لك حدا يحطله وصلة المفاخذة للرضيعة، عن جد ما الي خلق..

عندما تتكلم عن الوهابية , نحن نتوجه لفئة محددة هي الفئات المتخلفة والكارهة للآخر وللإنسانية بسبب ثقافة الحقد والتكفير التي في جعبتها حتى تجاه السني الآخر!!!
ولا يجب أن يختلف عاقلان على هذا الأمر
بينما يحور المتخلفون والمتشنجون قصدنا إلى مقصد آخر نحن بريئون منه , فأين نذهب بالعرب والأكراد والتركمان وغيرهم من العلمانيين أو المتسامحين وهم كلهم من منبت مجتمع سني!

كل واحد ينظف بيته , أنا شفت وأكيد غيري شاف وبيعرف أن الشعب الإيراني عموما أكثر غنى وثقافة وديموقراطية من قبائل الخليج الوهابية و لا أُجمل ثقافة الوهابي وأسبغها على ثقافة التونسي أو المغربي العلماني أو المتسامح السني
إذا أراد الغوغاء أن يصدروا أزمتهم وعارهم ووساختهم من خلال ردود الفعل الغبية فليهنأووا بها فهي سر تخلفهم وخيبتهم!!

عندما تحدث حالات نوعية من إفتراس الأطفال في إيران سنكون أول من يدينها وكذلك وأنا أقف مع أي حر كريم إيراني من أجل مجتمع أكثر إنفتاحا وحرية مسؤولة بينما لا ينظر الوهابيون للشعب الإيراني أو عموم الشيعة سوى ككتلة معادية لن يرضوا عنها طالما لا تتماهى في ``ثقافتهم``.

نهايته كلما إشتد التزمت والكبت وثقاف الحقد وكراهية الآخر في أي مجتمع كلما كثرت حالات الإعتداء الغاشم على حقوق المرأة وحقوق الطفل وحقوق الإنسان وهو ما يلاحظ بشدة في المجتمعات المتشددة دينيا والمنغلقة على نفسها والكارهة للآخر, وبالعكس كلما زات التسامح والإنفتاح وقبول الآخر , كلما إنحسرت هذه الإنتهاكات
فالسعودي الوهابي ليس له قرون شيطان وذنب ونجاسة منذ الولادة بل هي الثقافة النجسة من تجعله مجرما من جميع النواحي .

الوهابي لم يخلق نجسا , بل الأنجاس هنا في هذا النادي هم من يدافعون عن ثقافته النجسة بتبريراتهم الأنجس والتي تشيح بنظرها عن المشكلة ويتبرع قرضاوي بالتسويغ والتحوير والتشويش وإحالة النقد إلى حالة هيجان طائفي لا يتصدى للمشكلة بموضوعية مما يدل على صعوبة التعامل مع هذا الفكر المريض !
---------------------------------------------------------------------------------------------
توقيع:
الاغتيال الذي استهدف بلعيد، هو النتيجة الطبيعية للثقافة السائدة منذ صعود «النهضة» إلى الحكم باعتبارها حركة إسلامية ``تواجه`` مؤامرات الأعداء من الشيوعيين والعلمانيين وبقايا النظام السابق. وهو الخطاب الذي يروّجه قادتها وخاصة الأئمة في المساجد. وقد غذّت «هذه الثقافة» روح التشدد والانتقام ممن يمكن اعتبارهم «ملحدين» و«متآمرين»، وبالتالي فإن البيئة التي توافرت هي التي كانت وراء الاغتيال، بغض النظر عن اسم المجرم.

حينئذ قال لهم المسيح
" لماذا يا مرائي ترى القشة في عين أخيك ولا ترى الخشبة في عينك"

ترجمة مرائي إلى العربية الصحيحة

منافق

لقد تعودنا على الشتم لمجرد الشتم بدون تقديم أدلة ملموسة
ليعلم هذا أو غيره , لو كان هناك مجتمع أوروبي وكانت هناك فئة فاشية لا تعترف بالآخر ولا بالديموقراطية (يعني تعترف فقط بتناول الآخر على طبق العشاء) وتمثل ٦٠ بالمئة من الشعب وكان هناك حكم يحافظ على التنوع وتتطابق قيمه مع الشرعة الدولية لحقوق الإنسان ويمثل فقط ٢٠ بالمئة من الشعب لوقفت معه ضد ال٦٠ بالمئة فأنا مع النخبة الديموقراطية وليس مع الغوغاء الجاهلة رغم تأكيدي على الرفع بمستوى الغوغاء الثقافي والروحي والإجتماعي والإقتصادي كضرورة لا بد منها لضمان السلم الأهلي.
سأقف مع الواحد بالمئة الديموقراطي سواء كان حاكما أو محكوما

فما بالنا وأغلب الشعب السوري هو مع النمط الديموقراطي, فهل نترك الساحة لتجار الدين الكفرة

(02-07-2013, 03:52 AM)Rfik_kamel كتب:  الموضوع الأساسي هو إنتهاك حرية الطفلة إنسانيا , يعني حتى بدون حروب, إنتهاك منتشر في المناطق الموبوءة بالتعصب وخاصة الوهابية, أمراض إجتماعية تؤسس لأفكار هدامة وتخريبية بسبب الجهل والإصرار على الجهل وهذا ما يؤدي بمجتمعات إلى موارد التهلكة

ين من يطالب ب``الحرية`` من تطبيق هذه الحرية وإحترام حرية إبنه وإبنته و أخته !!!

وبعض من هذه الأفكار المهلكة هو التوجه الطائفي الكريه للمعارضة الإسلاموية السورية ورفدها بمرتزقة ومتوحشين متخلفين عقليا وإجتماعيا وسياسيا ووسلوكها المتخلف الإجتماعي والسياسي الإقصائي المتخلف هو ما أدى و يؤدي إلى لعن سلسفيل الحرية الحقيقية والتحول الديموقراطي وأدى إلى خسارة الوطن لشبابه وإقتصاده وأمنه وسلامه وطمأنينته.

فالداعية هذا هو الداعية الغارق بالإثم وهو نفسه الداعية الذي يحرض الأخ أن يقتل أخيه بجحشنة , ولا فرق بينه وبين القرضاوي أبو ملك اليمين النهم للصغيرات (ولكل ناد قرضاوه)

" تحرير الوسيلة "
تأليف : المرجع الديني الأعلى قائد الأمة الإسلامية ... الخ الخ ( الخميني )
الناشر: سفارة الجمهورية الاسلامية الايرانية بدمشق .. وتحيا 1 % تبع الديمقراطية

وهناك أنجاس تظن أن الشيعي يفاخذ اارضيعة بشكل يومي وطبيعي وحمير تظن أن السنّة يُرَكبّون بناتهم للغريب ويبيعونهن في سن السادسة وأنهم يمارسون اللواطة بشكل عادي ! ,حوار الجرذان لا يهمنا بل نحن ضده دوما وليس سوى معركة المفلسين من تجار و زبّالي الطائفية والقاذورات.

الجرذان لا يحاورن الفكرة والمحاكمة العقلية , لأن النتائج لا تسر, فالحمد للفكر المستنير الذي لا يسمح لي حتى بالنظر إالى وجبات الحمأة هذه وقد تعود رأسهم إلتهامها وبنهم يوميا حيث لا يعيشون بدونها

(02-07-2013, 11:40 AM)Rfik_kamel كتب:  توقيع:
الإجرام الذي استهدف الشعب السوري، هو النتيجة الطبيعية للثقافة السائدة منذ صعود «البعث» إلى الحكم باعتبارها حركة قومية ``تواجه`` مؤامرات الأعداء من إمبرياليين ورجعيين وصهاينة. وهو الخطاب الذي يروّجه قادتها وخاصة نبيحة الحزب وشبيحته في الإعلام الأسدي. وقد غذّت «هذه الثقافة» روح التشدد والانتقام ممن يمكن اعتبارهم «أحرار» و«متآمرين»، وبالتالي فإن البيئة التي توافرت هي التي كانت وراء الإجرام، بغض النظر عن اسم المجرم.

صدقني النظام ليس للسبب بما يجري لك حيث يقول الداعية الشيخ فرويد العبري:
الأمراض المستعصية سببها عنف تعرض له الراعي في طفولته
هل تتذكر شو إنعمل فيك بالتفاصيل ! هذا أمر مهم كي تتحرر من العقدة إياها!! لا أظن نظام الداعية سوف يشفيك ولا حتى حمد بذاته

حقوق النشر محفوظة ويمنع إستخدام مضامينها لمآرب إنتقامية

(02-09-2013, 10:16 PM)Rfik_kamel كتب:  صدقني النظام ليس للسبب بما يجري لك حيث يقول الداعية الشيخ فرويد العبري:
الأمراض المستعصية سببها عنف تعرض له Rfik_kamel في طفولته
هل تتذكر شو إنعمل فيك بالتفاصيل ! هذا أمر مهم كي تتحرر من العقدة إياها!! لا أظن نظام الداعية سوف يشفيك ولا حتى حمد بذاته

حقوق النشر محفوظة ويمنع إستخدام مضامينها لمآرب إنتقامية