العبد ليس لحر صالح بأخ ــ ولو أنه في ثياب الحر مولود
لا تشتر العبد إلا والعصا معه ــ إن العبيد لأنجاس مناكيد

إنه مما يزري به الدهر علينا أن نحدث من هم أمثالك، لذا لن نصنع ذلك، فمثلك وقرناؤك لا يحدّثون بل يضربون بالدرّة حتى يستقيموا على الجادة كأي جماعة من العجماوات تدافعت تشرب الماء فطحنت بعضها، فكان من رفق الراعي بها أن أدبها بالدرة حتى تستقيم. وما شأنك والحرية وما أدراك ما هي أنت القابع في أعماق المظلوميات التاريخية، تارة يزيد وبني أمية وطورا أورخان وآل عثمان.

أما الرايات السود التي تخشى وتخاف، فهي رايات محمد وآل محمد منذ أن بعث الله محمدا، لكنك لا تعلم ذلك وتزري علينا بالعسل لظنك أن خرء ذباب، وما أدرى من كان مثلك من المنتفعين بالخير أنى يأتيه أو يأتي شعبه، ومن يك ذا فم حر مريض ـــ يجد مرا به الماء الزلالا

قم قبح الله ما جئتنا به، ولا نقول قبحك الله فمثلك لا ينظر إليه حتى يقبح أو يحسن، وانصرف إلى وكالة صرف المعونات الاجتماعية في البلد يللي ضابك وارجهم أن يعطوك ما تتبلغ به في شهر شباط، حتى تستعين به على شتم الكولونيالية الامبريالية العالمية، الكولونيالية من التكلون والامبريالية من الأمبرة.

صهٍ ثم مهٍ ثم دده.

مت بغيظك وبوهابيتك غير المباركة
من يسب ويشتم أو من يتفاصح ليداري ذله بالشعر( ذو التمييز العنصري) هما سيان, المهم أنه يوجد هناك ذليل مقتنع بذله فكريا ومهما تفصحن بعد ذلك وهذا أمر معيب ومخجل
إنه كمن يغتصب بيته بينما عقله مشغول بكيفية السجود للوالي!!

عالاماناوي حقيقي يعني مو كيف ما كان

العبد الأسود :
التمييز العنصري سواء بالكلمة أو بالفعل يعرض صاحبه لمساءلات ومواقف مذلة , من يتمتع بهذه المواصفات العنصريه في زمننا هذا تتسع له المصحات العقلية بأوسع أبوبها وذلك حرصا على سلامة المجتمع والجنس البشري من القساة والمجرمين والمحرضين على الإستعباد والقتل وهو ما ينطبق تماما على قرضاوي النادي

تلحس انت والوهابية والمظلومية التاريخية سوا،

شوف يا هذا،

بتعرف شو يعني وهابية والا عم تتفطن وتحط حكي من وين ما قريته ما مهم؟

انت ما مسموحلك تفهم، لو مسموحلك تفهم كنا حكينا معك، لكنهم قد منعوك من الإستيعاب، عقلك مسكون بالزومبي والأساطير القديمة المؤسسة للهولوكوستية

يبعثلك شي وهابي يكون جارك في الدنيا والآخرة.

عاشت الراية السوداء، مذلة الأقلويين وعبيد العصا وكل لكع زنيم منكوح العقل من الزومبي اللعين.

مين جاب سيرة العبد الأسود، كنو مغيرنله صنف المتة ومخلوطة مع نوع برسيم جديد؟

في فرق بين العبد، وهي نفسية حقيرة دنيئة مقصودة في كلامنا أعلاها، والراية السوداء التي هي راية شريفة تقوم بكسر شوكة الأقلوياتويين المنكوحي العقول من قبل الزومبي اللعين. لكن العبد لا يجيد القراءة إلا بالعصا، فلا يرى أن لا علاقة بين العبد واللون الأسود.

الراية السوداء هي رايتنا جميعا، وتحتها سنستظل ولا عزاء لعبيد البسطار ولعقة الدم من الأقلوياتويين، الذين يبكون على من مات قبل آلاف السنين حتى يتخذوا دمه حجة لإخضاع الناس لبشار الأسد أو قتلهم دونه.

تلحسوا بشار الأسد وهو مسهول.

حاجتك تلبك وكركبة اليوم
الموضوع الأساس ن العالمانوانوية الليبيرالوية ترنحت تحت كيل اللكمات الواقعية فسقطت بأعلام قاعدتها السوداء وسقط معها فكرها الأحول والأحمق على أرض الواقع وتبين أنها إرهابية تحريضية و لا وطنية مما يعني أن قلبها أسود يفرق ولا يجمع
وهذه هي نفسها طريقة خليل حمد وعبده الذليل القرضاوي الداعية لبث الأحقاد والتفرقة وبنفس الوقت التنكر لقضية الإنسان الحقيقية في العيش بكرامة وحرية وإشاحة النظر عنها بينما نحنو ندع للحوار وعودة أهلنا من اللاجئين السوريين وكفا المؤمنين شر القتال.

عندما نضع معلومات عن مذابح قام بها من تدعو لإقامة خلافتهم فنحن ندعوا لعدم تكرار تلك الجرائم مرة أخرى وهذا حق الإنسانية علينا لوقف تكرار الجرائم وتوقيف المجرمين فكرا ووضعهم ضم نسجن أخلاقي يليق بهم ,إذا لا يهمنا أن يكيل لنا إرهابي ما يجيش به فكره الإجرامي نحونا أو ما ينعتنا به فهو غير مخول أساسا لإطلاق أحكام أخلاقية

كل أكاذيبك كشفها واقع مخيم اليرموك الفلسطيني والذي لم تتجرأ على إدانة من قتل الفلسطينيين وشردهم فيه وبدل أن تحس على دمك على المآسي التي يعاني بها مشردوا المخيم وتشعر بالعار لبرادة مشاعرك الميتة أصلا لكنك تحرض السوري على السوري وتريد ضرب العبد بالعصا أيها المهبول بينما لا تستطيع الدفاع عن أخيك لأنك مخدر بفكرك العلمنياوي السام والعنصري فتريد خلافة جديدة وملايين مذبوحة جديدة وتريدنا أن لا نأخذك على أقرب عصفورية

اصمتي أيتها الأرواح الشريرة، فمثلك لا يتم خطابه إلا بالعصا،

عاشت الخلافة، قامعة هولوكوستيي التاريخ ومجرمي الأقلوياتيويين.

ستأخذ الخلافة السلاح، وتعطي الأحرار عصيا كي يؤدبوا بها عبيد العصا والبسطار، وزحفطونيي الأسد ولعقة الأدبار.

(01-21-2013, 06:25 AM)Rfik_kamel كتب:  حاجتك تلبك وكركبة اليوم
الموضوع الأساس ن العالمانوانوية الليبيرالوية ترنحت تحت كيل اللكمات الواقعية فسقطت بأعلام قاعدتها السوداء وسقط معها فكرها الأحول والأحمق على أرض الواقع وتبين أنها إرهابية تحريضية و لا وطنية مما يعني أن قلبها أسود يفرق ولا يجمع
وهذه هي نفسها طريقة خليل حمد وعبده الذليل القرضاوي الداعية لبث الأحقاد والتفرقة وبنفس الوقت التنكر لقضية الإنسان الحقيقية في العيش بكرامة وحرية وإشاحة النظر عنها بينما نحنو ندع للحوار وعودة أهلنا من اللاجئين السوريين وكفا المؤمنين شر القتال.

عندما نضع معلومات عن مذابح قام بها من تدعو لإقامة خلافتهم فنحن ندعوا لعدم تكرار تلك الجرائم مرة أخرى وهذا حق الإنسانية علينا لوقف تكرار الجرائم وتوقيف المجرمين فكرا ووضعهم ضم نسجن أخلاقي يليق بهم ,إذا لا يهمنا أن يكيل لنا إرهابي ما يجيش به فكره الإجرامي نحونا أو ما ينعتنا به فهو غير مخول أساسا لإطلاق أحكام أخلاقية

كل أكاذيبك كشفها واقع مخيم اليرموك الفلسطيني والذي لم تتجرأ على إدانة من قتل الفلسطينيين وشردهم فيه وبدل أن تحس على دمك على المآسي التي يعاني بها مشردوا المخيم وتشعر بالعار لبرادة مشاعرك الميتة أصلا لكنك تحرض السوري على السوري وتريد ضرب العبد بالعصا أيها المهبول بينما لا تستطيع الدفاع عن أخيك لأنك مخدر بفكرك العلمنياوي السام والعنصري فتريد خلافة جديدة وملايين مذبوحة جديدة وتريدنا أن لا نأخذك على أقرب عصفورية

خربشات اقرب لخربشة مريض عقلي .. كنت و لا أزال اظنك
انت هو ذاك المجنون مؤمن مصلح و لكن الفرق انك تكتب بعد
كورس العلاج وهو قبله ..

#####

بلشت الميلو دراما،

كل واحد يجيب كيلو محارم يا شباب، حتى ما تنزل الدمعة وتشط المخطة.

حالما يشعر البعض بأنه في مأزق , ينط زعرانه بالتواقح والإستفزاز وعادة هم نفس المحاور ولكن بمعرفات مختلفة

هناك قيمة عظيمة لما كتبناه وهو كي تكون إنسانا مفيدا لمجتمعك يجب أن تكون مفيدا لأسرتك أولا ولبلدتك ثانيا ولإقليمك ثالثا وأبناء شعبك رابعا ولقوميك خامسا وللبشرية في نهاية المطاف
لا يمكن لأحد مقتنع بتأييده ودعمه وتعاضده مع عدوان سافر لقطعان الإرهاب الإسلاموي على مخيم يضم أبناء شعبه سوى وصفه بالخائن يقوم بنفس دور الصهيوني سواء كان فردا أو مجموعة

العبد الأسود :
التمييز العنصري سواء بالكلمة أو بالفعل يعرض صاحبه لمساءلات ومواقف مذلة أمام القانون في الدولة الي يتواجد بها,أساسا إنه لم المستغرب أن يتشبث أحمق بهذه اللغة طالما يعرف عواقبها, من يتمتع بهذه المواصفات العنصريه في زمننا هذا تتسع له المصحات العقلية بأوسع أبوبها وذلك حرصا على سلامة المجتمع والجنس البشري من القساة والمجرمين والمحرضين على الإستعباد والقتل وهو ما ينطبق تماما على قرضاوي النادي

لقد أخافنا من الضباع وهي أرق قلبا منه على شعبه!!