المنحبكجية والبوط العسكري - قصة حب أزلية



في هذا الفيديو:
- 12 نحنا كلنا فدا سباط السيد الرئيس
- 3:45 منحبكجية تنذر أن تضع البسطار العسكري فوق رأسها وتطوف سبع مرات في ساحة الأمويين

الراعي , حاورتك أكثر من مرة وأجبت على بعض تساؤلاتك من منطلق أنه في الحوار هناك تبادل أسئلة وأجوبة
لكن الحوار بالنسبة لك أنك : أنت السائل وأنت المجيب واللاعق
لهذا لا يوجد نفع في التعامل معك أما خطأنا فهو خطأ الذي دعس الخرية ببوطه بالغلط

(02-11-2013, 02:11 AM)elen faddoul كتب:  عزيزي الراعي
اسمح لي أن اختلف معك في الرأي
لأن وحدة الموضوع المعشوق تجعل تفكيك عناصره مستحيلة (عملياً على الأقل) وسأترك لك إمكانية التحليل النظري بين المكونات كحل وسط بيننا!
أتذكر من جديد مارسيل بأغنية قصد أمه ولا يهمني الآن لو قصد بها عشيقته أو حتى الجندي الذي يفترض به بنظر تلك الشريحة الموالية حارس الوطن:
"وغطي عظامي بعشب تعمد من طهر كعبك"
وأعتقد أن أمه بالتأكيد مثل كل أهل بلاد الشام لا تمشي حافية والمقصود بالكعب هو ما تنتعله.
وبالمناسبة تتوارد إلى ذهني الآن أغنية أخرى وواثقة لو بحثت فقط في ذاكرتي القديمة من أبيات غزل علقت فيها عندما كنت متيمة بالشعر سأجد أكثر من واحدة تمجد صراحة مقتنيات المحبوب لا المحبوب فقط
والجيش النظامي بنظر الموالاة (بغض النظر عن صدق اعتقادهم أم لا) يدافع عنهم ويبذل روحه لحماية أرواحهم فحمل حذائه هو أقل ما يفعلونه لتمجيد اللباس الذي يرتدويه الذي يرمز إلى وظيفتهم الأساسية في حماية الوطن.

أهلاً إلين، على فكرة أنا أعرفك بشكل جيد، يوجد صديقة مشتركة دكتورة بعلم الاجتماع كانت صارعتنا بالحكي عنك، بس للأمانة المخلوقة بتحبك.

المسألة نفسية، وهذه تربية بعثية تجعل من هؤلاء الأشخاص مطايا أذلاء يتبعون للسيد المتمثل بالبوط العسكري. يريدون ترسيخ فكرة الحامي للوطن وللأشخاص وأنهم يجب أن يقبلوا بالوصاية عليهم من صاحب الخبرة والفهم والبوط العسكري.
ومن يرفض هذه الوصاية الطوعية فيجب دعسه بشكل فعلي واقعي
العسكري واجبه الدفاع عن الوطن ضد اإعتداءات الخارجية، وليس عمله قمع الشعب والتنكيل به
هذا البسطار رمز للذل والإهانة والسطوة ووجوب الخنوع.
هكذا أشخاص لا يمكن أن تحدثيهم عن الكرامة وقيمة الإنسان
أو عن الحرية وحفوق المواطنين
من يدافع عنهم ويقرر مصيرهم هو البوط العسكري
وبعد ذلك كل ما يقدمه لهم هو منح وعطايا
كم مر معك أن النظام عملت طرقات ومشافي ومدارس...
وكأنها منح من النظام يتمنن بها على الشعب وليست حقوقاً له
هي رمز لترسيخ فكرة العبودية في المجتمع، الأسياد والأتباع
تابعي قصص زياد الصوفي عن تشبيح آل الأسد في اللاذقية وسترين عقلية اسيد والأتباع بكل وضوح.

(02-11-2013, 02:23 AM)Rfik_kamel كتب:  الراعي , حاورتك أكثر من مرة وأجبت على بعض تساؤلاتك من منطلق أنه في الحوار هناك تبادل أسئلة وأجوبة

رفيق
هذا موضوع إنساني طبي
عل أحد المختصين يعمل على تحليل هذه الظاهرة ويجد لها علاجاً
دائماً هناك أمل
العلم والطب يتقدمان

الحديث موجه لإيلين
إنجازات والحكم ليست هبة , لكن هناك حكم ينجز وهناك حكم لا ينجز وهناك مخرب
لكن المخرب هو من يقول للنظام :يلعن أبوك على أبو إنجازاتك, لا تحملني منية بناء هذا المشفى وجكرة فيك رح دمره بالذي فيه.

المخرب لا يقدم سوى تبريرات جنونية

انت كثير عندك آمال أيها الراعي،

أنا مني وعلي غسلت ايدي من زمان، وحل هذه الأمراض هو في حديقة الحيوانات،

فمنهم من يوضع في وجار الضباع، ومنهم من يوضع في اصطبل الحمير... من يفكر أنه يصل المجد بوضع حذاء عسكري على رأسه فهو مسكين، أما من يبرر له فهو حالة مستعصية للغاية.


حديقة الحيوانات هي الحل.

مواضيع العقائد شخصية ولا تهمني
ولكن ربما يكون في الأمر فائدة للمختصين بفهم هذه العقلية

من كتاب الباكورة السليمانية: الكتاب كتب قبل أكثر من 100 سنة

سوء حظ البوط تموضع الخرية التانية جانب الخرية الأولانية
ممتمتعتين بالبوط فوقهما
شو بده البوط المسكين يلحق ليلحق, حرام البوط!
شو ما عنده شغله غير الدعس بالخرى!

(02-11-2013, 02:37 AM)Rfik_kamel كتب:  سوء حظ البوط تموضع الخرية التانية جانب الخرية الأولانية
ممتمتعتين بالبوط فوقهما
شو بده البوط المسكين يلحق ليلحق, حرام البوط!
شو ما عنده شغله غير الدعس بالخرى!

لاحظ يا رفيق مشاركتك مع المشاركة التي قبلها وستكتشف أين هو البوط وما هو الخرى الذي أسفل منه

البوط العسكري الذي أستخدمه لزرع النبتات هو بوطي بعد أن نظفته منك وغسلته جيدا
أنت تعترف أنك لست مالكه ....
البوط العسكري يبقى بوطي وأنا مالكه أضعه حيث أشاء

أحيانا أرفعه أحيانا أنزله
أنت دوما أسفله