لا تؤاخذه فالاخ لا ادري اشتراكي سلفي مسلم نظيف طازج (يعني غير عفن)! و غالبا ما يكونون اصحاب هذا الكوكتيل من الايدولوجيا على عداء تام مع الذين يدرون من العلمانيين الاقطاعيين القذرين العفنين!

الابستمولوجى
الله لا يجعلك محامى لمظلوم ابدا ، مشان ما تروحه بداهية

تبريرك لعنف الارهابيين و اجرامهم و انه لا يجب الوقوف عند التجاوزات و السلبيات و تجاهل الجوانب المضيئة ، يضطرنى ان اقول
طز بثوراتكم ، لان النظام تعتبرونه دموى و تبررون ثورتكم بدموية النظام و تتجاهلون جوانبه المضيئة فى دعم المقاومة و دعم الحركات الفلسطينية مثل حماس بعد ان صار قائدها بايت فى الشارع مو ملاقى بيت يلمه ، و تتجاهلون ان الشعب السورى كان فى امان نسبى من الجرائم ، و تتجاهلون ان سوريا لم يكن عليها اى ديون خارجية و غيرها فنحن لسنا بصدد تعديد الجوانب المضيئة

طول بالك عليه شوي يا علي، فالابسطومولوجي لا يتمتع بذكاء بأكثر من ٧٠ IQ، غير كافية ليفرق بين الاضائة الحضارية و الهمجية!

(06-20-2014, 05:13 PM)خالد كتب:  لافوازييه
وما أدراك من لافوازييه


قطع رأسه المتطرفون الفرنجة الذين يزعمون أنهم يريدون الحرية والتنور

هؤلاء العالمانيون المجرمون، أعداء الحرية وطلاب الظلام.. ثاروا على الملك المتنور لويس الرابع عشر الذي كان يرعى العلماء مثل لافوازييه... وما زالوا يحتفلون بذلك كل رابع عشر من تموز/جوييه

يا متنور انت يابتاع المدارس

ريتك تلحس ما تيسر يا فودكا

بدكاش تبطل حركات الصبيان؟

انت سامع بالكوميديا السوداء اما عامل حالك مش سامع؟

هاي كيف لو ما فسرناها للي قبلك ريتو ما يبلى يللي ربط الجحش وتركك شو انو فهيم

(06-21-2014, 06:40 AM)خالد كتب:  ريتك تلحس ما تيسر يا فودكا

بدكاش تبطل حركات الصبيان؟

انت سامع بالكوميديا السوداء اما عامل حالك مش سامع؟

هاي كيف لو ما فسرناها للي قبلك ريتو ما يبلى يللي ربط الجحش وتركك شو انو فهيم

كلو عند الاعراب لويس (على وزن كلو عند العرب صابون)

هناك 16 لويس

والاعرابي مجهول الملة بيقولك كوميديا سودة

لايسعني الا ان اقول لك تلحس لتدرس وبعد ذلك امسح فمك بثلاث زلطات

وتأكد انهم ثلاث زلطات حقيقيات حتى لاتقع فيما وقع به ازعر قريش

اذا كنت وانت مربوط تبرطع بين المواضيع ولا تعرف ماتكتب

فكيف لو فكو لجامك

ردا على أحد الضباع وأظنه كما ذكر الزميل فودكا مجرد محرض:
الحركة الشيوعية العالمية واليسار العالمي على ما أستوعب أدان إسلوب الثورة الدائمة الذي إتبعه تشي غيفارا وتروتسكي بسبب أن التدمير الدائم للبنى التحتية وإفقار البشر ومصادرة إرادتهم هو أبعد ما يمكن عن تحقيق العدالة الإجتماعية

استحضاري لنموذج الثورة الفرنسية ليس إلا لوضع البعض أمام مرآة تعكس نفاقهم القبيح ؛ فهم ليسوا ضد "الإرهاب" وضد "الدموية" وضد "الهمجية" من ناحية "المبدأ" ؛ فيما لو صحّ اتفاقنا المبدئي على تعريف الإصطلاحات السابقة ؛ ولكن هم مع توظيف انتقائي لها ؛ مع استخدام مغرض لقيم معينة لا يتظاهرون بالإيمان بها إلا إذا خدمت أهدافهم.

الثورة الفرنسية كانت ثورة "إرهابية" بالفعل ؛ ابتدأت بعمل "مسلح" ضد سجن لاباستيل ؛ وانتهجت سياسة "قطع الرؤوس" كعقاب جماعي ضد أعدائها ؛ لم ترحم مخالفا ؛ الثوار الفرنسيس قتلوا بالشبهة ؛ في سجلها عدد كبير من القتلى لم تبلغه ثورة أخرى إلا نادرا .. ماكسميليان روبسبير القائد الفرنسي الثائر قتل في 6 اسابيع ما يفوق 6000 مواطن فرنسي ؛ أي بمعدل 1000 فرنسي كل أسبوع ؛ هذا لم تفعله "داعش" العراقية ؛ لكن فعلته "داعش" الفرنسية ؛ وبالبطع فالمصابين بالفصام لن يقولوا عن ثورة الدواعش الفرنسيس "ثورة إرهابية" أو "دموية" لأنها تقاطعت مع أهدافهم العلمانية ؛ لهذا السبب بحث أحدهم في رد سابق أعلاه عن مبررات ومعاذير حمقاء وساذجة من قبيل أن الثورة الفرنسية " كانت أول ثورة عرفها العالم على الاطلاق، ما لبثت ان تطورت و استفادت من اخطائها " وكأن الثورة الفرنسية كانت بحاجة إلى اختبار ما إن كان قطع الرؤوس يُعد عملا همجي أم لا ؟؟ يا للسخف الذي ينم عن الطرافة إلى حد الحماقة ؛ فضلا عن الجهل ؛ لأن الثورة الفرنسية لم تكن الأولى وقد سبقتها ثورات عديدة ..

لقد تلازمت الثورة الفرنسية بالـ"مقصلة" فمحركات البحث عن كلمة "مقصلة" تؤدي حتما إلى استدعاء واستحضار الثورة الفرنسية التي تخصصت وتفننت في قطع الرؤوس ؛ ولكن لا أحد يصف الثورة الفرنسية بالإرهاب والهمجية. ؟؟ شيزوفرينيا ؟؟؟؟

ثم يبدو التبرير أكثر حمقا في قول أحدهم " اما اليوم فقطع الرؤوس و الايدي يجري بعد ان عرف العالم حقوق الانسان تحت شعار اعادة الزمن ١٤٠٠ سنة الى الخلف الى عصر التلف الطالح! " ؛ إذن فالأمر لا ينصب على قطع الرؤوس كوسيلة عقاب ؛ بل كغاية لتحقيق هدف ؛ فمناقشة الوسيلة شيء ثانوي بالمقارنة مع الهدف ؛ فالإعتراض إذن ليس على الفعل بحد ذاته ؛ بل عن نتيجته ؛ فإذا كان قطع الرؤوس يؤدي إلى دولة دينية إسلامية فهو "إرهاب" و"همجية" ؛ وإن كان يؤدي إلى دولة "علمانية" ( أو ربما دولة "مسيحية" متدينة أو دولة "شيعية" - فالأقلويون بعضهم أولياء بعض ) حينها يغدو الفعل مجرد "أخطاء" مغمورة في حسنات ثورة العلمانية ؛ وليس أسلوبا همجيا ولا حاجة ؛ أخطاء فقط ؛ ؛ بمعنى لا مانع من قتل الناس وقطع رؤوسهم وجزها والطواف بها في الشوارع إذا كانت يحقق الأهداف العلمانية ؛ و قتل الناس وقطع رؤوسهم وجزها والطواف بها في الشوارع ليس إرهابا إذا كان يخدم القيم العلمانية. وبالطبع هذا ليس إرهابا علمانيا ولا شيء .. هذا تنوير وانفتاح وسلوك حضاري .. أليس هو ذاته نفس منهق الهيمنة الأمريكية في العطف على الصهيونية وتبرير جرائمها ؟ بدعوى أن اسرائيل دولة "ديمقراطية" فتية بحاجة إلى رعاية وسط شرق أوسط متخلف ومتوحش ؟
هذا مناط مرادهم..

لنعد قليلا إلى الوراء : أهالي "كتر مايا" اللبنانية وحين فجعوا في الحادثة الشهيرة التي أودت بعجوزين وطفلتين ورغم وجود سلطة حاكمة وقاضية لم ينتظروا ، أقاموا القصاص بأنفسهم فقتلوا ذلك "المصري" شر قتلة.

فكيف إذا كان القاضي والحكم هو شبيح يقتل ويغتصب ويقطع الآذان ويبقر البطون ويقصف بالكيماوي وغاز الأعصاب والبراميل المتفجرة ؛ مالمطلوب إزاء كائن متحول مهدد للبشرية بهذه الصورة ؟
يتحدث البعض عن "همجية" قطع رؤوس الشبيحة وكأن الحرب في الأصل هي فعل رومانسي ؛ أو كأن القتل بالأساس هو فعل رومانسي.

قد يكون "الذبح" همجيا ؛ فماذا عن قطع الأعضاء التناسلية على يد الكائنات المتحولة المرتزقة لدى ابن بائع الجولان ؟


واطفال تموت بالبراميل المتفجرة وغاز الاعصاب ؟


الآن فقط فهمنا معنى أن تلام الضحية !!

إذا كان الحالة هكذا فلمَ العويل على جز رأس حيوان متحوّل ؟ لمَ يخسر المقاتل رصاصة على كائن متحول ؟ فليدخرها ليقتل بها "آدميا" يستحق الموت باحترام ؛ اما الكائنات المتحولة قتلة الأطفال فالتخلص منها على طريقة الثورة الفرنسية سيكون اكثر ملاءمة.. أما الشبيح فهو بحاجة إلى قتل أكثر إيلاما ..هل سأكون أكثر نبلا من الثوار الفرنسيس قاطفي الرؤوس ؟ أرباب المقاصل ؟ المتحضرين ؟ المتنورين ؟ بدكن تفهمونا أنكن أكثر حضارة من الفرنسيس ؟

في النهاية زميلي أوبسرفر باسم "الله-محبة" أهديك المقطع لنصراني يحرق ويشوي ثم يأكل لحم مسلم ؛ هذا ليس من الحروب الصليبية في قرون مضت ؛ بل فقط منذ أسابيع ؛ ولأن "الله محبة" فهذا ليس عملا همجيا ولا دمويا .. ولا شي ... لأن الضحية "مسلم"

(06-20-2014, 09:30 PM)على نور الله كتب:  الابستمولوجى
الله لا يجعلك محامى لمظلوم ابدا ، مشان ما تروحه بداهية

تبريرك لعنف الارهابيين و اجرامهم و انه لا يجب الوقوف عند التجاوزات و السلبيات و تجاهل الجوانب المضيئة ، يضطرنى ان اقول
طز بثوراتكم ، لان النظام تعتبرونه دموى و تبررون ثورتكم بدموية النظام و تتجاهلون جوانبه المضيئة فى دعم المقاومة و دعم الحركات الفلسطينية مثل حماس بعد ان صار قائدها بايت فى الشارع مو ملاقى بيت يلمه ، و تتجاهلون ان الشعب السورى كان فى امان نسبى من الجرائم ، و تتجاهلون ان سوريا لم يكن عليها اى ديون خارجية و غيرها فنحن لسنا بصدد تعديد الجوانب المضيئة

اركن على جنب : اصلا ما فيه كائنات أكثر تخلفا منكم .. واكثر دموية منكم
هل نسيت جرائمكم ضد أهل السنة في العراق ؟ "الوحشية" و"الهمجية" تضاءلت أمام افعالكم وقتلكم الطائفي في العراق ؛ فلم يسمع العالم عن القتل بـ "الدريل" إلا على أيديكم
واسأل فلسطينيي العراق فعندهم الخبر اليقين




إن كنت نسيت فدعني اذكرك عزيزي الموالي أن نموذج دولتك الخمينية الشيطانية العنصرية هو أحد أكثر النماذج دموية وإرهابا ؛ فقاضي الدولة الخمينية الشيطانية المسمى "صادق خلخالي" وبصفته قاضي الخميني وحده اعدم 1700 إيراني من رجالات الدولة قبل الخميني ؛ ومات وهو يفتخر بذلك .
ماذا لو أن مرسي أو أردوغان فعلها ماذا كنتم تقولون وتندبون وتلطمون ؟

نعم نموذجكم إرهابي : فولا توجد دولة في العالم قديما أو حديثا اختطفت هيئة ديبلوماسية من سفارتها ولمدة فاقت 400 يوم غير دولتك المتخلفة إيران ؛ ولا تزال دولتك الشيطانية تفتخر بذلك الإختطاف وتقيم له الإحتفالات السنوية كل عام. دولة الإختطافات باميتاز.
لو جرى الخطف من منظمة خارجة عن القانون لكان في ذلك ما يقال ؛ أما وأنه جرى برعاية الخميني الهندي فهذا دليل على كون نموذجكم المتخلف هو دولة راعية للإرهاب بالفعل ؛ وإلا فإن طرد السفراء له أصوله وطرقه وقنواته الديبلوماسية ؛ لكن يأبى الله إلا وان يكشف حقيقتكم الإرهابية من إيران إلى العراق إلى لبنان إلى سوريا ... وفي كل شبر تتاجرون فيه باسم آل البيت.
بعدها يأتيك امثالك ليحاضر في الشرف ؟؟ هزلت

(06-21-2014, 11:50 PM)الإبستمولوجي كتب:  استحضاري لنموذج الثورة الفرنسية ليس إلا لوضع البعض أمام مرآة تعكس نفاقهم القبيح ؛ فهم ليسوا ضد "الإرهاب" وضد "الدموية" وضد "الهمجية" من ناحية "المبدأ" ؛ فيما لو صحّ اتفاقنا المبدئي على تعريف الإصطلاحات السابقة ؛ ولكن هم مع توظيف انتقائي لها ؛ مع استخدام مغرض لقيم معينة لا يتظاهرون بالإيمان بها إلا إذا خدمت أهدافهم.

الثورة الفرنسية كانت ثورة "إرهابية" بالفعل ؛ ابتدأت بعمل "مسلح" ضد سجن لاباستيل ؛ وانتهجت سياسة "قطع الرؤوس" كعقاب جماعي ضد أعدائها ؛ لم ترحم مخالفا ؛ الثوار الفرنسيس قتلوا بالشبهة ؛ في سجلها عدد كبير من القتلى لم تبلغه ثورة أخرى إلا نادرا .. ماكسميليان روبسبير القائد الفرنسي الثائر قتل في 6 اسابيع ما يفوق 6000 مواطن فرنسي ؛ أي بمعدل 1000 فرنسي كل أسبوع ؛ هذا لم تفعله "داعش" العراقية ؛ لكن فعلته "داعش" الفرنسية ؛ وبالبطع فالمصابين بالفصام لن يقولوا عن ثورة الدواعش الفرنسيس "ثورة إرهابية" أو "دموية" لأنها تقاطعت مع أهدافهم العلمانية ؛ لهذا السبب بحث أحدهم في رد سابق أعلاه عن مبررات ومعاذير حمقاء وساذجة من قبيل أن الثورة الفرنسية " كانت أول ثورة عرفها العالم على الاطلاق، ما لبثت ان تطورت و استفادت من اخطائها " وكأن الثورة الفرنسية كانت بحاجة إلى اختبار ما إن كان قطع الرؤوس يُعد عملا همجي أم لا ؟؟ يا للسخف الذي ينم عن الطرافة إلى حد الحماقة ؛ فضلا عن الجهل ؛ لأن الثورة الفرنسية لم تكن الأولى وقد سبقتها ثورات عديدة ..

لقد تلازمت الثورة الفرنسية بالـ"مقصلة" فمحركات البحث عن كلمة "مقصلة" تؤدي حتما إلى استدعاء واستحضار الثورة الفرنسية التي تخصصت وتفننت في قطع الرؤوس ؛ ولكن لا أحد يصف الثورة الفرنسية بالإرهاب والهمجية. ؟؟ شيزوفرينيا ؟؟؟؟

ثم يبدو التبرير أكثر حمقا في قول أحدهم " اما اليوم فقطع الرؤوس و الايدي يجري بعد ان عرف العالم حقوق الانسان تحت شعار اعادة الزمن ١٤٠٠ سنة الى الخلف الى عصر التلف الطالح! " ؛ إذن فالأمر لا ينصب على قطع الرؤوس كوسيلة عقاب ؛ بل كغاية لتحقيق هدف ؛ فمناقشة الوسيلة شيء ثانوي بالمقارنة مع الهدف ؛ فالإعتراض إذن ليس على الفعل بحد ذاته ؛ بل عن نتيجته ؛ فإذا كان قطع الرؤوس يؤدي إلى دولة دينية إسلامية فهو "إرهاب" و"همجية" ؛ وإن كان يؤدي إلى دولة "علمانية" ( أو ربما دولة "مسيحية" متدينة أو دولة "شيعية" - فالأقلويون بعضهم أولياء بعض ) حينها يغدو الفعل مجرد "أخطاء" مغمورة في حسنات ثورة العلمانية ؛ وليس أسلوبا همجيا ولا حاجة ؛ أخطاء فقط ؛ ؛ بمعنى لا مانع من قتل الناس وقطع رؤوسهم وجزها والطواف بها في الشوارع إذا كانت يحقق الأهداف العلمانية ؛ و قتل الناس وقطع رؤوسهم وجزها والطواف بها في الشوارع ليس إرهابا إذا كان يخدم القيم العلمانية. وبالطبع هذا ليس إرهابا علمانيا ولا شيء .. هذا تنوير وانفتاح وسلوك حضاري .. أليس هو ذاته نفس منهق الهيمنة الأمريكية في العطف على الصهيونية وتبرير جرائمها ؟ بدعوى أن اسرائيل دولة "ديمقراطية" فتية بحاجة إلى رعاية وسط شرق أوسط متخلف ومتوحش ؟
هذا مناط مرادهم..

لنعد قليلا إلى الوراء : أهالي "كتر مايا" اللبنانية وحين فجعوا في الحادثة الشهيرة التي أودت بعجوزين وطفلتين ورغم وجود سلطة حاكمة وقاضية لم ينتظروا ، أقاموا القصاص بأنفسهم فقتلوا ذلك "المصري" شر قتلة.

فكيف إذا كان القاضي والحكم هو شبيح يقتل ويغتصب ويقطع الآذان ويبقر البطون ويقصف بالكيماوي وغاز الأعصاب والبراميل المتفجرة ؛ مالمطلوب إزاء كائن متحول مهدد للبشرية بهذه الصورة ؟
يتحدث البعض عن "همجية" قطع رؤوس الشبيحة وكأن الحرب في الأصل هي فعل رومانسي ؛ أو كأن القتل بالأساس هو فعل رومانسي.

قد يكون "الذبح" همجيا ؛ فماذا عن قطع الأعضاء التناسلية على يد الكائنات المتحولة المرتزقة لدى ابن بائع الجولان ؟


واطفال تموت بالبراميل المتفجرة وغاز الاعصاب ؟


الآن فقط فهمنا معنى أن تلام الضحية !!

إذا كان الحالة هكذا فلمَ العويل على جز رأس حيوان متحوّل ؟ لمَ يخسر المقاتل رصاصة على كائن متحول ؟ فليدخرها ليقتل بها "آدميا" يستحق الموت باحترام ؛ اما الكائنات المتحولة قتلة الأطفال فالتخلص منها على طريقة الثورة الفرنسية سيكون اكثر ملاءمة.. أما الشبيح فهو بحاجة إلى قتل أكثر إيلاما ..هل سأكون أكثر نبلا من الثوار الفرنسيس قاطفي الرؤوس ؟ أرباب المقاصل ؟ المتحضرين ؟ المتنورين ؟ بدكن تفهمونا أنكن أكثر حضارة من الفرنسيس ؟

في النهاية زميلي أوبسرفر باسم "الله-محبة" أهديك المقطع لنصراني يحرق ويشوي ثم يأكل لحم مسلم ؛ هذا ليس من الحروب الصليبية في قرون مضت ؛ بل فقط منذ أسابيع ؛ ولأن "الله محبة" فهذا ليس عملا همجيا ولا دمويا .. ولا شي ... لأن الضحية "مسلم"

ولاك ضبع داعشي
برهن على إدعاءاتك .. البراميل تلقى على أماكن المسلحين بعد معرفة وإخبارية بأماكن تواجدهم ولو كانت هناك أسلحة دقيقة لما إستخدم الجيش البراميل ولو كان دواعشك تهمهم أرواح البشر لما أطلقوا النار من بيوتهم. الأسلحة الكيمياوية فإستخدمها تنظيم القاعدة ومن على شاكلته ولم يتقدموا بأسماء الأطفال وأوراقهم الثبوتية لأن الأطفال معظمهم من المخطوفين
كل شواهدك مطعون بها وتتكاذب وكأن القاعدة وأفعالها الإجرامية غير موجودة وكأن الحرامية واللصوص والقتلة من الجبهات الإسلامية والنصرة والقاعدة غير مو جودين وغير مسؤوليين عن أي شيء

الشعب السوري يعرف من يقوم بالإبادة والإرهاب والترهيب أكثر من أي أحد ولذلك إلتف حول قيادته ونزل بعشرات الآلاف يمارس حقه الديموقؤاطي وبدون إكراه لإتتخاب رئيسه الشرعي سواء أعجبك أم أصابك بالجنون..



الإرهاب يستهدف قرية الحرة يوم أمس



داعش تربط إمام جامع سني في العراق على المأذنة و تفجرها به لأنه رفض مبايعتهم



قناة الميادين حلب طائر الفينيق