{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
الكائن الخالد ، اكتشاف احيائي مذهل
Dr.xXxXx غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,317
الانضمام: Dec 2010
مشاركة: #21
RE: الكائن الخالد ، اكتشاف احيائي مذهل
(04-19-2013, 07:59 AM)عبدالله بن محمد بن ابراهيم كتب:  لا ادري من يريد الخلود؟ عمري 48 عاما و انا انتظر نهايتي بفارغ الصبر! ليس لاني لا احب الحياة بل العكس تماما, بل لاني لم اعد استمتع بها كما كنت في شبابي, زد الى ذلك انه لم يعد هناك ما يشغل بالي لو اني مت. على كل حال, انا اعتقد ان عملية الوصول الى الخلود من قبل الانسان جارية على قدم و ساق و هي لا تخرج عن قوانين التطور الطبيعية. انظروا الى متوسط عمر الانسان كيف يتطور؟ اليس من المذهل ان الانسان اليوم يعيش ضعف ما كان يعيشه منذ مئة عام تقريبا؟ مات والد طليقتي الروسية منذ فترة غير بعيدة عن عمر يقارب الثمانين عاما فبكاه اصدقاؤه لانه فارقهم و هو لا يزال شابا!!! عن اصدقائه اقول ان اصغرهم يزيد عمرا على الثمانين, و هم لا يزالون بصحة و عافية! زوجته و التي تكبره بسنتين لا تزال باتم الصحة و العافية. اقول ان التطور العلمي الحاصل في ميدان الطب و القفزة الفكرية الحضارية النوعية التي حصلت في الاعوام العشرين الاخيرة ادت الى اساليب تقنية جديدة في محاربة الكثير من الامراض مما اطال عمر البشر, طال عمركم.

هناك فرق هائل بين إطالة العمر والخلود، فالخلود يدور حول التجديد بينما إطالة العمر هي محاولة جر الموجود الى أقصى عمر ممكن.
قد يحدث أن يصل عمر الإنسان المتوسط خلال 50 عاماً الى 300 سنة مثلاً، فيبكي البشر شبابهم الذيب ماتوا في عمر ال200 قبل أوانهم، لكن أظن أنهم سيكونون كعجائز ال80 اليوم، أي حياة بدون قيمة.
Rose_rouge

(04-19-2013, 10:31 AM)وليد غالب كتب:  المحاولات العلمية الحثيثة للوصول إلى الخلود أو إطالة عمر الإنسان لدرجة كبيرة هي أبحاث ستؤتي أكلها حين تصبح الحياة على الأرض لا تطاق بحيث لن يرغب أحد حينها بأن يطيل عمره بل بالعكس سيلعن الإنسان الساعة التي أتى فيها لهذا العالم.
بعد مئة عام من الآن سيكون عدد البشر قد تضاعف مرات عديدة، بينما الموارد محدودة، ستكون كل مدينة مزدحمة حتى الاختناق، العثور على عمل أمر في غاية الصعوبة، حروب لا تنتهي بين الدول على المياه والموارد. سيكون النفط قد نضب وبالتالي ستعود معظم البشرية إلى الحياة البدائية فلا كهرباء ولا سيارات ولا هواتف. بعد مئة سنة سيكون تأثير الانحباس الحراري قد تراكم بشكل كبير بحيث تكون الأرض شديدة الحرارة لدرجة لا تـُطاق والمصيبة هي انعدام وسائل التكييف بسبب نضوب النفط.
لحسن الحظ أنني عشت في هذا العصر الذهبي للبشرية، وكان الله في عون أحفادنا المساكين.

وبمناسبة الحديث عن الخلود عندي سؤال لمن يعلم:
هناك بعض من الأثرياء الذين توفوا أوصوا بتجميد جثثهم على أمل أن يتم إعادتها إلى الحياة في المستقبل، ومنهم لاعب كرة سلة تم تجميد جثته بالفعل.
الآن السؤال هو أنه حتى لو اكتشف العلم مستقبلاً طريقة لإعادة هذه الجثث المجمدة إلى الحياة، ماذا عن العلة التي سببت الموت للجثة؟ يعني شخص مات من السرطان فتم تجميد جثته، كيف سيعيدونه إلى الحياة طالما أن الخلايا السرطانية ما تزال في جسمه؟؟

أعتقد أن قبل الخلود وإطالة الأعمار سيبحث أو بالأدق سيُوجد البشر وسائل طاقة خضراء لا تؤذي البيئة كالطاقة الشمسية مثلاً.
مع الوقت سيفهم البشر معنى التطور التكنلوجي ويتوقفوا عن الجنون الذي يقومون به حالياً، فالسيطرة على عجلة الثورة التكنلوجية صعبة جداً الآن لكن الدلائل تشير الى وصول الأمور الى مرحلة استقرار أو هدوء بعد عدة سنوات.
الزيادة البشرية هي مشكلة لا حل لها، فحتى حرب تقضي على عشرات الملايين لن تؤثر بطريقة عميقة لأن تكلفتها مرتفعة من ناحية الموارد.
أما بالنسبة للموضوع الذي سألت عنه فسأشرح قليلاً الآن وقد أعود لأكمل لاحقاً.
تجميد الموتي بهدف إعادتهم للحياة مستقبلاً أو ما يسمى بالكريونيكا هي عملية تستند إلى الأمل أكثر منها الى العلم، فالعلم الحديث لا يعترف بها كوسيلة فعالة أو أنه يضمن أن يستطيع إعادة الميت للحياة في يوم من الأيام، بل حتى أن أغلب الأطباء والعلماء ينظرون اليها نظرة شك.
الحفظ بالتجميد اليوم مقتصر على خلايا وأنسجة وأعضاء جسم، لكن إحياء جسم بشري كامل لم يُبحث سابقاً أساساً.
العملية متعلقة بالأساس بالنظرية بأن خلايا المخ (المتعلقة بالشخصية والذاكرة) لا تتطلب عمليات كهربائية متواصلة لكي تبقى حية (مُثبت طبياً)، وبالتالي فإن تجميدها أو منع موتها سيحفظ الإنسان من اندثار أفكاره وذكرياته، وإن وُجدت الطريقة لإحياء المخ فآخر ما يُثير القلق هو علاج الجسم كون أغلب مسببات الموت اليوم معروفة وقابلة للعلاج اذا ما دُفعت تكاليفها.
وبالمناسبة، الضرر الذي يسببه التجميد للجسم لا يمكن علاجه، لذا فإن إعادة إحياء الأجساد التي جُمدت منذ 1962 حتى اليوم (حوالي 230 شخص) غير ممكنة طبياً.

Rose_rouge
04-19-2013, 12:41 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
Free Man غير متصل
stabile in the instability
*****

المشاركات: 4,483
الانضمام: Mar 2004
مشاركة: #22
الرد على: الكائن الخالد ، اكتشاف احيائي مذهل
دكتور اكس اسف لو كان السؤال مكرر لكنك قلت من قبل انك لست دكتور فما هو اختصاصك الاكاديمي ؟؟
04-19-2013, 12:48 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
Dr.xXxXx غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,317
الانضمام: Dec 2010
مشاركة: #23
الرد على: الكائن الخالد ، اكتشاف احيائي مذهل
هندسة طبية Biomedical Engineering
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 04-19-2013, 12:56 PM بواسطة Dr.xXxXx.)
04-19-2013, 12:56 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
Dr.xXxXx غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,317
الانضمام: Dec 2010
مشاركة: #24
RE: الكائن الخالد ، اكتشاف احيائي مذهل
إضافة صغيرة عن إطالة الأعمار:
علم الغيرونتولوجيا أو علم الشيخوخة هو فرع في الطب والبيولوجيا يبحث في التغييرات التي تطرأ على الجسم في مراحل الشيخوخة سواءاً الفيزيولوجية أو النفسية أو الإجتماعية (دون الخوض في أمراض الشيخوخة مباشرة).
تحدث في المادة الوراثية في خلايا الكائنات الحية طفرات كثيرة كل الوقت، لكن خلايا الجسم تملك الأدوات للتغلب أو للتأقلم مع هذه الطفرات، وفي الجسم المعافى تنجح الخلايا في تعطيل أو إصلاح أغلب هذه الطفرات.
النظرية السائدة في علم الشيخوخة تقول بأنه مع مرور الزمن تتراكم الطفرات الغير مرغوبة، وتصل الخلايا إلى مرحلة تعجز فيها عن مواكبة عملية الإصلاح مما يؤدي إلى هدم الخلايا (وبالتالي تتأثر أعضاء الجسم كالجلد والعظام وعضلة القلب..) وهو ما يُعرف بالشيخوخة، ويحدث أن تصيب هذه الطفرات جينات ورمية Oncogenes مما يسبب السرطان وهو ما يحدث بكثرة لكبار السن.
أحد المواضيع التي تشغل علم الشيخوخة في السنوات الأخيرة هو التيلوميرات، وهي أطراف الكروموزومات في الكائنات حقيقية النواة، فهي تعتبر "فتيل القنبلة" بالنسبة للجسم (رغم أنه حتى الآن لا يوجد اجماع على هذا) حيث أنها تقصر مع كل عملية انقسام للخلايا فتصل في مرحلة ما إلى حالة متآكلة والتي لا يمكن خلالها أن تنقسم الخلية مجدداً وهو ما يُسمى بالموت، أو أن تُفعّل هذه الخلايا التيلومير وتنقسم مجدداً مما سيحولها إلى خلايا سرطانية.
المغزى من ما ذُكر أعلاه:
اللوبستر كمثال هو كائن خالد نظرياً، فلا يوجد سبب لموته غير الصيد، المرض أو الإفتراس.
السبب يعود إلى قدرة خلاياه كلها على إنتاج التلوميراز، وهو الإنزيم المسؤول عن إعادة بناء التيلومير، في حين أن خلايا باقي الكائنات غير قادرة على ذلك ما عدا الخلايا الجنسية، خلايا الجذع والخلايا السرطانية.
اللوبستر لا يتوقف عن النمو ولا يشيخ وبالتالي لا يصيل إلى "حد هيفليك" (وهو عدد المرات القصوى التي تستطيع فيها خلية عادية أن تنقسم)، والنتيجة هي حياة لا نهائية.
كائن مدهش آخر هو الطائر المدعو Leach's Storm Petrel، طائر بحري صغيرمن فصيلة النورس، يعيش في جزر غير مأهولة في شمال المحيط الهادئ والأطلسي، يصل معدل عمر هذا الطائر إلى ثلاثين عاماً وأكثر، وهو شيء غير مألوف بالنسبة لطيور أخرى في حجمه، وبعد فحصه إكتُشف أن تيلوميرات هذا الكائن تطول مع كل انقسام بدل أن تقصر، وهو الكائن الوحيد المعروف الذي تحدث فيه هذه الظاهرة.
لا يوجد عمر افتراضي أو "حد هيفليك" حتى الآن لهذا الكائن، لكن في المقابل لا يوجد معلومات قطعية تدعم النظرية القائلة بأن هذا الكائن خالد.
04-28-2013, 02:40 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
Dr.xXxXx غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,317
الانضمام: Dec 2010
مشاركة: #25
RE: الكائن الخالد ، اكتشاف احيائي مذهل
الكاتب: Andres Loubriel
ترجمة: Saif Al Basri
مساهم في مشروع أنا أصدّق العلم
طالب في كلية الطب.


السؤال عن قرب البشر من الخلود كان و مازال محور دراسات طويلة و عميقة من قبل علماء مختلفين و من مجالات مختلفة. و مع ذلك، فقد تم التوصّل إلى إجماع من قبل بعض هؤلاء الخبراء و المراقبين على الإجابة على هذا السؤال. العالم راي كورزوايل و أتباعه جميعاً متّفقون على أن البشر على بعد 20-25 عاماً من كونهم قادرين على العيش طالماً رغبوا بذلك.
لكن مالذي سيمكّن سكّان الأرض من تحقيق ذلك؟ كورزوايل، أحد البارزين بملاحظة الإنجازات الإنسانية التي تحققت في التاريخ الحديث [اقرأ كتابه عن التفرّدية التقنية The Singularity Is Near]، يعتقد أن مفتاح الخلود هو تكنولوجيا النانو. حيث نظراً إلى الاتجاه الذي تتطوّر فيه أجهزة الكمبيوتر و التي تصبح باستمرار أصغر حجماً و أكثر كفاءةً، سوف يصبح الناس حينئذٍ قادرين على حمل الروبوتات الصغيرة في عروقهم لتنظيف و توفير صيانة دائمة للدم و الخلايا. كورزوايل يفترض أيضاً أن الروبوتات سوف تحلّ محل أعضائنا عندما تفشل و يصيبها الإرهاق، و من شأن هذه التطورات أن تعني أن ما دامت الروبوتات تُزوّد بالطاقة و تعمل بشكل جيد، سوف يتمكّن البشر من البقاء على قيد الحياة و إطالة العمر.
تنبؤات كورزوايل سبق و أن أثبتت من قبل أنها أبعد ما تكون عن اللادقة. فقد تنبّأ بنجاح بالعام الذي ظهر فيه الهاتف الذكي و قدراته، كما وصف الإنترنت قبل اختراعه أصلاً.
كورزوايل أقنع زملائه في الأوساط العلمية بفرضيته حول خلود الإنسان. هو يسمّي نظريته بقانون العائدات المتسارعة [المقصود بالمتسارعة هو النمو الأسّي للتطوّر التقني الذي "يعود" بدوره على الصناعات بكفاءة أكبر و تكلفة أقل]. حيث يوضّح أنه من خلال تكنولوجيا النانو سيكون البشر قادرين على وقف و عكس عملية الشيخوخة. فهو يعتقد أن الروبوتات الصغيرة ستكون أضعافاً مضاعفة أكثر كفاءة من الخلايا البشرية العادية.
هو يتوقّع أيضاً أن الإنجاز لن يقتصر فقط على تحقيق الخلود، و لكنه سوف يمكّننا من إنجاز المهام التي استحالت على البشر ذو البيولوجيا العادية. تخيّل مثلاً أن تجري في سباق أولمبي لمدة 20 دقيقة دون أن تأخذ نَفَساً، أو الغوص في الأعماق لأكثر من أربع ساعات دون أوكسجين.
مع إضافة حياة زائدة و تطوير قدرات دماغنا، كورزوايل يشير أيضاً إلى أن الروبوتات الصغيرة ستكون قادرة على تمكين البشر من فعل أشياء تستعصي على جنسنا البشري اليوم، مثل كتابة كتاب كامل في غضون دقائق!
و يعقب كورزوايل واصفاً كيف أن العالم سيتغير حولنا، فالروبوتات الصغيرة في أجسام البشر مثلاً ستكون قادرة على تغيير تصوّراتهم و خلق عوالم افتراضية في وعيهم، و الجنس الافتراضي سيصبح أمراً مألوفاً و سوف تظهر شخصيات/تصوّرات هولوغرامية ثلاثية الأبعاد أمامنا كما لو كانت حقيقية.
و يذكر أيضاً أننا البشر يجب أن نتطلّع إلى عالم نصبح فيه سايبورج [مصطلح يُطلق على الكائن الذي يجمع بين الأعضاء البايولوجية الطبيعية و بين الماكنة، كدور أرنولد شوارزنيجر في فلم المبيد Terminator] و نكون محصّنين ضد خطر أغلب الأمراض التي نواجهها اليوم.
و إلى هؤلاء الذين يزعمون أن البشر لا ينبغي أن يحتفلوا بقرب الخلود لأن الحياة الخالدة ستجلب معها الملل و اليأس، يقول كورزوايل أن “الخلود” هو مصطلح خاطئ لوصف هذه التطوّرات. فالخلود يعني أنه من المستحيل لأحد أن يموت، الوصف الغير دقيق في هذه الحالة، حيث أن البشر مع تكنولوجيا النانو سوف يظلّون قادرين على الموت. و الموت عن غير قصد سيكون غير محتمل، لكن مغادرة الحياة ستبقى متاحة لمن يريد ذلك. كما أن الإرادة البشرية لن تكون على المحك. مع ذلك، البشر على مقربة من الخلود!

http://ibelieveinsci.com/?p=1482
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 07-21-2014, 10:57 PM بواسطة Dr.xXxXx.)
07-21-2014, 10:56 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
Dr.xXxXx غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,317
الانضمام: Dec 2010
مشاركة: #26
RE: الكائن الخالد ، اكتشاف احيائي مذهل
أولاً، كلمة شكر صغيرة بحق هذا المشروع العظيم I Believe in science - أنا أصدّق العلم وصفحتهم على الفيسبوك التي تستغل الطاقات الجبارة الدفينة لربط ناطقي العربية باللأسطورة المسمّاة "العلم".
في هذا الموقع يحاول الطاقم مواكبة أحدث المقالات العلمية لترجمتها وطرحها بصورة مُحترمة مُدعّمة بالمصادر (في أغلب الأحيان) وتغطّى شتى المجالات العلمية الحيوية.
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 07-21-2014, 11:06 PM بواسطة Dr.xXxXx.)
07-21-2014, 11:05 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  معلومات عن اكتشاف 5 عملاء لإسرائيل في حزب الله أحدهم قيادي بارز بسام الخوري 2 869 09-23-2011, 05:17 PM
آخر رد: أبو نواس
  اكتشاف كوكب يشبه الأرض قد يوجد به ماء علي هلال 0 1,025 10-03-2010, 09:10 PM
آخر رد: علي هلال
  حال منزل الزعيم الخالد جمال عبد الناصر vodka 18 3,551 03-23-2008, 10:05 PM
آخر رد: آمون

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 2 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS