الإخوة المهتمين بالشأن السوري:
هل مانشرهنا صحيح؟؟؟ أم هي فبركات النظام والمناوئين للثورة السورية.
بعد اختفاء ثلاث مراهقات : شكوك حول شبكات «جهاد النكاح» في تونس!
الأربعاء 27 فيفري 2013 الساعة 09:52:37 بتوقيت تونس العاصمة
أثارت حادثة اختفاء رحمة عطية منذ يوم السبت الفارط هي وصديقتها شكوك عائلتها في أن تكون قد تعرّضت لعملية تغرير وذلك تحت عنوان الجهاد في سوريا أو ما يعرف «بجهاد النكاح»...
وكانت عائلة تونسية أخرى سجّلت منذ أشهر قليلة اختفاء ابنتها وهي في عمر الزهور فهل يمكن أن يكون قد فتح في تونس عبر الدعوات الوهابية باب «الجهاد» للفتيات بعد سنوات رفعت فيها مكانة المرأة وتعليمها؟
«الشروق» تحدّثت الى والد رحمة السيد عامر عطيّة بعد أن بثّ عبر شبكات «الفايس بوك» دعوة الى الحكومة لحماية الشباب والفتيات الصغيرات اللاتي قد يكنّ ضحية شبكات تجنيد الجهاديين الى سوريا، والد رحمة أطلق صرحة استغاثة ويقول أن ابنته لا تتجاوز 16 ربيعا وقد ذهبت يوم السبت الماضي للقاء صديقتها في العاصمة لكن الفتاتين اختفتا علما وأن الفتاة الأخرى لا تتجاوز بدورها 17 سنة وهما تدرسان.
وأضاف والد رحمة أن ابنته ليست مغالية في الدين لكن لها زملاء ملتحون في المعهد وقد نبّهه بعض أصدقائها أنها قد تكون ضحية للشبكات الموجودة في تونس لتجنيد «المجاهدين» خاصة وأنها جميلة وعلى خلق كبير مما قد يكون حرّك أطماع البعض ـ لا قدر ا& ـ.
سألنا والد رحمة عن مدى اهتمامها بشبكات التواصل فقال إن «علاقتها بـ الفايس بوك عادية».
وعموما لا يوجد جديد عن حادثة اختفاء الفتاتين رغم تواتر المكالمات التي تصل الى الأب لكنها لا تحمل في غالب الأحيان حقائق دقيقة.
مسألة مستجدّة
«الشروق» اتصلت بالاستاذ هادي يحمد اعلامي مختص في الجماعات الجهادية لمعرفة مدى تهديد ظاهرة «جهاد النكاح» لفتياتنا فذكر أن عدد الحالات ليس متواترا لذلك لا يمكن الحديث عن ظاهرة منتشرة ولاحظ أن مسألة جهاد النكاح طرحت لأوّل مرّة على لسان شيخ سعودي أصدر فتوى شاذّة لا يتبنّاها بقية علماء الدين. والواضح أن المقصود منها أن الفتيات السوريات المقيمات هناك يمكنهن مآزرة المجاهدين عبر الزواج بهم لساعات.
لكن في الاطار التونسي لم يثبت صدور فتاوى أخرى تجيز هذه النوعية من الزواج، لكن تبقى بعض الفتيات المتدينات في تونس غامضات على مستوى تأثّرهن بالفكر والفتاوى الغريبة. كما لا يمكن اعتماد نموذج اختفاء فتيات وتوقّع التحاقهن بـ «الجهاد» وتبقى مسألة غير مؤكدة ولا ترقى الى الظاهرة.
علما وأنه في سوريا صدرت عديد الفتاوى من التيار الوهابي الجهادي تنادي بتمكين المجاهدين من المساعدة على مهمتهم بتزويجهم «لساعات» وفقهيّا يعدّ هذا النوع من الزواج لدى الشيعة «زواج المتعة» لكنّه لا يصحّ عند أهل السنة...
غسيل المخ
سألنا مصدرنا هل يمكن القيام بغسيل المخ للفتيات واقناعهن بذلك فأجاب بأن غسيل المخ في التيارات الدينية مسألة سهلة خاصة بالنسبة الى المراهقين والمراهقات الذين لم يتكوّن لديهم فكر نقدي وتنقصهم الثقافة الدينية... وهذه الفتاوى لا تخفي النظرة التقليدية لوظيفة المرأة في الفكر السلفي إذ تجعل من الفتاة أو المرأة وسيلة لتلبية حاجيات الرجل سواء في حال السلم او الحرب عبر نصرته.
تعدّد الزوجات
وفي نفس الاطار من الفتاوى التي ظهرت في الفترة الأخيرة في سوريا إباحة تعدد الزوجات السوريات باعتبار نقص عدد الذكور الذين يموتون في الحرب ولا تخفي هذه الفتاوى التبريرات الشرعية لتوظيف المرأة.
علاقة الزواج بالجهاد
ويبدو أن هذه الفتاوى تأتي لتشجيع الجهاديين على الإقدام على الحرب وعدم عزوفهم عنها وليكون فكرهم مركزا فيها بعيداعن التفكير في الغرائز التي قد تفقد المقاتل تركيزه لذلك يتم مؤازرة جهدهم حسب مصدر الفتاوى بتزويجهم ولو لساعات من فتيات مراهقات... قبل اللقاء الموعود «بحور العين» في الجنة.
هادية الشاهد المسيهلي
http://www.alchourouk.com/Ar/%D8%A8%...B3_A620942_188
الحدث نيوز :
الأميرة السعودية التي قدمت للجهاد في سوريا زنت مع المسؤول الشرعي لـجبهة النصرة قبل مقتله
بتاريخ15 ديسمبر, 2012 فياخبار هامة تعليق واحد
نشر موقع الخبر برس فضيحة من العيار الثقيل طاولت هذه المرة احدى “المجاهدات” السعوديات التي قدمت إلى سوريا للجهاد مع ما يسمى “لواء الامة” التابع لميليشيا الجيش الحر الذي يقاتل النظام السوري. بحسب قولها. وقال الموقع ان الفتاة التي إنتشر شريط فيديو مصور لها وهي تتلوا بياناً تطالب فيه من الفتيات القدوم إلى سوريا للجهاد، انه قام بالبحث عن مصادر تزوده بمعلومات حولها، ولحساب من تعمل، وكيف تعمل وما هي مهمتها؟، وكانت المفاجئة أن هذه الفتاة السعودية هي أميرة مقربة من الأسرة الحاكمة في السعودية، تدعى عزة.ج، وتبلغ من العمر 27 سنة، وتملك أموال طائلة، وهي مطلقة من أ.ح، وكانت تسكن في الرياض، وتملك شركة باسمها في الرياض، ومؤسسة في جدة، ولها علاقات معروفة مع الاسرة الحاكمة في السعودية، حيث كانت تقضي معظم وقتها في قصر مسؤول سعودي معروف. بحسب الخبر برس. وبحسب المعلومات التي نشرها الموقع فقد أتت هذه الأميرة إلى سورية، منذ 5 أشهر، بطلب من المخابرات السعودية، ولدى وصولها بدأت توزع أموال على بعض القادة، وأقامت علاقات مشبوهة مع كثيرين منهم، ومنذ شهر أعلنت أنها تود خدمة المجاهدين لاسيما القادة في المجموعات المقاتلة الذين لا يذهبون الى منازلهم، سواء كانوا متزوجين أم لا، وتقول أنها تعلم أن لدى هؤلاء شهوة وحاجة جنسية يجب قضائها من أجل الإكمال في الحرب لكي لا يهربوا وراء شهواتهم ولا يوسوس لهم الشيطان. واضاف الموقع ان هذه الأميرة، هي التي كانت وراء الفتوى التي أصدرها رجال دين يدعمون الحركات المقاتلة في سوريا سميت بـ جهاد المناكحة في سوريا، وتنص هذه الفتوى على إجازة أن يقوم المقاتلون ضد النظام السوري من غير المتزوجين أو من المتزوجين الذين لا يمكنهم ملاقاة زوجاتهم بإبرام عقود نكاح شرعية مع بنات أو مطلقات لمدة قصيرة لا تتجاوز الساعة أحيانا يتم بعدها الطلاق وذلك لإعطاء الفرصة الى مقاتل اخر بالمناكحة. وقد اكد الخبر برس ان رجال الدين الذين أفتوا بهذه الفتوى ان الهدف منها هو تمكين المقاتلين من حقهم الشرعي بالمعاشرة وهو ما يزيد من عزائمهم ويرفع من معنوياتهم القتالية، وقد شرع بنشر هذه الفتوى على نطاق محلي في المناطق التي سيطر عليها المقاتلون الاسلاميون من خلال حث الفتيات على هذا الجهاد واعتباره أفضل وسيلة لجهاد المرأة ضد النظام السوري، ومن بين الشروط المطلوب توافرها في الفتيات المجاهدات بالنكاح هو ان تتم ال 14 من العمر أو مطلقة ترتدي النقاب أو الزي الشرعي، وقد اعتبروا ان هذا الجهاد هو جهاد في سبيل الله وفق الصيغ الشرعية يخول للعاملة به دخول الجنة !! وبحسب الموقع اللبناني فإن فهذه الأميرة أقنعت هؤلاء، بانه يجب ايجاد حل للمجاهدين، لكي لا يهربوا من المعركة وراء الشهوة، حتى أصبحت وكأنها تشرع الزنى علناً بين هؤلاء التكفيريين لمدة ساعة، إلى حد أنها تبرعت بأن تكون أول من يعاشر هؤلاء، وهنا تكمن الفضيحة الكبرى حولها، حيث تقول معلومات مؤكدة للخبر برس، أن هذه الأميرة، مارست الجنس وهناك صور وأفلام تفضحها، مع أبو محمد الحلبي المسؤول الشرعي لـ “جبهة النصرة” التابعة لتنظيم “القاعدة”، الذي قتله الجيش السوري. ويضيف: قامت هذه السعودية باعمال جنسية فظيعة جداً، حتى أن صورها بدأ يتناولها المقاتلين، وكأنها بائعة هوى، وعندما سألت هذه المرأة عن عملها حيث كان يجب محاكمتها، أدعت بانها مطلقة، وأنها تعمل هذا كأسلوب جهادي، فتمارس النكاح مع المقاتلين كي لا تتدهور نفسيتهم، لأن الجنس شيء أساسي في الحياة، وأنها تقوم بواجبها الشرعي تجاه الثورة، وعلى كل فتاة سورية وعربية أن تأتي وتتزوج أو تعطي نفسها للمجاهدين لكي يكونوا سعداء ودون مقابل، لكي يقاتلوا بقوة ضد نظام بشار الأسد المجرم القاتل، وأنا اتعهد بمبالغ مالية لكل من تمارس هذه الأعمال.
http://www.alhadathnews.net/%D8%A7%D...%D8%AF-%D9%81/
الحديث نيوز :
“الجنس الجهادي” حلال في سورية !
بتاريخ28 ديسمبر, 2012 في عجائب وغرائب تعليق واحد
أصدر الداعية السعودي محمد العريفي فتوى خاصة “تحل المشاكل الجنسية للمجاهدين” بعد اعرابه عن انزعاجه من حرمان “محاربي الإسلام” الذين يقاتلون في سوريا إلى جانب المعارضة المسلحة، من الملذات الدنيونية، موضحا أن الجهاديين منذ عامين لم يجتمعوا مع النساء.
وأباحت الفتوى زواج المتعة للمقاتلين في سوريا والذي أسماه العريفي بـ”زواج المناكحة” لساعات معدودة من سوريات، وذلك كي يفسح المجال لآخرين، مؤكدًا أن هذا الأمر يشد من عزم الرجال “المجاهدين” في سوريا، ويعد من موجبات الجنة لمن يقمن به شرط ان تكون الفتيات فوق الـ 14 عاما أو أرامل أو مطلقات سوريات.
من جانبهم، أعرب منتقدو فتوى العريفي عن غضبهم جراء هذه الفتوى كونها تبيح استغلال ضحايا الأزمة السورية، ما يعتبر اغتصابا.
وكان قد تم الكشف في ضواحي دمشق، في واحدة من الملاجئ، احتجاز مجموعة متشددة لـ 13 فتاة (8 منهم سوريات) و220 من الفتيان، لأغراض جنسية. إحدى المحتجزات التي لم تبلغ بعد 16 عاما، قالت باكية أن والدها ضحى بها مشاركة في “الجهاد”، لأنه لم يستطع المشاركة في العمليات القتالية مع المجاهدين.
http://www.alhadathnews.net/%D8%A7%D...1%D9%8A%D8%A9/
بعد جهاد النُكاح.. جهاد «الدبر» لحفظ نسل الجهاديين في سورية!
بتاريخ28 فبراير, 2013 فياخبار هامة, تحقيقات خاصة 3 تعليقات
خـاص: الحدث نيوز يبدو ان مسلّسل الفتاوى التي تثير الاشمئزاز مستمرة والتي يطلقها شيوخ الوهابية في سورية بحجة “الجهاد” حيث تحوّل الجهاد في هذا البلد لجهاد جنسي بأعضاء الامرأة اكثر منه جهاداً عسكرياً كما يزعمون. بعد جهاد النُكاح والذي راج مؤخراً بين افراد الميليشيات التكفيرية التابعة للقاعدة حلّ اليوم علينا جهاد آخر بأسم آخر ولكن بنفس المضمون تقريباً اطلق عليه اسم “جهاد الدبر” ينتشر في بعض مناطق ريف حلب الغربي والتي تسيطر عليها جبهة النصرة وجماعات اخرى. في التفاصيل التي امكن للـ “الحدث نيوز” الحصول عليها من مراسلها في حلب ظافر ياسين عن مصادر بأن هذا “الجهاد” الجديد يهدف إلى حفظ نسل “الجهاديين” في سورية وذلك عبر تعدّد الزوجات او الارامل اللواتي فقدت ازواجهن في المعارك، حيث يقوم “الجهادي” بالتزوج من 4 نساء بهدف الحصول على الاولاد، وبإستطاعته تطليق واحدة وتزوج اخرى ليبقى العدد الشرعي على ما هو عليه اي اربعة”. وتضيف المصادر انّ هذا الزواج رائج بين المقاتلين التابعين لجبهة النصرة و لواء الاسلام العاملين في ريف حلب الغربي، وبإمكان هؤلاء المقاتلين الحصول على الزوجات في هذه القرى التي باتت ارضية خصبة لهم ولافكارهم، في حيت يتم هذه الزواج بمهر قليل نسبة لما يقدمه المقاتلين من جهاد، حسب رأيهم، في حين يتم إقناع النسوة واهاليهن بأن ما يقومون به هو جهاداً ايضاً بأسم الدين وإعلاء شأنه. الاسم “اي جهاد الدبر” اعطاه لهم المصدر المعارض الذي زودنا به، مشيراً إلى انّ هذه الفتوى وضعت تحت اسم “زواج الحهاديين” فقط. الفتوى ايضاً قد حرّمت على الجهاديين الزواج من فتاة مندينة منقّبة، وبالتالي منعت على النساء في القرى الزواج من غير الجهاديين حيث تحوّل النسوة لرهائن وزيجات مستقبليّة لهؤلاء بقناعة او بغير قناعة والشمّاعة دوماً الفكر الديني المتطرّف. وفي قراءة قصيرة للـ “الحدث نيوز” عن طبيعة هذه الفتوى التي تضمن حفظ النسل للاستمرار بالجهاد المزعوم، وجدنا ان اليهود بفترة وجودهم القليلة جداً قي فلسطين ايام الملك “ملكي صادق” والتي سكنوا فيها كضيوف عمدوا لاستعمال هذه الطريقة بالزواج، اي التزوّج من بعضهم لحفظ نسلهم وصفاء دمهم، فيما اصبحت هذه الطريقة لدى اليهود عرفاً دينياً لا يسمح بمسه، ويمنع على اي يهودي التزوّج من غير يهودية، وفي حال تم ذلك يتم إعتباره “مهرطق” اي خارج عن الدين.
http://www.alhadathnews.net/%D8%A8%D...6%D8%B3%D9%84/