{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
observer
عضو رائد
المشاركات: 3,133
الانضمام: Mar 2005
|
RE: وفاة أوغو شافيز
الفلسطينيون يتوحدون حزنا لرحيل تشافيز
رام الله - دوت كوم - محمد ابو الريش - طغى خبر وفاة الرئيس الفنزويلي هوغو تشافيز على المزاج الفلسطيني العام اليوم الاربعاء، وتصدرت صوره المواقع الاولى في وسائل الاعلام والتواصل الاجتماعي، فيما اعلنت العديد من الجهات الرسمية والاهلية عن حزنها لوفاته.
وعبرت الفصائل الفلسطينية مجتمعة في بياناتها عن تعازيها للشعب الفنزويلي بوفاة القائد الأممي تشافيز، وقالت، "إنه عُرف بصلابة مواقفه الداعمة للشعب الفلسطيني وقضيته العادلة، ومناهضته للاحتلال الإسرائيلي، ورفضه للهيمنة الأميركية".
ونعى الرئيس محمود عباس، الراحل تشافيز، وقال ان "الشعب الفلسطيني فقد بوفاة الرئيس الفنزويلي هوجو تشافيز سندا قويا لنضاله العادل من أجل الحرية".
وأضاف في بيان بثته وكالة الانباء الفلسطينية الرسمية، "ان شعبنا الفلسطيني سيبقى وفيا لتشافيز وستبقى ذكراه محفورة في وجدانه عرفانا لمواقفه الشجاعة في دعم حقنا في اقامة دولتنا الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف."
من جهتها قالت حماس في بيان صادر عن مكتبها الإعلامي، "إنَّ تشافيز كان في حياته مناضلاً وداعماً للقضية الفلسطينية، مدافعاً عن شعبنا الفلسطيني وحريته"، مشيرةً إلى أنه وقف ضد الحرب والعدوان الصهيوني على شعبنا في قطاع غزة".
وأكد الامين العام للجبهة الشعبية الاسير احمد سعدات في برقية تعزية أرسلها لنيكولاس مادورو نائب رئيس جمهورية فنزويلا، و قيادة الحزب الاشتراكي الموحد أكد أن فقدان الرئيس تشافيز صديق شعب فلسطين والشعوب العربية، "يشكل يوم حزن وحداد للشعب الفلسطيني الذي لن ينسى وقوفه البطولي ضد عدوان وطغيان الاحتلال وجرائمه ووقوف فانزويلا وشعوب امريكيا اللاتينية مع النضال العادل الذي يخوضه الشعب الفلسطيني من اجل الحرية والعودة وقيام الدولة الفلسطينية .المستقلة وعاصمتها القدس.
وعبر الفلسطينيون عن تقديرهم للراحل،] حين رفع النشطاء صور تشافيز في المواجهات التي دارت اليوم امام سجن عوفر العسكري غرب رام الله، كما اعلنوا تنظيم وقفة حداد امام السفارة الفنزويلية، واقام اخرون بيت عزاء له في نابلس
ويأتي الاهتمام والتقدير بالراحل هوغو تشافيز كشخصية سياسية عالمية كان لها مواقف مشرفة مع القضية الفلسطينية، من ابرزها مقولته الشهيرة "قضية فلسطين هى قضية الشعب الفنزويلى، فنزويلا لكم، فنزويلا لفلسطين"، كما يسجل له خطوة طرد السفير الإسرائيلي من العاصمة كراكاس عقب حرب الرصاص المصبوب على قطاع غزة نهاية 2008 التى وصفتها فنزويلا بالمحرقة.
وتشافيز هو الرئيس الفنزويلي الـ61 ، وقد تولى الرئاسة منذ 2 فبراير عام 1999، ويعرف بحكومته ذات السلطة الديمقراطية الاشتراكية واشتهر بمناداته بتكامل أمريكا اللاتينية السياسي والاقتصادي مع معاداته للإمبريالية وانتقاده الحاد لأنصار العولمة من الليبراليين الحديثين وللسياسة الخارجية للولايات المتحدة الأمريكية.
وعلل الكاتب احمد رفيق عوض حالة الحزن والتضامن الشديد لوفاة الرئيس الفنزويلي هوغو تشافيز، بانهم يروا فيه، "بطلا ثوريا من العالم الثالث يقف الى جانب المظلومين و المسحوقين امام الامبريالية العالمية في الوقت الذي اختفت فيه معالم البطولة".
واضاف " هوغوا تشافيز شكل حاله جديدة اكسبته حب الفقراء والمظلومين ومنهم الشعب الفلسطيني الذي كان يميزه عن غيره من الشعوب الاخرى حيث انه سمح بزيارة الفلسطينيين لفنزويلا دون تاشيرة دخول، اضافة لانه دعا الطلاب الفلسطينين للدراسة في فنزويلا و قدم لهم تسهيلات جمة، من منح دراسية وغيرها كما قدم مطلق الحرية للجالية الفلسطينية بالعمل و الاستقرار و ممارسة النشاط الاجتماعي والسياسي في بلاده".
احمد راضي كان حد الشبان الذين حملوا صور تشافيز امام سجن عوفر، يقول " تشافيز له معزة خاصة لدي انا والكثير من الشبان الفلسطينين فهو الذي ثبت ايماننا ان الحق لا يضيع طالما ان هناك من يطالب به، مهما بغت قوة الظلم فلا بد للحق ان ينتصر و هذا ما اثبته هو في تجربته بحكم فنزويلا فبعد ما كان اسيرا اصبح حاكما لم تستطع كل المكائد السياسية ازاحته بل اعيد انتخابه مرارا وتكرارا".
|
|
03-07-2013, 11:03 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
مصطفى علي الخوري
سوري للصميم
المشاركات: 520
الانضمام: Mar 2011
|
RE: وفاة أوغو شافيز
(03-06-2013, 09:03 PM)salem mohamed كتب: تشافيز كان يظن أن كل من يعادي الولايات المتحدة يستحق أن يقف لجانبه دون رؤوية حقيقة من يدعون ذلك العداء
لم يترك ديكتاتورا الا ووقف معه
اعتقد أن هذا الكلام هو زبدة النقد الموجه ل تشافيز.
و هو يلخص نضاله السياسية، و أحلافه الإستراتيجية التي قام عليها حكمه، و ربما على حساب بلده.
سياسته تذكرنا كثيرا بسياسة الممانعة التي هلكنا بها حكام دمشق و أحلافهم، و بسياسة القذافي التي لم يفهمها احد. الشيء الوحيد أو الأساسي الذي سعى اليه طوال فترة حكمه هو معاداة الأمريكان على حساب شعبه.
الثروات التي تملكها بلده، كان بأمكانه أن تجعل منها جنة، و لكن ما هي النتيجة؟ بقيت بلده ممانعة للامريكان، و لكن فقيرة و معتمدة على الغير بكل شيء، من الطعام إلى الصحة إلى التعليم و حتى لحماية الرئيس المفدى.
رغم الثروات الطائلة ما يزال الشعب فقيرا، و الطرقات مهترئة،و البنية التحتية تحت مستوى التطور و الإدارة فاسدة، و الإجرام يصل أقصى حدوده حتى فقد الشعب كل مكونات الأمان.
سياسة تعتمد على معادات البعبع الأمريكي و عبادة الماركسية التي أثبتت فشلها المطلق. مثلا، عندما يحتاج بلده لأطباء أو لمدرسين، فبدل تعزيز نظام التعليم، يستورد أطباء و أساتذة جاهزين من كوبا.. خطوة يضرب بها عدة عصافير بحجر، فمن جهة يؤمن احتياجات حاضنته الشعبية التي لا ترى سوى النتائج الفورية عندما يحضر الطبيب و الأستاذ الكوبي إلى القرية لسد ثغرة.
و من جهة أخرى يؤمن قدوم أشخاص يحملون الفكر الماركسي و ينشروه بين الفئة الجاهلة من الشعب التي لا تستوعب حقيقة الخدمات التي يمكن أن يقدمها رئيس مخلص لبلاده، و لا ترى سوى الواجهة التي تدفعها للتصويت له..
سياسة عبادة الشخص، و وضع الشخص كصورة تمثل النظام السياسي هو ما تقوم عليه الأفكار الاشتراكية و الماركسية و أشباهها بعصرنا، من القذافي إلى الأسد إلى الزعيم الكوري أو الكوبي أو الصيني و أو ملالي إيران و غيرهم.
كل هذه الشخصيات تفهم شعبها، بشكل أو بأخر، أن الله خلقهم و كسر القالب و لا يوجد احد غيرهم يمكنه أن يمسك دفة الرئاسة و الممانعة.
|
|
03-07-2013, 10:33 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}