مجموعة صور لا يمكن التعليق عليها إلا بجملة من نوعية " بعد إيه يا بهايم يا ولاد الكلب " !

الصور دي عندنا في المحلة

(03-18-2013, 07:57 AM)فارس اللواء كتب:  الصور دي عندنا في المحلة

وحاتلاقيها في كل حتة يا فارس

حد يعمل عملتكم السوداء؟

(03-18-2013, 09:56 PM)jafar_ali60 كتب:  

(03-18-2013, 07:57 AM)فارس اللواء كتب:  الصور دي عندنا في المحلة

وحاتلاقيها في كل حتة يا فارس

حد يعمل عملتكم السوداء؟

المحلة علشان من يومها وهي ثورية...بلد معارضة بصحيح..

لكن الناس بدأت تفوق ياجعفر..

مرسي كله ليس إلا خطيئة من خطايا مبارك، فلولا مبارك وظلمه واستبداده لما اضطرت مصر إلى انتخاب أمثال مرسي.

هذا الحصاد من ذاك الزرع، ومن يزرع الزيوان فلا يظنن أن البيدر سيخرج منه الذرة.

(03-20-2013, 05:32 PM)خالد كتب:  مرسي كله ليس إلا خطيئة من خطايا مبارك، فلولا مبارك وظلمه واستبداده لما اضطرت مصر إلى انتخاب أمثال مرسي.

هذا الحصاد من ذاك الزرع، ومن يزرع الزيوان فلا يظنن أن البيدر سيخرج منه الذرة.

أزاى يعنى !!

هل كانت " النخبة " ممن وقفوا الى جوار مرسى وجماعة الأخوان مضطرة لانتخابه هو وجماعته والترويج لهم بين المصريين ؟!

كلامك لازال كما هو , حلقة فى مسلسل "أستحمار " المصريين , أو دفعهم للأستحمار .

كلامي لم يتغير ولن يتغير،

لا حل ولا نتيجة ولانهضة تحت الإستبداد من أي نوع.

والفرار من استبداد لآخر، والحنين لاستبداد قديم من أجل استبداد موجود ليس إلا ضربا من الكسل والخنوع.

قبل أن تدعو للطم وتدعو بالويل والثبور وعظائم الأمور لما يصنعه الإخوان، هل لي أن أسألك ما هو مشروعك السياسي غير الندب على أطلال الفرعون الساقط؟

هل تملك مشروعا سياسيا يدفع المفاسد ويجلب المصالح للناس، فأتى الإخوان فعطلوه؟

طبعا لا يعني هذا أن الإخوان ملائكة أو أنهم على خير، بل هم من أكبر الأخطار التي يواجهها الإسلام السياسي اليوم، وكذلك المجتمعات القائمة والمنطقة، لكن لا يمكن مواجهة خطرهم بالندب على أطلال الفراعنة، بل يمكن ذلك عن طريق تقديم مشروع سياسي عملي وجدي ولا يرتبط بمستبد سابق أو لاحق، ويتحدى الإخوان في الأمة وليس بالقوة، والناس ستتبع أي مشروع يجلب المصالح ويدفع المفاسد ويتفاعل مع مشاكلهم اليومية المتجددة، ولن تتبع غيره مطلقا.

أما أن تنسب لي أني أدعو إلى استحمار أحد، فسأترك هذه الكلمة هذه المرة من أجل ود قديم قد كان بيننا، ولم أظن أنك تواجهني بمثل هذا الكلام وأنت تعلم أنني لا أدعو لاستحمار أحد، بل أحمل على المستحمِرين والمستحمَرين.

(03-24-2013, 12:55 AM)خالد كتب:  كلامي لم يتغير ولن يتغير،

لا حل ولا نتيجة ولانهضة تحت الإستبداد من أي نوع.

والفرار من استبداد لآخر، والحنين لاستبداد قديم من أجل استبداد موجود ليس إلا ضربا من الكسل والخنوع.

قبل أن تدعو للطم وتدعو بالويل والثبور وعظائم الأمور لما يصنعه الإخوان، هل لي أن أسألك ما هو مشروعك السياسي غير الندب على أطلال الفرعون الساقط؟

هل تملك مشروعا سياسيا يدفع المفاسد ويجلب المصالح للناس، فأتى الإخوان فعطلوه؟

طبعا لا يعني هذا أن الإخوان ملائكة أو أنهم على خير، بل هم من أكبر الأخطار التي يواجهها الإسلام السياسي اليوم، وكذلك المجتمعات القائمة والمنطقة، لكن لا يمكن مواجهة خطرهم بالندب على أطلال الفراعنة، بل يمكن ذلك عن طريق تقديم مشروع سياسي عملي وجدي ولا يرتبط بمستبد سابق أو لاحق، ويتحدى الإخوان في الأمة وليس بالقوة، والناس ستتبع أي مشروع يجلب المصالح ويدفع المفاسد ويتفاعل مع مشاكلهم اليومية المتجددة، ولن تتبع غيره مطلقا.

أما أن تنسب لي أني أدعو إلى استحمار أحد، فسأترك هذه الكلمة هذه المرة من أجل ود قديم قد كان بيننا، ولم أظن أنك تواجهني بمثل هذا الكلام وأنت تعلم أنني لا أدعو لاستحمار أحد، بل أحمل على المستحمِرين والمستحمَرين.

دعمنا للفريق أحمد شفيق فى أنتخابات الرئاسة المصرية لم يكن دعما لشخص الفريق , أنما كان دعما لمشروعا سياسيا أعلن عنه الرجل وجاء الأخوان فعطلوه وسرقوا المنصب بتشويه الرجل وتزوير النتيجة لصالحهم !

نحن لا نروج ولا نحن لأستبداد قديم , أنما لدينا عقول تفكر ولسنا بهايم , والواقع على الأرض يقول أن نظام مبارك برغم ماشابه من أخطاء الا أن ايجابياته كانت عظيمة , وأعظمها على الاطلاق هو توفير الامن فى كل شبر على أرض مصر , أنا شخصيا سيارتى فى الجراج لها أكثر من شهرين لا أجرؤ على التحرك بها حتى أكلها الصدأ , وكل الطرق المؤدية للمنطقة التى أسكنها مقطوعة منذ ثلاثة أيام بفعل المتظاهرين الذين خرجوا لقطع الطرق اعتراضا على قتل مواطن وسرقة سيارته بعد القاء زوجته وأطفاله بالشارع , ومن يحاول المرور عنوة قام المتظاهرون بتحطيم سيارته , ولا أحد يعلم بشىء عن ذلك ولا الأعلام فاضى لتسليط الضوء على تلك الجريمة نظرا لكثرة الجرائم من هذا النوع حتى أصبح الأمر شىء عادى !

من لا يرى كل ما يحدث على أرض مصر الأن وهى فى أتجاهها الى السير فى طريق سوريا وهو ما حذرنا منه ابتداءا ومنذ عامين ثم لازال يحمل على مبارك ونظامه برغم أن الأحداث أثبتت صحة موقفنا فهذا لا يعنى الا أن هذا الذى لا يرى له أهداف أخرى ضد مصالح مصر وشعبها , والحمير فى بر مصر كثر وأستحمارهم من أسهل ما يكون .

جميل يا عاشق الكلمة،

مشروعك السياسي هنا هو التسبيح بحمد مبارك والشكر له، ولولا مبارك لما صرت ههنا. فاهنأ به، واهنأ بماض قد انقضى.

ولا إخالني أعود إلى ما كنا عليه، فالتجربة أثبتت أن الطغاة بعضهم أولياء بعض، والمنحبكجية بعضهم لبعض إخوة.

المشروع السياسي يا عمنا خالد ، هو مزيد من الزيت والسكر والارز