{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
JOHN DECA
Banned
المشاركات: 474
الانضمام: Nov 2010
|
RE: هل الشؤم فى الدار والمرأة والفرس ؟
(07-12-2014, 11:12 PM)رضا البطاوى كتب: هل الشؤم فى الدار والمرأة والفرس ؟
نعم ..
وهذا الحديث قاله رسولك :
4805 حدثنا إسماعيل قال حدثني مالك عن ابن شهاب عن حمزة وسالم ابني عبد الله بن عمر عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال الشؤم في المرأة والدار والفرس
وانتم تدعون ان كل يؤخذ منه ويرد الا رسول الله ..!
والحديث صحيح :
الشُّؤْمُ في المرأةِ ، والدارِ ، والفرَسِ
الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 5093
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
وهذا الحديث الصحيح وغيره المروى بطرق اخرى وبكتب اخرى تم تصحيحهم سندا ومتنا لان الحديث الصحيح يتم تصحيحه بناء على صحه السند والمتن مع بعض .. لنقرأ عن فوائد علم التخريج :
كتاب اصول التخريج ودراسة الاسانيد
1- تمكين الباحث أو الطالب من الوقوف علي الأحاديث في مصادرها الأصلية أو الثانوية مع معرفة درجة الحديث من حيث القبول أو الرد.
2- معرفة طرق توثيق النصوص عموما سواء كانت أحاديث أو رجال أو ما إلى ذلك.
3- تقوية الحديث الضعيف بحيث يجبر من خلال التخريج.
4- إثبات تواتر الحديث. وذلك لدفع التعارض بالتخريج أو الجمع أو النسخ.
5- إثبات شهرة الحديث. أو استفاضته بعد أن كان غريبا.
6- كشف علل الحديث الظاهرة والباطنة.
7- زوال الانقطاع أو الإعضال.
8- بيان المهمل في الإسناد وتمييزه كأن يقال حدثنا محمد فيعرف من هو محمد بالتخريج.
9- بيان المبهم في الإسناد وتمييزه كأن يقول جاء رجل فيعرف من هو الرجل بالتخريج.
10- قد يوجد في الإسناد من يكون بينه وبين غيره اشتراك في الاسم أو الكنية أو اسم الأب أو كلاهما فيميز عن غيره لتخريج.
11- زوال التصحيف أو التحريف في الإسناد أو المتن.
12- زوال عنعنة المدلس: كأن يكون في الإسناد رجل عرف بالتدليس وقد روي عن شيخه بالعنعنة.
13- زوال الحكم بالشذوذ.
14- بيان الإدراج. سواء أكان في الإسناد أو في المتن.
ثانيا :
وبما ان الحديث ورد في بخاري ومسلم وبالتالي هم حجة بحد ذاتهم :
قال ولي الله الدهلوي في "الحجة البالغة":
(أما الصحيحان فقد اتفق المحدثون على أن جميع ما فيهما من المتصل المرفوع صحيح بالقطع وأنهما متواتران إلى مصنفيهما، وأن كل من يهون أمرهما فهو مبتدع متبع غير سبيل المؤمنين)
وابن حجر الهيثمي يقول :
(روى الشيخان، البخاري، ومسلم في صحيحيهما اللذين هما أصحّ الكتب بعد القرآن بإجماع من يعتدّ به....)
(الصواعق المحرقة ص 5)
(07-12-2014, 11:12 PM)رضا البطاوى كتب: وفى رواية عبد الله بن عمر ذكروا الشؤم عند النبى (ص)فقال إن كان الشؤم فى شىء ففى الدار والمرأة والفرس وفى رواية سعد بن سهل قال (ص)"إن كان فى شىء ففى المرأة والفرس والمسكن "كما نسب له فى صحيح مسلم "لا عدوى ولا طيرة وإنما الشؤم فى ثلاثة المرأة والفرس والدار " وكلها أقوال منسوبة للنبى (ص)زورا
ااااااااااه منسوبة للنبي زورا !!!!!!!!!!!
الان يريد ان يبلع هؤلاء هرائهم بالادعاء ان كل يؤخذ منه ويرد الا رسول الله ويرفضون كلام رسولهم ويرموه في اقرب مزبله ..!
على كل حال ليست هذه اول مرة يلقي فيها المسلمين بحديث رسولهم الذي لا ينطق عن الهوى في المزبله ..
فاي حديث لمحمد يخجلهم يلقوه في المزبله او يوقفوا العمل به كحديث ناكح البهميه ..!
وايضا يريدون تكذيب صحابه محمد بما انهم نسبوه له وبالتالي الصحابه كذابين كانوا يفترون على رسولهم بالكذب ويقولون على لسانه ما لم يقوله ؟!
وطبعا البخاري ومسلم الذين صححوا الحديث والذي كتبهم تعد اصح الكتب بعد القران .. وكل المحدثين الذين صححوا هذه الاحاديث هم كذابين لانهم من نفس الدين ومتفقين على الكذب فيما بينهم !
فالحديث ان لم يروق طبقة من المسلمين ولا يسير على هواهم ومزاجهم يرفضوه ويرموه في المزبله بينما مسلمين اخرون لا يجدون في الحديث ما يعرهم ويخزهم فياخذون به ولا يجدون به اي مشكلة ..!
كل يغني مواله على ليلاه ..!
الدين الاسلامي قد حقر المراه سواء كتب الحديث او في القران الذي كتبه الصحابه الكذبه المزورين الخونه والذين قاموا بتحريفه والكذب على لسان محمد ..
والمتوافق تحقيره للمراه مع الاحاديث ..!
لنضرب امثله حول تحقير المراه في القران ولنقرأ كيف يعامل القران المراه :
"والتي تخافون نشوزهن فعظوهن واهجروهن في المضاجع واضربوهن فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلا إن الله كان علياً كبيراً". سورة النساء 34:4
وقد ضرب محمد زوجتة عائشة ضربه شديدة في الصدر أي ضربها بوكس وكأنه يصارع لأنها لحقت به وظنت أنه يخونها ..!
لنقرأ اعتراف عائشة كيف ضربها محمد بوكس على صدرها :
سمعت عائشة تحدث فقالت : ألا أحدثكم عن النبي صلى الله عليه وسلم وعني ! قلنا : بلى. وحدثني من سمع حجاجا الأعور (واللفظ له) قال : حدثنا حجاج بن محمد. حدثنا ابن جريج. أخبرني عبدالله (رجل من قريش) عن محمد بن قيس بن مخرمة بن المطلب ؛ أنه قال يوما : ألا أحدثكم عني وعن أمي ! قال، فظننا أنه يريد أمه التي ولدته. قال : قالت عائشة : ألا أحدثكم عني وعن رسول الله صلى الله عليه وسلم ! قلنا : بلى. قال : قالت : لما كانت ليلتي التي كان النبي صلى الله عليه وسلم فيها عندي، انقلب فوضع رداءه، وخلع نعليه، فوضعهما عند رجليه، وبسط طرف إزاره على فراشه، فاضطجع. فلم يلبث إلا ريثما ظن أن قد رقدت فأخذ رداءه رويدا، وانتعل رويدا، وفتح الباب فخرج. ثم أجافه رويدا. فجعلت درعي في رأسي، واختمرت، وتقنعت إزاري. ثم انطلقت على إثره. حتى جاء البقيع فقام. فأطال القيام. ثم رفع يديه ثلاث مرات. ثم انحرف فانحرفت. فأسرع فأسرعت. فهرول فهرولت. فأحضر فأحضرت. فسبقته فدخلت. فليس إلا أن اضطجعت فدخل. فقال “ما لك ؟ يا عائش ! حشيا رابية!” قالت : قلت : لا شيء. قال “لتخبريني أو ليخبرني اللطيف الخبير” قالت : قلت : يا رسول الله ! بأبي أنت وأمي ! فأخبرته. قال “فأنت السواد الذي رأيت أمامي ؟” قلت : نعم. فلهدني في صدري لهدة أوجعتني. ثم قال “أظننت أن يحيف الله عليك ورسوله ؟” قالت : مهما يكتم الناس يعلمه الله. نعم. قال “فإن جبريل أتاني حين رأيت. فناداني. فأخفاه منك. فأجبته. فأخفيته منك. ولم يكن يدخل عليك وقد وضعت ثيابك. وظننت أن قد رقدت. فكرهت أن أوقظك. وخشيت أن تستوحشي. فقال : إن ربك يأمرك أن تأتي أهل البقيع فتستغفر لهم”. قالت : قلت : كيف أقول لهم ؟ يا رسول الله ! قال “قولي : السلام على أهل الديار من المؤمنين والمسلمين ويرحم الله المستقدمين منا والمستأخرين. وإنا، إن شاء الله، بكم للاحقون”.
الراوي: عائشة أم المؤمنين المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 974
خلاصة حكم المحدث: صحيح
جاء في لسان العرب – لابن منظور :
من معاني كلمة ” اللهد ” :
اللَّهْدُ الصدمة الشديدة في الصدر. ولَهَدَه لَهْداً أَي دفعه لذُلِّه، فهو ملهود؛ وكذلك لَهَّده؛ قال طرفة، وأَنشد البيت: ذَلُولٍ بإِجماعِ الرجالِ مُلَهَّدِ
أَي مُدَفَّع، وإِنما شدد للتكثير. الهوازني: رجل مُلَهَّد أَي مُسْتَضْعَفٌ ذليل. ويقال: لَهَدْتُ الرجل أَلهَدُه لهْداً أَي دفعته، فهو ملهود.
ونقرأ في القران تحقيرا للمراه كيف ساوا بينها وبين الغائط :
{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلاةِ فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرَافِقِ وَامْسَحُوا بِرُؤُوسِكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَيْنِ وَإِنْ كُنْتُمْ جُنُباً فَاطَّهَّرُوا وَإِنْ كُنْتُمْ مَرْضَى أَوْ عَلَى سَفَرٍ أَوْ جَاءَ أَحَدٌ مِنْكُمْ مِنَ الْغَائِطِ أَوْ لامَسْتُمُ النِّسَاءَ فَلَمْ تَجِدُوا مَاءً فَتَيَمَّمُوا صَعِيداً طَيِّباً فَامْسَحُوا بِوُجُوهِكُمْ وَأَيْدِيكُمْ مِنْهُ مَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيَجْعَلَ عَلَيْكُمْ مِنْ حَرَجٍ وَلَكِنْ يُرِيدُ لِيُطَهِّرَكُمْ وَلِيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ} (المائدة:6)
ولاحظوا كيف وازى وضاهى القران بين الاتيان من الغائط وبين ملامسة النساء ( امك اختك بنتك ..)!
وايضا نقرأ في تحقير القران للمراه :
سورة البقرة آية 282 (فاستشهدوا شهيدين من رجالكم فإن لم يكونا رجلين فرجل وامرأتين ..)
فشهاده المراه في الاسلام هي نصف شهاده الرجل ..!
وايضا نقرأ عن تحقير المراه في القران :
في سورة النساء : 3
{وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلَّا تَعُولُوا}
فالمراه في الاسلام هي للمتعه الجنسية وللنكاح (الجنس) ..!
اما ملكات اليمين في القران .. فالمراه مجرد سلعة يمكن للرجل ان يشتريها او يغتنمها من المعارك !
ويستطيع ممارسة الجنس معها بحرية مطلقة دون قيود ..
فملكات اليمين ليس لهن من الحقوق ما للزوجات !!!
فالجارية في الاسلام يحل لسابيها او شاريها من السوق ان يطأها ويركبها ( وان كانت ذات زوج ) ..
دون اي عقد شرعي او زواج بينهما .. وليست هي زوجة باي حال من الاحوال !!
وملك اليمين في الاسلام لا يحوي قواعد ” زواج ” ..
انما الامر هو ” امتلاك ” للمرأة واستعبادها والتمتع بها جنسياً ..
دون ان يكون لها اي حقوق من حقوق الزوجات الشرعيات !!
وايضا نقرأ في القران حول تحليل اغتصاب الاطفال الرضع (بدون تحديد سن) لممارسة الجنس معهم وهو بأجماع الكره الارضيه اغتصاب لبراءه الاطفال وهتك لاعراضهم :
في سورة الطلاق 4
{وَاللَّائِي يَئِسْنَ مِنَ الْمَحِيضِ مِن نِّسَائِكُمْ إِنِ ارْتَبْتُمْ فَعِدَّتُهُنَّ ثَلَاثَةُ أَشْهُرٍ وَاللَّائِي لَمْ يَحِضْنَ وَأُوْلَاتُ الْأَحْمَالِ أَجَلُهُنَّ أَن يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْراً }
{ قالَ ابنُ عبدِ البَر : أجمعَ العلماءُ على أن للأبِ أن يزوجَ ابنتَه الصغيرة ولا يشاورُها.. لتزويجِ رسولِ الله عائشة وهي بنتُ ستِّ سنين }
(التمهيد - ج 19 - ص 98)
قال النووي في شرحه على صحيح مسلم:
" وأما وقت زفاف الصغيرة المزوجة والدخول بـها فإن اتفق الزوج والولي على شيء لا ضرر فيه على الصغيرة عمل به ، وإن اختلفا فقال أحمد وأبو عبيد : تـجبر على ذلك بنت تسع سنين دون غيرها . وقال مالك والشافعي وأبو حنيفة : حد ذلك أن تطيق الجماع ويختلف ذلك باختلافهن ولا يضبط بسن وهذا هو الصحيح . وليس في حديث عائشة تحديد ولا المنع من ذلك فيمن أطاقته قبل تسع ولا الإذن فيمن لم تطقه وقد بلغت تسعا ، قال الداودي : وكانت عائشة قد شبت شبابا حسا (رضها) وأما قولها في رواية : تزوجني وأنا بنت سبع . وفي أكثر الروايات : بنت ست . فالجمع بينهما أنه كان لها ست وكسر ففي رواية اقتصرت على السنين وفي رواية عدت السنة التي دخلت فيها ".
لا تحديد !
ولا بلوغ !
ولا حيضة ولا اثنتان ..!
انما ان كانت الطفلة سمينة وفيها لحم ..
فتستطيع ان تقفز عليها في السرير وتمارس معها الجنس ..
دون مراعاة سنها ولا عقلها ولا نضجها ..!
وهنالك الكثير في القران عن تحليل محمد للزنا حيث قد احل لنفسه في قرانه الزنا والنساء اللواتي تهب اجسادنهن له .. وخصوصاً الجميلات !!!!!!
{ وان اعجبك حسنهن } ..!!!!! ولم يقل ان اعجبك خلقهم ..!
هذا بالاضافه الى انه كانت نساء الصحابة تعرض انفسهن واجسادهن عليه , وان ارادها واعجبه حسنها ومفاتنها .. قبلها ..!!!
وان لم تعجبه .. اعطاها لاي احد من اصحابه مقابل حفنة من الايات القرآنية !
والذي من خصوصياته انه ان وقعت عيناه على اي امراة متزوجة واشتهاها فعلى زوجها ان يطلقها لكي ينكحها هو ..!
فحمد كان يستطيع ان ينكح اي امرأة متزوجة !
وكان ينكح بدون شهود ولا ولي ولا عهود ( زنا ) !
وكان ينكح المرأة بدون رضاها ... ( اغتصاب يعني ) !
وهذا ولا ننسى محمد .. عندما رأى زوجة ابنه بالتبني وهي حاسرة ونصف عارية ..
فهطل ابطيه عرقاً من اعجابه بجملاها ومفاتنها ....
فأمر بتطليقها من زوجها ليتزوجها .. واستنزل الامر من ربه الذي يسارع في هواه لكي يتمم هواه ومزاجه !
اذ كان مستعجلاً جداً بعد ان دار ولعب في مخيلته منظر زينب في بيتها وهي ترتدي ملابس رقيقة شفافة !
وهناك الكثير جدا مما لا يسعنا ان نذكره مع تفاسيره المتوافقه مع القران وسنه محمد لاننا سوف نحتاج مجلدات ..!
عدا عن اطنان الاحاديث المحقره للمراه والمقلله من قيمتها وبشريتها وادميتها ..!
وكله متوافق مع القران وسنه محمد ..! ولكن المشكلة ان دين المسلمين اليوم بدأ يشعرهم بالخزي والعار وفتحت عيونهم لفضائح هذا الدين ودعارته وارهابه وجرائمه واصبحوا يتنكرون ويكذبون كتبهم التي يخجلون منها ويرقعوها .. وهذه بشائر القضاء على الدين الاسلامي بايدي المسلمين انفسهم ..!
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 07-13-2014, 07:29 PM بواسطة JOHN DECA.)
|
|
07-13-2014, 07:24 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}