(09-28-2014, 01:15 AM)Dr.xXxXx كتب:  

(09-28-2014, 12:43 AM)الإبستمولوجي كتب:  بواسطة العم جوجل بحثت عن CV للناشطة والحقوقية العراقية سميرة صالح علي النعيمي أحد أبرز وأهم الشخصيات النسوية الموصلية والعراقية وأبرز الشخصيات المناوئة للوجود الأميركي في العرق
كما عرّفها خبرك المنقول .... فلم أجد شيئا.
والشخصية الوحيدة الموجودة على النت وتحمل اسم " سميرة صالح علي النعيمي " هي خبيرة إماراتية في شؤون التربية ؛ ولا تزال على قيد الحياة.
والصورة المنشورة للمرأة القتيلة المزعومة هي صورة الخبيرة الإماراتية.
فهل الخبر صحيح ؟ ام هو كأخبار جهاد النكاح وبيع الإيزيديات في الأسواق وتحريم جلوس المرأة على الكرسي ؟

له يا رجل، شو هالعملة؟!! هيك ضربت مقياس الإرهاب "ومن لا يرى الإرهاب" وطلعوا الإرهابيين مش إرهابيين.... الله يسامحك.
بسيطة jafar_ali60 شفلك مقياس ثاني

وهل حوقلت قبل ان جوجلت النت؟ الذي امدك مددا بابا عبد العزيز ، مين ابو عبدالعزيز هذا؟

اعد الجوجلة باستعمال google وقطعا ستجد مواقع عدة لهذا الخبر خد عندك على سبيل المثال

ايلاف

http://www.elaph.com/Web/News/2014/9/943993.html

يعني اذا هناك ادانة من الامم المتحدة لهذه الجريمة ، وجاي حبيبنا الابستمولوجي بصاحبه عبد العزيز


http://www.alaraby.co.uk/flashnews/863d5...301c2ced93

والخبر منقول عن الاسوشيتدبرس وليس عبدالعزيز برس

http://www.emaratalyoum.com/local-sectio...6-1.707019

هاي مقال للشهيدة قبل اسبوعين من مقتلها تتحدث فيه عن "اللوازم المدرسية" كونها خبيرة في شؤون التعليم، وبالصدفة البحتة أُرفقت صورتها بالمقال المعنون باسمها والتي كما يبدو هي نفس الصورة التي استعملها "ملفّقوا" الخبر، فسبحان القادر على احياء الموتى وبعثهم بعد اعدامهم على يد داعش.

بالنسبة للأمم المتحدة، فهل يا تُرى سيُقدمون اعتذارهم للشهيدة إذا ثبت أنها لم تُعدم أم أنهم "ضربوا الطينة بالحيط.." والباقي على الله؟

عدّلت هنا أن المقال كان اسبوعين بعد مقتل الشهيدة، لكن الواقع أنه اسبوعين بعدها، وعلى كل حال فالشهيدة الحية هي عاملة في مجال التربية والتعليم في الإمارات وليست ناشطة حقوق انسان في العراق.

حبيبي
هذا الخبر بالتفصيل الممل ، ومن الشرق الاوسط


http://aawsat.com/home/article/189046

خبر ملأ الدنيا ، جريمة بشعة تمت بساحة عامة شهدها الكثير ، تناقلتها وسائل الاعلام ، استنكرها العالم وحتى الصامت بان كي مون

وافوكاتية داعش - وهذا شيء ايجابي - ينكرونها لكنهم لا يستنكرونها

جائز ويجوز ان توضع صورة غير صورة المغدورة الشهيدة ، وهذا يقع تحت بند الخطأ المهني ، لكن الجريمة نفسها حصلت بل ان المرأة الشهيدة هي خمسينية العمر وام لشباب

والافوكاتية همهم تبرئة داعش لا غير ويحاولون الاسقاط ان الدواعش لم يسبوا ولم يقتلوا الايزيدين ولم يهجروا مسيحين بل جاءوا يوزعون الحلوى ، وهم الان يعملون على اغاثة اكراد سوريا

شكرا ابا عبد العزيز

لا احد يدافع عن داعش في هذا المنتدى حتى تستحضر بهذه الطريقة في هذا الموضوع ...

السؤال هو ....

تحت اي تعريف أو إطار وصفت داعش بالإرهابية .... ؟؟ يجب أن يكون ذلك واضحا حتى نطبقه على الحالات الأخرى و التي فيها عنف و قتل مدنيين و ترويع إلخ.
و هل العنف مبرر 100% لمجرد أنه تم على يد أجهزة امن الدولة من شرطة أو جيش ؟؟

هل قصف بشار للاحياء السكنية في حلب و غيرها بالبراميل المتفجرة ليس عملا إرهابيا لأنه يتم باسم دولة و جيش ؟؟
هل القوة المفرطة في فض اعتصام رابعة كانت مبررة لأنها تمت على ايدي شرطة و جيش ؟؟

في الحرب الاخيرة على غزة استشهد 2200 فلسطيني غالبيتهم الساحقة مدنيين ، فيما قتلى اليهود على يد ابطال القسام 95% منهم جنود ، و مع ذلك راينا و سمعنا تصريحات الخارجية الأميركية و من شابهها ..... حماس الإرهابية و إسرائيل واحة الديمقراطية و المدنية في الشرق الاوسط تملك حق الدفاع عن النفس !!! و من هنا راينا بوضوح ان الإرهاب لديهم لم يرتبط بقتل المدنيين بل مرتبط بمقاومة الحصار و الاحتلال !!

في التاريخ القريب ، حرب اميركا على فييتنام ، قصف درسدن الألمانية في الحرب العالمية الثانية ...... يعني هناك جرائم حرب ارتكبتها اميركا و غيرها ، تفوق في فظاعتها كل جرائم داعش و القاعدة و من شابههم مجتمعة ....

لماذا كانت القاعدة و الحركات الافغانية كطالبان حركات مجاهدة حين كانت تحارب السوفييت و تحظى بدعم مالي و عسكري و إعلامي اميركي من دول الشرق الاوسط ، و أصبحت بعدها حركات إرهابية رغم انها لم تغير أيديولوجيتها و لا أسلوبها العنيف !!!

أعتقد اننا نتفق جميعا على انه يجب أن يكون هناك تعريف واضح للإرهاب و عليه إجماع دولي ، و كما نرى من يرفض ذلك هي الجهات التي تتشدق كذبا بمحاربة الإرهاب. غير هيك تهمة الإرهاب عديمة المعنى و شعارات محاربة الإرهاب فارغة من المضمون و لا تستخدم سوى للاستهلاك الإعلامي و تمرير مشاريع سياسية على الناس .

(09-28-2014, 01:55 AM)Dr.xXxXx كتب:  http://www.emaratalyoum.com/local-sectio...6-1.707019
هاي مقال للشهيدة قبل اسبوعين من مقتلها تتحدث فيه عن "اللوازم المدرسية" كونها خبيرة في شؤون التعليم، وبالصدفة البحتة أُرفقت صورتها بالمقال المعنون باسمها والتي كما يبدو هي نفس الصورة التي استعملها "ملفّقوا" الخبر، فسبحان القادر على احياء الموتى وبعثهم بعد اعدامهم على يد داعش.

قالت أخبار "المقاهي نت " أن روح المغدورة طلعت امبارح من القبر نكاية في داعش . وكتبت لها مقالا جديدا في التربية بتاريخ 2014/09/27 أي أمس فقط
http://www.emaratalyoum.com/local-sectio...7-1.713270
وقالت روح الشهيدة المغدورة أنها بهذه "الفوتة" تريد أن تثبت أن الرصاص لا يقتل الفكر ؛ وأنها ستضل تقاوم داعش من تحت اللحد.
هذا ولم تؤكد مصادرنا هل عادت الروح إلى اللحد أم سارت تسبح في الفضاء.
كما لم توضح مصادرنا كيف سيتسنى لداعش مطاردة هذه "الروح" المتمردة التي تظهر "حقيقة" في الفضائيات وتنشر المقالات بعد مقتلها. وسنوافيكم بكل المستجدات قبل حدوثها.
مراسلكم من "عين المكان"

(09-28-2014, 02:24 AM)jafar_ali60 كتب:  خبر ملأ الدنيا ، جريمة بشعة تمت بساحة عامة شهدها الكثير ، تناقلتها وسائل الاعلام ، استنكرها العالم وحتى الصامت بان كي مون

وافوكاتية داعش - وهذا شيء ايجابي - ينكرونها لكنهم لا يستنكرونها

جائز ويجوز ان توضع صورة غير صورة المغدورة الشهيدة ، وهذا يقع تحت بند الخطأ المهني ، لكن الجريمة نفسها حصلت بل ان المرأة الشهيدة هي خمسينية العمر وام لشباب

والافوكاتية همهم تبرئة داعش لا غير ويحاولون الاسقاط ان الدواعش لم يسبوا ولم يقتلوا الايزيدين ولم يهجروا مسيحين بل جاءوا يوزعون الحلوى ، وهم الان يعملون على اغاثة اكراد سوريا

شكرا ابا عبد العزيز

كـبّر عقلك يا جعفر.

لا أحد جاب سيرة داعش .. نحن نتحدث عن موثوقية ومصداقية الأخبار... حاول أن تفرق بين المسألتين.
مبين أنك صاحب منطق "بوشي" إن لم تكن معي فأنت ضدي ؛ ولكي نتبرأ من داعش يجب أن نفتري عليها قدر المستطاع وأن نغيّب عقولنا عند كل خبر يدين داعش.

الغريب أنك تتحدث عن " جريمة بشعة تمت بساحة عامة شهدها الكثير ، تناقلتها وسائل الاعلام " لكن رغم ذلك لا يوجد ولا مقطع فيديو لعملية الإعدام وكأننا في عصر الحمام الزاجل. بل ولا صورة ثابتة على الأقل - توثق لحظة الإعدام رغم أن الدواعش دأبوا على نشر الفيديوهات بأنفسهم ؛ ففيديوهات الدواعش لا تنتشر على طريقة "مسرّب" بل عبر "سبق الإصرار والترصد" وألحّ يُلح إلحاحا.

كما لا يوجد أي خبر يغطي نشاط المغدورة المزعومة قبل حكاية إعدامها رغم "شهرتها" التي أطبقت الآفاق . فهل نحن أم "شهيدة" حقيقية أم "شهيدة" من نمط الولي الصاليح اللي "دافنينو سوا" ؟
هذا لا يتعلق بالدفاع عن داعش بل بالتحري والتبين والتثبت ؛ ولستُ إمعة أسلم عقلي لكل صاحب لوثة يسممه كما يشاء.

انتشار الخبر كالنار في الهشيم لا يعني صحته البتة ؛ فالأخبار تتاكد من مصادرها وليس بكثرة استنساخها في عصر النت غير المنضبط بالضوابط الأخلاقية في نقل الأخبار . وكمثال بسيط : إليك خبر تنصيب اللاعب ميسي أميرا على داعش ؛ نشرته أحد كبرى القنوات الإعلامية المعروفة "روسيا اليوم"
"داعش" ينصب ميسي أميرا على أمريكا الجنوبية ويلقبه بـ "أبو مهداف الأرجنتيني"
http://arabic.rt.com/news/750631-%D8%AF%...%A7%D9%81/

يعني عن جد ومن كل عقلك رح تصدق هذه الأخبار التافهة بمجرد انتشارها ونشرها من كبرى وكالات الإعلام.

وأزيدك من الشعر بيتا ؛ فحتى مع وقوع الفعل جزما ؛ فهذا غير كاف للإثبات والإدانة من غير قرائن إضافية قاطعة ؛ سأستحضر لك هنا حادثة بيانات "لواء أحرار السنة في بعلبك" التي تهدد بتفجير الكنائس وطرد المسيحيين من لبنان ؛ وفي لأخير طلع لا لواء ولا أحرار ؛ بل ورا العملة واحد "شيعي" مصاب بلوثة طائفية وذو أهداف كيدية مغرضة.

وكما قلت هذا لا يتعلق بالدفاع عن داعش ؛ بل بمقاييسنا وأدواتنا في "فلترة" الأخبار.

ونحن لم نناقشك في مقياسك الذهبي في تعريف الإرهاب الذي بنيته على خبر موهوم لم تتوثق منه بعد ؛ رغم تهافت مقياسك من الأساس ؛ فمن المفروض أن يكون المقياس - أو بالأحرى "التعريف" - أكثر صرامة ؛ وليس "سريع الإنكسار" ؛ لا يصمد أمام نقد إعلامي وتشكيك في صحة الخبر.

ونحن لم ننفي الخبر كلية بل شككنا فيه لكثرة تناقضاته إلى أن يثبت العكس.

اسف يا عزيزي فلسطيني كنعاني لحرف الموضوع عن مساره

الابستمولوجي ودكتور اكس

اعمل في المجال الاعلامي الهندسي باكثر من 30 عام واعرف السقطات المهنية وكيف تقع ،
لكن هذا لا يعني عدم وقوع الفعل

تماما مثل تاجر مخدرات وجدوا في بيته 77 طن حشيشة ، وافوكاتيتة التاجر شاطرين فاخد براءة لأنه عند المداهمة لم تكن الشرطة تحمل اذناً من النيابة لتفتيش البيت

والموصل والحمد لداعش بلد مفتوح لكل الصحافة والمصورين والبث المباشر وال اف ام كمان ، والحق كله على وكالات الانباء التي لم تكلف خاطرها بالتصوير والتوثيق كما فعلت وكالة داعش عند تصويرها لقتل رهنتين صحفيتين قتلوهما بكل حنية ووزعوا فيديو القتل ، او كما فعل زملائهم بالمهنة بالرهينة الفرنسي السائح في الجزائر

وعلى هذا فان الوف القتلى الذين قتلهم داعش في العراق لا وجود لهم لعدم كفاية الادلة

وهذه بوسة للحية ولشوارب ابو عبد العزيز

(09-28-2014, 01:08 PM)jafar_ali60 كتب:  اسف يا عزيزي فلسطيني كنعاني لحرف الموضوع عن مساره

الابستمولوجي ودكتور اكس

اعمل في المجال الاعلامي الهندسي باكثر من 30 عام واعرف السقطات المهنية وكيف تقع ،
لكن هذا لا يعني عدم وقوع الفعل

تماما مثل تاجر مخدرات وجدوا في بيته 77 طن حشيشة ، وافوكاتيتة التاجر شاطرين فاخد براءة لأنه عند المداهمة لم تكن الشرطة تحمل اذناً من النيابة لتفتيش البيت

والموصل والحمد لداعش بلد مفتوح لكل الصحافة والمصورين والبث المباشر وال اف ام كمان ، والحق كله على وكالات الانباء التي لم تكلف خاطرها بالتصوير والتوثيق كما فعلت وكالة داعش عند تصويرها لقتل رهنتين صحفيتين قتلوهما بكل حنية ووزعوا فيديو القتل ، او كما فعل زملائهم بالمهنة بالرهينة الفرنسي السائح في الجزائر

وعلى هذا فان الوف القتلى الذين قتلهم داعش في العراق لا وجود لهم لعدم كفاية الادلة

وهذه بوسة للحية ولشوارب ابو عبد العزيز

مشان توضحلك الصورة، أنا لا أحتاج إلى أي أخبار إعدامات لداعش لكي أصفهم بالإرهاب -على عكسك حيث أن دليلك ومقياسك كان خبر تحوم حوله آلاف الأسئلة-.
من ناحيتي، وبالنسبة لداعش والموصلية-الإماراتية تبعت التربية وحقوق الإنسان فلا أرى الخبر إلا كذبة وأن داعش من دمها كذئب يوسف، ومما رأينا فالتجني على داعش واطلاق التهم الكاذبة كان سمة الإعلام العربي والعالمي منذ أول أيام هذه المجموعة، لكن بما أن الشرخ أكبر، والخلاف بيني وبينهم هو خلاف أيديولوجي مبدأي فلن يهمني تصيّد أخبارهم لأعرف قتلوا من واغتصبوا كم... ولمعلوماتك فقط، فلو تابعت أخبار داعش من مصادر موثوقة تبث ما هو صحيح عنه لتبعتهم ربّما كما يبدو من مقاييسك.