(09-04-2014, 08:35 PM)ابن فلسطين كتب:  .
يفضح حريش هالإسلام يا زلمة، يبدو ان الأم تيريزا هي من تمثله!!!

ولما لا ؟!!

شاهد هذا المقطع وخلاصته أن (مقياس التدين يظهر فى أخلاق المتدين , وأينما كمنت الأخلاق الراقية كمن الدين , فكل علم أو تدين لا يثمر فى أهله خلقا هناك خللا فى تدين أهله ) .





بهذا المقياس فلا أحد اليوم ممن ذكرتهم يعبر عن الاسلام , يعبر عن الإسلام أمثال هذا الرجل الكريم .

لأ داعش هي من تمثل الإسلام يا رجل، من شان هيك ليكنا هالمليار مسلم بلشنا نجهز الشناتي والبقج حتى نهاجر إلى أمير المؤمنين، لأننا اقتنعنا بكلام ابن فلسطين وفودكا والعلماني وأوبزيرفر، فقد أثبتوا بما لا يجعل مجالا للشك التزام داعش بالكتاب والسنة على ما يرام.

وكما قلنا لك سابقا، سلام ونعمة ومحبة.

هو قول الله تعالى، حتى لو أنكرت ذلك.

أما ما تزعمه عن ترك التحليل والتحريم لأهواء كل امرئ، فهذا استدعى ثورة بروتستنتية عارمة، متأثرة بالفكر السني بالمناسبة، وحربا ضروسا لتقليم أظافر ومخالب وأنياب أحبارك ورهبانك وقساوستك.

عامة تاريخكم لا يلزمنا،

السؤال هو،

هل يرى أوبزيرفر أن داعش هي الممثل الشرعي والطبيعي للإسلام؟

يعني أنا وعاشق الكلمة، ولفيف من المسلمين الذين يريدون الإلتزام بالإسلام، هل نكون منخلعين من الإسلام لو لم نهاجر في التو واللحظة إلى أمير المؤمنين البغدادي؟

موضوع نترك الإسلام ودين رب العالمين مش مطروح على الساحة، نحن نبحث عمن يمثل الإسلام الصحيح، بصفتنا من عوام المسلمين، فهل تنصحونا بالاتجاه إلى داعش لأنها الممثل الشرعي والوحيد للإسلام؟ على طريقة منظمة التخريب الفلسطينية، الممثل الشرعي والوحيد على الشعب الفلسطيني.

حتى نطلع من الحكي يللي غير منتج، ونحلل الموضوع بشكل أعمق..

حقيقة، المشكلة هي في الأنا والآخر، سواء عند داعش، أو عند الزملاء المخالفين الذين يكتبون معنا هنا، أعني أوبزيرفر وابن فلسطين وفودكا والعلماني وجعفر علي.

طريقة التعاطي مع الآخر، سواء عند داعش أو عند هؤلاء الزملاء، تتلخص أن الآخر يجب أن يكون ضمن نمط معين مسبق التجهيز في الذهن، كل الآخر يندرج تحت هذا التنميط، كل الآخر سيء وهو منمط، ولا يجوز أن يفلت أحد من الآخر من هذا التنميط.

بعد التنميط، ندخل مراحل أخرى من الإقصاء والتهميش تمهيدا للاستئصال.

أنتم صورة الداعشيين في المرآة زملائي الكرام، لا أكثر ولا أقل، من أجل ذلك ترونها في كل مكان لأنكم أنتم صورتها... حتى في هذا فشلتم أن تكونوا الأصل، وياريت صورة لأصل بل صورة لصورة، لأن داعش ذات نفسها ليست إلا صورة المرآة للأنظمة المملوكية المستبدة الحاكمة في العالم العربي.

عاشق باشا، إذا كان هنالك أناس متدينة وتصوم وتصلي وتزكي وتحفظ القرآن ولكن دينها لا ينعكس عليها أخلاقيا فالسؤال المهم الذي يطرح نفسه هو: ما الذي أضافه هذا الدين لهم؟ يبقى الدين ده فشل فشلا ذريعا في تهذيبهم، إلا إذا كان إنحطاطهم الأخلاقي هو من إنحطاط ما يؤمنون به. والسؤال الآخر المهم هو: الناس الطيبة بقى، هل هي طيبة لأنها طيبة أم هي طيبة لأن الدين جعلها طيبة؟ بما أن الدين لم يجعل غير الطيب طيبا يبقى فرصته ضئيلة في هذا المجال، فما رأيك؟

هذا الجفري له فيديو على اليوتيوب يقول فيه أن يد محمد خرجت من القبر أمام الناس ليقبلها "الرفاعي". هوكس بوكس لا يفرق أي شيء عن ما يبيعه تجار الدين الآخرون. ليس عجبا أن يؤمن بذلك من يؤمن بأن محمد طار على حصان (أو ما شابه) الى القدس وعمل لفّة هناك ثم رجع، والحقيقة لا أعرف كيف لا يخجل من نفسه كل من يؤمن بهكذا خزعبلات في القرن ٢١!

المهم، الجفري ليس دولة وليس مؤسسة ولا حتى منهج سياسي عزيزي عاشق، الجفري مجرد شخص. عاوزين دولة/مؤسسة/نظام يمثل الإسلام، موجود؟ نظام السيسي مثلا؟

خالد، حلوة منك، طلعنا احنا والعلماني وفودكا والآخرين دعاديش حلوة اللفّة والدورة، ملعوبة

بالنسبة لدخول المليار مسلم في داعش، فمع أنك تسخر من الموضوع، إلا أن رأي الناس بداعش ليس ثابتا، ففي البداية كان معظم الناس تكرههم (باستثناء بعض المخلفات السلفية)، ومع مرور الوقت بدأ كثيرون بالتفكير بالموضوع (طبعا بسبب العالمانيين اللاإسلاميين الكفرة أمثالي وليس بسبب الإسلام نفسه والتاريخ الإسلامي والمنابر الوسخة). أعتقد مع الوقت ستزيد شعبيتهم ومن بوادر ذلك المبايعات المتتالية لهم، وآخرها المبايعة الأفغانية.

ليس كل مسلم متدين داعشيا، لكن كل مسلم متدين هو مشروع محتمل لداعش في المستقبل، وعندما يجد الجد ويصل هذا التنظيم الى الأبواب سيغير الكثيرون رأيهم، خاصة في المناطق التي تتواجد فيها المخلفات القذرة من أمثال السلفيين والتحريريين والوهابيين ومن لف لفهم.

يبدو ان الزملاء لا زالوا يتخبطون في معرفة دينهم

ويتسألون من يمثل الاسلام الحقيقي

الجواب من يمثل الاسلام الحقيقي هو صاحبه

نبي الرحمة

وهو الذي بعث بالسيف رحمة للعالمين

وهو الذي قال عن نفسه بانه نُصر بالرعب مسيرة شهر وأُحلّت له الغنائم ، ولم تُحلّ لأحد قبله

وهو الذي قال جعل رزقي تحت ظل رمحي ، وجعل الصغار والذلة على من خالف أمري

وهو الذي قال "يا معشرَ قريش، أمّا والذي نفس محمّد بيده، لقد جئتكم بالذّبح"

وبالتالي فمن يتخذه اسوة حسنة ويعمل مثل ما عمل فهو مسلم حقيقي

لان هذا هو الاسلام الحقيقي بدون مكياج وادوات تجميل

اما من يحاول ان يجمله ويخرجه من اطاره الحقيقي

فهو منافق ويستعمل التقية التي شرعها الاسلام



شاهدوا هذا الشريط الهام الذي يجيب عن كل الاسئلة السابقة

https://www.youtube.com/watch?v=Jx5ZNprrBRQ[/e]

(09-05-2014, 12:22 AM)vodka كتب:  شاهدوا هذا الشريط الهام الذي يجيب عن كل الاسئلة السابقة[/size]

https://www.youtube.com/watch?v=Jx5ZNprrBRQ[/e]

الفضائيات الاسلامية إنقرضت ولم يتبقى سوى الفضائيات المسيحية لتعرفنا ديننا , لأ ومن يوحنا كمان هههههههههههه

الحمار بيقول أن أكبر دولة إسلامية فى العالم هى السعودية !!

بما أن الموضوع خرج من نطاق الحوار العقلانى الى طور العند فمن جهتنا كمسلمين نريد أن نعرف أيضا من الذى يمثل المسيحية الحقة ؟!

(09-05-2014, 12:39 AM)عاشق الكلمه كتب:  أكبر دولة إسلامية

يكذذذذذذذذذذذذذذذب!

مافيه (دوله) إسلاميه أصلاً

فيه كراتين وصفيح تنك.

بنرجع للموضوع نفسه يا ابن فلسطين وفودكا، على ما يبدو توارد الخواطر عند اللاإسلاميين واحد،

المعادلة التي تطرحونها هي ما يلي:

داعش تتمثل بسيرة رسول الله صلوات الله وسلامه عليه وآله الطيبين بحذافيرها.
المسلمون الذين يهاجمون داعش، أو يقعدون عن نصرتها، هم آثمون.

معنى كلامكما باختصار ليس أن المسلمين سوف يخرجون من دين الله كما تحبان، بل معناه دعوة للمسلمين أن يتوجهوا تلقاء داعش حيث الكتاب والسنة والجنة.

سبب كلامكما هذا هو التنميط المترافق بالتعصب، وهو لا يختلف عن تنميطات داعش والقاعدة مطلقا، استنساخ تنميط من تنميط.

مع فائق التنميط.

بالنسبة للأسئلة الأخرى، صحيح معرف ابن فلسطين جديد، لكنك كعضو قديم في النادي أكيد بتعرف انه أكثر من 120% من هذه التنميطات قد بحثت وأشبعت بحثا ثم أعيد بحثها مرارا وتكرارا في ساحة الأديان، وفيك تأخذ فودكا بايدك كونه نظره صاير ضعيف.. لأن عن جد الحكي يللي ما منه فايدة ممل، كل هذه الأسئلة المذكورة هنا قد تمت الإجابة عليها وعلى الأغلب معرفاتك السابقة يا ابن فلسطين كانت مشتركة في تلك الحوارات.

وقبل لا تروح، خذ بإيدك التحريرية والسلفية والإخوان المسلمين. بتتونسوا هناك.