(06-04-2014, 07:31 PM)observer كتب:  الاسلام حلل اللواط و السحاق

ماذا تفعل يا عزيزي ؟
يبدو انك لم تلعب كالصغار في طفولتك فتشكلت لديك عقدة النكوص ؟

(06-04-2014, 07:46 PM)الإبستمولوجي كتب:  

(06-04-2014, 07:28 PM)observer كتب:  زواج المثليين بالاسلام

هرطقة بلا معنى يا عزيزي. ما تنقله يشبه برامج SHOW لا أكثر
أنت نفسك لست مقتنع بما تنقل بحكم معرفتك بالمجتمع العربي المسلم والعقلية الشرقية التي تنتمي إليها. وفعلك يشبه غريقا يتعلق بقشة.
.
.
.
.

أما رعاية الكنائس لزواج المثليين فيسير بالموازاة مع الإعتراف القانوني في الغرب بمثل هذا الزواج ؛ ونصف أوروبا تقريبا بدأت تشريع زواج المثليين قانونا والكنيسة تواكب هذا الإعتراف ؛ وهذا لن تجده في مجتمعاتنا المسلمة ولو عقدت حبتي شعير.

هذا بنفس ما تنقل انت عن ''الكنائس'' التي تزوج المثليين، فهي ليست كنائس معترف بها، الكنائس المعترف بها كالكنائس الارثوذوكسية و الكاثوليكية و غالبية الكنائس البروتستانتية لا تعترف بزواج المثليين و تعتبره خطيئة!
و لا بأس من ان تقرأ قليلا عن شيء قبل ان تهاجمه، فحتى تحارب ''عدوك'' عليك ان تعرفه اولا!

(06-04-2014, 07:51 PM)الإبستمولوجي كتب:  

(06-04-2014, 07:31 PM)observer كتب:  الاسلام حلل اللواط و السحاق

ماذا تفعل يا عزيزي ؟
يبدو انك لم تلعب كالصغار في طفولتك فتشكلت لديك عقدة النكوص ؟

هذا من درر تراثكم!

(06-04-2014, 07:47 PM)observer كتب:  و على ما يبدو انه تم تحليل اللواط حتى دون زواج للجهاد! شيء جميل لا بأس من ان يُلاط بالمجاهد لتوسيع دبره من اجل تفخيخ طيزو لاغراض الجهاد المقدس!

فتوى في منتدى من شيخ مجهول لشخص مجهول ؟؟
الفتوى لها أهلها المعروفين من ذوي المراتب العلمية ويجب أن تكون مستندة إلى النص الشرعي.
ومافي الفيديو لا يعدو أن يكون مناكفة بين شيعي متطرف ضد وهابي متطرف ؛ كما يحدث عندكم بين الكاثوليك والبروتستانت .. يعني لا يقوم كدليل أصلا فكيف يُعتد به ؟
حاول أن تنضج يا رجل ...وتعرف معنى الإستدلال والحجة والبرهان
أنت تثير السخرية وتجلب الإحتقار لنفسك.

(06-04-2014, 07:56 PM)observer كتب:  هذا من درر تراثكم!

ولو ..ومن دون الرجوع للتأكد من صحة نقلك
لكنه -اي نقلك- مجرد تأويل مغرض وقراءة فاسدة لتعارضه مع أدلة صريحة وصحيحة تناقض ذلك التراث كما اسميته.
ففي الإسلام كل ما ناقض الكتاب والسنة فاضرب به عرض الحائط ؛ فلا قداسة لأحد سوى لكلام الله ونبيه.
وكل يؤخذ من كلامه ويُرد إلا النبي محمد صلى الله عليه وسلم
والتشريع يؤخذ من الكتاب والسنة وإجماع الصحابة وليس من تراثيات تشبه أغاني الأصفهاني.
والإجتهاد هو إعمال عقل بشري شرط الإنتفاع به هو عدم تعارضه مع الكتاب والسنة.
لو ضللت تبحبش في كتبنا لما استطعت التدليل على جواز السحاق واللواط في الإسلام.
فلا تكن كمن يحرث في البحر.
وأولى لك أن تتبرأ من الإنحراف الذي فشا في كنائسكم بدل العبث الذي ترهق نفسك به

لو ان الاسلام يحترم المرأة و ليس به حد ردة ولا قطع اطراف ولا تحريض على كراهية الاخر ولا ملك اليمين و لا جهاد ولا نكاح اربعة نساء لأصبح من اجمل اديان الارض. فحبذا يدُ تحريف تمتد اليه فتجعله على الاقل بمستوى وثيقة حقوق الانسان المعلنة قبل ٥٥ عاما!

(06-04-2014, 07:53 PM)observer كتب:  هذا بنفس ما تنقل انت عن ''الكنائس'' التي تزوج المثليين، فهي ليست كنائس معترف بها، الكنائس المعترف بها كالكنائس الارثوذوكسية و الكاثوليكية و غالبية الكنائس البروتستانتية لا تعترف بزواج المثليين و تعتبره خطيئة!
و لا بأس من ان تقرأ قليلا عن شيء قبل ان تهاجمه، فحتى تحارب ''عدوك'' عليك ان تعرفه اولا!

عزيزي .. كلامك أعلاه مفيد لك أو لبعض زملائك
بنفس ما تنقلون عن ظواهر انحراف في بعض المجتمعات نتفق جميعا أنها ليست رمزا للقداسة ؛ فعندكم ما هو أعظم منها..
فإن كان ملف التحرش بالأطفال على مكتب السيسي فملف اغتصاب عشرات الآلاف من الأطفال في كنائسكم هو على مكتب الأمم المتحدة. بما يُفترض ما لمكان العبادة - مهما كان الدين - من رمزية للقداسة.
وعندما تكون أقدس الأمكنة عندكم هي كرخانات اغتصاب للأطفال فماذا بقي لمثلكم أن يتحدث ؟ وسياسات البابا أدت إلى التستر على الفاعلين واستشراء الظاهرة..
البابا وما أدراك مالبابا من حيث الرمزية .. إنه لا يوازي شيخ جامع ولا معلم كتاتيب ولا إمام مسجد مهما مانت القواسم المشتركة من وجوه أخرى.
أم أن كنائس الإغتصاب هي الأخرى غير معترف بها ؟ فيبدو أن إنكار الإعتراف بتلك الكنائس يشكل لديك فرصة مناسبة للإفلات من الإدانة بخصوص شرعنة بعض الكنائس لزواج المثليين ؟ ولكن ماذا عن إدانة الأمم المتحدة - أي العالم كله - لاغتصاب الأطفال في كنائسكم ؟
وكما تنصحني أن أعرف عدوي أدعوك أن تعرف نفسك وما في بيتك ...

مكــــــــــــرر

مكــــــــــــــرر

ملف التحرش بالاطفال؟! نعم هو حدث فعلا من بعض الكهنة المنحرفين و معالجته جارية سواء من الفاتيكان ام غيره ماذا بعد؟!
اما انتم فمشكلتكم اعمق من ذلك بكثير، بل تستطيع القول انها مجموعة مشاكل، تبدأ من زواج الاطفال و تنتهي بالارهاب ذاته، يعني يمكن القول انها مطبات اخلاقية و قانونية و انسانية تمنعكم من مواكبة السير الحضاري مع بقية البشر، و لا يمكن اصلاحها الا بمراجعة شاملة لصلب عقيدتكم، فاما تحريفها مع سبق اصرار و ترصد نحو الاحسن، او رميها برمتها في اقرب سلة مهملات الاستعاضة عنها حتى بالوثنية او الالحاد!