(06-14-2013, 12:09 AM)خالد كتب:  هؤلاء على اختلاف مشاربهم تجدهم يدا واحدة حين يكون الخصم هم العرب السنة، وإلا شو جامع الكاثوليك والبروتستنت والشيعة والعلويين والأرثوذكس سوا؟ شو جمع الشامي على المغربي؟

هذا هو تماما السؤال المحير و الذي يطرح نفسه . وهو شئ لا يخفى على من يتابع تيارات المواضيع المكتوبة هنا في النادي ، لكن هل المشكلة في العرب السنة وهم السبب في نشوء هذه الظاهرة ؟ هل معاداة العرب السنة حالة أو حالات فردية أم يجب علينا تعميمها كقاعدة ؟

(06-14-2013, 12:33 AM)Free Man كتب:  

(06-14-2013, 12:09 AM)خالد كتب:  هؤلاء على اختلاف مشاربهم تجدهم يدا واحدة حين يكون الخصم هم العرب السنة، وإلا شو جامع الكاثوليك والبروتستنت والشيعة والعلويين والأرثوذكس سوا؟ شو جمع الشامي على المغربي؟

هذا هو تماما السؤال المحير و الذي يطرح نفسه . وهو شئ لا يخفى على من يتابع تيارات المواضيع المكتوبة هنا في النادي ، لكن هل المشكلة في العرب السنة وهم السبب في نشوء هذه الظاهرة ؟ هل معاداة العرب السنة حالة أو حالات فردية أم يجب علينا تعميمها كقاعدة ؟

انا بجاوبك على هالسؤال المحير:
أكيد أكيد المشكلة في كل خلق الله ما عدا العرب السنة!!!

(06-14-2013, 12:40 AM)observer كتب:  انا بجاوبك على هالسؤال المحير:
أكيد أكيد المشكلة في كل خلق الله ما عدا العرب السنة!!!

الأن لا أحد لديه مشكلة مع العرب كقومية ولا مع السنة غير العرب لكن عندما تجتمع القومية العربية مع المذهب السني تنشطر أحد أكبر مشكلات القرن الحالي و الماضي " العرب السنة " ... هكذا هو الأمر أليس كذلك ؟

الموضوع عزيزي فريمان يتعلق بحالة الإنحطاط العامة التي أصابت المنطقة منذ القرن السابع الهجري.. هذه الحالة أصابت الجميع من مسلمين وغير مسلمين، سنة وغير سنة.

حالة الإنحطاط هذه تأزمت مع الزمن حتى تم احتلال المنطقة من قبل العدو التاريخي في حملة نابوليون على مصر، وما تلاها من هزائم وضعت المنطقة تحت نير المستعمر الغربي.

ما حصل أن الأمة بدأت تتنبه لواقعها وتستجيب محاولة تلمس طريق للنهضة، وتعددت الأبحاث والآراء، ونشأت الأحزاب والحركات الفكرية السياسية.
كانت الأمة مقسمة على المستوى الديني والمذهبي قبل ذلك، وشمل هذا التقسيم أيضا نمو عداوات تاريخية، وأيضا نمو قيادات طائفية ضيقة تعيش على حساب هذه العداوات التاريخية.

حين بدأت الأمة تتلمس طريقها، كان على هذه القيادات إما أن تسلم بالأمر الواقع الذي سيسحب البساط من تحت أقدامها وينهيها كطائفة، ولا يعني هذا إنهاء وجودها المذهبي والديني والثقافي. فيصير البطريرك أو آية الله أو شيخ العقل ليس له أي وظيفة خارج معبده وطقوسه المتعلقة بالشؤون الروحية حصرا. أو أن يظهروا بمظهر العداء للحركة العامة نحو النهضة وهو أمر خطر جدا لمن يجريه من الأكثرية، فبالحري أن يكون قاتلا لمن يجريه من الأقليات. أو أن يدخلوا فيما دخل فيه الناس ليفسدوه من باطنه. وهو ما حصل.

الأكثرية السنية تختلف عن هذه الأقليات بشؤون عدة، ولسنا هنا بمعرض الحديث مين دينه صح ومين دينه غلط، وسائر السوالف تبع عقائد وأديان.
الأكثرية السنية ليس لها خصومة مع الماضي، بل الماضي بالنسبة لها مصدر فخر، على خلاف كل الطوائف المتساكنة مع هذه الأكثرية.
الأكثرية السنية لا يوجد فيها رجال دين، ولا تأبه بمن يتصدى لهذا المنصب، وقياداتها كانت دوما مدنية.
الأكثرية السنية متصالحة مع الأيديولوجيات، فإسلاميوها إسلاميون، وعالمانيوها عالمانيون، وملحدوها ملحدون، إلخ...
الأكثرية السنية لا يوجد عندها خطر وجودي، ولا يخطر على بال عامتها أنه سيأتي يوم ينقرضون فيه من الأرض.
الأكثرية السنية ليست بحاجة لسند خارجي ليثبت وجودها أو ليحفظ لها أنها أكثرية.
وأسباب أخرى كثيرة.

طبعا لا يعنيني في هذه اللحظة ما هي حسنات وسيئات العرب السنة، كل هذا ليس وقت بحثه اليوم، فكل فجر وله أذان كما قال المثل. يعنيني الآن أن أي دولة تحتاج عصبية لتقوم ولتستمر، ولا يوجد عصبية صالحة لهذا الأمر في المشرق إلا العصبية العربية السنية لو فعّلت. صحيح أن الدولة تحتاج أيضا فكرة تقوم عليها لكن هذا من الممكن أن يكون المرحلة الثانية بعد الخلاص من المستبدين.

هل تتعاطى شيء ما زميل خالد؟ اي نهضة بدأت الامة تتلمس طريقها و اي واقع بدأت الامة تعيه؟!! يا رجل الامة في الدرك الاسفل من بين الامم لا يشغلها الا بول البعير و حور العين!!
نصيحة، لا تتعاطى افكار حزب التحرير، فهي الداء لا الدواء!

عم بتعاطى أفكار حزب التحرير بعد الغدا، وأفكار سيد قطب قبل العشا، وعلى الفطور عم بتروّق على أفكار محمد عبدالوهاب. والعصرونية مجموعة من أفكار المودودي. وأحيانا بعمل سناك بنص الليل على أفكار حسن البنا.

عجبك هيك؟
لك صحيح، بتعرفلك شي حدا سني كويس وما بتزعل منه الأقليات حتى أقراله؟ غير ميشيل عفلق طبعا.

نرجع للموضوع المفيد، وهو ركوب الأقليات على الأمة لتدميرها، للانتقام من ثأر تاريخي مخضب بهولوكوست مرسوم في أذهانهم.

(06-14-2013, 04:30 PM)خالد كتب:  عم بتعاطى أفكار حزب التحرير بعد الغدا، وأفكار سيد قطب قبل العشا، وعلى الفطور عم بتروّق على أفكار محمد عبدالوهاب. والعصرونية مجموعة من أفكار المودودي. وأحيانا بعمل سناك بنص الليل على أفكار حسن البنا.

عجبك هيك؟

آها اذا عرف السبب بطل العجب، اذا فالسموم الفكرية التي تتعاطها هي المسؤولة عن تغيبك عن ارض الواقع!!!

اقتباس:لك صحيح، بتعرفلك شي حدا سني كويس وما بتزعل منه الأقليات حتى أقراله؟ غير ميشيل عفلق طبعا.

نعم اعرف و هم كُثر و الحمدلله، و منهم حتى رجال دين لا يعرف الكره طريق لقلوبهم، منهم الشيخ عدنان ابراهيم امام النمسا، و عدد لا بأس به م الائمة من الذين استنكروا دعوة القرضاوي للارهاب و التخريب في سوريا.

اقتباس:نرجع للموضوع المفيد، وهو ركوب الأقليات على الأمة لتدميرها، للانتقام من ثأر تاريخي مخضب بهولوكوست مرسوم في أذهانهم.

الشيء الوحيد الراكب الامة هو جهل ابنائها!

الارهاصات الاولى لبدء الامة في تلمس طريق نهضتها:

جهاد النكاح في سوريا

في اليوم 3-4 ارهابيين في اليوم للمرأه الواحده

ضبط جدول للنكاح في سوريا في مدينة القصير

(06-14-2013, 09:51 PM)observer كتب:  الارهاصات الاولى لبدء الامة في تلمس طريق نهضتها:

جهاد النكاح في سوريا

في اليوم 3-4 ارهابيين في اليوم للمرأه الواحده

ضبط جدول للنكاح في سوريا في مدينة القصير

يااااه غلطة الشاطر بألف و نسفت كل مصداقيتك بوضعك لهذه الصورة التي يستطيع ولد صغير أن يكتب مثل هذه الورقة و يلتقط صورة لها وينشرها

مجرم بحق نفسه من يستغبي محاوريه

يا سلام يعني وقفت على هذه الصورة؟! يا رجل هناك فقه كامل عن النكاح، المحرك الرئيسي للارهاب الذي اخذت الامة عن طريقه ''تتلمس نهضتها''!