{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
elen faddoul
عضو متقدم
المشاركات: 271
الانضمام: Jul 2007
|
RE: نزار نيوف .. غرندايزر انطلق !!
اقتباس:ياريت تنورينا بالدلائل الجديدة .. بركي بغير رأيي انا التاني .
والله يا عزيزي أنا خارج سزريا
دليلي لاستقراء الواقع البعيد هو شهود العيان من الطرفين
أعز أصدقائي كانوا من معتقلي حزب العمل وهم من حدثوني عن "بعض" ما ذاقوه من النظام
وبالصدفة تعرفت على بعض الأصدقاء الإسلاميين من حلب أيام الدراسات العليا والماجستير عندما كنت زائرة يومية لمكتبة الأسد التي كان جل روادها من اليساريين والإسلاميين
الطرفان حدثاني عن فظائع النظام التي لم أكن أعرف عنها إلا أقل القليل عنها فاجتمعنا معاً نحلم بالتغيير الأبعد من المستحيل في ذلك الزمان
وعندما أتت الثورة تغلبت على الخوف لأن تضحيات الجيش الهائلة يلزمنا التسامح حول بعض الأخطاء، وتكائرت الأخطاء لتصبح كالاشنيات التي تملأ بحيرة من الغباء تجاهلها لأن تجاهلها لن يحلها.
واليوم تنتشر الفيديوهات عصية على التكذيب ليأتي أحد ضباط الجيش الحر ويجد الحل السحري:
الجيش الحر على خطا نظيره النظامي
وهذا مقال آخر لكاتب مؤيد للثورة
أكتب لك المقطع الذي أقصده وبإمكانك قراءة المقال بكامله إذا كان لديك وقت كافٍ
http://alhayat.com/Details/427522فليفرج عن المختطفين وليعتذر فرزات
اقتباس:عليا إبراهيم كانت تغطي الثورة في سورية، وكانت منحازة في تغطيتها إلى الثورة من موقع تسجيل مرارات الناس هناك، مع إفراد حيز صغير لمراقبة الثورة. وهي بذلك تُقدم خدمة مضاعفة من خلال سعيها أولاً إلى فضح ممارسات النظام، وثانياً إلى حماية الثورة من نفسها. ناهيك عن أنها تقوم بعملها كصحافية عليها أن تنقل ما يجري بأمانة.
والحال أن سقطة فرزات من المفترض أن تفتح نقاشاً تشهده مدن وبلدات الداخل السوري. فالناشطون السوريون في الداخل، لا سيما المدنيين منهم، يخوضون يومياً نقاشاً مع الصحافيين الآتين إلى مناطقهم لتغطية ثورتهم، يعترفون فيه بوجود انتهاكات يرتكبها ثوار أو أشخاص ركبوا موجة الثورة، لكنهم في الوقت ذاته يقولون إن تسجيل هذه الانتهاكات سيفضي إلى استثمارها من قبل إعلام النظام. مئات من الشباب السوريين شديدو الحساسية حيال الممارسات الطائفية والمناطقية، ويشعرون اليوم بأن موعد الحساب مع المنتهكين ليس الآن.
القول إن حماية الثورة في سورية تتطلب مقداراً من الرقابة تمارسه الصحافة بالدرجة الأولى وهيئات الرقابة المدنية بالدرجة الثانية، لا يبدو أنه أمر مرحب به في أوساط كثيرة من ناشطي المعارضة في الداخل والخارج.
|
|
08-24-2012, 02:56 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
elen faddoul
عضو متقدم
المشاركات: 271
الانضمام: Jul 2007
|
RE: نزار نيوف .. غرندايزر انطلق !!
اقتباس:ياريت تنورينا بالدلائل الجديدة .. بركي بغير رأيي انا التاني .
والله يا عزيزي أنا خارج سوريا
دليلي لاستقراء الواقع البعيد هو شهود العيان من الطرفين
وبالمناسبة أعز أصدقائي كانوا من معتقلي حزب العمل وهم من حدثوني عن "بعض" ما ذاقوه من النظام
وبالصدفة تعرفت على بعض الأصدقاء الإسلاميين من حلب أيام الدراسات العليا والماجستير عندما كنت زائرة يومية لمكتبة الأسد التي كان جل روادها من اليساريين والإسلاميين
الطرفان حدثاني عن فظائع النظام التي لم أكن أعرف عنها إلا أقل القليل عنها فاجتمعنا معاً نحلم بالتغيير الأبعد من المستحيل في ذلك الزمان
وعندما أتت الثورة تغلبت على الخوف لأن تضحيات الثوار الهائلة يلزمنا التسامح حول بعض الأخطاء، وتكائرت الأخطاء لتصبح كالاشنيات التي تملأ بحيرة من الغباء تجاهلها لأن تجاهلها لن يحلها.
واليوم تنتشر الفيديوهات عصية على التكذيب ليأتي أحد ضباط الجيش الحر ويجد الحل السحري:
الجيش الحر على خطا نظيره النظامي
وهذا مقال آخر لكاتب مؤيد للثورة
أكتب لك المقطع الذي أقصده وبإمكانك قراءة المقال بكامله إذا كان لديك وقت كافٍ
http://alhayat.com/Details/427522فليفرج عن المختطفين وليعتذر فرزات
اقتباس:عليا إبراهيم كانت تغطي الثورة في سورية، وكانت منحازة في تغطيتها إلى الثورة من موقع تسجيل مرارات الناس هناك، مع إفراد حيز صغير لمراقبة الثورة. وهي بذلك تُقدم خدمة مضاعفة من خلال سعيها أولاً إلى فضح ممارسات النظام، وثانياً إلى حماية الثورة من نفسها. ناهيك عن أنها تقوم بعملها كصحافية عليها أن تنقل ما يجري بأمانة.
والحال أن سقطة فرزات من المفترض أن تفتح نقاشاً تشهده مدن وبلدات الداخل السوري. فالناشطون السوريون في الداخل، لا سيما المدنيين منهم، يخوضون يومياً نقاشاً مع الصحافيين الآتين إلى مناطقهم لتغطية ثورتهم، يعترفون فيه بوجود انتهاكات يرتكبها ثوار أو أشخاص ركبوا موجة الثورة، لكنهم في الوقت ذاته يقولون إن تسجيل هذه الانتهاكات سيفضي إلى استثمارها من قبل إعلام النظام. مئات من الشباب السوريين شديدو الحساسية حيال الممارسات الطائفية والمناطقية، ويشعرون اليوم بأن موعد الحساب مع المنتهكين ليس الآن.
القول إن حماية الثورة في سورية تتطلب مقداراً من الرقابة تمارسه الصحافة بالدرجة الأولى وهيئات الرقابة المدنية بالدرجة الثانية، لا يبدو أنه أمر مرحب به في أوساط كثيرة من ناشطي المعارضة في الداخل والخارج.
|
|
08-24-2012, 02:58 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}