عزيزتي إيلين

البوط العسكري هو بوط شهداء حرب تشرين وغيرها من حروب الكرامة وليس فقط بوط دعس على الأعداء ولا شك أن لك أقارب شهداء وأيضا هو بوط قاس كقسوة الجيش صعب على رقاب أمثاله ويخنقه , هذا الوغد يختزل الحذاء العسكري كقوة عنف دون إحترام لشهدائنا وهو يعلم تمام العلم بالفرق فيجرد أم الشهيد من قدسية اللحظة ويسخر بها وبدماء الشهداء (مع أن حذاء الشهيد وخوذته توضعان على الرأس والحضن وأعلى البيت بيت الشهيد وهذا أمر مفهوم ومعروف) فحق أن نوقفه عند حده هو ومن يشارك معه في الهزء من شهدائنا الأبرار من مفلسين تائهين في أحضان القرضاوي النتنة

هذا البائس يستخدم هذه الأساليب الملتوية اللاموضوعية في كل نفس يتنفسه مما يفقده أي إحترام

(02-12-2013, 02:35 AM)Rfik_kamel كتب:  عزيزتي إيلين

البوط العسكري هو بوط شهداء حرب تشرين وغيرها من حروب الكرامة وليس فقط بوط دعس على الأعداء ولا شك أن لك أقارب شهداء وأيضا هو بوط قاس كقسوة الجيش صعب على رقاب أمثاله ويخنقه , هذا الوغد يختزل الحذاء العسكري كقوة عنف دون إحترام لشهدائنا وهو يعلم تمام العلم بالفرق فيجرد أم الشهيد من قدسية اللحظة ويسخر بها وبدماء الشهداء (مع أن حذاء الشهيد وخوذته توضعان على الرأس والحضن وأعلى البيت بيت الشهيد وهذا أمر مفهوم ومعروف) فحق أن نوقفه عند حده هو ومن يشارك معه في الهزء من شهدائنا الأبرار من مفلسين تائهين في أحضان القرضاوي النتنة

هذا البائس يستخدم هذه الأساليب الملتوية اللاموضوعية في كل نفس يتنفسه مما يفقده أي إحترام

ما دام البوط العسكري مقدس عندك لماذا تكهربت عندما قلنا لك أن تضع لنا صورة رئيسك إلى الأبد بشار الكر والبوط العسكري فوق رأسه. يمكنك أن تضع بوط عسكري وفي أزهار إذا تريد.

ليس لي خبرة بالفوتوشوب
ولكن أتمنى أن يعملها أحداً
حتى نرى كيف أن ثيادته يكرم الشهداء
الله يديم البوط العسكري فوق رؤوسكم دائماً

الرئيس السوري شخصية عامة والخونة تبعك شخصيات عامة تكلم عنهم ما تشاءوسندافع كما نشاء, أما أن تهاجم أم الشهيد وإبنة الشهيد وأحبة الشهيد وتهزأ بهم, وتخلط الأمور ببعضها فهولا يعني سوى أنك حقير بدون أخلاق وهي صفة ثابت عليك

(02-12-2013, 04:44 AM)Rfik_kamel كتب:  الرئيس السوري شخصية عامة والخونة تبعك شخصيات عامة تكلم عنهم ما تشاءوسندافع كما نشاء, أما أن تهاجم أم الشهيد وإبنة الشهيد وأحبة الشهيد وتهزأ بهم, وتخلط الأمور ببعضها فهولا يعني سوى أنك حقير بدون أخلاق وهي صفة ثابت عليك

طالما البوط اعسكري فوق راسك بتصير بتفهم من قفاك
نحن نحاول أن نخلص الناس من أمراضكم التي نشرتوها
من عادات الذل والرضوخ التي تريدون من الشعب أن يتقبلها
الحذاء يجب أن يكون على رأس بشار
حتى يعيش البقية مرفوعي الرأس

عجائب الشبيحة لا تنتهي : من عقدة الولع بالأعضاء التناسلية إلى عقدة الولع بالبسطار السعكري.

أيتها الكائنات الهجينة : خذوا بساطيركم وارحلوا






.

الزميلان خالد وفرات
أنا قصدت حرفياً ما كتبته لكنني استشهدت بأغنية أو قصيدة فقط لأوضح ما أقصد.
سأشتهد الآن بفعل لا بقول حدث مع خير البرية ـ بمنظور خالد ـ مع ملاحظة أنني أكتب من الذاكرة ما قرأته منذ أكثر من خمسة عشر عاماً، وفي حال عدم سماعك بالرواية سأبحث لأوافيك بالمصدر (سهل إذا لزمك لكن لا رغبة لي ببذل جهد إضافي لإعلامك بما قد تعلمه سابقاً) عندما كان هناك قيح أو دم في يد الرسول فمصه أحد صحابته ورفض أن يبصقه قائلاً "والله لا أمجه". أعتقد أن الرجل ابتلع قيحاً ودماً لا حباً بطعمه بل حباً بصاحبه. وبجميع الأحوال ما من فائدة على الإطلاق في ابتلاع النجاسة (أعتقد أنها كذلك حسب تعاليم الدين الإسلامي تحديداً).
واحدة أخرى مسيحية (هي مشان ماحدا يزعل والكل يعرف اني بحترم جميع المقدسات ولا أقصد إطلاقاً الطعن بما فعله الصحابي، مع أن الرسول فيما أذكر أكد له بعد ما فعل أنه سيكون في الجنة)، قبل صلب المسيح بفترة قصيرة أتت امرأة ووضعت طيباً على قدمي المسيح وغسلتهما به، بل أن بعض التلاميذ اعترضوا لأن الطيب يمكن بيعه وشراء خبز للفقراء به بدل سكبه بلا طائل، من جهته يسوع لم ينزعج من المرأة بل انزعج من التلاميذ وقال لهم الفقراء معكم في كل حين وأنا معكم فقط إلى حين.
مكانة المسيح ومحمد هي في قلوب أتباعهم فقط، وبالنسبة لسواهم هم بشر عاديين، ويحسب لذلك سلوك أتباعهم أو حتى بعض منهم
مثالان واقعيان ليسا من الكتب ! أحدهما بعيد لازال في ذهني قبل خمسة وعشرين عاماً عندما كان الملك حسين يصافح الطلاب المتفوقين انحنى طالب ليقبل قدميه، رفعه الملك وقبله من رأسه، والمثال الآخر لأردوغان الذي انتشرت صورة له وقد تحلق حوله اللاجئون يقبلون يده، و أرجح أن ما لم يسمح للكاميرات التقاطه أفظع.

بالنسبة لي أنا ضد ثقافة الأحذية بالمطلق، والحذاء بالنسبة لي للانتعال فحسب، واستخدامه في غير موضعه احتقار للذات، لكن من تحدث عن ثقافة تمجيد الأحذية لدى المنحبكجية نسي أنه تغزل بحذاء آخر ضرب به سوري نجاد في القاهرة وقبلهما منتظر الزيدي عندما ضرب بوش.
بؤس موضوع يبلغ ست صفحات نضيع به ـ وأنا أولكم ـ وقتنا كي نتحدث به عن تمجيد الأحذية ، فيما الكل يعرف ما يقصد الطرف الآخر حتى دون أن ينطق

(02-12-2013, 05:02 AM)((الراعي)) كتب:  

(02-12-2013, 04:44 AM)Rfik_kamel كتب:  الرئيس السوري شخصية عامة والخونة تبعك شخصيات عامة تكلم عنهم ما تشاءوسندافع كما نشاء, أما أن تهاجم أم الشهيد وإبنة الشهيد وأحبة الشهيد وتهزأ بهم, وتخلط الأمور ببعضها فهولا يعني سوى أنك حقير بدون أخلاق وهي صفة ثابت عليك

طالما البوط اعسكري فوق راسك بتصير بتفهم من قفاك
نحن نحاول أن نخلص الناس من أمراضكم التي نشرتوها
من عادات الذل والرضوخ التي تريدون من الشعب أن يتقبلها
الحذاء يجب أن يكون على رأس بشار
حتى يعيش البقية مرفوعي الرأس

سبق وأن وضعنا حذائنا بببوزك ولا فائدة من النباح والزعيط والمبالغة وإنكار الواقع خاصة بعد أن إعترفت أن البوط بوطنا والبوز بوزك

إصرخ كما تشاء سيبقى البوط في بوزك, ومن يضعه في بوزك حر وديموقراطي وإنساني وحضاري ووطني ومرفوع الرأس ولا يذل أحد بل الخونة هن من أذاقوا الشعب المر والإذلال
جميع قادتك من الجرذان هم خونة قذرون سافلون ومرتزقة

تمتع بحذاء واحد على رقبتك وآخر في بوزك فهذه هوايتك ومتعتك وهواية من على شاكلتك من لاعقي أحذية حمد والسعودية وإسرائيل والمخابرات المركزية , فالذليل لن يصبح كريما مهما نبح

الخائن يلقى له بالدراهم

(02-13-2013, 02:16 AM)Rfik_kamel كتب:  ومن يضعه في بوزك حر وديموقراطي وإنساني وحضاري ووطني ومرفوع الرأس

حر
وديمقراطي
وإنساني
وحضاري

هاي الحريييييييي يلي بدكن ياها
حرية بيت الأسد
وديمقراطية أبو البش
وإنسانية ماهر
وحضارة شبيحة الأسد

إنتا وين سمعان بهالمصطلحات يا رفيق
ليكون بإجتماع الحزب عم يحذروكم من هذه المؤامرات
ركز يا فدان

هلأ بالنسبة للكاريكاتور عندي تعليق،

من الممكن أن يتم تصوير ملك السعودية كبقرة حلوب، وليس ككلب لعوب، لأنه ليس عالة على مزابل كندا ولا يتسول في نظامها الإجتماعي، بل ينفق على الغرب كله كوظيفة له.

من الممكن أن يضاف شخصية ثالثة إلى الكاريكاتور، طبعا بعد تحويل ملك السعودية إلى بقرة حلوب، والشخصية الثالثة كلب في فمه عظمة المساعدات الإنسانية للاجئين في كندا، ويصيح لا للامبريالية، وبنفس الوقت يخرأ في صحن مرسوم عليه علم كندا، للدلالة على من ياكل من الصحن ويخرى فيه.

(02-13-2013, 12:51 AM)elen faddoul كتب:  الزميلان خالد وفرات
أنا قصدت حرفياً ما كتبته لكنني استشهدت بأغنية أو قصيدة فقط لأوضح ما أقصد.
سأشتهد الآن بفعل لا بقول حدث مع خير البرية ـ بمنظور خالد ـ مع ملاحظة أنني أكتب من الذاكرة ما قرأته منذ أكثر من خمسة عشر عاماً، وفي حال عدم سماعك بالرواية سأبحث لأوافيك بالمصدر (سهل إذا لزمك لكن لا رغبة لي ببذل جهد إضافي لإعلامك بما قد تعلمه سابقاً) عندما كان هناك قيح أو دم في يد الرسول فمصه أحد صحابته ورفض أن يبصقه قائلاً "والله لا أمجه". أعتقد أن الرجل ابتلع قيحاً ودماً لا حباً بطعمه بل حباً بصاحبه. وبجميع الأحوال ما من فائدة على الإطلاق في ابتلاع النجاسة (أعتقد أنها كذلك حسب تعاليم الدين الإسلامي تحديداً).
واحدة أخرى مسيحية (هي مشان ماحدا يزعل والكل يعرف اني بحترم جميع المقدسات ولا أقصد إطلاقاً الطعن بما فعله الصحابي، مع أن الرسول فيما أذكر أكد له بعد ما فعل أنه سيكون في الجنة)، قبل صلب المسيح بفترة قصيرة أتت امرأة ووضعت طيباً على قدمي المسيح وغسلتهما به، بل أن بعض التلاميذ اعترضوا لأن الطيب يمكن بيعه وشراء خبز للفقراء به بدل سكبه بلا طائل، من جهته يسوع لم ينزعج من المرأة بل انزعج من التلاميذ وقال لهم الفقراء معكم في كل حين وأنا معكم فقط إلى حين.
مكانة المسيح ومحمد هي في قلوب أتباعهم فقط، وبالنسبة لسواهم هم بشر عاديين، ويحسب لذلك سلوك أتباعهم أو حتى بعض منهم
مثالان واقعيان ليسا من الكتب ! أحدهما بعيد لازال في ذهني قبل خمسة وعشرين عاماً عندما كان الملك حسين يصافح الطلاب المتفوقين انحنى طالب ليقبل قدميه، رفعه الملك وقبله من رأسه، والمثال الآخر لأردوغان الذي انتشرت صورة له وقد تحلق حوله اللاجئون يقبلون يده، و أرجح أن ما لم يسمح للكاميرات التقاطه أفظع.

اخت ايلين....القياس غير صحيح بين الحالتين...أولا لأن الامر عند المنحبكجية تحول الى "ظاهرة عامة" لذلك تم فتح هذا الموضوع،فلو اقدم عليها منحبكجي هنا او منحبكجي هناك،لما علقنا الا على سبيل المرور،لكن الامر اعمق من ذلك بالنسبة لهؤلاء الحيوانات.
ثانيا محمد ويسوع انبياء لاهل ذاك الزمان!...حيث لا انترنت ولا فضائيات والفارق بيننا وبينهم 2000 عام!...وقتها كان الرجل يتزوج اخته!...وينجب منها اولاد!...من غير المعقول ان تقارني انسان ذاك الزمان ومستوى تفكيره بمستوى تفكير انسان من هذا الزمان....البشر وقتها كانوا حيوانات بكل ما للكلمة من معنى!...انا لو اخترع الة الزمن واحمل معي رشاش بمئة طلقة وعدت لذاك الزمان بالرشاش لتحولت لربهم يعبدني الشرق والغرب!..فرعون اكتشف خاصية الامساك لدى الموز فحول كل وجباته لموز حتى لا يدخل الحمام لفترات طويلة ...ما كان من العامة وقتها الا اتخاذ ذلك دلالة اضافية على الوهية فرعون!!
الا اذا كنتي تقصدي ان المنحبكجي متخلف وحيوان بطبعة وتفكيره يرجع الى العصور الوسطى...فهنا اتفهم كلامك...لكن أن يكون كلامك لتبرير هذه الحيوانية لدى المنحبكجي....فهو امر أربأ بباحثة اجتماعية في القرن ال21 ان تقدم عليه .