بالأرقام ..... الإخوان اتمسحوا ...

نسبة المشاركة حوالى 50 % ودا أعلى رقم فى تاريخ أى استفتاء بمصر

فى استفتاء 19 مارس 2011 كان المشاركين = 18,537,954
فى استفتاء دستور 2012 كان عدد المشاركين = 17,058,317
فى استفتاء دستور 2014 عدد المشاركين = حوالى 23 مليون

الأهم بقى وركز معايا

نسبة الموافقة على دستور 2012 = 63% وافق 10,639,911
نسبة الموافقة على دستور 2014 = 95% وافق 22 مليون

==الموافقون أكتر من الضعف==

يعنى من الآخر أى إخوانى يلم نفسه ويحترم الشعب اللي صابر عليه لحد دلوقتي

خالد رفعت

الف مبروك يا مصر
القوا بالاخوان فى الزبالة
فهى مكانهم الطبيعى

تكبييييييير
بس عن جد هذه المرة

عقبال حزب الدعوة وجماعة الولي الفقيه.

بس برحمة ضميركم، على فرض إنه كان في هيك شي من أول...

كنتم متوقعين نتيجة ثانية؟

يعني عن جد، مو بتشبه نتيجة 100% تبع صدام؟

قال 95%

عن جد يعني جد، إن كان رب العالمين جل وعلا، ما آمن فيه إلا 25% من هالعالم، ولله المثل الأعلى.. شو هو هالدستور يللي وافقوا عليه 95% ؟
لو الرقم بين السبعين والثمانين، كنا قلنا تزوير ضربة معلم، بس 95% كثيرة، واسعة، وتخينة..

بزماناته واحد راح على الكوفة، مسكين طلعوا مصوتين ضده 95% كمان، وقتلوه وقتلوا ولاده وشردوا بناته...

جريدة لوموند ديبلوماتيك الفرنسية : " في ‫#‏مصر‬ أنت حر في أن تقول رأيك .. بشرط أن يكون نعم"

كان هذا هو العنوان الذي اختاره الكاتب الصحفي آلآن جريش في جريدة لوموند ديبلوماتيك. و قال الكاتب الصحفي أن النتيجة التي تفوق الـ٩٨ ٪، تذكرنا بأيام التعديلات الدستورية في عهد مبارك عام ٢٠٠٥ و ان كان هذا الاخير قد اكتفي بنسبة ٨٣٪ .

و الاعلام المصري استخدم نفس التعبيرات التي كانت سائدة في عهد مبارك مثل العرس الديمقراطي. و قال الكاتب الصحفي ساخرا "هو عرس نعم لكن ديمقراطي هذا مشكوك فيه .. و حسب التوقعات فالمشاركة لن تتعدي الـ٣٥٪ بالرغم من الاموال الطائلة التي صرفت علي الدعائية الإعلامية."

و يري الكاتب أن نص الدستور ليس هو المهم، و لكن الأهم تطبيقه فمثلا التعذيب مجرَّم في جميع الدساتير السابقة، لكن هذا لم يمنع أنه قد تضاعف حاليا خاصة ضد الإخوان المسلمين. أما حرية التعبير المكفولة في الدستور فليس لها مكان علي أرض الواقع.

أما ما يخص الاستفتاء نفسه فكل الصحفيين قد شاهدوا الانتهاكات الدعائية التي تواصلت حتي داخل اللجان نفسها. و جاء هذا الاستفتاء ليهدم مباديء الإستحقاقات الإنتخابية السابقة بعد ثورة يناير التي تميزت بالتعددية و حرية الرأي، فهل سيقف المصريين عند هذه المهزلة الانتخابية التي حدثت يومي ١٤ و ١٥ يناير الجاري. هذا حوله شك كبير.

نعم إتمسحوا , كل نتائج التصويت خارج مصر تثبت ذلك, الصحافة الغربية وظيفتها التحريض وخاصة الفرنسية الخادمة الخدومة لإسرائيل وأمريكا

لأصحاب العقول : هتيجى منين " لأ " إذا كان الإرهابيين مقاطعين الإستفتاء وحزب النور السلفى يحشد ويروج بنعم للدستور ! بعد ذلك من سيصوت بلا ونسبتهم كام فى ظل وجود إجماع شعبى على خارطة الطريق؟لا جدوى من نقاش الأغبياء .