش الفاخر ماركة الخلافة العثمانية الهائمة فى المنطقة مثل أشباح القبور حتى تصل العمة إلى تجار الجملة والقطاعى أصحاب مشروع النهضة بالزبالة والتوك توك والسوبيا وموقعة الصحفية شيماء والموافقة على سد «اثيوبيا» على أساس أنه نوع من الحلويات زى «سد الحنك» وأنه لن يعطش مصر.. وبعد أن بدأت الكهرباء ترفع دعمها وتذهب إلى الاخوة فى غزة وحماس وبعد التلويح بمشروع مشترك على حدود غزة سيناء عشان النهضة ومشروعها الفاخر لتوطين شعب فلسطين فى سيناء معلش أصحابنا وحصيرة الصيف واسعة.. وبعد أن اكتشفنا أن ربع مليون فرصة عمل للشباب ستكون فى قطر للتجنيد فى جيش قطرى جديد عشان حرام ماعندهمش ناس تكفى وشبابهم مش بيحب اللون الكاكى واااايد.. وغيره وغيره من كوارث الزمن الأغبر وبعد أن توجت هذه الكوارث بوفاة الجنرال.. انتظرنا أن نودعه بما يليق به وبتاريخه وقيمته ومكانته وفى أول يوم من أيام رمضان الذى بدأ حزيناً صامتاً على وجوه جميع المصريين إلا «القليل» بدأنا نسمع فرق إنشاد التكفيريين وأصحاب فرق كراتيه الأمر بالمعروف وبواقى عناصر الارهابيين القتلة وفتاواهم التى تتبرأ منها كل الاديان والأعراف والأخلاق والانسانية، وبعد أن نصب هؤلاء المرتزقة أنفسهم متولين للحسبة وأصحاب حق إدخال الجنة والنار وبعد كل هذه المهازل التى تلقى فوق رءوسنا كل يوم وساعة.. تركنا كل هذا جانباً وقلنا الجنازة والوداع اللائق.. وجاءت الأخبار تباعاً بعد الأوامر التى صدرت إلى مقر الرئاسة «لا جنازة عسكرية»!! وجاء الرد «هذا قانون».. اللى بعده «لن يحضر متعهد مقر الرئاسة هذه الجنازة» قلنا نحن الشعب شكراً وفر علينا كثيراً هذا شرف لا يستحقه ولا يحلم به.. اللى بعده «مافيش طائرة عسكرية لإحضار جنرال مصر إلى أرضه» وهنا أرسل رجل الأعمال طائرته فوراً.. ذهبت طائرة ساويرس وذهبت أخرى من الإمارات ولو كان طلب من شعب مصر أن يتبرع لتأجير طائرة خاصة لكان ثمنها قد تجمع فى ساعة واحدة.
وغير ذلك من التفاصيل السخيفة التى لا تصدر سوى من صغار كان الرد عليها بليغاً من شعب مصر الأبى الذى صرخ رافضاً حضور «مندوب مرسي» وهتف «مندوب مرسى بره».. فعلاً كان رداً غاية فى الحكمة والصدق.. لأن المصاب هو مصاب الشعب المصرى وليس مصاب الإخوان المسلمين والفرق شاسع، وجاءت الجنازة مختصرة مبتسرة هزيلة لا تليق رغم اشتراك جهاز المخابرات والشرطة العسكرية حتى أننا لاحظنا أن بعض الجماهير قد صبت غضبها على المشير طنطاوى والفريق عنان وأخذت أنا كعادتى ألوم بشدة على المجلس العسكرى وأنفخ وأصرخ وأدين ثم عرفت السبب ولذلك أعلن أسفى على غضبى واتهامى الجامح والذى عليهم دائما أن يتحملوه منا فنحن نعانى سوياً ولكنهم أكيد الأقوى.. عرفت أن الأوامر صدرت ومعها بعض الشخط والنطر وغلق سكة.. سحب الحرس الجمهورى فوراً وكان قبل الجنازة بدقائق.. لهذا حدث ما حدث من هرج وفوضى.. كل الامتنان والعرفان والحب للرجل المصرى الخالص والوطنى الأصيل المسلم الحق والعالم والفقيه المستنير.. فضيلة مفتى الديار المصرية الدكتور «على جمعة» الذى طلب بنفسه أن يذهب لإقامة صلاة الجنازة على فقيد مصر وابنها الغالى عمر سليمان.. فدموعه التى سالت بالصدق غسلت عنا كل الأحاسيس المؤلمة والمقززة.. وأخيراً نصيحة قلبية: التاريخ يا سكان القصر عرف مصر منذ سبعة آلاف عام.. ويعرفها الآن.. وسيعرفها فى المستقبل إلى يوم الدين.. ويعرف أبطالها وأبرارها المخلصين.. وسيعرفهم فى المستقبل ولكنه أبداً لن يذكر من حاولوا بيعها فى غفلة من الزمن وإن طالت.
شاهد المحتوى الأصلي علي بوابة الفجر الاليكترونية - د. لميس جابر تكتب: عمر سليمان .. عملاق فى عصر الأقزام
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 08-03-2012, 02:25 AM بواسطة بهجت.)
|
|
08-03-2012, 12:56 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
بهجت
الحرية قدرنا.
المشاركات: 7,099
الانضمام: Mar 2002
|
RE: وفاة اللواء عمر سليمان نائب رئيس الجمهورية السابق
من القاهرة
الفريق/عمر سليمان
بقلم: د.عبد المنعم سعيد
لا أدري لماذا جري العرف علي إطلاق رتبة اللواء بدلا من الفريق علي السيد عمر سليمان التي فيما أعلم كانت الرتبة التي أهله لها منصبه. ولكن هذا ربما كان أقل الأمور اختلاطا فيما يتعلق بالرجل ومهنته,
التي أدي عدم فهمهما إلي نوعين من المبالغة والموقف تجاهه, حيث كان هناك من طالب بتمجيده بإطلاق اسمه علي ميدان التحرير; أو محاكمته بأثر رجعي, وبعد وفاته, علي ما اقترفه تجاه مصريين, وفلسطينيين, وإرهابيين عالميين. والحقيقة أن التناقض إزاء الرجل كان مدهشا في مواقف أطراف خارجية إلا حينما اتفق الفلسطينيون والإسرائيليون علي مدحه. وربما كان السيد خالد مشعل هو أفضل من وصف الحالة عندما أشاد بالرجل الذي برغم اتفاقات واختلافات في وجهات النظر يبقي مسئولا مصريا وطنيا أدي دوره وفقا لطبيعة وظيفته.
وحينما سألته ذات يوم عن طبيعة وظيفته, قال مقطبا جبينه هو أن تتلقي أخبارا سيئة طوال الوقت. وكنت قد تعرفت عليه لأول مرة عندما جاءني في الأول من يوليو1999 مهنئا علي سؤال سألته للرئيس الأمريكي بيل كلينتون عما كان واجبا المساواة بين اللاجئين الفلسطينيين واللاجئين في كوسوفو في العودة إلي ديارهم؟ كان السؤال والإجابة قد خلقت ضجة, ولكنها كانت بداية التعارف. وبحكم العمل والدراسة في أمور الأمن القومي, والمصري تحديدا, فإن الرجل كان ضمن جيل من العسكريين المصريين الذين عقدوا العزم بعد تحرير سيناء علي ألا يجري احتلالها مرة أخري كما حدث ثلاث مرات من قبل, مرة في العصر الملكي, ومرتين في العصر الجمهوري.
هذا الجيل كان يعلم أن هناك اختلالات كبري في توازن القوي في المنطقة تحتاج إلي الحنكة والذكاء للتعامل معها كما جري في حرب أكتوبر.1973 وفي هذا الإطار كان هذا الجيل يعلم جيدا المثل الصيني الذي يطلب من الإنسان أن يجعل صديقه قريبا, أما عدوه فيجعله أكثر قربا. وأخيرا كان هذا الجيل يعلم جيدا ما أدركه خالد مشعل من أن مهمته الأولي والأساسية هي حماية مصر وأمنها القومي من كل تهديد خارجي سواء كان ذلك هو السلاح النووي الإسرائيلي, أو التوجهات العدوانية والإمبراطورية الإسرائيلية, أو الاجتياح السكاني الفلسطيني, أو تثقيب الحدود المصرية بالأنفاق, أو زرع جماعات إرهابية داخل مصر وسيناء. لم يكن كل ذلك متساويا بالطبع, ولكن الحصافة كانت تقتضي القيام بالواجب القومي عندما يكون ذلك ممكنا, والحرص علي مصر باعتبار ذلك الضرورة بعينها. رحم الله الفريق عمر سليمان وأثابه علي فضل أعماله.
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 08-03-2012, 03:28 AM بواسطة بهجت.)
|
|
08-03-2012, 03:21 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
vodka
عضو رائد
المشاركات: 3,876
الانضمام: Aug 2007
|
RE: وفاة اللواء عمر سليمان نائب رئيس الجمهورية السابق
(08-03-2012, 03:24 AM)خالد كتب: فودكا، نعم
اقتباس:لو كبرت الخط شوي ما كان واضح شو بدك،
احببت ان اقول لك ان التعذيب شرعه الاسلام
وسنه نبي الرحمة
وطبقه المسلمون على مدى العصور
فلماذا تعترض على ماقام به المرحوم
هل ابتعادك عن دار الاسلام ومكوثك في دار الكفر
في البلاد الاسكندنافية انساك الشرع وسنة نبيه
اقتباس:عامة، ما في داعي، لأنه غير مهم لي ... كالعادة.
غريبة ليش ما في داعي
الست انت من بدأت في نهش سيرة المرحوم
ووجدتها فرصة للتهجم على كل من يعارض نهجك
اقتباس:بس قبل لا أنسى، إسمك حضرت وواجبك ما حضر،
الموضوع ليس موضوعك لتحدد حضور الواجب من عدمه
هذا تقوله لنفسك وليس لى
اقتباس:هل تؤيد تعذيب الإسلاميين في المعتقلات من أجل انتزاع اعتراف،
هذا التعذيب الذي تدعيه انقذ حياة الاف الابرياء بافشال عمليات التفجير التي كان يخطط لها هؤلاء
لان مخططهم في تلك الفترة غطى المعمورة ولم تخلو يلد ولا منطقة من تفجير اجرامي قاموا به
اقتباس: من أجل انتقام من الفتح الإسلامي لبلاد الشام،
اخطأت التعبير فهو غزو اسلامي وليس فتحا وغرضة كان لتغنموا بنات الاصفر
اقتباس: أو من أجل انتزاع توبتهم عن آرائهم السياسية؟
هؤلاء ليس لهم اراء سياسية حتى يتوبوا عنها وانما لديهم فكر اجرامي تدميري
يتوجب بتره من الاساس
اقتباس:هل ترى التعذيب عامة جريمة ينبغي التنبيه عليها؟
عندما اراك تستنكر تعذيب ام قرفة وتعذيب شاربي بول ابل رسول الرحمة
ساعلمك برائي
|
|
08-03-2012, 09:31 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
|