{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
elen faddoul
عضو متقدم
المشاركات: 271
الانضمام: Jul 2007
|
RE: المنحبكجية والبوط العسكري - قصة حب لا تنتهي
الزميل الراعي
اقتباس:أهلاً إلين، على فكرة أنا أعرفك بشكل جيد، يوجد صديقة مشتركة دكتورة بعلم الاجتماع كانت صارعتنا بالحكي عنك، بس للأمانة المخلوقة بتحبك.
أعلرف دكتورتين في قسم علم الاجتماع الأولى من محافظة اللاذقية لا أعتقدك تقصدها، والثانية تسكن في مدينة اللاذقية مرغمة أعتقد أنها هي المقصودة.
للأسف بردت العلاقات بيننا بسبب موقفي من الثورة، أو بشكل أدق من أخطاء الثوار، برأيها أن كل هذه الأخطاء مؤقتة وستلفظ الثورة السلوكيات الخاطئة لتتصلح الأمور تلقائياً، (ربما اعتمدت على نظرية Luhmann الذي يرى أن كل العناصر الدخيلة في النظام الاجتماعي ستطرح خارجاً بمرور الزمن تلقائياً)، من جهتي أعتقد هذه الأخطاء تتداخل مع النظام الكلي وتتفاعل معه لتصبح جزءاً منه، برأيي أن من لا يلتزم بالقانون الأخلاقي عندما يكون ضعيفاً ـ الجيش الحر قبل عام ـ من المحال أن يلتزم به عندما يصل إلى مركز القوة.
المهم طلعنا منعرف بعض، وما دام منعرف بعض، أصبح أكيد تعرفنا على بعض بالمكان اللي كان بهداك الزمان بيتنا التاني ، وقت ما كان فيه شي اسمه لا مسيحي ولا علوي ولادرزي، كان فيه بس واحد اسمه سليم بيتحمل هالعالم والكل بيقعد عنده أكتر ما بيقعد فوق. كون مين ما كنت، بس يا ريت ما تكون كردي (نسيت اسمه بصدق وما بذكر غير انه كردي، بس عاجميع الأحوال بذكر انه الدكتورة تخانقت معه ومع الاكترية هونيك وما بقي لها صاحب غير سليم، مشان هيك مستحيل تكون هاد الكردي ورغم هيك عم تتواصل معها لتحكيلك عني)
اقتباس:المسألة نفسية، وهذه تربية بعثية تجعل من هؤلاء الأشخاص مطايا أذلاء يتبعون للسيد المتمثل بالبوط العسكري. يريدون ترسيخ فكرة الحامي للوطن وللأشخاص وأنهم يجب أن يقبلوا بالوصاية عليهم من صاحب الخبرة والفهم والبوط العسكري.
ومن يرفض هذه الوصاية الطوعية فيجب دعسه بشكل فعلي واقعي
العسكري واجبه الدفاع عن الوطن ضد اإعتداءات الخارجية، وليس عمله قمع الشعب والتنكيل به
هذا البسطار رمز للذل والإهانة والسطوة ووجوب الخنوع.
هكذا أشخاص لا يمكن أن تحدثيهم عن الكرامة وقيمة الإنسان
أو عن الحرية وحفوق المواطنين
من يدافع عنهم ويقرر مصيرهم هو البوط العسكري
وبعد ذلك كل ما يقدمه لهم هو منح وعطايا
كم مر معك أن النظام عملت طرقات ومشافي ومدارس...
وكأنها منح من النظام يتمنن بها على الشعب وليست حقوقاً له
هي رمز لترسيخ فكرة العبودية في المجتمع، الأسياد والأتباع
لا داعي أن تتعب نفسك في كتابة ما هو معروف وبديهي، كل ما في الأمر أنني أضع نفسي موقع الآخر وأحاول أن أفكر كيف تصرف ولماذا. آسفة تخونني الكلمات التي تستطيع أن تعبّر عما في فكري، فتخطر لي بعض العبارات ولا أستطيع إلا أن استشهد بها للاختصار، قال أدونيس السيء الذكر "كيف لك أن تلومه وأحشاؤك ليست أحشاءه؟"
اقتباس:تابعي قصص زياد الصوفي عن تشبيح آل الأسد في اللاذقية وسترين عقلية اسيد والأتباع بكل وضوح.
عم تابعها على كلنا شركاء وبصراحة فيه قصة لبنت مسيحية مع أحد أقارب الأسد قرأتها من فترة وحسيتها مبالغة لدرجة كبيرة، أبسط مبادئ الأخلاق أو حتى البحث العلمي أن نحكم بتحيز ونختار ما يوافق الحقيقة لا ما يوافق أهواءنا.
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 02-12-2013, 02:29 AM بواسطة elen faddoul.)
|
|
02-12-2013, 01:10 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}