ما فهمته من تعليقات البعض من الزملاء في هذا النادي ان "مصري ملحد " على اليوتيوب هو زميلنا نيوترال
وما شاهدته قبل قليل على اليوتيوب خبر يشير الى مقتله


تابعت تاريخ خبر مقتله
ومن ثم تاريخ اخر مشهد له
فتيقنت ان الخبر ليس صحيح

انا لا اتفق مع ما يذهب اليه مصري ملحد

فما زلت" لا ادري"

لكن ان يتم محاربته بهذه الطريقة الغبية خصوصا بعد اهدار دمه بفتوى من شيوخ قناة الحافظ فللامر معان عديده
السؤال هنا:
لماذا لا يقارعه هؤلاء الحجة بالحجة -رغم اسلوبه المستفز والغير لائق برأيي الشخصي بدلا من هكذا اساليب سخيفه؟!

كله كلام فاضى
كما تعلم عندما لا يستطيعون المحاججة يلجئون للارهاب والكباب
بالمناسبة
هناك مثيل لمصرى ملحد بين صفوفهم..اسمه الشيخ مصرى مسلم
تفضل وستلاحظ مقصدى

والله ياجماعة أفضل أسلوب للدفاع هو الهجوم..أنا شايف إن عمليات الإغتيال المعنوي أو البدني لابد من مقابلتها بالمثل..أي يتم قتل أي شيخ إرهابي"يثبت "تورطه في اغتيال أحد معارضيه..إحنا في زمن مختلف..زمن الإعلام...والناس دلوقتي بتعرف كل صغيرة وكبيرة فور حدوثها بدقائق بل بثوان..وهذا ليس في صالح المجرمين عامة..

الكل يعلم أنني مؤمن مسلم موحد بالله والحمد لله..ومع امتعاضي بأسلوب الزميل نيوترال إلا أنني أرفض رفضاً باتاً التعرض له ولو بكلمة سوء..فديننا دين الحُسنى والعفو والقبول..فإذا رغب أحداً عن هذا المسلك فهو الإرهاب بعينه..ومقاومة الإرهاب تكون بنفس السلاح، لأن من أقدم على حمل السلاح فقد تجاوز مرحلة الحوار إلى مرحلة الحرب...ولا يصح أي حوار في ظل تعرضك للهجوم..

أيضاً أطالب أي زميل ملحد أو لا أدري أو لاديني أن يعبر عن رأيه بحُجية أكثر وأن يطرح مبرراته دون استخفاف، وأن يقبل الرأي الآخر قبولاً حقيقياً..وأن يختار أسلوبه وكلماته...فالشعوب العربية الآن تكاد تكون في حالة احتقان ديني من أثر صعود الراديكاليين إلى السلطة، وما داموا في السلطة فالاستبداد بالرأي سيتوسع وسينتشر القمع الفكري..وأقرب أسلوب لقتل هذه النزعات هو الهدوء والعلم والأخلاق..حينها سيتم الاحتواء.

أعلم أن البعض يسلك هذا السلوك بالفعل..ولكن انتبهوا للسياسة فهي العقرب السام لكافة صنوف الأخلاق.. وهي التي تقتل هذا السلوك الطيب، وليكن نقاش الزميل السياسي أقل في الكمّ والحِدة..بهذا سيستطيع حفظ توازنه العلمي والسياسي، وسيكتسب خبرات الحوار المختلفة..

بالنسبة للموضوع فالخبر عبارة عن كذبة لم يصدقها إلا الهبل ،اثار الفوتوشوب واضحة جدا و من قام هاو ضعيف كما يبدو هذا غير أنه بعد ظهور هذا الفيديو الكاذب ظهر مصري ملحد عشرات المرات.

تعليقا على ما قاله الزميل لواء ...

الإسلام السياسي مصيره الفشل .......... حتى إن لم توقفه قوى الإصلاح داخل المجتمع ، فإنه سيقود المجتمع للتهلكة في سيناريو التدمير الذاتي.

المشكلة أن المؤمنين يسيرون كالقطيع خلف من يردد بأن لديه مرجعية دينية ، لكنهم لن يفيقوا إلا على واقع مرير و فشل كبير في جميع المجالات.

(12-09-2012, 11:23 PM)فارس اللواء كتب:  والله ياجماعة أفضل أسلوب للدفاع هو الهجوم..أنا شايف إن عمليات الإغتيال المعنوي أو البدني لابد من مقابلتها بالمثل..أي يتم قتل أي شيخ إرهابي"يثبت "تورطه في اغتيال أحد معارضيه..إحنا في زمن مختلف..زمن الإعلام...والناس دلوقتي بتعرف كل صغيرة وكبيرة فور حدوثها بدقائق بل بثوان..وهذا ليس في صالح المجرمين عامة..

الكل يعلم أنني مؤمن مسلم موحد بالله والحمد لله..ومع امتعاضي بأسلوب الزميل نيوترال إلا أنني أرفض رفضاً باتاً التعرض له ولو بكلمة سوء..فديننا دين الحُسنى والعفو والقبول..فإذا رغب أحداً عن هذا المسلك فهو الإرهاب بعينه..ومقاومة الإرهاب تكون بنفس السلاح، لأن من أقدم على حمل السلاح فقد تجاوز مرحلة الحوار إلى مرحلة الحرب...ولا يصح أي حوار في ظل تعرضك للهجوم..

أيضاً أطالب أي زميل ملحد أو لا أدري أو لاديني أن يعبر عن رأيه بحُجية أكثر وأن يطرح مبرراته دون استخفاف، وأن يقبل الرأي الآخر قبولاً حقيقياً..وأن يختار أسلوبه وكلماته...فالشعوب العربية الآن تكاد تكون في حالة احتقان ديني من أثر صعود الراديكاليين إلى السلطة، وما داموا في السلطة فالاستبداد بالرأي سيتوسع وسينتشر القمع الفكري..وأقرب أسلوب لقتل هذه النزعات هو الهدوء والعلم والأخلاق..حينها سيتم الاحتواء.

أعلم أن البعض يسلك هذا السلوك بالفعل..ولكن انتبهوا للسياسة فهي العقرب السام لكافة صنوف الأخلاق.. وهي التي تقتل هذا السلوك الطيب، وليكن نقاش الزميل السياسي أقل في الكمّ والحِدة..بهذا سيستطيع حفظ توازنه العلمي والسياسي، وسيكتسب خبرات الحوار المختلفة..

كلام رائع أخي فارس اللواء ونصيحة جوهرية
كم أتمنى أن نكون قادربن على إمتلاك ناصية تطبيقه

الخبر كاذب

نفس الخبر بالصوت والصورة موجود على هذا الرابط والتعليقات حيث يعود تاريخها إلى شهر "9" سبتمبر الماضي ، علما أن مصري ملحد آخر فيديو له على الانترنت كان أول أمس

http://www.noreed.com/NewDetails.aspx?NewDetails=6460&&TopMenu1=3&&InformationCenterMain=1#.UMYbOmeBSPU

ما أحط هؤلاء البشر الذين يرتكبون جرائم قتل لإنسان ما لمجرد أنه يحمل أفكار ومعتقدات لا يؤمنون بها
عندما يصل عداء الإنسان لقيمة الحرية كفضيلة أخلاقية إلى حد قتل مخالفيه بالرأي فإنه يخرج من إنسانيته ويهبط إلى المملكة الحيوانية