مين الخرى يللي كان بدو يحاكم آية الله الملا أردغان؟

على خلاف العرصات،

نحن نرى أن السلطة حق للناس، وليس حق لرجل مختبئ مدري وين، ولا حق للدبابة والبسطار العسكري، ولا حق لمن يلبس عمامة أو له حمامة.

السلطة حق للناس، وللناس وحدهم حق تجليس من يريدون على كرسي الحكم، ولهم نزعه إن شاؤوا، فالقوي الأمين قد يضعف حينا وقد يخون حينا، وهذا يرجع لأصحاب العقد أن يبقوه أو ينزعوه.

هذا الشيء لا يفهمه العبيد، ولن يفهموه، فقد قال فيهم الشاعر قديما : العبد ليس لحر صالح بأخ ـــ لو أنه في ثياب الحر مولود

طبعا كرمال أشباه الأميين يللي قاعدين بكندا، العبد لا علاقة لها باللون الأسود هنا، العبد متعلق هنا بالنفسية، نفسية العبد، العبد الذي لا يرى أن يصنع خيرا إلا أن يؤمر، ولا يرى لنفسه في هذا الخير نصيب بل هو لسادته، وحين يقوم به فإنه يقوم به على مضض وتكاسل ولكاعة يستوجب جلده كل حين.

هذا العبد ينصرف للسيء طويل اللسان رفيق كامل، وينصرف لرفقائه أيضا، عبيد يرون الأسد أو الخامنئي أو حسن نصر أربابا يجب أن تتبع حتى إلى الهاوية، وهو كلام لا ينصرف عندنا معشر الأحرار، فنحن نرى الجيد في أردوغان ونرى السيء فيه أيضا، ونرى الجيد في ميركيل ونرى السيء فيها، لا يوجد لدينا هبل ولات وعزى مثل الذي لدى هؤلاء العبيد، يتبعونه أخطأ أم أصاب.

ومن الجيد أن أردوغان قد فاز بالانتخابات، لأنني صراحة لا أعرف أين السيء في سني حكمه الطويلة إلا أنه قد وصلها وفق دستور بانتخابات لخدمة شعبه، ولخدمة السوريين أيضا.

عفارم أردوغان بي، تشوكوزال.

ملا رحمة
للاسف اتفق معك في ان ثورة الشعب السوري المطحون ركبها المنيوك والمممحون واصبح كل لقيط ساقط يتحدث باسمها وكثيرون عفا عنهم العرصة واخرجهم من السجون وهم بالاصل مجرمين ، هذه ثورة يعني فوضى يستطيع اي شخص ان يقول انا ثائرا وينسب افعاله للثورة وهو بالاصل مجرم خريج سجون ، واتفق معك ايضا في ان لا قيادة واعية تواكب الثورة وتقودها وبانني. كمواطن ارى الملايين مثلي لا نقيم لهم وزنا ونستحقرهم اكثر من استحقارنا للنظام .
لكن احمل النظام لاغيره فبدل ان يقوم باستيعاب الحراك والانقلاب على نفسه والتكيف حسب المرحلة وقيامه بقيادة هذا الحراك وجعله يصب في مصلحته ومصلحة الوطن وقطع الطريق على الناتو وقطر وبندر واردوغان قام بتخوين الشعب وقتله واعتقاله وتشريده وحصاره ، فانت مهما ادعيت فهمك للواقع السوري ستبقى لا تعلم ما يحصل فعلا نظامنا ليس نظام حكم ولا منظومة تعمل لقيام وطن او بناء مؤسسات بل عصابة مجرمة تعمل وعملت على زعزعة وتفكيك الوطن واللعب بالنسيج الاجتماعي وزرعت الحقد والفتن والثار ، كثيرون ينتظرون على الدور انتهاء الازمة بانتصار النظام او سقوطه ليتاح له الفرصة بالانتقام
مااراه في حزبك وتنظيماتك والويتك ليس منع تدمير سورية كما تقول فالنظام دمرها فعلا وهم يكملون على ما تبقى منها
سورية تدمرت ، وانتهى الامر فلم ينجح حزب الله بانقاذها بل يعمل على تدمير الامل الوحيد ببقاء شعبها بعيد عن الطائفية رغم محاولات العصابة الحاكمة من نشر ثقافة الموت لمن يعارضها عبر تخوينهم وهدم التجانس والتقاهم بين فئات الشعب واغراق الشعب السوري بالطائفية التي ستحرقنا جميعا وجاء حزبكم ليكمل المهمة
ان قتلتم كل الشعب السوري ماعدا الطائفة الكريمة ساعتها ستكون مقاومتكم بخير وستنتصرون

عن أية طائفة كريمة تتحدث يا نضال , بعض القرى خسرت معظم شبابها, الثورة المضادة هي التي أججت الطائفية من تابوت وبيروت ولوا
لا ينكر أحد وجود طائقية مقننة في السابق ومن كل الطوائف , فصاحبك خالد يعتبر العلويون قرود وهذا النوع من الحقارة الدنيئة موجود قبل أن يكون للطائفة وجود قوي في السلطةوقبل حوادث حماه , يا أخ أنا أعرف ما يدور من وشوشات وهمسات طائفية بغيضة منذ أن كنت في مدارس حمص في الأحياء القديمة ورفاقي كانوا من جميع الطوائف أزور بيوتهم ويزوروا بيتي ,فهل يكفيك هذا..وبما لأنهم يساريين ومثقفين فكنت من خلالهم تعرف منهم كل أنواع الحديث الطائفي وفنونه.
أخي النظام له جماهيره وهي من كل الطوائف, وشعبيته أقل فقط عند الجمهور الذي أشبع بالتحريض الطائفي .. هذا هو الواقع!
الحقيقة الثانية هي أن معظم الناس تحمل النظام المسؤولية من زوايا مختلفة, وتختلف في طريقة الحل لكنها جميعا موال ومعارض تتفق أيضا في أنها لم تعد تريد هذه الثورة المضادة والتي جائت بجراد التكفيريين وليس بالحرية فلنعمل على مقاومة هؤلاء الذين يريدون إستمرار نزف الدماء وإلحاق سوريا بتركيا أو إسرائيل , النظام أخذ المبادرة بمسألة المصالحة والناس مع هذا الإتجاه.
أما المعارضون الوطنيون فهم من يجب علينا حمايتهم والمطالبة بإطلاق سراح المعتقلين منهم وأيضا المعتقلين تعسفيا

كلامك يا نضال يحمل كل التناقضات
فانت من ناحية تعترف بخيانة و عمالة و رذالة القيادة المعارضة التى ركبت الثورة و جعلتها فوضى و مصير الشعب السورى لعبة بيد الجاهليين العربان
و فى نفس الوقت تلوم حزب الله لانه لم يقف الى جانب هذه القيادة الخائنة المجرمة من المعارضة
و تلوم حزب الله انه لم ينجر و ينضحك عليه مثلكم ؟؟؟؟
و تلومه لانه يدافع عن نفسه من طائفيين حاقدين يتحالفون مع الشيطان لسحق الطرف الاخر و مستعدين يدمروا بلدهم تعصبا للطائفة او لعيون اسيادهم

يا رفيق فيق
لا يمكن علاج حالة مرضية الا بتشخيص الداء ، وانت تعلم ان مرض سورية ليس التكفيريين وماهم الا احد الافرازات التي زادت بالوضع الصحي تعقيدا نظرا للعلاج الخاطئ الذي اتبعه النظام .
النظام بعقلية العصابة التي تريد الاستمرار بالحكم عن طريق القتل والتعذيب وبث الرعب والخوف في قلوب الناس لن تستطيع ايجاد حل اخر لان اي حل سيفضي الى رحيلها بالنهاية
فاججت الطائفية واستأثرت بطائفة جعلتها رأس حربة لحربها على باقي الشعب فاصبحنا نرى الرقص على الجثث والاحتفالات لسقوط حتى المدنيين من هذا الطرف او ذاك
قد لا تصدق ان قلت لك بان السني المتعاون مع النظام لن يكون له مكانا بين اهله ومجتمعه في سورية بعد النظام

انت لا تحمل النظام كامل المسئولية لما يحصل وحصل في سورية لان الزمن يتوقف عندك عندما تستحضر المؤامرات والناتو والوهابيين والعصابات وتجد نفسك مؤيدا للنظام في حربه للقضاء عليهم بينما انا ارى بان النظام مسئول عن وجودهم فلو لم يكن له هكذا اعداء لصنعهم بيديه

طول عمره النظام يدعو العالم لمعالجة اسباب انتشار الارهاب وذلك بالقضاء على الظلم وانهاء الاحتلال وليس بالحرب ولكن عندما طالبه الشعب بالقضاء على الفساد اعلنها حرب على الشعب وجعل منه ارهابيا يريد استئصاله بدل القضاء على اسبابه

التكفيريين لحد الان هم من يقاتل الجيش الحر ويقتل منهم ويفتك بهم فوجودهم ضرر على الثورة اكثر من النظام فحاجتك رمي كل من عارض النظام بهم وتحميله وجودهم وكأنهم هم من احضروهم ، فالنظام فتح حدود بلاده لعصابات تدعمه وجعل من الوطن ساحة مفتوحة لحرب الاخرين على ارضه ورهن الوطن وقراره لايران وروسيا فلا يلوم العصابات ان فعلت عشر ما يفعله
اشارك من موبايل لذا اجد مداخلتي ينقصها الكثير من الشرح والتفاصيل

خالد
قبل ان تتكلم عن العبودية و العبيد
فانتم عبيد العبيد
انتم عبيد العربان و العثمانيين اللى رح يطعموكم خازوق بعد خازوق كما وعدتكم دائما (الوعد الصادق ) و اعدكم مجددا
اذا بتكون حر و شريف و تمشى على الصراط المستقيم فلا يعيبنى ان اكون عبدا لك ، و العبد هنا هو التابع و الخادم و المطيع و ليس بمفهومها الغبى ، و خدمة و اتباع الحر تقود الى الحرية
بينما انتم عبيد للعبيد و لن تصلوا الا الى العبودية ثم العبودية ، و تاكلوا الخازوق بعد الخازوق ، حتى تتعودوا على الخوازيق ، و ما رح تعرفوا تناموا الا بعد ما تاكلوا الخازوق اليومى

يا علي نور
المعارضة كما قلت وازود ومن قال لك انني اريد من حزب الله لا سمح الله بان يقف الى جانبهم ويدعمهم هل انا غبي لهذه الدرجة حتى افكر بهذا!

انا تمنيت لو بقي على الحياد وانحاز على الاقل للشعب او ليته سكت ، انا ادين اشتراكه بحرب مع النظام على الشعب السوري المعارض له، سيبك من حكاية الوهابيين والتكفيريين
فالغباء هو انكم صدقتم نظام الممانعة بانه يقود حربا على الارهاب التكفيري وقفزتم لمناصرته دفاعا عن وجوده ووجودكم بينما الذي يقتل ويعتقل ويدمر بيته هو هذا الشعب الذي تدعون حمايته زورا وبهتانا .
انا ارى بان تدمير خمسمائة منزل ومقتل الف مدني وتشريد عشرة الاف مقابل مقتل خمسة عناصر للجيش الحر بمثابة حرب ابادة على الشعب لا على الارهاب واي كلام اخر هو عهر وكذب

انا نفسي حدا يجاوبني بصراحة اي دفاع عن وجود واي انتصار سيحققه حزبكم وهو غدا عدوا لعشرين مليون سوري ، ان لم يعلن العداء لهم فهم اعلنوه ، فاذاكانت مقاومة حزب الله لاسرائيل نجحت بفضل حاضنته الشعبية في الجنوب فستجدون في كل بيت سوري ارهابي لمقاومة حزب الله وخلفه حاضنته اهله وعشيرته

نضال
حزب الله تدخل فى القصير و تدخل فى يبرود و القلمون
لا تفصل هذه المناطق عن لبنان سوى بضعة كيلو مترات
فكيف بدك اياه يوقف يتفرج ؟؟؟؟؟؟؟
انت تعترف بان المعارضة المسلحة غير شريفة و اعنى بذلك القيادات على وجه الخصوص
و صواريخ المعارضة المسلحة صارت تطال البقاع ، و المفخخات تدخل الى بيروت و الضاحية ، و فى لبنان مليونين سورى الله اعلم كم عدد الخلايا النائمة وسطهم ، عدا الوهابيين اللبنانيين و الفلسطينيين ، و عدا الاجانب الوهابيين الذين تسللوا الى لبنان
طيب يعنى لو حزب الله بقي على الحياد يتفرج بكون اكبر حمار فى التاريخ
الثورة السورية لم تخف طائفيتها منذ اليوم الاول ، و ابسط دليل هو الهتاف للعرعور فى معظم المظاهرات ، و دخيل قلبك ، العرعور شو بيعرف بالدين غير التهجم الطائفى و التكفير الطائفى ؟؟؟؟
عدا عن ذلك تم الاعتداء على المقامات و المعتدون معروفون و هم من المعارضة المسلحة و تم الاستهداف الطائفى لقرى شيعية و باعتراف المعارضة المسلحة و الافتخار بذلك
يعنى لا افهم كمية الغباء و الاستحمار اللازمة ليبقى حزب الله متفرجا و محايدا فى مثل هذا الظرف

نضال, ااتآمر داخلي وخارجي وطائفي, أي دولة تهتم أمريكا بتدميرها يتم إرسال لتكفيريين إليها وأخالفك تماما في أن الوهابيين يختلفون مع المسلحين بل بل ربما بعضهم وهذا أمر طبيعي,
بالسبة للإصطفاف , هذه الثورة المضادة لم تكن ثورة طبقية بل أججت طائفيا والتأجيج الطائفي هو تأجيج مدروس وليس ردة فعل! , إذن الناس كلها تعرف مسؤولية ممارسات النظام المنفعية المباشرة وهذا ما لاينكره لا مؤيد ولا معارض , لكن من يؤيد الدولة الآن هم من كل الطوائف (وحدة وطنية طوعية ) وهذا ما نلاحظه في حلب وحمص ودمشق والقرى والبلدات المعروفة بنسبة التعليم المرتفعة والدخل الجيد, بينما ،استخدمت القوى الهمجية فقراء ريف حلب بعد أن حرقت ودمرت مصانعم وقوت يومهم كي تجعل منهم مسلحين مأجورين أي براتب
إذن على بساط أحمدي معظم الأقليات اقومية والدينية إضافة "للمكون السني "لا تعارض كيان الدولة السورية وتركيبتها بل تطالب بالإصلاح.

بينما سيتضح شيئا فشيئا وبعد إنجلاء الأزمة وعودة الناس لبيوتها وأرزاقها من هو المسؤول الحقيقي ومن مضى في طريق مظلم غير عقلاتي في مشروع تدمير البلد.

لا تخدعك مسألة أن النظام إن لم يكن محبوبا من الجميع فسيسقط, هذا الفهم ليس له علاقة بالوعي السياسي, المنفعة والإستقرار هو الأساس, في كندا النهب والفساد تحميه القوانين الطبقية ,بالعمق أليس الفساد أن يكون الإعلام ملك للشركات الكبيرة ولا يملكه الشعب ألا يكفي هذا الأمر لتعميميه على باقي القطاعات??

لكن طالما هناك رغيف خبز وفرصة عمل فالناس تسكت, فما بالك بأنظمة الظلام السعودية وغيرها..لكن بنفس الوقت هنا أزمات ففي أمريكا هناك ولايات يغلب فيهنا عدد الإسبانيين ولو أريد إستغلال هذا الفارق وتأجيجه لدمر الأخضر واليابس , لكن لس هناك من يمول ويؤجج أليس كذلك!!

إذن الناس تقف مع من يوفر الأمن بالقوة بالنهاية ومن يوفر الخبز والخدمات وهو ما تسترجع زمام أموره الدولة السورية والنظام السوري