(08-19-2013, 07:59 PM)الإبستمولوجي كتب:  "الإنقلاب" هو "الإرهاب" ؛ أو "الإنقلاب" فرع من "الإرهاب" إذ لا "انقلاب" بلا "إرهاب" ؛ و "‏الإنقلاب‎"‎ كما "الاغتصاب‏"‏: هناك من يقاومه؛ وهناك من يشتهيه ؛ فأيهما أنت ؟

‏"‏الارهاب‏"‏ هو "الانقلاب" ؛ أو "الإرهاب" هو من اسباب "الإنقلاب" إذ لا "ارهاب" بلا "إنقلاب" ؛ و "‏الإرهاب‎"‎ كما "الاغتصاب‏"‏: هناك من يقاومه؛ وهناك من يشتهيه ؛ فأيهما أنت؟

اذا كنت من اولي الالباب، فاجابتي على سؤالك موجودة بين السطور، اما اجابتك على سؤالي، فنعرفها مسبقا، يا صاحب السيارات المفخخة.

(08-20-2013, 02:50 AM)ابن فلسطين كتب:  

(08-19-2013, 07:59 PM)الإبستمولوجي كتب:  "الإنقلاب" هو "الإرهاب" ؛ أو "الإنقلاب" فرع من "الإرهاب" إذ لا "انقلاب" بلا "إرهاب" ؛ و "‏الإنقلاب‎"‎ كما "الاغتصاب‏"‏: هناك من يقاومه؛ وهناك من يشتهيه ؛ فأيهما أنت ؟

‏"‏الارهاب‏"‏ هو "الانقلاب" ؛ أو "الإرهاب" هو من اسباب "الإنقلاب" إذ لا "ارهاب" بلا "إنقلاب" ؛ و "‏الإرهاب‎"‎ كما "الاغتصاب‏"‏: هناك من يقاومه؛ وهناك من يشتهيه ؛ فأيهما أنت؟

اذا كنت من اولي الالباب، فاجابتي على سؤالك موجودة بين السطور، اما اجابتك على سؤالي، فنعرفها مسبقا، يا صاحب السيارات المفخخة.

الدولة بأبسط مفهوم هي "عقد اجتماعي" يتنازل فيه المواطنون عن إراداتهم لقاء أن تقوم الدولة يضمان أمنهم وحقوقهم وما يحفظ كياهم ؛ لكن عندما تتخاذل الدولة عن حماية مواطنيها ؛ بل وتنخرط في عنف سياسي فتتواطأ مع طرف ضد طرف ؛ يصبح من حق الطرف المعتدى عليه استرداد إرادته ليتكفل بالدفاع عن نفسه.
عصر "المسيح" انتهى ؛ لن يعود الزمن الذي تضربني فيه على خدي الأيمن لأدير لك خدي الأيسر. لذلك لا داعي لأن تضربني ثم تبكي وتسبقني وتشكي .
هذه قطعانكم المستودرة من عصور ماقبل التاريخ : بالسواطير والسيوف ؛ تقتل بدم بارد ؛ برعاية "رجال الأمن" في بلد أفقدوه أمنه. فماذا تتوقع ؟ أن تسوقوا الناس كالنعاج إلى المسلخ دون مقاومة ؟
سلميتكم وحفاظكم على الأمن ومفهوم الدولة يلخصه هذا الفيديو :

لماذا لا يعرضون مثل هذه الفيديوهات في فضائيات إعلام أولاد الرقاصة ؟

(07-06-2013, 03:53 AM)الإبستمولوجي كتب:  إن كان احتكام بعض الإسلاميين إلى السلاح يُعدّ عند البعض "إرهابا" فماذا نسمّي احتكام العلمانيين في مصر إلى الدبابة وسلاح الجيش لمصادرة إرادة شعب ؟ لا عنوان لذلك سوى أننا أمام "إرهاب" دولة.
وبوجه آخر ؛ إن كان يحق للبعض أن يُسقط رئيسا شرعيا للبلد بالإستعانة بالسلاح ( الجيش ) فلماذا لا يحق للإخوان المسلمين ولأنصار الدكتور مرسي أن يحتكموا كذلك إلى السلاح ؟
إن كان للبعض حق الإحتكام إلى السلاح لأجل حماية مشروع مجتمعه ؛ فليكن هذا الحق متساويا عند الجميع ؛ لذلك لا يجب أن يصف أحد ما لجوء الإسلاميين إلى السلاح على أنه "إرهاب" لأنهم إنما أزيحوا عن الرئاسة بالسلاح و"إرهاب" الشاويش السيسي الذي خرج علينا يهدد رئيس جمهورية بـ48 ساعة كأنما كان يفاوض مطلوبا محاصرا على تسليم نفسه.
ماجرى في مصر لن يعني إلا سقوط خرافة "الديمقراطية" في بعض الدول العربية وعلى رأسها مصر ؛ كما لن يعني إلا تهافت التسويق العلماني للديمقراطية ؛ فالبعض يريد ديمقراطية على مقاس كيلوت إلهام شاهين أو سما المصري.
لم يسقط مرسي بل سقطت خرافة الديمقراطية في مصر بعد أن فقدت أهمّ ركيزة في بنائها النظري وهو "حكم الشعب" ؛ وهذا لن يخدم إلا التنظيمات الجهادية الراديكالية مثل تنظيم القاعدة ؛ لأن الحدَث أثبت بالفعل أننا أمام نخب لا ترى بأسا في مصادرة إرادة الشعوب بقوة السلاح.

http://www.nadyelfikr.com/showthread.php?tid=50468&pid=1026874088#pid1026874088

إذا كان الأمن والسيسي وجيشه والقضاء بهذا السوء، فلماذا تغزّل بهم مرسي نفسه في عدة مناسبات، منها خطابه الأخير؟ ولماذا غدر الإخوان بمن تعرض للقتل من الأمن في الإتحادية ومحمد محمود وغيره من أجل التملُّق للأمن "الفاسد"؟ ألا يُضاف هذا الى قائمة فشل خلافة مرسي؟

بالنسبة للعنف ضد المدنيين فهو مرفوض بغض النظر عن الفاعل، ولهذا كان هذا الموضوع (الذي تتعامل معه حضرتك بطفولية وانتقائية ورُبع عين مفتوحة)، ومبدأك مرفوض، فإقرأ وتعقّل ماذا يقول لك المسيح السلفي عليه السلام:

اقتباس:دعا حزب النور والدعوة السلفية مجددا في بيان مشترك لعودة "جميع الأطراف" لمائدة المفاوضات واصفا عقد جلسة مجلسة الأمن بشأن مصر فجر اليوم بـ"ناقوس خطر" يحتم على جميع الأطراف أن يقدم كل شيء من التنازل من جهته.

وأكد البيان على أن التظاهر السلمي لمن اختاره طريقًا للتعبير عن رأيه حقا مشروعا "شريطة الالتزام التام بسلميته ودون التورط في العنف أو في حمل السلاح سواء الناري أو الأبيض ولو على سبيل الردع".

واكد البيان أن حمل المتظاهرين للسلاح يؤدي حتمًا إلى استعماله "وهو ما يزيد من حمام الدم، وهذا يعني أن الخروج في مثل هذه الحالات مفسدة شرعية تزيد على أية مصلحة يرجوها الخارج فيها من ورائها، ويستوجب النهي عن الخروج فيها مراعاة لحرمة الدماء".

كما أشار بيان الحزب والدعوة السلفية إلى ان الالتزام بالسلمية هو التزام قانوني وأخلاقي بالنسبة لمعارضي الحكم الحالي، ولكن الحكومة مطالبة وبشدة بنزع سلاح الجماعات المؤيدة لها، مثل "جماعات البلاك بلوك"، وغيرها كما قال.

وندد الحزب باستهداف قوات الجيش وأقسام الشرطة ومديريات الأمن، والمنشآت العامة والخاصة والكنائس بالحرق أو بغيره "وهو ما يخالف ما يُلزم الإسلام المسلم به من الوفاء بالعقود ومراعاة المصلحة العامة".

وأكد البيان على أن الجيش المصري هو الجيش العربي الوحيد المتماسك في منطقة الشرق الأوسط "والمصلحة الإسلامية والعربية والقومية العليا تحتم على الجميع الحفاظ عليه وعلى قواته، وطي أي خلاف سياسي أمام هذه المصلحة العليا".

سؤال أخير على الماشي، بما أنكم بهذه الرجولة في سوريا ومصر وكل مكان، ولا تسكتون عن الحق، وتردون الصاع بصاعين، فلماذا لا نرى مراجلكم من أجل تحرير الأقصى، الذي تُرفرف على أسواره أعلام نجمة داوود الزرقاء؟

اشتم عباس وقول الحدود مغلقة. الجواب معروف.