(02-24-2013, 12:18 PM)forat كتب:  الا صحيح....وين الملا رحمة العاملي...؟؟؟..اما انه يشبح في سوريا.....او انه عرف ان الدفاع عن نظام الاسد في نادي يعج بالثوار المثقفين امر يفقده مصداقيته واحترامه لنفسه للابد....انا اخمن هذه النظرية على اعتبار ان الرجل -اختلفنا معه او اتفقنا- فيه الكثير من العقل والتجربة في الحياة....فعرف ان دخوله في هذه الحوارات يقدح فيه وبمصداقيته واذا كان ضميره عاليا ...يفقد احترامه لنفسه أثناء دفاعه عن شبيح دمشق...

اخاف ان يظهر رحمة العاملي ليقول انه توقف عن الكتابة ليس لأن ضميره صحي....بل لأن النادي "مش زي زمان" وسيطر عليه الرعاع امثالي ....ويبدأ بعزف سمفونية "فين ايام النادي وسنين النادي والحلوين"....حاكم صارت هذه موضة في النادي....كلما انزنق احدهم بالحوار يبدأ بالترحم على أيام النادي.....عليي الحرام في اوائل الفية الثانية وفي قمة الق النادي شهدت بكسات وركلات في الحوارات لم تشهدها ساحات الحوار العربية من اقصاها لأقصاها...

لم يبق أحد يدافع عن النظام السوري في النادي..بقي فقط المماسح علي نور ورفيع كامل وفارص ومؤمن مصلح...وهؤلاء بالاساس كروت محروقة ...ويشبهون نادلات الديسكو....فهن لسن للمضاجعة ...ولسن للسهر معهن...انما فقط "لملاغاة الزبائن"...واحد قاعد بامريكا ياخذ مساعدات اجتماعية ويحاضر بالاشتراكية ويكتب معلقات لا تفهم منها شيء...مأزوم موتور غير قادر على التعبير....اما الثاني فقاعد باهم دولة في العالم وبطل كاراتيه وله اصدقاء من المخابرات وكل ما حدا حطله دليل على كذبه يغيب اسبوعين وبعدها يرجع لتبدأ معه الحوار من الصفر...والثالث عامل لحاله صفحة على الفيسبوك مفكر حاله ليو شتراوس او شوبنهاور وقاعد يكتب نظريات لا يقرأها الا هو...والاخير يطارد القوة الخفية السافلة.....ربنا يشفي!

الله عليك يا فرات, زمان ماضحكت هالضحك..هههه

(02-23-2013, 08:44 PM)فارس اللواء كتب:  .
حذرنا منذ عام ونصف من هذه الكارثة، وقلنا أن المعارضين لم يكونوا حكماء في مقابلة رأس بشار بالوطن السوري،


هل المقابل هو الصندوق أم الإنسان أم الوطن؟

أعتقد بهذه النقطة أن فارس اللواء يقارب الحقيقة

لأنه فعلا ما يحصل بسوريا اليوم هو تدمير الوطن مقابل الحفاظ على رأس بشار

عندما هتفوا الأسد أو نحرق البلد، ووو الأسد أو لا احد، و الاسد الى الابد ....هم مصريين على هذا و مستعدين لتدمير البلد و حرقها و تهجير أهلها مقابل أن يبقى رأس الأسد بالحكم.

فمن يبحث عن الصندوق و من يبحث عن الإنسان و من يبحث عن الوطن؟؟؟
هنالك من لا يهمه سوى انسان واحد، و من اجله يقتلون الإنسان و يدمروا الوطن و يحرقوا الصندوق

ولماذا تسير ورائهم يامصطفى وأنت تعلم النتيجة؟!

العتب ... كل العتب على السوريين أيها الباحث عن أصل المعارف : ليتهم رقصوا الـ"زار" كما رقصتم في ميدان التحرير !!

" كاد المريب أن يقول خذوني "

(02-23-2013, 11:48 PM)فارس اللواء كتب:  إذا وضعت نفسك مع أحد الطرفين فأنت مدان..

ومن هذا المتخلف الذي يجهل أنك ضمن الطابور الإيراني ؟
كأنك تخال الأمر يخفى على أحد ؟!!
هل هو نوع جديد من التقية ؟

شخصيا يشرفني أن أكون مُدانا وبالمؤبد عشرات المرّات ؛ فالإدانة بدعم قضية الشعب السوري الحرّ تشرفني
هل تظننا نختان مبادئنا مثلك ؟

لتنشيط الذاكرة ... هذا كلامك في "المباديء التي لا تتجزأ"

اقتباس:http://ascooor.maktoobblog.com/1591735/ر...ر-البحرين/


إلي الذين يؤيدون السلطه البحرينيه، وبالروح بالدم نفديك ياحمد

لماذا أصبحنا نناقض أنفسنا، بالأمس كنا نؤيد الثوره المصريه ، ونقف في وجه كل من يحاول تشويهها، حتي انطلقت الدعوات كالسهم البارق تطالب برأس أي فرد يقوم بتشويه الثوره، هذا مع أن مطالب الثوره المصريه هي هي مطالب المتظاهرين البحرينيين، ولكن الفارق أننا سنه وهم شيعه، وكأننا لنا الحق في العداله، وهم ليس لهم إالا القتل والتشريد والتنكيل..

المبادئ لا تتجزأ، فتظاهرات البحرين كشفت بعض الأقنعه الزائفه التي لا هم لها إلا نفسها، هذا الشعور بالدونيه، هو السبب الرئيسي في تملك هؤلاء الجبابره علينا وتمكنهم منا، ولكن شاء الله بأن تخرج من بين جنبات مصر أناس شرفاء ضحوا بأموالهم وأنفسهم من أجل مصر، ومنهم من ضحي من أجل مصر لأنه يعلم جيدا بأن مصر هي كنانه الله في أرضه وإذا ما كتب الله لنا الإصلاح في مصر جاء الدور علي بقيه الأمم العربيه والإسلاميه.

أخرجوا مما تتقوقعون فيه من دوائر مغلقه وانظروا إلي الدنيا بصدر واسع ورحب ، حينها فقط سترون الأمور علي حقيقتها، سترون أن الإصلاح في العالم العربي والإسلامي هو حلم الجميع، أنشروا دعوات التحرر في كل مكان عسي أن يخفف الله عنا كيد الطغاه.

لكن الثورة السورية فضحت تناقضك , فأصبحت المباديء عندك تمتاز بخاصية التشرذم والتزأبق مع أول مظاهرة سوريا هتفت للحرية , لكونها مسّت بتوازن الفسطاط الذي تنتمي إليه

أقذر الخيانات .. خيانة الأفكار أيها الباحث




.

ابستمولوجي

أنت خصم عنيد للشيعة..و90% من مشاركاتك تحمل عداءاً شديداً وتطرفا في الرأي تجاه أصحاب هذا المذهب..لذلك أنا لا استغرب ردك..وأدعو القارئ لتأمل خلفيتك الطائفية المعادية لكل من لا ينتمي لمذهبك الديني.

(02-24-2013, 10:38 PM)فارس اللواء كتب:  ابستمولوجي
أنت خصم عنيد للشيعة..و90% من مشاركاتك تحمل عداءاً شديداً وتطرفا في الرأي تجاه أصحاب هذا المذهب..لذلك أنا لا استغرب ردك..وأدعو القارئ لتأمل خلفيتك الطائفية المعادية لكل من لا ينتمي لمذهبك الديني.

ابستمولوجي
عد معاك واحد،
يارجل بعد ماحصل في سوريا النصب لهذا المذهب فضيله

يقال سبنا؟!

أنا بسب على طريقتك!

اليهود معادين للنازيه
والفلسطينيين معادين للاحتلال
والعرب معادين للمذهب اللي يحقّرهم ويخرم روسهم بالدريل ويقصف أحياءهم بالسكود ويغتصب أطفالهم ويشردهم على كل حدود!

للتوضيح

الرؤية السليمة لمسائل الثورات لابد وأن تكون خارج حسابات العقيدة والمذاهب والأعراق وتصفية الحسابات، بل للظلم ولا لشئٍ غيره..فإذا اختلط الشعور بالظلم بأي مرجعية دينية أو عِرقية أو أحقاد سياسية حينها سيحدث ما حدث في سوريا.

الظلم والعنجهية موجود من الحكومة السورية ولكن المعارضين أيضاً على نفس المقدار من الظلم والعنجهية وإلا لما وصلت سوريا لهذا المستوى من التحطيم والتدمير..لذلك أنا أتفهم أن كل من لديه أمراض طائفية وعُقد نفسية تجاه الآخر أن لا يستوعب هذه الطريقة في التفكير..

بأسلوب آخر طرحنا هذه الرؤية في السابق أدعو لتأملها.

(02-16-2013, 05:38 PM)فارس اللواء كتب:  أحسن كلمة قالها باسم يوسف النهاردة هي إنك لازم تقول دينك أو مذهبك إيه عشان تعرف تعيش..

إيران والشيعة بيأيدوا ثورة البحرين عشان الثوار هناك شيعة وبيعارضوا ثورة سوريا عشان الثوار هناك وهابيين وسلفيين.!!

السلفيين والإخوان بيأيدوا ثورة سوريا عشان الثوار هناك "سنة" وبيعارضوا ثورة البحرين عشان الثوار هناك شيعة.!!

منطق متخلف وأحمق..

متى تكون لدينا معايير الرفض والقبول بعيدة عن العقائد ؟!...يعني لو حد منهم رفض ثورة ما في مكان ما عشان هي مش سلمية مثلاً أو إنها هتؤدي إلى فتنة أو إن مطالبها أوفر ومستحيلة يبقى عنده مبرر مقبول.

أما إن رفض هؤلاء يكون من أجل العقيدة فهذه بعينها "عصبية الجاهلية" اللي كان بيحاربها رسول الله من أول يوم ليه في الدعوة.

اللون بالأحمر هو مرجعيتي لرفض أعمال وجرائم المعارضة السورية..وقد تبين مع الوقت صِدق توجهي وصحة رؤيتي بأن ما يحدث في سوريا لا يمت للثورة المشروعة بصلة..

أما عن ثورة البحرين فهي ثورة سلمية ومظلومة لم تأخذ حقها من الاهتمام، ومن الطبيعي أن يرفضها أي شخص له توجه طائفي ويرى الحقوق بمنظور الدين والعرق.. يكفي أن البلاد هناك ما زالت متماسكة وقوية رغم الظلم والقهر، يكفي أنهم لم يستغيثوا بإيران مثلما استغاثت معارضة سوريا بالناتو و(رجال) الناتو!

لم تحدث هناك أي فتن طائفية أو قتل على الهوية أو تنظيمات قاعدية تدخل وتخرج دون رقيب ولا حسيب، بل دخلت هذه التنظيمات إلى سوريا ووجدت الأحضان والقُبلات والمال والسلاح فأضحوا يقتلون كل لبيب ولم يُفرقوا بين معادي وحبيب..فصدق توقعي في هذا الرابط

http://www.nadyelfikr.com/showthread.php?tid=48482

ياليت معارضي سوريا ظلوا على سلميتهم مهما حدث، لكانت الأوضاع تغيرت وانفض حلفاء بشار عنه بضغوط الأخلاق والقيم النبيلة..ولو تعلمون ..فضغوط القيم والأخلاق تكون أشد وأعنف من ضغوط السلاح والدم...ولكن فاقد الشئ لا يُعطيه!

أيضاً فالمعارضة في سوريا كانت جاهزة للعنف منذ أول يوم في الثورة وتسلحوا من أجل الوعود الغربية والخليجية الكاذبة ، وخدعتهم الأحداث في ليبيا فضلوا وأضلوا..وقَتلوا وقُتلوا..وظَلموا وظُلموا..فهم والنظام سواء!

أما عن إيران..فهي دولة أصولية متخلفة فكريا متقدمة علمياً لأسباب لا علاقة لها بالمنهج ولا بالأسلوب بل بالدوافع والطموحات..وسيأتي لها يوم وينهار نظامها السياسي الديني وقد سبق نقدي لها مدحي لأي نظام سياسي يحكمها.

(02-06-2013, 10:39 PM)فارس اللواء كتب:  النظام السياسي الإيراني هو نظام أصولي سلبي، لا يدعو للإبداع دعوة حقيقية..فالإبداع يأتي من رحم الحُرية ولا حرية في ظل نظام أصولي سلبي، وما يسميه البعض تفوق إيران التكنولوجي يأتي ضمن نتائج الدولة الشمولية على غرار دولة الشيوعيين في روسيا.

http://www.nadyelfikr.com/showthread.php?tid=49735&page=8

المسئول عن تحالف إيران مع بشار هم المعارضة فهي من أوقعت نفسها في هذا الفخ..وقد سبق توقعنا لهذا التحالف في الرابط المطروح في هذا الشريط...فلا تلومونا ولكن لوموا أنفسكم لأنكم قومُ تجهلون ومُكابرون حتى الثُمالة.

هههههههههههه
صديقنا الباحث :
في غمرة النشوة برقص الزار في ميدان التحرير اشتغلت مُبشرا بالثورات ؛ كالراهب ظننت نفسك مخلصا وفاديا ؛ كنت تلوم "العربان" الذين تخلفوا عن دعم ثورة البحارنة ؛ أصبح "المُخلفون" في نظرك "خونة" ؛ خونة لأنهم تخلفوا عن إنجاح مشروع أسيادك بدعم أحبابك الشيعة في البحرين ؛ وبالأحرى ؛ ثورة تـُـبّـع أسيادك الإيرانيين في البحرين ؛ كنت تلطم وتعقد مجالس العزاء الحسيني مع كل خرطوش أو مطاطي أو قنبلة غاز تفرّق مظاهرات أحبابك البحارنة ؛ كنت تعتقد نفسك ثائرا ومنظرا ثوريا من طراز تشي غيفارا ؛ و"منتظرا" قبل منتظر الشيعة.
وفي الحقيقة لم تكن مبشرا بأية ثورة ولا منتظرا ولا ثائرا حتى ؛ بل كنت تعيش نشوة انتصار زائف - لم يكتمل - ممزوجا ببعض الطموح في استثمار أحداث الوطن العربي لأسيادك الملالي.
ومع اندلاع ثورة الأحرار في سوريا ؛ تراءى لك بنيانكم المهتريء ينهار ؛ فأخترت أن تختان نفسك وتنكص على عقبيك أصبحت "شاهد زور" ؛ مثل أحبار اليهود ؛ من علِموا نبوة محمد وأيقنوها ثم جحدوها وأنكروها كبْـرًا وحسداً.
لو صدق إيمانك بالثورة كمنهج تغيير ؛ لكنت دعمتَ ثورة السوريين قبل أن تتسلح - على الأقل - ؛ لكن وقفتَ ضدها منذ أوّل يوم ؛ ما يدل أن عداءك لها لا يتعلق باسلوبها أو كلفتها ؛ بل بعداء مبدئي متعلق بما يترتب عنها من توازن القوى ومساس بمركز أسيادك الملالي

هذه ثورة كانت مشروعة قبل أن تتسلح، وقبل أن يُرفع أول شعار وهتاف ديني في المظاهرات