البرنس
عضو فعّال
المشاركات: 71
الانضمام: Mar 2011
|
الاسلام شريعة القتل والدم والارهاب
هل اختلف الاسلام في الماضي عن الحاضر ؟ وهل يجوز ان يختلف ؟
لنقرأ هذه الفتوى :
بعنوان : ضرورة الاعتقاد بشمولية الإسلامية لكل زمان ومكان
السؤال
الإسلام دين شامل . فهل شمولية الإسلام من المعلوم من الدين بالضرورة بحيث يمكن أن نقول إن من أنكر شمولية الإسلام فهو خارج عن الدين والملة كمنكر الصلاة ؟
الاجابه :
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فإن شمولية دين الإسلام وصلاحيته لكل زمان، وكل مكان، ووفاءه بكل متطلبات الإنسانية الدينية والدنيوية واجب ديني، ومن اعتقد خلاف ذلك، وأن الإسلام يصلح لزمن دون زمن، أو لطبقة دون أخرى، أو أن غيره أصلح للناس منه، وأوفى بمتطلباتهم، فقد كفر، لأن اعتقاده هذا يتضمن تكذيب نصوص الوحي المصرحة بكمال الدين، ووفائه بما يحتاج إليه الإنسان من أمر دينه وسياسة ديناه، كما أنه يتضمن تنقيص هذا الدين، والحط من قدر الرسول صلى الله عليه وسلم الذي جاء به، وكل ذلك يكفر صاحبه قطعاً، وكل هذا معلوم من الدين بالضرورة.
وعلى هذا، فمن أنكر شمولية الدين بالمعنى الذي ذكرنا، فهو كافر مرتد عن الإسلام.
والله تعالى أعلم.
http://fatwa.islamweb.net/fatwa/inde...atwaId&Id=9263
اذن الدين الاسلامي لكل زمان ومكان ومن ينكر هذا يكفر ..!
لكي لا ياتي لنا قائل الاسلام قديما والاسلام حديثا ..المسلمون سابقا والمسلمون حديثا !
فالاسلام هو الاسلام سواء قبل 1400 سنه او اليوم ..!
تعاليمة هي هي لا تتغير ولا يجوز ان تتغير لانها لكل زمان ومكان ومن ينكر هذا يكون كافر خارج عن المله ..!
الاسلام من الاستسلام والخضوع لإله دموي النزعة صنعه محمد ليحكم العرب واستغله العرب ليحكموا العالم ..!
جاء في القرطبي :
" وَمَعْنَى " أَسْلَمَ " اِسْتَسْلَمَ وَخَضَعَ " ( القرطبي - البقرة 112)
وجاء في الطبري :
" وَأَصْل الْإِسْلَام : الِاسْتِسْلَام ; لِأَنَّهُ مِنْ اسْتَسْلَمْت لِأَمْرِهِ , وَهُوَ الْخُضُوع لِأَمْرِهِ . "
( الطبري - البقرة 112)
والتاريخ يعلمنا أن الاسلام ومنذ بداياته وهو دموى النزعة سواء من السيرة أم من القرآن ..!
فمحمد كان يقتل ويغزو ويحرق الاخضر واليابس وينقض العهود ..!
وكان يرسل فرق الموت لقتل النساء وهن نائمات آمنات في بيوتهن !
وكان يقتل الاسرى ويعذبهم ويستأصل الاموال ...!
وكان يشتم ويسب .. ويستخدم اقذر واقذع الالفاظ .. ويأمر بالشتم والهجو !
فهو الذي أمره ربه بان " يقاتل " كل البشر حتى يسلموا ..
ويضع السلاسل في اعنقاهم ليتبعوا ضلاله ..
ويجعل الذل والصغار والهوان .. على من يخالف امره ..!
فحتى الديكتاتور هتلر او موسليني او صدام ..
كانوا يعتبرون انفسهم " رحمة " لشعوبهم !
كانت الفترة المكية فترة تسامح مؤقت مع العدو الكافر ولكن الاحداث تحولت إلى الحرب والجهاد بعد الهجرة عندما نجح محمد في تكوين عصابة من قطاع الطرق ليقطع طريق القوافل من وإلى الشام وتتطورت هذه العصابة إلى جيش صغير سرعان ما كبر وفرض الأمر الواقع على بقية القبائل ..!
فقد قام محمد ب 78 غزوة أو سرية في خلال عشر سنوات فقط هي الفترة المدنية والتي بدأت بالهجرة بمعدل 8 غزوات في العام أي أنه لم يمر شهر و نصف دون غزوة أو سرية ..
قاتل في هذه الغزوات عشرات القبائل العربية بما فيها الوثنية (قريش والطائف .. ) أو المسيحية (بنو نجران) أو اليهودية (بنو قنيقاع ، بنو قريظة ، ، بنو النضير، و بنو خيبر) ..!
هذا عدا عن سيرتة الدموية وامره بقتل النساء ..
والشيوخ ..
والعجائز ..
وحرق الاخضر واليابس ..
وقطع الايدي وسمل الاعين ..
والقتل بالشبهة ..
والقتل بالاغتيال ..
والناس نائمون ..
وشق نساء نصفين ..
وابادة جماعية ..
وطرد عنصري وتطهير عرقي ..
وسلب اموال واغتصاب نساء متزوجات ..
الخ من الموبقات والجرائم الارهابية التي يندى لها جبين اي انسان طبيعي ..!
والتي ما زال حكمها ومفعولها سارياً الى اليوم والى المنتهى كالسرطان في الجسم الى ان يقضي عليه ..!
في بداية الفترة المدنية عانى محمد من عدم وجود متطوعين لعصابته فبدأ يؤكد في سورة البقرة (من أوائل السور المدنية) أن الله كان قد كتب على اليهود القتال ولكنهم رفضوا النصياع لأمره فوصفهم بالظالمين :
أَلَمْ تَرَ إِلَى الْمَلإِ مِن بَنِي إِسْرَائِيلَ مِن بَعْدِ مُوسَى إِذْ قَالُواْ لِنَبِيٍّ لَّهُمُ ابْعَثْ لَنَا مَلِكًا نُّقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللّهِ قَالَ هَلْ عَسَيْتُمْ إِن كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ أَلاَّ تُقَاتِلُواْ قَالُواْ وَمَا لَنَا أَلاَّ نُقَاتِلَ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَقَدْ أُخْرِجْنَا مِن دِيَارِنَا وَأَبْنَآئِنَا فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتَالُ تَوَلَّوْاْ إِلاَّ قَلِيلاً مِّنْهُمْ وَاللّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ” (البقرة 246)
ولكن لأن الكثير من أعراب الجاهلية لم يكونوا على مستوى دموية إله الاسلام ورفض الكثير منهم الخروج للقتال بدأ القرآن يهدد بأن الله أشد تنكيلا وبأسا وأشد هولا من الحرب و من المشركين :
فَقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللّهِ لاَ تُكَلَّفُ إِلاَّ نَفْسَكَ وَحَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَسَى اللّهُ أَن يَكُفَّ بَأْسَ الَّذِينَ كَفَرُواْ وَاللّهُ أَشَدُّ بَأْسًا وَأَشَدُّ تَنكِيلاً” (النساء 84)
ولأن محمد وإله الاسلام كانا يريدان جيشا من العبيد يحارب دون خوف جاء القرآن ليؤكد لمحمد أنه ينبغي أن يحرض المؤمنين على القتال :
“يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ إِن يَكُن مِّنكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُواْ مِئَتَيْنِ وَإِن يَكُن مِّنكُم مِّئَةٌ يَغْلِبُواْ أَلْفًا مِّنَ الَّذِينَ كَفَرُواْ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لاَّ يَفْقَهُونَ” (الانفال 65)
و ليؤكد أن إله الاسلام قد اشترى من المؤمنين أنفسهم فأصبحوا عبيدا لوقود الحرب و الجهاد :
إِنَّ اللّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُم بِأَنَّ لَهُمُ الجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْدًا عَلَيْهِ حَقًّا فِي التَّوْرَاةِ وَالإِنجِيلِ وَالْقُرْآنِ وَمَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللّهِ فَاسْتَبْشِرُواْ بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُم بِهِ وَذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ” (التوبة 111)
ثم يعود القرآن ويخفف التهديد والوعيد ويؤكد أن الإله كتب القتال على المؤمنين وأنه يعلم ما لا يعلمونه وان القتال هو خير لهم فليقاتلوا :
“كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَّكُمْ وَعَسَى أَن تَكْرَهُواْ شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ وَعَسَى أَن تُحِبُّواْ شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَّكُمْ وَاللّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ” (البقرة 216)
ثم يرسل محمد الرسالة واضحة من القرآن أن الذين يخشون القتال أكثر من إله الاسلام هم الظالمون الذين يفضلون متاع الدنيا عن الآخرة :
“أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ قِيلَ لَهُمْ كُفُّواْ أَيْدِيَكُمْ وَأَقِيمُواْ الصَّلاَةَ وَآتُواْ الزَّكَاةَ فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتَالُ إِذَا فَرِيقٌ مِّنْهُمْ يَخْشَوْنَ النَّاسَ كَخَشْيَةِ اللّهِ أَوْ أَشَدَّ خَشْيَةً وَقَالُواْ رَبَّنَا لِمَ كَتَبْتَ عَلَيْنَا الْقِتَالَ لَوْلا أَخَّرْتَنَا إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ قُلْ مَتَاعُ الدَّنْيَا قَلِيلٌ وَالآخِرَةُ خَيْرٌ لِّمَنِ اتَّقَى وَلاَ تُظْلَمُونَ فَتِيلاً” (النساء 77)
وعندما استتب الأمر بين التهديد والوعيد و الترغيب في الجنة أو خيرات كسرى وقيصر وتمكن محمد من اقناع الاعراب بالقتال بدأ بقتال الكفار و المشركين :
“وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لاَ تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلّه فَإِنِ انتَهَوْاْ فَإِنَّ اللّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ بَصِيرٌ” (الانفال 39)
“قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُّؤْمِنِينَ” (التوبة 14)
“فَإِذا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ حَتَّى إِذَا أَثْخَنتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاء حَتَّى تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزَارَهَا” (محمد 4)
“يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ قَاتِلُواْ الَّذِينَ يَلُونَكُم مِّنَ الْكُفَّارِ وَلِيَجِدُواْ فِيكُمْ غِلْظَةً وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ” (التوبة 123)
و يتلذذ إله الاسلام بالنتيجة فإله الاسلام يحب من يقاتل ويموت قربانا لنشر المزيد من الدمار :
“إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِهِ صَفًّا كَأَنَّهُم بُنيَانٌ مَّرْصُوصٌ” (الصف 4)
ومع استتباب الأمر جاءت الأوامر العليا بتطورات جديدة فاستحلت الاشهر الحرام و التي كان الاعراب يحترمونها ويرفضون سفك الدماء فيها :
“يَسْأَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ قُلْ قِتَالٌ فِيهِ كَبِيرٌ ” (البقرة 217)
“فَإِذَا انسَلَخَ الأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُواْ الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدتُّمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُواْ لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ فَإِن تَابُواْ وَأَقَامُواْ الصَّلاَةَ وَآتَوُاْ الزَّكَاةَ فَخَلُّواْ سَبِيلَهُمْ إِنَّ اللّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ” (التوبة 5)
ثم تطور القتال ليصبح متعة وتلذذ سادي بالتعذيب فصار الصلب وتقطيع الأوصال والاطراف من طبائع الاسلام “السمح” في العصور الأولى :
“إِنَّمَا جَزَاء الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَادًا أَن يُقَتَّلُواْ أَوْ يُصَلَّبُواْ أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلافٍ ” (المائدة 33)
وأخيرا تحول محمد إلى أهل الكتاب فلم يسلموا من يده وسيفه :
“قَاتِلُواْ الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَلاَ بِالْيَوْمِ الآخِرِ وَلاَ يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَلاَ يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُواْ الْجِزْيَةَ عَن يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ” (التوبة 29).
وقد نسخت هذه الآية كل آيات السلم التي قبلها مثل (النحل 125) و (الكافرون 6) ، وقتها كان محمد يمارس التقية و الكذب وهو يضمر الشر و الحقد ..!
أكد صمويل هتنجتون في كتابة “صراع الحضارات” ، أن الاسلام يتميز بحدود دموية مع الحضارات الأخرى ، وأنه في عام 1995 كان ما يقرب من 96 % من الجماعات الارهابية في العالم كله ترفع شعار الله أكبر.
ومنذ 11 سبتمبر تفجرت خلايا الجراد الاسلامي لتقتل بلا تمييز وتلدغ بلا شفقة وتقتل وتجرج عشرات الآلاف من الأبرياء من عشرات الدول ..
ومع كل يوم يفقد المسلمون أي غطاء يستر عورة دينهم القبيح ..
فلقد اتضح ما كان مسكوتا عنه منذ 14 قرنا لقد تسلط النور على كهوف مظلمة لم تفتح منذ أيام محمد بن عبد الله و خرجت الرائحة النتنة .. رائحة ملايين من الموتى و انهار من الدماء ..!
فمتى يعلنون وفاة دين الاسلام ، كما أعلن نزار قباني من قبل وفاة العرب؟
الارهاب الاسلامي طبقا لتعاليم القران ومحمد بالارقام :
http://www.thereligionofpeace.com/
|
|
07-30-2014, 08:11 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}