عندما يقوم الإخوان بالطعن في أعراض الممثلاث والمذيعات الناقدات للإخوان حتى يصرن زناة وفَجرة..ثم يتغاضون عن أفعال الممثلات والمذيعات المؤيدات للإخوان حتى يصرن رموزاً للطُهر والعفاف.

عندما يلتمس الإخوان لمؤيديهم الأعذار من الوسط الفني والإعلامي....ثم يتجرأون على أعراض مخالفيهم من هذا الوسط ويقومون برميهم بأفظع التهم وأشد وأقسى العبارات

فاعلم أنك أمام بشراً لا يعرفون قيمة ولا مبدأ إلا أن يتوافق مع أهوائهم ورغباتهم..

يا عزيزي فارس

شعر " عانة" الهام شاهين اطهر واشرف من شعر اية لحية اخوانية

(09-06-2012, 07:02 PM)jafar_ali60 كتب:  يا عزيزي فارس

شعر " عانة" الهام شاهين اطهر واشرف من شعر اية لحية اخوانية

و صلعة اخوانية طمان ...

(09-06-2012, 07:02 PM)jafar_ali60 كتب:  يا عزيزي فارس

شعر " عانة" الهام شاهين اطهر واشرف من شعر اية لحية اخوانية

على فكرة الإخوان شبعانين دلوقتي خوض في عرض إلهام شاهين..ومتعصبين جداً، وأي واحد بيحاول توجيههم للفضيلة ولعدم القذف يتعرض للهجوم والإتهام المباشر في عرضه هو الآخر..

أشعر بأن شباب الإخوان أصابهم الجنون

محمد مرسي متضامن مع إلهام شاهين ويؤكد اعتذارها المشاركة في لقاء الفنانين


اجتمع الرئيس المصري محمد مرسي، مع عدد من الفنانين والفنانات في أول لقاء للرئيس مع الفنانين منذ انتخابه رئيسا، وحضر اللقاء من الفنانين عادل إمام، ومحمد صبحي، ومحمد منير، ومديحة يسري، وسهير البابلي، وعزت العلايلي، ومحمود ياسين، وأشرف عبد الغفور، وإيمان البحر درويش، ونجلاء فتحي، وصابرين، وشريف منير، ومصطفى شعبان، وكريم عبد العزيز، وأحمد عيد، وفتحي عبد الوهاب، وعلي الحجار، وسامح الصريطي، ومحمد رياض.

وأكد مرسي خلال اللقاء احترامه للفن والفنانين، وأنه يعتبرهم جزءا لا يتجزأ من قادة الرأي في المجتمع المصري، مطالبا إياهم بزيادة مساحة الاهتمام بمشاكل المجتمع الحقيقية وتنمية أخلاق المصريين، والبحث عن حلول لمشاكل الوطن في أعمالهم الفنية.

واستهل الممثل عادل امام توجيه الأسئلة إلى مرسي بسؤاله عن مدى جدية الإخوان المسلمين في تداول السلطة، وبناء دولة مدنية حديثة، فرد عليه الرئيس بقوله: “إن العجلة لن تعود أبدا إلى الوراء، وأن الانتخابات الرئاسية ستجرى بشفافية أكبر من سابقتها بعد 4 سنوات من الآن، وسيكون لكل شخص الحرية في خوض السباق، والأمر ذاته بالنسبة للانتخابات التشريعية”، مؤكدا أن مشروعه الرئاسي ينطلق من قاعدة تداول السلطة والإيمان المطلق بمدنية الدولة.

من جهته طرح أشرف عبد الغفور، نقيب الممثلين، على الرئيس قضية الفنانة إلهام شاهين وتكفيرها على لسان أحد الدعاة السلفيين، حيث رد الرئيس مؤكدا استياءه من الكلام الذي صدر من الداعية السلفي عبد الله بدر، وأنه دعا من خلال وزير الثقافة الفنانة إلهام شاهين لحضور اللقاء، إلاّ أنها اعتذرت، مشيرا إلى أن الرئاسة ستجري اتصالاً بها في أقرب وقت، تعبيرا عن استياء الرئيس مما طالها.

ووعد مرسي في نهاية اللقاء بتكرار المقابلة مع الفنانين وغيرهم من المبدعين، مثل الفنانين التشكيليين والموسيقيين والأدباء والمفكرين، كل على حدة، بناء على مطالبة نقباء الممثلين والموسيقيين والمهن التمثيلية الذين حضروا الاجتماع.

تصرف طيب من الرئيس محمد مرسي بكل تأكيد...ولكن لو اللي قذفوا إلهام شاهين في عرضها من الإخوان وغير الإخوان هتفوا لمرسي المرة دي ...وحكمة الريس وبصيرة الرئيس وحِلم الريس والكلام دا يبقى الإخوان يستاهلوا اللي بيتقال عليهم....لابد من الإعتذااااااااااااااااااااااااااااااااار وعدم التكرااااااااااااااار ولو مع النفس...

(09-06-2012, 11:12 AM)فارس اللواء كتب:  عندما يقوم الإخوان بالطعن في أعراض الممثلاث والمذيعات الناقدات للإخوان حتى يصرن زناة وفَجرة..ثم يتغاضون عن أفعال الممثلات والمذيعات المؤيدات للإخوان حتى يصرن رموزاً للطُهر والعفاف.

عندما يلتمس الإخوان لمؤيديهم الأعذار من الوسط الفني والإعلامي....ثم يتجرأون على أعراض مخالفيهم من هذا الوسط ويقومون برميهم بأفظع التهم وأشد وأقسى العبارات

لا افهم لماذا تستغرب الامر، هذا يحصل بأحسن العائلات

الا تعرف المثل الذي يقول: انا و اخي ضد بن عمي، انا و بن عمي ضد الغريب..

هل تعرف احد تغاضى عن افعال من يخالفه و طعن بعرض من يؤيده؟؟؟

ام انك تستغرب الامر فقط لأن الاخوان بالموضوع..... رغم اني لا اطيقهم

ما يشغل تفكيرى ليس السب أو القذف
وكيف يقوم الإخوان بشئ مخالف لتعاليم الإسلام رغم أنهم يدعون أنهم تيار دينى
وبذلك يبدأ البعض فى إستيعاب:- ( لماذا كنا نجلس هنا نعترض على الإخوان من البداية ؟ )
( ولماذا كنا نقول ان تلك الجماعات الدينية تهين دينها قبل ان تهين غيره ؟ )
ورويد رويدا يصل إلى ما كنا نريد أن نبثه فى البعض وهو
:- ( أن الدين لتلك الجماعة ما هو سوى ستار أو طريق يقربهم من يوم التمكين الذى طالما حلموا به منذ أكثر من 80 عاما )


ما يشغل تفكيرى ليس الصراع مع أتباعهم وناصريهم
الذين ما إن فعل قادتهم شيئا هللوا وكبروا وانشدوا أبيات المدح حتى وإن كانت هذه الفعلة أمر طبيعى جدا
ومن يطبل ويصفق خلف ما يقولوه احبوه واعتبروه وطنيا
ومن يعارضهم وينتقدهم يكفروه ويبدعوه ويفسقوه ويعتبروه من الفلول


ما يشغل تفكيرى ليس المتشددين
الذين ما إن رأوا شيخا بجلباب وذقن وزبيبة وافقوه على أى مما يقول
مقتنعين ان تلك الهيئة تتحدث باسم الله ورسوله وما يقوله هو الصواب
وبالتالى فعلينا تطبيق كل ما يقولوه


ما يشغل تفكيرى ليس المتعصبين
الذين ما إن رأوا حادثة فاضحة يقوم بها أحدا من رجال دينهم
تذكروا بداخلهم أن أعداء دينهم سيستغلونها لتشويهه وبالتالى يمكثون ينشدون عبارات أصبحت منتهية الصلاحية
مثل :- ( هذا الشخص لا يمثل الإسلام - هذا الشخص ليس بحجة على الإسلام - هذا شخص لا يمثل إلا نفسه .... إلخ )


ما يشغل تفكيرى فعلا هو كيف بمواضيع تافهة مثل هذه أصبحت هى حديث الساعة ؟
هل لازلنا الآن فى عصرنا هذا سوف نمكث لنتحدث عن أبجديات حرية الإبداع والفن وأهميته فى المجتمع واحترام الآخرين وغيرها ؟
أين مشروع النهضة وفوائده التى ستعم بالخير على البلاد !
أين تحقيق العدالة فى توزيع الدخول والثروات !
أين خطط خفض معدلات البطالة بأنواعها وإنقاذ الشباب التى تتعفن من كثرة التسكع على المقاهى !
أين مكافحة البلطجة وجرائم التحرش التى أصبحت منتشرة بكثرة فى هذه الأيام !
أين مشاكل الصحة والقضاء على الإدمان وتطهير المياه وغيرها !
اين إحياء الرياضة وتامين أماكن ممارستها !
أين تنشيط الأماكن السياحية وتعميرها وتطويرها !
أين مشاكل الغلاء الفاحش فى السلع الإستهلاكية التى يواجهها المستهلك بإستمرار !
أين واين واين وأين وأين ... إلخ


تفاهات تناقش على ارض الواقع
وأمور تاخذ حيزا أكثر مما تستحق
حتى من يطلقون على انفسهم معارضة وغيرهم مجرد أشخاص تافهة
لا تصلح لان تكون دمية يحركها أحدا بخيوط على مسرح هزلى حتى يبتسم الأطفال


أرى أن حل هذه المشكلة - العويصة - ! هو تصرفا قانونيا
بان تتقدم الفنانة / إلهام شاهين وغيرها ممن طعنوا :- برفع قضية ضد تلك الأشكال المتعفنة القذرة
والمطالبة بالتعويض وإما السجن
وإن قام احدهم بدفع مبلغ مالى كـتعويض أو سجن لفترة لن يجرؤ أحدا بعد هذا التعدى على الآخرين سواء بالقول أو بالفعل

عندنا هنا عضو متخصص بالعلاقات الجنسية لكل من يتم إغتيالهم في لبنان
أي شخص يتم إغتياله
وبالصدفة تكتشف أنه من المعارضين للنفوذ السوري في لبنان
أو من المعارضين لحزب الله
وفجأة تنفجر فيه السيارة ويموت
ويأتي أحد المقومين ليقول لك إنه كان على علاقة مع زوجة فلان فقتله
والآخر كان على علاقة مع أخت فلان فقتله
كل مخالف لنظام الممانعة والصمود المصدي يقتل
وشباب الممانعة جاهزين "للطعن في الأعراض" حسب التعبير في المداخلة الأولى.
يبدو أنها ظاهرة عالمية تجمع الإخوان المسلميم مع أحزاب الشياطين.

يا صديقي فارس :
لمَ أخذتك العزة على ساقطة تعترف أنها "لحم رخيص" في "سوق المتعة" , ولمْ تأخذك العزة والأنفة على "جان دارك " الحمصية البطلة "طل الملوحي" التي لم يشفع ضعفها ولا أنوثتها ولا حداثة سنها أن تكون نزيلة غوانتاموات بشار الأسد , فاعتقلوها وطعنوا في عرضها حين روّجوا في منابرهم الإعلامية أنها فتاة "عاهرة".
فهل انقلبت عندك الموازين وفسدت القيم ؟