(06-24-2014, 06:07 AM)القرامطي كتب:  

(06-23-2014, 10:26 PM)observer كتب:  

(06-23-2014, 07:14 PM)القرامطي كتب:  من وحي الموضوع الي صار بلا طعم..

[img]
pictures upload

[/img]

حتى يصير للموضوع طعمة، شو رأيك تخطف رجلك لاقرب كنيسة في مالمو التي درست بها الاديان، و تسأل القس هناك عن هذه الطرق الانجيلية في قتل الاطفال؟! ثم تعال و زلزل ردك الصاعقة فوق رؤوسنا! يللا لا حدا حوش!

يا ريت لو القسسة استمرو يقتلو الاطفال جسديا كما همة متعلمين من الانجيل كما يأمرهم ربهم و كما كانو يفعلون دوما .. لكن و كتطور طبيعي لتاريخكم و من وحي دينكم البيدوفيلي اللا اخلاقي صارو يقتلو الاطفال روحيا و نفسيا بأغتصابهم و استعبادهم جنسيا و ما اكثر الحالات ..فلا تعد و لا تحصى حتى اصبحت المؤسسة الكنسية جمعية مغتصبي اطفال..

http://en.wikipedia.org/wiki/Catholic_sex_abuse_cases

جرد بسيط لجرائم الكنيسة البدوفيلية المقدسة.. اما يقتلو الاطفال و اما يقتلوهم.. و ما خفي اعظم و الله وحده يعلم ما كان يدور في سردايب تلك الكنائس السوداء بيوت الشيطان ..

من هذه الناحية اطمأن، فها قد بدأت السلطات القضائية تلاحق على رأيك ''القسسة'' المجرمين، و هؤلاء الى زوال! ليبقى ''القسسة'' المستقيمي الايمان و الحسنيي العبادة! و لكن ارى ان المشكلة الاكثر الحاحا اليوم و الاخطر هو الارهاب الاسلامي! فاعد قراءة الشريط الحواري من جديد لتشاركنا رأيك في الحلول المقترحة.

ملاحظة:
جمع قسيس هو قساوسة و ليس ''قسسة''، و جمع مسيحي هو مسيحيين و ليس مسيح كما تجمعونها بالعراق!

على هامش انعدام الرحمة بين المسلمين في القتال .... هو صحيح ، و لكن هو صحيح أيضا و بدرجة اكبر بين المسيحيين في حروبهم الدينية.

مثال ....

هل كانت حرب الثلاثين عام في اوروبا بين عامي 1618 و 1648 انعكاسا لمبادىء المسيحية السمحة ؟؟
لا يستطيع احد ان ينكر أنها كانت حربا دينية مسيحية و بين المسيحيين و محركها الرئيسي و وقودها كان الدين.
و لا يوجد مؤرخ ينكر وحشية هذه الحرب أو أعداد القتلى فيها بالملايين .

هذه الحرب كانت من أحد الأسباب الرئيسية التي جعلت مؤسسي الولايات المتحدة الأميركية يتجهون لوضع دستور علماني يفصلون به الدين عن الدولة.

هنا يوجد مغالطة منطقية! فصحيح ان حرب الثلاثين عاما حصلت بين المسيحيين، و لكن لا يوجد نص ديني يدعمها، بحيث نضطر معه الى الغائه اذا اردنا الاصلاح! فسبب الحرب عصبية دينية لا يوجد ما يبررها، وجدت لها طريقا الى عقول الناس في القرون الوسطى بسبب الجهل و ضيق الافق! و الامر هنا يشبه لحد ما حرب البسوس التي نشبت بين قبيلتي بكر و تغلب لمدة اربعين سنة بسبب ناقة! فهنا لا يمكن ان نقول ان النوق و الابل تسبب الحروب، فان اردنا السلام فلا بد من نحرها!

طيب يا ابزرفر
حلو كثير اخر كلام لك
اذن حرب النوق و المذابح قبل ال ١٤٠٠ سنة التى تكررها
يعنى الناس ما كانت عايشة بامن و سلام قبل الاسلام
و غير المسلمين لا يعيشون بمستوى اقل وحشية من المسلمين فى الحروب

اما بالنسبة للحروب المسيحية التى تقول انه لا يوجد نص يؤيدها فان غضينا البصر عن العهد القديم فان القران و الرسول الاعظم ارسلهم الله لان المسيحيين لم يلتزموا بنصوص رسالة المسيح ، و القران يقول ذلك ، و انت تقر هذه الحقيقة بعظمة كى بوردك

و تكبييييييير

الحكي زي هيك رح يبقى يدور في دائرة مقفلة، من باب أبي أطول من أبوك، ولحية خالي أطول من لحية خالك.

كل المتحاورين هنا لا يرضون سفك الدم البريء، على ما يغلب على ظني، حتى أنصار المستبدين منهم مثل علي نور وأوبزيرفر وفودكا.

لذلك نحن ندعوكم إلى كلمة سواء، وإلى ما ينفع الناس، والحكي يللي ما اله طعمة ولا معنى سيبنا منه.

يستحيل منع القتل والتقاتل بين البشر، الأولى صرف الجهد لما هو ممكن وهو تقليص الحاجة إليه قدر الإمكان، وتخفيف ضحاياه قدر الإمكان. وكويس كثير لو كل واحد ينظف بيته، بدل ما يتطلع عند الجيران ووسخهم يللي على الأغلب إجاهم من ولاده.

لو بدنا نفتح ملف القرن الواحد والعشرين، ومذابح المسلمين في أفريقيا الوسطى وأكل لحومهم، وجيش الرب في أوغندا وراوندا وبورندي ومدري مين كمان، واضطهاد المسلمين الذين هم سكان الفلبين الأصليين في إقليم مورو، الخ.. ما رح نخلص. بس الأفضل أن نسعى إلى كلمة سواء بيننا وبين الآخرين من نصارى وغير دينيين لمنع وتخفيف الحاجة إلى القتل والقتال إلى حدها الأدنى، وحين تظهر هذه الحاجة تحييد من ليس له علاقة.

وبعد ذلك، بدل جدل البيزنطيين على هذه الطريقة، وهو ما أفسد على النصارى دينهم، ممكن يصير في مبادرة فعالة منتجة، حينها يذهب الزبد جفاء ويبقى ما ينفع الناس في الأرض.

(06-23-2014, 05:37 AM)عاشق الكلمه كتب:  سماحة الاسلام تجدها فى القرأن , وكل ماذكرت مخالف لتعاليم الاسلام التى وردت فى القرأن ! ومن ذكرت هم بشر حتى ولو كانوا صحابة النبى وكل إبن أدم خطاء .

سماحة الاسلام تجدها فى " وأما اليتم فلا تقهر وأما السائل فلا تنهر " .

سماحة الاسلام تجدها فى " وإعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا " .

سماحة الاسلام تجدها فى " من أجل ذلك كتبنا على بني إسرائيل أنه من قتل نفسا بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعا ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا ولقد جاءتهم رسلنا بالبينات ثم إن كثيرا منهم بعد ذلك في الأرض لمسرفون "

سماحة الاسلام تجدها فى " وقل الحق من ربكم فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر " .

سماحة الاسلام تجدها فى " ولو شاء ربك لآمن من في الأرض كلهم جميعا أفأنت تكره الناس حتى يكونوا مؤمنين " .

" سماحة الاسلام تتجلى فى " ياأيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم " .

سماحة الاسلام تتجلى فى " يا أيها الذين آمنوا كونوا قوامين لله شهداء بالقسط ولا يجرمنكم شنآن قوم على ألا تعدلوا اعدلوا هو أقرب للتقوى " .

سماحة الاسلام تتجلى فى " وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ الْإِنْجِيلِ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فِيهِ ۚ وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ " .

سماحة الاسلام تتجلى فى " قل من يرزقكم من السماوات والأرض قل الله وإنا أو إياكم لعلى هدى أو في ضلال مبين , قل لا تسألون عما أجرمنا ولا نسأل عما تعملون , قل يجمع بيننا ربنا ثم يفتح بيننا بالحق وهو الفتاح العليم " .

أقول كمان ولا تروح تقرأ القرأن أحسن !!

كاتبة يمنية يهودية: هذه حقيقتكم اليوم أيها المسلمون!
نجاة النهاري (كاتبة يمنية يهودية)

كثيرون وجهوا لي الدعوة للتخلي عن معتقدي اليهودي ودخول الاسلام، وكثيرون أيضاً يلعنونني كل يوم ويصفوني بالكافرة ويقولون ان غير المسلمين مصيرهم إلى نار الله.

بعث لي أحد الأصدقاء قصة جميلة عن النبي محمد ويهودي كان يسكن جواره ويلحق به الأذى والنبي يصبر عليه، وعندما مرض اليهودي زاره النبي فخجل اليهودي من أخلاقه ودخل الاسلام… عندما قرأتها فهمت أن تصرفات واخلاق النبي محمد كانت هي مقياس اليهودي للاعجاب بالاسلام واعتناقه قبل حتى أن يقرأ مافي القرآن.. ولحظتها تساءلت مع نفسي: يا ترى المسلمون اليوم بماذا سيغرون اليهودي لدخول الاسلام..!؟

أرجو أن لا تغضبكم صراحتي، فأنا أحاول أن أفهم الاسلام على طريقة اليهودي الذي أسلم بسبب تصرفات النبي قبل كلام القرآن.. وسأناقش الموضوع بثلاثة نقاط:

((أولاً))- المسلمون اليوم مذاهب متعددة وكل مذهب يعتبر الآخر “كافر” ويحلل قتله.. فلو أردت – كيهودية- دخول الاسلام فهل أدخله من باب “السنة” أم “الشيعة” أم المذاهب الأخرى؟ وأي منها أعيش فيه بسلام ولا يحلل قتلي أنصار مذاهب الاسلام الأخرى!؟

تحدثت لصديقتي المسلمة في بيروت عن دعوات الأصدقاء لدخول الاسلام، وأثناء النقاش فوجئت أن المسلمين يرددون كلاما مقدسا للنبي محمد بأن المسلمين سيتفرقون الى (70) فرقة كلها سيعذبهم الله في النار باستثناء فرقة واحدة ستدخل الجنة. فسألت صديقتي عن اسم هذه الفرقة فقالت أنها لا تعرفها ولا يوجد مسلم يعرفها لكن كل فرقة تدعي أنها هي المقصودة…!!
تساءلت مع نفسي: يا ترى إذا أراد يهودي دخول الاسلام، فعند أي فرقة يذهب ليتحول الى مسلم؟ ومَن مِن علماء المسلمين يعطيه ضمان أكيد أنه سينضم للفرقة الصحيحة التي لايعذبها الله!؟ فهذه مغامرة كبيرة وخطيرة جداً.

((ثانياً))- المسلمون اليوم يتقاتلون بينهم البين في كل مكان، ويذبحون بعضهم البعض بطرق بشعة جداً.. فكيف يقتنع اليهودي بدخول الاسلام إذا وجد المسلم يقتل أخاه بسبب الدين نفسه، بينما لا يمكن أن يسمع أحدكم أن اليهود يقتلون بعضهم البعض بسبب الدين، بل على العكس اسرائيل أقامت دولتها بسبب الدين.

قبل يومين قرأت تقريرا تم تقديمه للأمم المتحدة من دول عربية مسلمة يتحدث عن (80) ألف مسلم تم قتلهم في سوريا خلال سنتين فقط بأيدي المسلمين سواء من النظام أم المعارضة. ورأيت مقطع فيديو لأحد مقاتلي المعارضة وهو يخرج قلب جندي ويأكله- أي مسلم يأكل قلب أخيه المسلم..!!!

كما كنت قرأت إحصائيات عن عدد القتلى في العراق خلال الحرب الأهلية (المذهبية) تقدرهم بأكثر من 280 ألف عراقي غالبيتهم العظمى مسلمون وقليل جداً بينهم مسيحيون.

سأكتفي بهذين المثلين، وأترك لكم التفكير والتأمل والتساؤل، كيف يمكن لليهودي أو المسيحي أن يقتنع ويطمئن قلبة لدخول الاسلام إذا كان هذا حال دول المسلمين؟ مع إني واثقة كل الثقة أن ما يحدث ليس من تعاليم الاسلام لأن جميع الأديان السماوية تدعو للسلام.

((ثالثاً))- عندما دعا النبي محمد الناس للاسلام فإنه أغراهم بالحرية والعدل والخلاص من الظلم والجهل والفقر، لذلك تبعوه الناس. لكن اليوم عندما يدعو المسلمون اليهود لدخول الاسلام بماذا يغرونهم؟

لنكن صريحين وصادقين: فمعظم دولنا العربية الاسلامية، يعمها الفقر والجهل والظلم وانتهاكات حقوق الانسان، وتفتقر للتنمية والقوة الاقتصادية، ولولا ذلك لما قامت ثورات الربيع العربي. بينما الدول التي يديرها مسيحيون ويهود ممن يعتبرهم البعض (كفار) أصبحت هي من تغري المسلمين للهجرة اليها، والعمل أو العيش فيها.. بل هي من تصنع للمسلمين حتى ملابسهم الداخلية.. وأرجو المعذرة لذلك فليس القصد السخرية، وإنما اعتراف ومصارحة بالواقع الي يعيشه العالم اليوم!

صحيح أنا يهودية لكنني أحترم الاسلام، وأجد فيما يحدثني عنه المسلمون دستوراً عظيماً للحياة الانسانية، وتمسكي بعقيدتي ليس كفراً، كما يعتقد البعض، فقد بعث لي أحد الاصدقاء بنص من القرآن يؤكد أنه لم يكفر أصحاب الأديان، ويقول هذا النص ((ليسوا سواء من أهل الكتاب أمة قائمة يتلون آيات الله آناء الليل وهم يسجدون))!

لذلك بدأت أقرأ دراسات عن القرآن، وكل يوم تزداد حيرتي أكثر وأبقى أسأل نفسي: لماذا إذن العالم الاسلامي وصل الى هذا الحال رغم أنه لديه دستور ديني رائع ونبي عظيم، كان يجعل اليهودي يتبعه بسلوك صغير، قبل معرفة ما في القرآن، بينما اليوم ينظر غير المسلمين الى المسلم بريبة وخوف!!؟

المصدر: الجسرة.

(06-24-2014, 02:28 PM)خالد كتب:  الحكي زي هيك رح يبقى يدور في دائرة مقفلة، من باب أبي أطول من أبوك، ولحية خالي أطول من لحية خالك.

كل المتحاورين هنا لا يرضون سفك الدم البريء، على ما يغلب على ظني، حتى أنصار المستبدين منهم مثل علي نور وأوبزيرفر وفودكا.

انا على ثقة تماما، بان كل المتحاورين لا يرضون سفك الدم البريء، و لكن معظم المتحاورين لا يعرفون لماذا يسفك الدم البريء، و هذا هو نقاشنا!

التسامح الديني يتجلى برفع سعودي الأذان أمام "المسيح





- القدس حظي شاب سعودي بإعجاب نشطاء بعدما رفع الأذان على بعد أمتار من أحد أكبر تماثيل السيد المسيح في العالم، تمثال "المسيح الفادي" في ريو دي جانيرو المطل على المحيط الأطلسي.

فقد أثنى نشطاء على ما قام به الشاب السعودي ورأوا في ما قام به رسالة تعكس التسامح بين الأديان، تزامنا مع كأس العالم 2014 الذي يتابعه مشجعون من مختلف الأعراق والأديان إما شدوا الرحال إلى مونديال البرازيل وإما عبر شاشات التلفزيون التي تسلط الضوء على هذا الحدث الرياضي العالمي في الفترة الحالية.

طرأت فكرة رفع الأذان أثناء تجول مجموعة من الشباب السعودي في ريو دي جانيرو، جاؤوا إلى البرازيل لحضور كأس العالم حين اقترح أحدهم على صديقه بأن يؤذن فيما عين الكاميرا ترصده.

من جانبه قال الشاب الذي رفع الأذان عبد الرحمن العوفي في حوار مع صحيفة "سبق" السعودية إنه وزملاءه لم يتعرضوا لأي نوع من المضايقات بعد ذلك، مؤكدا أن الأمر جاء عفويا ودون سابق تخطيط.

التعليق
تعالوا نتخيل لو ان برازيليا رفع صليبا في احدى الدول الخليجة، فماذا كان سيحدث؟!

أحلى من السماحة مفيش (وينك يا توفيق الدقن)



أنذرت وزارة الداخلية السعودية أمس الخميس المقيمين من غير المسلمين بأنهم سيتعرضون للطرد

اذا جاهروا بالأكل والشرب وعدم مراعاتهم لمشاعر المسلمين خلال الصوم في رمضان الذي سيبدأ بعد ايام قليلة."

وقالت الوزارة في بيان إن مظاهر الصيام هي الامتناع عن الأكل والشرب نهارا لدى المسلمين


وما يؤذي مشاعرهم الخروج على هذا ولو كان ذلك ممن لا يدين بالاسلام.

ودعت المقيمين من غير المسلمين الى الحفاظ على احترام مشاعر المسلمين

بعدم المجاهرة بالأكل والشرب او التدخين في الاماكن العامة وفي الشارع، وأماكن العمل،

ولا يعفيهم ذلك كونهم غير مسلمين.