Rfik_kamel
Banned
المشاركات: 3,925
الانضمام: Apr 2011
|
الرد على: عقاب صقر إلى المقصلة
|
|
12-02-2012, 09:22 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
Rfik_kamel
Banned
المشاركات: 3,925
الانضمام: Apr 2011
|
الرد على: عقاب صقر إلى المقصلة
هذان الوغدان هما الآن هدف مشروع وخاصة للملاحقة القانونية في لبنان و سوريا ولا أظن التسريبات أتت إلا من خلال المجموعة الضيقة من خونة الجيش الكر والتي من وراءها من يريد سحلهما, ولم يتعلم أن من يربي الضبع يأكله الضبع!
الجيش الكر هو من فعلها يا من تريد تعلم حرفة صناعة التماثيل "السنية"! الجيش الكر بزق على اليد التي قدمت له وهذا ليس بالمستغرب فهو عبارة عن جماعات مأفونة لا يجمعها الحب بل الحقد
الأنكى أن الحمار الحريري يضحي بالوضع الأمني الهش في لبنان لأسباب عديدة منها البكاء على النفوذ الذابل ومنها بسبب تعويض للسعودية له عن خسائره
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 12-03-2012, 04:20 AM بواسطة Rfik_kamel.)
|
|
12-03-2012, 04:17 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
Rfik_kamel
Banned
المشاركات: 3,925
الانضمام: Apr 2011
|
الرد على: عقاب صقر إلى المقصلة
إذا ما فارقة معك لماذا أنكرت في الماضي!
نأى ...... ينؤا ...... نأيا
نأى تيار المستقبل بنفسه عن التسجيلات التي تثبت تورط رئيسه سعد الحريري، وممثله في تركيا، النائب عقاب صقر، بتسليح المعارضة السورية. لكن صقر أبى إلا أن يفاخر بما يقوم به، مؤكداً صحة التسجيلات التي نشرتها «الأخبار» خلال الأيام الماضية. يتصرف صقر كبطل يستحق وسام شرف يعلّق على صدره، ولو أنه تورّط في لعبة الدم السورية
ميسم رزق
قطع النائب عقاب صقر شك البعض باليقين. أكّد أمس لعدد من المتصلين به أن التسجيلات التي نشرتها «الأخبار» خلال الأيام الماضية صحيحة، وأن الصوت الذي يظهر فيها هو صوته فعلاً. وقال صقر: «مش فارقة معي، يعملوا يلّي بدّن يعملوه».
واجرى النائب البقاعي مقابلة مع جريدة «الشرق الأوسط» السعودية (نُشِرَت اليوم) يجزم فيها بأن التسجيلات التي تثبت تورطه ـــ نيابة عن الرئيس سعد الحريري ـــ بتسليح المعارضة السورية، وبلعبة الدم السورية، هي فعلاً له، إذ قال: «نعم هذا صوتي، وهذه كلماتي. أنا لم أعتد أن أنكر أو أتنكر لصوتي أو لكلامي، ولست خجلا من شيء مما فعلته وأفعله. وأنا كما كنت دوما تحت القانون، وأقبل بالخضوع الكامل لأحكام القانون. وإذا كان البعض يريد نزع الحصانة (النيابية) فأنا لا أختبئ وراء حصانتي، ولكني أسأل: هل يجرؤ المتهمون الآخرون بالتورط في سوريا أن ينزعوا حصانة أحدهم وأنزع حصانتي ونخضع لمحاكمة؟».
وقال صقر: «لدي الكثير مما سأقوله قريبا وسأتحدث بصراحة، وبعدها ليتحمل كل طرف مسؤوليته؛ لأني أعرف أن ما يجري هو استغلال رخيص لحدث ما، هدفه الاغتيال السياسي الذي يمهد للاغتيال الجسدي.. لذلك سأرد قريبا على أصحاب هذا المنطق». وعن الدور الذي لعبه الحريري، قال صقر: «الرئيس الحريري قالها صراحة في بيان واضح، وأنا أؤكد عليه اليوم. هو كلفني بالمساعدة الإنسانية والسياسية والإعلامية للشعب السوري، لا أكثر ولا أقل. وهذه الحملة التي تطلق عليّ الآن هدفها طمس هذا الدور وتشويهه وتحريفه». وبدا أن صقر يريد في مقابلته تبرئة الحريري مما يقوم به في سوريا، إذ قال: «ما أفعله في سوريا يجسد قناعتي المطلقة وهو من مصلحة لبنان أولا. وأتحمل شخصيا (وشخصياً فقط) جميع المسؤوليات عما أقوم به».
ويبدو أن صقر، في إعلانه هذا، يريد استباق ما يمكن أن ينفضح مستقبلاً عن أدوار أخرى قام بها في مجال تزويد مجموعات مسلحة من المعارضة السورية بما أدى إلى ارتكاب مجازر بحق مدنيين سوريين، أو في ملفات أخرى لبعضها صلة مباشرة بلبنان.
وبحسب مصادر قريبة من صقر، فإنه سيلجأ إلى الهجوم، بدل الدفاع عن نفسه، داعياً إلى رفع الحصانة عنه، «وليرفعوا الحصانة عن أنفسهم، ولنلجأ إلى القضاء». وقالت مصادر رفيعة المستوى في تيار المستقبل إنها لم تفاجأ بخطوة صقر، لافتة إلى أن «من يتخذ قراراً انتحارياً (بتسليح المعارضة السورية) لن يقف عند إعلان ما يقوم به أو إخفائه». ورأت المصادر أن اعتراف صقر بدوره في تسليح المعارضة «لن تترتب عليه أي نتائج سياسية. فهل سيجتاح النظام السوري لبنان؟ بالتأكيد لا. أقصى ما يمكن أن يظهر من نتائج هو المساواة بيننا وبين حزب الله في التورط في الشأن السوري، وأن يرفع النظام السوري دعوى قضائية ضد عقاب والرئيس الحريري، من دون أن تكون لهذه الدعوى أي نتيجة قضائية أو سياسية. لكن تبقى النتائج الشخصية على عقاب نفسه الذي سيكون بلا حماية حقيقية من أي انتقام سوري، أو من معارضين سوريين، إذا صح ما يُقال عن تورطه في عمليات أدت إلى صراع بين المعارضين أنفسهم». وماذا عن الشيخ سعد؟ أليس صقر ممثله في تركيا؟ تجيب المصادر: «صحيح، لكن لسعد الحريري من يحميه. أما عقاب، فسيكون مضطراً للبقاء خارج لبنان. لكن إلى متى؟».
قبل كلام صقر أمس، حاول نواب تيار المستقبل سحب أيديهم من موضوع التسجيلات التي نشرتها «الأخبار». بعضهم، كالنائب محمد الحجار، أعلن أن التيار «سيدين صقر في حال ثبوت تورطّه». لكنه سارع إلى سحب هذا التصريح من التداول. إذ يبدو أن تورط الرئيس سعد الحريري في القضية جعلهم يعيدون التفكير في ما صرّحوا به، لافتين إلى أن «التسجيلات تدخل ضمن سلسلة الأكاذيب التي تُلاحق تيارهم منذ بداية الأزمة السورية، وهي بالتالي مشكوك في صدقيتها وهدفها». ثم دخل المستقبليون مرحلة جديدة، من خلال القول إن «صقر وحده يستطيع الردّ على التسجيلات وتبريرها». أما الجناح المتطرّف في التيار، فبرّر للحريري وصقر «فعلتهما»، باعتبار أن «ما يقومان به واجب كبير لنصرة الشعب السوري المظلوم».
شخصيات بارزة في التيار بدت معزولة ومتحفظة. ترى أنها أصبحت «شديدة البُعد عن رئيسها». بعضُها كان يظنّ أن «دور تيار المستقبل في سوريا يقتصر على الدعم السياسي والإنساني». الاستعارات المفضّلة في تعليقاتهم على الموضوع تعتمد على الهروب أو التحفظ على ما جاء في التسجيلات.
في المستقبل، ثمّة نقاش كبير حول «مهمّة» صقر. لكن النقاش ليس عابراً. ثمة تباين بشأن الطريقة التي يجب أن تبرر فيها أعمال النائب «المتورّط». هل يجِب تغطية صقر أو رفع الغطاء عنه؟ ماذا سيكون وضعه كنائب في البرلمان اللبناني؟ مع العلم بأن «في التيار من لا يجِد حرجاً في عمل زميله»، الذي بات «بطلاً في نظر مناصري المستقبل». لقب «البطل» هذا كان قد أطلقه أحد نواب الصفّ الأول في تيار المستقبل، قبل أن تخرج «تضحيات الأبطال» إلى العلن. رأى حينها أنه «في حال ثبوت ما يُحكى عن مشاركة النائب صقر في الأحداث السورية، ومساعدة الثوار في حربهم ضد النظام، فلن يكون ذلك بالأمر المُعيب». وقال: «في حال نجاح الثورة، سيُكافأ صقر في تيار المستقبل على تضحيته هذه». النائب نفسه لم يُفاجأ بالخبر، «لعلمنا أن لصقر دوراً في ما يحصل في سوريا، بعد المعلومات التي تناولتها صحف عربية وأجنبية»، إلا «أننا لم نكن نتوقّع أن يكون قد غطس إلى القاع، لجهة عمليات التسليح». أما ما لم يفهمه النائب ذاته، ولم يرَ تفسيراً له، فهو «اعتماد المملكة العربية السعودية النائب صقر كأحد الخطوط الأساسية لمدّ المعارضين بما يلزمهم من عتاد لتنفيذ عملياتهم العسكرية». من تابع تصريحات نواب المستقبل منذ اشتعال الأزمة السورية، وقرأ بيانات الكتلة الدورية، اعتقد لوهلة أنه ليس على تيار «المستقبل» سوى إضافة كلمة «الإنساني» على اسمه في الفرع المستحدث له في سوريا، ليصبح اسمه «تيار المستقبل الإنساني» لكثرة ما بالغ في حرصه على دماء السوريين. إلا أن ما قام به «الرجلان» شوّه إلى حدّ كبير صورة هذا التيار الذي أثبتت المعلومات مشاركته في قتل السوريين من الجانبين. في الخفاء، لا شك في أن هناك داخل التيار من يرى في هذا الفعل إنجازاً لشدّة كرهه لنظام الرئيس بشار الأسد. أما في العلن، فلا شك في أن الإحراج الذي تعرض له هذا التيار كبير، إلى حدّ ظهور المسؤولين مستائين، لا من أفعال صقر تحديداً... ربما لأنهم لم يحوزوا شرف هذه المهمة!
للاطلاع على النص الكامل للمقابلة
النائب اللبناني صقر يقر بـ«تهمة» دعم المعارضة السورية
قال لـ «الشرق الأوسط» : لست خجلا.. ومستعد للتخلي عن حصانتي
بيروت: ثائر عباس
اعترف النائب اللبناني عقاب صقر بصحة التسجيلات التي بثت بصوته عبر إحدى محطات التلفزة ونشرت مضمونها صحيفة لبنانية، معلنا أنه «فخور بما قام ويقوم به من أجل مصلحة لبنان أولا»، ومبديا استعداده للخضوع لما يقرره القضاء ورفع الحصانة النيابية عنه.
وكانت التسجيلات الصوتية، التي نشرتها صحيفة «الأخبار» اللبنانية وبثتها محطة «أو تي في» التي يملكها العماد ميشال عون أثارت الكثير من التساؤلات في لبنان، حول حقيقة الدور الذي يلعبه النائب اللبناني صقر المبتعد عن لبنان منذ نحو سنتين، والمتهم من قبل الكثير من السياسيين (ووسائل الإعلام) بتمويل وتسليح المعارضة السورية. وتظهر هذه التسجيلات حوارات بين صقر ومعارضين سوريين يطلبون منه تزويدهم بالسلاح، بالإضافة إلى تسجيل له يقدم فيه تقريرا لمن يفترض به أن يكون رئيس الحكومة اللبنانية السابق سعد الحريري.
ومنذ أن بدأت التسجيلات، انطلقت في بيروت حملة من قبل معارضي تيار «المستقبل» رأت في هذه التسجيلات «إدانة بالجرم المشهود» لصقر والحريري، الذي كان أعلن في وقت سابق أنه هو من كلف صقر القيام بالمساعدة للشعب السوري. وتعالت بعض الأصوات مطالبة بنزع حصانته ومحاكمته، حتى إن دعوى قضائية رفعت ضده، بينما سارع البعض في تيار «المستقبل» إلى التشديد على أن صقر «ليس عضوا في التيار». وعلمت «الشرق الأوسط» أن صقر «مستاء جدا» من الحملة التي تشن عليه، بالإضافة إلى بعض «التصريحات» التي صدرت على قاعدة «وقعت الواقعة فلتكثر السكاكين»، كما أسر إلى بعض معارفه. وعلم أيضا أن اتصالات مكثفة تجري في أروقة تيار «المستقبل» لتحديد كيفية التعاطي مع هذا الموضوع الحساس جدا.
وبينما تردد أن مصدر هذه التسجيلات عملية تنصت إلكترونية، قالت مصادر مطلعة على الملف لـ«الشرق الأوسط» إن هذه التسجيلات أخذت من جهاز كومبيوتر سجلت عليه.
وقد اتصلت «الشرق الأوسط» بالنائب صقر، الذي أجاب بعد عدة محاولات عن مدى دقة هذه التسجيلات وما أشيع عن أنها «مفبركة»، فقال صقر: «نعم هذا صوتي، وهذه كلماتي. أنا لم أعتد أن أنكر أو أتنكر لصوتي أو لكلامي، ولست خجلا من شيء مما فعلته وأفعله. وأنا كما كنت دوما تحت القانون، وأقبل بالخضوع الكامل لأحكام القانون. وإذا كان البعض يريد نزع الحصانة (النيابية) فأنا لا أختبئ وراء حصانتي، ولكني أسأل: (هل يجرؤ المتهمون الآخرون بالتورط في سوريا أن ينزعوا حصانة أحدهم وأنزع حصانتي ونخضع لمحاكمة؟)».
واستغرب صقر الانتقادات التي وجهت لرئيس الحكومة نجيب ميقاتي الذي قال إنني حر بما أقوم به، معتبرا أن كلام ميقاتي في ظاهره «أني حر بما أقوم به»، وفي باطنه حماية لفريقه السياسي الذي يعرف جيدا أنه إذا فتح الملف لن يكون لمصلحتهم ولا لمصلحة حكومته، متسائلا عن السبب في العتب على ميقاتي، وقد قدم لهم خدمة جليلة. وأضاف: «أنا أقول، وسأذكر بكلامي هذا في وقت لاحق، بأني أتحداهم أن يقبلوا بنزع الحصانة عني وعن أي واحد من الطرف الآخر. ما أفعله في سوريا يجسد قناعتي المطلقة وهو من مصلحة لبنان أولا. وأتحمل شخصيا (وشخصيا فقط) جميع المسؤوليات عما أقوم به». وقال: «وإن كنت مدعوا للمساءلة فأنا جاهز، وليأخذ القضاء مجراه حتى النهاية، ومن دون أي عائق».
وردا على سؤال عن الدعوة له للاعتذار عما فعله، قال صقر: «إن كنت مدينا باعتذار، وأشدد على كلمة (إن كنت)، لأي أحد في لبنان أو سوريا، فلن أتأخر عن الاعتذار للشعبين اللبناني والسوري».
وقال صقر: «لدي الكثير مما سأقوله قريبا وسأتحدث بصراحة، وبعدها ليتحمل كل طرف مسؤوليته؛ لأني أعرف أن ما يجري هو استغلال رخيص لحدث ما، هدفه الاغتيال السياسي الذي يمهد للاغتيال الجسدي.. لذلك سوف أرد قريبا على أصحاب هذا المنطق». وردا على سؤال عن حقيقة ما يقال عن تدخله في الأزمة السورية، وحجم هذا التدخل استنادا إلى هذه التسجيلات، قال صقر: «سأشرح كل الأمور وبشكل واضح. وليسجلوا كل ما سأقوله لأنه سيكون على الهواء مباشرة». وأضاف: «سأفعل هذا انطلاقا من حرصي على لبنان أولا، ومن قناعتي بنبل وقدسية هذه الثورة السورية، وهذا الشعب السوري العظيم الذي لم يظلم شعبا وتكالبت عليه هكذا عدد من الدول دفعة واحدة، اللهم إلا إذا استثنينا الشعب الفلسطيني، على مدى التاريخ». وعن الدور الذي لعبه الحريري في هذا المجال، قال صقر: «الرئيس الحريري قالها صراحة في بيان واضح، وأنا أؤكد عليه اليوم. هو كلفني بالمساعدة الإنسانية والسياسية والإعلامية للشعب السوري، لا أكثر ولا أقل. وهذه الحملة التي تطلق علي الآن هدفها طمس هذا الدور وتشويهه وتحريفه».
|
|
12-03-2012, 04:28 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
Rfik_kamel
Banned
المشاركات: 3,925
الانضمام: Apr 2011
|
الرد على: عقاب صقر إلى المقصلة
ظرافة اللبنانيين
|
|
01-02-2013, 09:58 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
سبدلا
عضو مشارك
المشاركات: 5
الانضمام: Apr 2007
|
RE: عقاب صقر إلى المقصلة
(11-30-2012, 02:53 AM)Rfik_kamel كتب: بقلم: نارام سرجون
اجمل مافي المقال ان كاتبه هو نارام سرجون
نارام سرجون بالمناسبة
هو اسم مستعار لضابط مخابرات سوري يعمل سفيرا للنظام المجرم في احدى الدول
و أصغر عنصر في المخابرات بسوريا يعرف الاسم الحقيقي لهذا الشخص
و لانه احد الرجال القلائل من رجال رفعت الاسد و سراياه ظل وفيا للعائلة الكريمة فقد عين سفيرا
بدك تعرف اسمه الحقيقي اسأل عنه عنصره الاعلامي الكبير جدا رفيق لطف
أو اقلك ... انا رح اقلك انه بهجت سليمان يا أخ
|
|
01-03-2013, 10:09 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
Rfik_kamel
Banned
المشاركات: 3,925
الانضمام: Apr 2011
|
الرد على: عقاب صقر إلى المقصلة
بهجت سليمان كان يأتي إليه كلاب اللبنانيين يطلبون السلاح منه, قال لي شخص مقرب أن ``وليد بيك`` الكر , كان ينتظر ساعات من أجل مقابلة معه وأحيانا يرجع إلى لبنان بدون أن يستقبله أحد
عقاب صقر تخردق من التقبيح والمسخرة لدرجة الشفقة عليه, هو من يجمع شخصية الضحية والأبله والطفل المعجزة والذي يّورط بجرائم أكبر منه وليس نارام سرجون سوى واحد من مئات المتناولين لهذه الظاهرة االساقطة
الكلام السخيف الذي يستند على الشائعات يدل على مستوى قارئات تفل فناجين القهوة, لكن ما يدعو للقرف هو الوقاحة في إطلاق التصنيف الطائفي على كل موضوع حتى أننا لا نستغرب أن يوصف لينين بال``نصراني``
الموضوع يتعلق بعقاب صقر فقط
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 01-04-2013, 05:06 AM بواسطة Rfik_kamel.)
|
|
01-04-2013, 04:47 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}