{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
Rfik_kamel
Banned
المشاركات: 3,925
الانضمام: Apr 2011
|
الرد على: تشكرات وعفارم خواجة سلطان اردوغان
عن أية طائفة كريمة تتحدث يا نضال , بعض القرى خسرت معظم شبابها, الثورة المضادة هي التي أججت الطائفية من تابوت وبيروت ولوا
لا ينكر أحد وجود طائقية مقننة في السابق ومن كل الطوائف , فصاحبك خالد يعتبر العلويون قرود وهذا النوع من الحقارة الدنيئة موجود قبل أن يكون للطائفة وجود قوي في السلطةوقبل حوادث حماه , يا أخ أنا أعرف ما يدور من وشوشات وهمسات طائفية بغيضة منذ أن كنت في مدارس حمص في الأحياء القديمة ورفاقي كانوا من جميع الطوائف أزور بيوتهم ويزوروا بيتي ,فهل يكفيك هذا..وبما لأنهم يساريين ومثقفين فكنت من خلالهم تعرف منهم كل أنواع الحديث الطائفي وفنونه.
أخي النظام له جماهيره وهي من كل الطوائف, وشعبيته أقل فقط عند الجمهور الذي أشبع بالتحريض الطائفي .. هذا هو الواقع!
الحقيقة الثانية هي أن معظم الناس تحمل النظام المسؤولية من زوايا مختلفة, وتختلف في طريقة الحل لكنها جميعا موال ومعارض تتفق أيضا في أنها لم تعد تريد هذه الثورة المضادة والتي جائت بجراد التكفيريين وليس بالحرية فلنعمل على مقاومة هؤلاء الذين يريدون إستمرار نزف الدماء وإلحاق سوريا بتركيا أو إسرائيل , النظام أخذ المبادرة بمسألة المصالحة والناس مع هذا الإتجاه.
أما المعارضون الوطنيون فهم من يجب علينا حمايتهم والمطالبة بإطلاق سراح المعتقلين منهم وأيضا المعتقلين تعسفيا
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 04-01-2014, 02:11 AM بواسطة Rfik_kamel.)
|
|
04-01-2014, 02:02 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
Rfik_kamel
Banned
المشاركات: 3,925
الانضمام: Apr 2011
|
الرد على: تشكرات وعفارم خواجة سلطان اردوغان
نضال, ااتآمر داخلي وخارجي وطائفي, أي دولة تهتم أمريكا بتدميرها يتم إرسال لتكفيريين إليها وأخالفك تماما في أن الوهابيين يختلفون مع المسلحين بل بل ربما بعضهم وهذا أمر طبيعي,
بالسبة للإصطفاف , هذه الثورة المضادة لم تكن ثورة طبقية بل أججت طائفيا والتأجيج الطائفي هو تأجيج مدروس وليس ردة فعل! , إذن الناس كلها تعرف مسؤولية ممارسات النظام المنفعية المباشرة وهذا ما لاينكره لا مؤيد ولا معارض , لكن من يؤيد الدولة الآن هم من كل الطوائف (وحدة وطنية طوعية ) وهذا ما نلاحظه في حلب وحمص ودمشق والقرى والبلدات المعروفة بنسبة التعليم المرتفعة والدخل الجيد, بينما ،استخدمت القوى الهمجية فقراء ريف حلب بعد أن حرقت ودمرت مصانعم وقوت يومهم كي تجعل منهم مسلحين مأجورين أي براتب
إذن على بساط أحمدي معظم الأقليات اقومية والدينية إضافة "للمكون السني "لا تعارض كيان الدولة السورية وتركيبتها بل تطالب بالإصلاح.
بينما سيتضح شيئا فشيئا وبعد إنجلاء الأزمة وعودة الناس لبيوتها وأرزاقها من هو المسؤول الحقيقي ومن مضى في طريق مظلم غير عقلاتي في مشروع تدمير البلد.
لا تخدعك مسألة أن النظام إن لم يكن محبوبا من الجميع فسيسقط, هذا الفهم ليس له علاقة بالوعي السياسي, المنفعة والإستقرار هو الأساس, في كندا النهب والفساد تحميه القوانين الطبقية ,بالعمق أليس الفساد أن يكون الإعلام ملك للشركات الكبيرة ولا يملكه الشعب ألا يكفي هذا الأمر لتعميميه على باقي القطاعات??
لكن طالما هناك رغيف خبز وفرصة عمل فالناس تسكت, فما بالك بأنظمة الظلام السعودية وغيرها..لكن بنفس الوقت هنا أزمات ففي أمريكا هناك ولايات يغلب فيهنا عدد الإسبانيين ولو أريد إستغلال هذا الفارق وتأجيجه لدمر الأخضر واليابس , لكن لس هناك من يمول ويؤجج أليس كذلك!!
إذن الناس تقف مع من يوفر الأمن بالقوة بالنهاية ومن يوفر الخبز والخدمات وهو ما تسترجع زمام أموره الدولة السورية والنظام السوري
|
|
04-02-2014, 10:42 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}