{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
مَهْـــرِي "قصيدة"
ابن سوريا غير متصل
يا حيف .. أخ ويا حيف
*****

المشاركات: 8,151
الانضمام: Dec 2001
مشاركة: #21
مَهْـــرِي "قصيدة"
اقتباس:  Jerry   كتب/كتبت  
فعلا حبكه شنيعه

علي الطرباش ما أنا متجوز عقدتني :P

لكان أهلين بك في نادينا *
:h:
(f)
* نادي العزابية وليس نادي الفكر العربي.
08-29-2005, 12:26 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
الباحثة عن الحرية غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 606
الانضمام: Sep 2005
مشاركة: #22
مَهْـــرِي "قصيدة"



بتجنننننننننن القصيده ياريت بيكون مهري قصيده........:rolleyes:

يبعتلهم حمى الرجال باليمن مابيفهموا باهالاشياء ......... عبطاء

انى استصرخ ههههههههههه ......... ولا اقولك خوذينى انا يا دينا

وخليك من هالعربية مابكفيها دارت العالم كله ......... وخطفت الانظار
09-20-2005, 04:03 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
Arabia Felix غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 2,085
الانضمام: May 2002
مشاركة: #23
مَهْـــرِي "قصيدة"
هههههههههههههه.. بنت عمي الفصعونة :kiss2:
مالك علي يابنت :angry:
الرجال مقدرش يسوي قصيدة.. كل اللي طلع معو قصة لا لها راس من رجلين.. ههههههههه.. على ايش الحسد :P

وأعجبتني "اني استصرخ".. :lol: تستحقي رحلة للبحر مكافأة عليها :kiss2:

والله لو بيدي آخذك معي انت وكل بنات العيلة.. بس تعرفي العين طويلة واليد قصيرة .. أو هكذا يقولون (f)
09-20-2005, 11:36 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
ابن العرب غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,526
الانضمام: May 2002
مشاركة: #24
مَهْـــرِي "قصيدة"
فعلا إبداع فكري أو بالأحرى

ابتكار مبدع

تحية لطارق القداح

ولبقية الأصدقاء (والـ ... يقات أيضا *)










* اللي ببلاش ، كتِّر منه

:23:

09-20-2005, 03:12 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
ابن سوريا غير متصل
يا حيف .. أخ ويا حيف
*****

المشاركات: 8,151
الانضمام: Dec 2001
مشاركة: #25
مَهْـــرِي "قصيدة"
اقتباس:  الباحثة عن الحرية   كتب/كتبت  
 
واووو روعه

بتجنننننننننن القصيده ياريت بيكون مهري قصيده........:rolleyes:

بل أنت الأروع واللي بتجنني (f)، والدليل أن ابنة عمك جن جنونها مما كتبتيه :D

مع فائق تحياتي يا بنت عم بنت عمي*

*كيف يمكن إعرابها "هاي"؟ أي ماهي "صلة" قرابتك بي في هذه الحالة بالذات؟ :)
(f)

عزيزي ابن العرب (f):

شرفتني يا خيرَ زائرٍ، وأرضيتم "نرجسيتنا".
فدم متألقاً ولا تحرمنا من طلاتك.

خالص محبتي وتحياتي الحارة.
(f)(f)
09-20-2005, 11:46 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
عادل نايف البعيني غير متصل
Moderator
*****

المشاركات: 834
الانضمام: Sep 2002
مشاركة: #26
مَهْـــرِي "قصيدة"

العزيز طارق (f)

جعلتني على ضيق وقتي أقرأ ما كتبت حتى النهاية مع تعليقات الزملاء.
وقد استخلصت نتيجة هامة ختمت بها الزميلة ( الباحثة عن الحرية) فإذا بها تجد نفسها مع مطوّلتك تبحث عن مَهرٍ لها هو الأغلى ( قصيدة ) وهل أجمل من أن يكون المهر قصيدة.
علما بأن الكثيرين من الشعراء أو الأدباء أو المحبيت العاشقين، كان مهر حبيباتهن وزوجاتهن فيما بعد قصيدة كتبوها أو خاطرة نسخوها .
ولا عجب بعد ذلك أن ييأس البعض من الزواج إذا لم يتسنّ لهم أن يكتبوا قصيدة، ليكسبوا ودّا.
وهنا أنتهزها فرصة في غفلة من أرابيا فليكس، لأسرّ في أذن الباحثة عن قصيدة مهرًا لها، أن تشير لي من بعيد فيأتيها المدد.

من هنا أبعث سلامي إلى:
أرابيا (f)الغائبة الحاضرة، والتي قد تكون نسيتني لهذا لا أراها على صفحات كتاباتي.
ابن العرب(f) الودود.
الباحثة عن الحرية(f) المنطلقة نحو الشعر.
وطبعًا للصديق طارق (f) الرايق على ضفاف الحب.
محبتي ومودتي(f)
محمد الدرة
09-25-2005, 12:20 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
ابن سوريا غير متصل
يا حيف .. أخ ويا حيف
*****

المشاركات: 8,151
الانضمام: Dec 2001
مشاركة: #27
مَهْـــرِي "قصيدة"
مَهْــــرِي "قصيدة"


-1-


هو و هي
هي: وإذاً، ما أخبار قصيدتي؟
هو: أي قصيدة؟
هي (غاضبةً): مَهْرِي، ما أكثرَ نسيانكَ.
هو (متلبكاً): بلى، بلى، لم أنسَ يا ملاكي، تعالي اقرئي .. كتبتُ شيئاً.
هي : ما هذا، أتضحكُ علي؟
هو: لا وحق حبي لك، اسمعي ما أجملها
(قارئاً)
قولي أهواكَ حتى تزداد حلاوتي

هي (مقاطعةً) : أتهزأ بي، هذه لنزار.
هو : الحرامي، سرقها مني اللص.
هي: مالذي "تخرفه" نزار كتبها قبل ان تُولد.
هو: هو توارد الأفكار إذاً.
هي: وغناها كاظم ..
هو: لم أسمعها من قبل، متى؟
هي: ما أبردك، سمعناها معاً منذ شهرين فقط، حقاً ما أوقحك.
هو: هل تقصدين تلك التي يقول بها نزار:
قولي أحبك كي تزيد وسامتي؟
ولكنها مختلفة تماماً، أنا أقول "أهواكَ" وليس "أحبكَ"، وأقول "حتى" وليس "كي"، وأقول ...
هي (مقاطعة) : كي اللي يكويك، أتعتقدني بلهاء.
هو (مستسلماً): حسناً ماذا تريدين أن أفعل، لم أستطع كتابة كلمة واحدة، كل الوقت أفكر بكِ.
هي: خذ بعقلي حلاوة، والبارحة ماذا تسمي محاولتك للضحك علي بقصيدة كتبتها بعشيقتك القديمة؟
هو(متلبكاً): حسناً أعترف، الوحي يمانعني، ولكن لماذا لا تطلبين مهراً مثل كل الناس، ما هذه الفكرة الغريبة. اطلبي بيتاً أو ..
هي (مقاطعةً) : أي بيت ؟ أنت تسكن عند أهلك وبالإيجار.
هو: حسناً، اطلبي سيارة، ذهباً، شيئاً مادياً ..
هي: من أين يا حسرة، أنت مفلس وموظف درجة عاشرة ومعاشك لا يكفيك حتى آخر الشهر. أنا طلبت القصيدة لأني أحبك ولا أريد أن أثقل عليك ، بأكثر من كلمات حبٍّ تطرب بها مسامعي، خصوصاً أنك شاعر ..
هو: يا روح قلبي أنتِ، حنونة جداً .. ولكني أحتاج لجو مريح لأكتب، وأنت تلاحقيني كل نصف ساعة لتسأليني أين صارت القصيدة.
هي: حسناً سأتركك بحالك حتى يوم الغد.
هو: يا روحي يا حياتي، لا أستطيع أن أكتب تحت الضغط.
هي: ولماذا كنت تقدر أن تكتب بهن ما جعل عيني تدمع وقلبي يرتجف وكياني يرتعش.
هو: لأني لم أكن سعيداً معهن، فكتبت ألمي معهن وحنقي عليهن، أما أنت فحياتي معك كلها سعادة، وقلبي كله غبطة.
هي : سأعذبك إذاً، سترى مني ما لم تره من أي واحدة منهن.
هو: لا أرجوك، لا تقتليني ..
هي (يائسة): مضى على خطوبتنا ستة أشهر، لم أعد أحتمل يا حبيبي وتعرف ذلك جيداً.
هو: طيب، وقصيدة أول البارحة، لماذا رفضتيها أيضاً؟
هي: يا سلام، هل رأيت شاعراً أو حتى عامل "باطون" يكتب لحبيبته:

من حبك مش عارف نام
فايت أعملي حمام
بلكي العذاب بينقام
من تحت الدوش البارد

حبوبة قلبي اللي صام
سارح فيكي من أيام
جايبلك خوخ وشمام
وقنينة وفيها مارد

هو(مبتسماً) : إي والله حلوة.
هي: الله لا يحلي لك أياماً ..
هو: طيب ما اعتراضك عليها؟
هي: طارق! أتريد أن تجيب لي العصبي، أتريد أن تقتلني؟ أهذه قصيدة حب، بحق حبي لك؟
هو: لا، بحق حبك لا، لكنها ظريفة اعترفي.
هي (مبتسمة) : ظريفة ولكنها لا تليق بي مهراً.
هو: خلص، أعدك بكتابة قصيدة لم أكتب مثلها بحياتي من أجل عيونك، ولون بشرتك ورائحتك التي تصيبني بالدوار .. أعطني قبلة.
هي: "مافي" ،لا قبلة ولا أي شيء إلى أن تكتب القصيدة. ولا حتى بالأحلام.
هو: إي، والله حرام هيك.
طيب "روحي وحياتي وكرمي اللي أغلى من روحي"
هي: لك أي كرم؟ هذه أيضاً سرقتها من مسرحية ضيعة تشرين.
هو: طيب ماذا أقول، إذا كان الذين أتوا قبلي قالوا كل ما يمكن أن يُقال.
هي: كذاب، ولماذا أسعفتك القريحة معهن.
هو : لا أدري.
هي (مذهولة) : يعني أنك لا تحبني، "مش متوقعة منك هيك بالذات ومش عمبصدق شو عمبتحكي".
هو: لكن هذه سرقتيها من أغنية لزياد.
هي: أنت من تكتب هذه الخاطرة وليست أنا، إذاً أنت الحرامي.
هو: صح والله، تعالي الآن، قبلة واحدة بحق حبنا.
هي: دبر نفسك بنفسك ولقد أعذر من أنذر. أراكَ غداً.
هو(حزيناً) : إلى الغد يا حياتي.


-2-

هي وهو

هو: بشرى سارة.
هي: أأنهيت القصيدة؟
هو (بكل ثقة) : أجل، وستعجبك بالتأكيد.
هي (متوجسةً ومتحمسةً) : هات لشوف.
هو (قارئاً):
يا حبيبتي ومهما الأسعار غلت
وأثمان خبز قلوبنا الدولة بغت
فلا أحيد عنكِ ولو مديرتي سلت
ولم تبعث لي راتب الشهر الحزين

هي (مقاطعةً) : تضرب أنت وهيك قصيدة.
هو: اتركيني أكمل يا عمري.
هي (والحنقُ بادٍ عليها) : أكمل لشوف.
هو (قارئاً):
حبك أغلى على قلبي من حرب تشرين
وانتصارات الدنيا على سنة ألفين
وكل أوطان العروبة ما لها معين
أنت لي وأنا لك عيناً بعين

هي: إي العين تطرقك. وإلك عين كمان تأتي لعندي بهذه القصيدة "الشرشوحة"؟
اذهب عني، لا تكلمني قبل أن تتحدث مع والدي، أريد حلاً مع "برودتك". وسيعرف أبي كيف يؤدبك.
اخرج الآن واتركني لدموعي.

هو: حبي حياتي ..
هي : اخرج، اُغرب عني الآن .. لا أطيق أن أراك، أنت وورقتك البلهاء.


-3-

أبوها وهو
هو: مرحبا عمي.
أبوها: أهلين والله، ألن نخلص ونحدد موعد "العرس".
هو: يعني كيف أقول لك، لم أنتهِ من المَهْرِ بعد.
أبوها: أي مَهْر، أنت "مشحر" وقبلناك بتعتيرك.
هو: لازم تسميع هالكلمتين كل يوم يا عمي؟
المهر القصيدة الذي طلبته ابنتك.
أبوها: طيب ومنذ ستة أشهر لم يطلع معك "شي" قصيدة.
هو: والله يا عمي الوحي لا يطاوعني هذه الأيام.
أبوها: طيب اقتبس عن شي قصيدة، نزار مثلاً.
هو: حاولت يا عمي، لكن بنتك ما شاء الله تعرف كل قصائد نزار.
أبوها: وهل جربت قصائدك السابقة مع بعض التحوير والتحويل؟
هو: جربت ولكنها تعرف أيضاً كل ما كتبته سابقاً.
أبوها: الحق عليك، لا يجب أن تكشف كل أسرارك لامرأة.
هو: والحل يا عمي؟
أبوها: اكتب قصيدة جديدة، جرب الزجل فالنساء تحب الشعر المغنى.
هو: جربت ولم أفلح.
أبوها: يعني بنتي لا تستاهل منك قصيدة، اشتغل عليها واحبس نفسك أياماً بغرفتك وستخرج هذه "الجوهرة".
هو: ابنتك "ترن" علي كل نصف ساعة.
أبوها: ما هذا، ابنتي تحبك وتتصل بك وأنت تبخل عليها بقصيدة، الموضوع صار جدياً ولن أقبل بأقل من قصيدة تشرح قلب ابنتي.
المسألة صارت قضية مبدأ، وإن لم تأتِ بالقصيدة من هنا لشهر واحد فاعتبر الخطبة ملغاة.
هو: عمي، أرجوك افهمني.
أبوها: اخرج ولا تعد إلا مع المهر، فبناتنا لسن رخيصات.
(خرج)


-4-

هو وصديقه

صديقه: ما بالك يا صديقي العاشق؟ يبدو عليك الحزن.
هو: لم أرَ خطيبتي منذ ثلاثة أسابيع، وتريدني أن أكون منشرحاً. والأزفت من ذلك أن خطبتي قد تفرط.
صديقه: له له، وما سبب كل هذا، أعشقت عليها، خنتها؟ قلت لك ألف مرة، "أركز" وكفاك لعباً على عدة حبال.
هو: لا والله يا صاحبي، فمنذ معرفتي بهذه الفاتنة لا أفكر بغيرها، إنها حياتي وعمري وقلبي النابض، أكاد أختنق يا صديقي من بعدها عني وجفائها لي.
صديق(مقهقهاً) : خرجك .. هذا جزاء ما فعلته بغيرهن.
هو: أهذا وقت ضحكك ومزحك، تعرف جيداً أني لم أفعل شيئاً لأي فتاة.
صديقه: إيه هكذا يقول كل المجرمين.
هو(بوجه متقلص): لك خلص بقى، قلبي لا يحتمل مزاحك اليوم.
صديقه(جاداً): يبدو أن الأمر خطير، أخبرني ما الخطب، ما سبب كل هذا؟
هو: المهر يا صاحبي، المهر.
صديقه: أي مهر، ألم تتفقوا على قصيدة؟
هو: بلى، ولكني لم أستطع كتابة أي شيء، وكأن الحظ يعاندني والوحي حاقدٌ علي، كأني نسيت كل الكلمات والأسماء، كأني لم أعد أنا منذ عرفتها.
صديقه: معقول، أنت الذي كان حين يرتجل يكتب قصيدة بساعة وأقل، أنت الذي أدمن العشق، لم يعد قادراً على كتابة قصيدة حب خلال ستة أشهر.
هو: نعم، تصور.
صديقه(مازحاً): طلقها إذاً، هذه ستخربُ بيتك.
هو: ألا تريد أن توقف مزحك، بضربك هه .. وكيف سأطلقها يا فطن وأنا لم أتزوجها أساساً.
صديقه(مواسياً): حسناً، آسف لكن طول بالك، سنجد حلاً.
هو: ما عندك شي قصيدة هون أو هون؟ تخبئها بوقت العوزة لصديق عزيز؟
صديقه(مبتسماً): والله من عيوني، لكني لا أستطيع الكتابة بالوكالة، فأنا لست عاشقاً.
هو(يائساً): وأنا لا أستطيع الكتابة تحت الضغط.
صديقه: إنها تضغط عليك؟
هو: كانت، حينما كنت أراها، تتصل بي كل نصف ساعة لتسألني أين القصيدة، والآن والدها هددني بأني إن لم آتِ بالقصيدة خلال شهر، فخطبتي مفسوخة.. وهي الآن مقاطعتني، أتريد أكثر من هكذا ضغط؟
صديقه: طيب ما هذه العائلة التي وقعت عليها، البنت تطلب قصيدة كمهر، والأب يهدد بفسخ الخطوبة.
هو: أحبها يا صاحبي، أحبها.
صديقه: لك حبك "برص"، البحر ملآن بالسمك.
هو: وأنا لا أريد إلا هذه السمكة.
صديقه: والعمل؟
هو: هو هذا بالذات ما جئت أسألك عنه، يعني أنت لا يُعتمد عليك وينطبق عليك المثل : "جبناك يا عبد المعين تعين، لقيناك يا عبد المعين تنعان".
صديقه: طيب سميرة ما بها سميرة؟
هو: هل أنت مجنون، أقول لك أحب خطيبتي، فتقول لي سميرة. بعدين ما قصتك مع سميرة، كلما "دق الكوز بالجرة" تريد أن تعلقني بها؟
صديقه: لأنها تحبك وتموت بدباديبك، وعندما ستعلم بأن خطوبتك انفسخت ســ ...
هو(مقاطعاً): فال الله ولا فالك، لم تنفسخ خطوبتي بعد. ساعدني يا صديقي بحق المحبة وأيام الطفولة والصداقة الطويلة.
صديقه: حسناً، مبين عليك علقان ولم يسمي عليك أحد، عندي فكرة: لماذا لا تكتب لها نثراً بدل الشعر فهذا أسهل.
هو: والله فكرة، وقولتك بتقبل؟
صديقه: طبعاً، ثم أن النثر كالشعر ويمكن أن تعبر من خلاله بشكل أفضل عن مشاعرك لها.
هو: نعم وماذا سأكتب، فأنا لم أجرب النثر كثيراً.
صديقه: إي شو بيعرفني أنا، احكي عن حبك لها، عن قصتكم ، عن ..
هو: لحظة، لحظة .. خطرت الآن ببالي فكرة عظيمة، إلى اللقاء وشكراً جزيلاً، وهات قبلة.
صديقه: لا شو قبلة، أنت حميان على ما يبدو، فلا تقترب مني.
هو: طيب، طيب .. إلى اللقاء يا صديقي.
صديقه: إلى أين، لماذا تركض؟
هو(قبل أن يغلق الباب): سأكتب، سأكتب ..


-5-

هي وصديقتها

صديقتها: ما بالك عابسة، لست على عادتك.
هي: خطبتي على كف عفريت يا صديقتي.
صديقتها: ما الذي عمله معك "مقصوف هالرقبة"؟
هي: لم يكتب القصيدة، وأبي هدده بفسخ الخطوبة إن لم يأتِ بالقصيدة خلال شهر، ولم يبقَ على الشهر إلا يومين.
صديقتها: سبعة أشهر ولم يستطع أن يكتب قصيدة، مع أنه بالعادة بيكتب وهو نائم كما يقلن، ألا تذكرين ما كانت تقول سميرة؟
هي: لا تجلطيني، لا تحدثيني عن سميرة، هي تحبه منذ زمان ولكنه يتجاهلها.
صديقتها: مسكينة أنتِ، الله يعلم ما حدث بينهما.
هي: خلص، اسكتي.
صديقتها: سكتنا. طيب وما العمل الآن، أتـريدين أن أعرفك على سامي؟
هي: هذا البايخ السميك؟ لا طبعاً، بعدين أنا أحب خطيبي، لكن فقط لو يكتب هذه القصيدة، أندم أحياناً على طلبي الغريب.
صديقتها: والله هو غريب كمهر، لكن إذا من الآن "يعصلج" معك فكيف ستفعلين معه بعد سنوات من الزواج، عليك أن تلقنينه درساً لا ينساه.
هي: ماذا تقولين، أنا أريده أن يحبني أكثر من أي واحدة.
صديقتها: نعم، لكن أيضاً عليكِ أن تورجيه العين الحمرا. لتكوني عمبتشوفيه وتحبيه؟
هي: لا قاطعته منذ شهر تقريباً.
صديقتها: الرجّال عندما تحرمينه من القبل وخلافه سيصبح طوع يديك وسيقوم بكتابة ملحمة ولا الإلياذة وليس فقط قصيدة.
هي(بصوت منخفض): لكني أيضاً مشتاقة، لكل شيء فيه، للقبل أيضاً وكل الباقي:).
صديقتها: لاحقة على كل هذا، طيب وهل اتصل بك؟
هي: اتصل بي اليوم وترك لي رسالة يقول بها أنه يريد أن يأتي غداً لأنه كتب المهر.
صديقتها: ممتاز، انحلت، لماذا أنت حزينة إذاً.
هي: آه يا صديقتي، أتخوف مما سيكون قد كتبه، تصوري مرة أراد أن يضحك علي بقصيدة كتبها بعشيقته القديمة، ومرة فكرني هبلة وألقى على مسامعي قصيدة لنزار.
صديقتها: شوفي الحقير، وغشاش كمان.
هي: لا، لاتحكي هكذا عليه سأزعل منكِ.
صديقتها: لا تخافي عليه، ربما أنه الآن "يدور" على فتاة جديدة.
هي: لا، لا .. أعرف أنه يحبني كثيراً.
صديقتها: يا مسكينة، هذا عرق الرجال دساس، اسأليني عنهم.
هي: ولكنه مختلف. وأحبه، فلا تتحدثي عنه هكذا، أو سأغضب منكِ.
صديقتها: تصطفلي، أنا خلصت ذمتي، طيب تأملي خيراً. ربما تكون قصيدة حقيقية هذه المرة.
هي: يا ريت يا صديقتي، يا ريت .. فلم أعد أحتمل.
صديقتها: سأذهب الآن، واتصلي بي غداً لتخبريني بالتفاصيل.
هي: بالتأكيد.
صديقتها: إلى اللقاء.
(خرجت)

-6-

أبوها وهي وهو

هو: مرحبا عمي، هل "هي" هنا؟
أبوها: نعم إنها في غرفتها.
هو: رائع، اسمح لي. سأذهب لأطلعها على المَهْر.
أبوها: لحظة، إلى أين "طاحش"، تعال معي إلى الصالون، أريد أن أحدثك بأمرٍ مهم.
هو: ولكن ..
أبوها: تعال أقول لك.
هو (بصوت خافت) : الله يستر.
أبوها: ماذا قلت؟
هو: لا شيء، كنت أقول، الله يسلمك.
أبوها: اي امشي امشي، كفاك "تفنيصاً".
هو: حاضر عمي.
(يذهبان إلى الصالون، ويبدأ أبوها بالحديث بصوت جهوري يبدو عليه جلل الموضوع)
أبوها: يبدو أنك كتبت عدة صفحات.
هو(وعلائم الانتصار بادية على صوته) : نعم ستة صفحات، لقد اشتغلت عليها ثلاثة أيام كاملة.
أبوها: ممتاز، هذا يعني أنه وبحال قبلت ابنتي قصيدتك سنحدد موعد العرس قريباً.
هو: نعم عمي.
أبوها: ولكني أحذرك تحذيراً جدياً بأنك لو عذبت ابنتي أو لعبت بذيلك فسأقصه لك.
هو: حاضر عمي، ابنتك بعيوني.
أبوها: ولا أريد قبلاً ببيتي.
هو: حاضر.
أبوها: لك حاجة تقول حاضر، خوذ وعطي معي.
هو: حاضر .. قصدي .. لا .. بس شو أحكي عمي؟
أبوها: احكي رد على ما أقوله لك، ولا تخف مني.
هو: طيب، بعدين أبداً أبداً لا يمكن أن أقترب من ابنتك في بيتكم.
أبوها: "ولك" ماذا يعني هذا؟ لا في بيتي ولا في بيت غيري مفهوم؟
هو: حاضر، قصدي لم يحدث أبداً ولن يحدث، وإذا بدك ولا بعد الزواج.
أبوها(مبتسماً وراضياً) : والله كمان سيكون أحسن ..
هو: ولكن كيف سنجيب ولاد عمي؟
أبوها: بسيطة تبنوا كم ولد.
هو: عمي أنت تمزح، طمني!
أبوها (ضاحكاً) : طبعاً أمزح، مع أني والله أفضل هذا. ولكني أنا أيضاً كنت شاباً مثلكم، وعشت فترة "زعرنة" فلا تخف وافتح لي قلبك.
هو (متحمساً) : جد عمي، والله مو مبين عليك، وين كنت مخبي هذا كله؟ وكم بنت طبقت بشبابك؟
أبوها: "ولاك"، قلت لك ألا تخف مني ولم أقل تأخذها "خوش بوشية" معي. احترم حالك ما هذه الأسئلة!
هو(مرتبكاً) : آسف والله آسف عمي، لا أعلم كيف طلعت معي.
أبوها: طيب بسيطة، المهم أن تعرف جيداً بأني لن أسمح لك بأن تؤذي ابنتي أبداً وإلا فإنك تعرف ما الذي سيحصل لك، مفهوم؟
هو: مفهوم والله مفهوم، ثم أني أحب ابنتك حباً جماً، ولن يخطر ببالي أن أؤذيها أو أجعل شيئاً بالعالم كله يؤذيها. آه لو تعلم يا عمي لكم أحبها، فحبها علمني أخرج من بيتي في الليلة ألاف المرات.. و أجرب طب العطارين.. و أطرق باب العرافات.. علمني ..أخرج من بيتي.. أمشط أرصفة الطرقات و أطارد وجهها في الأمطار وفي أضواء السيارات.. و أطارد ثوبها.. في أثواب المجهولات .. و أطارد طيفها.. حتى..حتى.. في أوراق الإعلانات.. علمني ...
أبوها: لك بس، خبئ كلام نزار هذا لها وليس لي. يللا روح وقدم لها المهر، وتذكر مافي بوس ولا غيرو، لا لمس ولا همس.
هو: أنا؟ أعوذ بالله.
أبوها: مالذي تكتبه منذ وصولك، ركز معي.
هو: لا شيء، أفكار تخطر ببالي عمي.
أبوها(ساخراً): يعني على أساس بتفكر، هيا امشِ.
( هو يذهب إلى غرفتها وقبل أن يطرق الباب يناديه أبوها)
أبوها : اسمع.
هو(ملتفتاً) : نعم عمي.
أبوها: قضّوها "قُبَلْ" وحسب.
هو (وابتسامة مرتبكة تعلو شفتيه) : حاضر عمي.
أبوها : هيا اذهب قبل أن أشوطك برات البيت.
( هو يطرق الباب )

هي: ادخل.
هو: كيفك يا حبيبتي؟
هي : لست مشتاقة.
هو: ولو، وهل أهون عليكِ.
هي: لا تعال.
هو(هاجماً عليها) : أريد قبلة، وأبوكِ سمح لي بذلك.
هي: كذاب، ابعد عني، أنسيت المَهْر؟ لن تنال شيئاً قبل أن أرى "الجوهرة".
هو (مبتعداً) : ستنال اعجابك، ولكن انتظري أن أشرح لك أولاً.
هي (متوجسة) : خائفة أن يكون مقلباً جديداً من مقالبك التي لا تنتهي.
هو: أعوذ بالله، انظري ستة صفحات بالتمام والكمال.
هي (مبتسمةً) : رائع جداً، ومتى أنهيتها؟
هو: لم أنهها بعد.
هي (غاضبةً) : ماذا؟ لم تنهها، وتجرؤ على طلب قبلة يا حقير يا ..
هو(مقاطعاً) :إي لك لحظة، ستفهمي حين أشرح لك، لحظة علي.
هي: الله مطولك يا روح، اشرح لشوف، ولو كان خزعبلة جديدة من خزعبلاتك أحذرك بأني سأفسخ الخطوبة الآن، ولا تحلم بأن تراني بعدها.
هو: حاضر، بقدر أحكي؟
هي: خلصني انطق.
هو: بعد تفكيرٍ طويل، وجدت أنه لا يليق بك كمهر إلا أن أكتب بك شيئاً لم أكتبه بأي واحدة، شيئاً لم أجربه من قبل. فأي شعر سأكتبه سيكون قليلاً بحقك، كتبت إذاً نثراً.
هي: ماذا؟ أنا طلبت قصيدة.
هو: حبيبتي، النثر كالقصيدة يحمل معانٍ كبيرة وهناك نثر أجمل من الشعر بكثير، يمكن أن تعتبريها قصيدة نثرية قصصية.
هي: وشو هاي القصيدة القصصية كمان؟
هو: يعني كتبت قصة كمهر لك، وهذا ما لم أفعله يوماً من قبل .. أنت فقط من سينال هذا الشرف.
هي: شرف بعينك، أنت الذي يتشرف بكتابته لي.
هو: يلعنني الله ما أجهلني، نعم بالطبع يا حياتي.
هي: طيب هات لشوف.
(يعطيها الصفحات الست فتتصفحها سريعاً قبل أن تتوجه إليه قائلةً)
هي (مبتسمة): يبدو أنك تعبت عليها كثيراً، سأسمح لك بقبلة ولكن بسرعة.
(يقبلها عدة قبلات وهي تقرأ بنفس الوقت ثم تنتفض فجأة قائلةً)
هي : آخر صفحة لا يوجد بها إلا بضعة أسطر.
هو (مرتبكاً) : سأشرح لك بآخر القصة، اقرئيها من بدايتها في البداية.
(تعيد ترتيب الصفحات وتبدأ من العنوان)
هي: ما هذا، إنك تحكي قصة المهر فيها.
هي (قارئةً) : مَهْــري "قصيدة". ماذا تقصد بهذا؟
هو (مبتسماً وراضياً عن نفسه) : إننا الآن وبهذه اللحظة بالذات جزء من القصة، أنت تقرئين وتكتبين الآن بنفسك القصة، لذلك فهي ليست منتهية بعد. بقي نهاية الجزء الأخير.
(تبدأ هي بالقراءة متشوقة، تقرأ أجزاء وبين كل جزء وجزء تتوجه إليه بالحديث)
هي (ضاحكةً) : "كي اللي يكويك"، تعلمتها الآن وسأقولها لك على الدوام.

(تتابع)

هي (ضاحكةً) : ما هذا الزجل، عامل "باطون" وحمام، يخرب "مطنك".
هو : أأعجبتك؟
هي: جداً.

(تكمل القراءة)
هي: يا حبيبي رائحتي تصيبك بالدوار؟ لا تكون شافطها من نزار.
هو : لا وحياتك عندي.

(تتابع)

هي: ما هذا الشعر الوطني التافه بالنص. غيره ضع به بعض الحب.
هو: حاضر سأضع بدلاً عن:
يا وطني ومهما الأسعار غلت
التالي
يا حبيبتي ومهما الأسعار غلت
منيح هيك؟

هي: إي، هيك أحسن شوي.
(تتابع)
هي : صح العين تطرقك (تضحك)

(تتابع القراءة)

هي(ضاحكةً) : شخصية أبي رهيبة بقصتك، يبدو أنك مرعوبٌ منه، مع أنه لا يسمّعك كلام أبداً. غاية في اللطف "بابا".
هو(متهكماً): كل فتاةٍ بأبيها معجبة.
هي: بس "ولا".
(تتابع)
هي: أنا أرن عليك كل عشرة دقائق يا كذّاب؟
هو: لا كل نص ساعة، عدليها.
هي: كذّاب ..
هو: ولكنها قصة، هل تريدين أن أكتب الحقيقة بقصة، ما بتطلع حلوة.
هي: طيب نص ساعة بقبل. عدّلها.
هو: حاضر وهاي عدلناها.

(تتابع القراءة)

هي (مبتسمةً) : معه حق صديقك، خرجك. (تضحك)
هو : عجبتك هذه.
هي: جداً.
(تتابع)
هي: صديقك هذا لم يعجبني، يريد أن يطلقك مني. من هو "ولا"؟
هو: لن أقول.
هي: سأعرف يوماً.

(تتابع)

هي: تضرب، من هي هذه سميرة؟ لتكون اللي ببالي يا "واطي"؟
هو: لن أقول لك، ستعرفين بنفسك بعد قليل.

(تتابع)

هي: أنا سمكة يا ضفدع؟
هو(مقهقهاً) : هي كلمة وتقال.
هي: طيب سأفرجيك بعدين.

(تتابع)

هي : صديقتي هذه "شيبوبة"، وما أدراك بما دار بيننا من حديث يا خبيث (تضحك)
هو: أعرفها جيداً هذه الـ ..
هي: اخرس ولا كلمة، لا تتحدث عنها هكذا، إنها تحبني وتريد مصلحتي .. ثم أنها أبداً لا تتحدث عنك بهذه الطريقة.
هي: ولك من هذه سميرة؟
هو: احزري.
هي: حزرت.


(تكمل القراءة)

هي (ضاحكةً) : يا خبيث، مستحيل أن يقول لك أبي ما كتبته، هذا من صنع خيالك، أبي أزعر يا أزعر.
هو(ضاحكاً): بشبابه، بشبابه.
هي: لكن رائع أبي، وضعك عند حدك.
هو: كملي كملي
(تتابع)
هي: أبي مستحيل يقول لك قضّوها بوس، هذه أضغاث أحلام.
هو (ضاحكاً): أعترف، هذه اخترعتها، مع أني أتمناها.
هي: أتحبني لهذه الدرجة؟
هو: وأكثر بدرجات.
هي: ولكن القصة تتوقف هنا، هي غير منتهية. لماذا لم تكملها يا حبيبي؟
هو: نعم لأنك وحدك من يستطيع انهاءها. بقي السطر الأخير منها، ويتعلق بقبولك لمهري هذا.
هي: أعطني قبلة ..
( يقبلها وهي تكتب)
هي (كاتبةً وقائلةً) : أحبــــــــك.




انتهــــــــــــــــــــت
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 01-12-2008, 01:27 AM بواسطة admin.)
10-07-2005, 01:09 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
Deena غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,133
الانضمام: Dec 2001
مشاركة: #28
مَهْـــرِي "قصيدة"
طارق

يالطيف شو مبسوط بحالك وبالقصة لدرجة إدراجها مرة أخرى

فرحتك بإبداع وهمي من الشباب الطيبة
عم يمسحولك جوخ لك طارق
المهم
من لاتريد أن يكون مهرها قصيدة
أنا شخصيا حلمت بالفارس الكاتب والشاعر
لكني بعدها أدركت أن العالم ليس نزار قباني فقط

للنساء الباحثات عن الفارس ذو السلاح الشعري

الحل هو أن نحب الشاعر نفسه
الدواء هو أن نحلم أن مايقال هو مكتوب لنا (يباع في كل الصيدليات ولايحتاج لوصفة طبيب)

أنا مثلا .............. مغرمة بنزار قباني وأحبه كثيرا وأظن أني لن أحبه سواه (وهو الأساسي......... رغم العيل والناس)
:D

روح لك طارق
حاج عاد فرحان بشقفة قصة على قولة وميض "مالها راس من إجرين"

آل شعري شعر مهر آل

قصدي

مهري قصيدة
10-09-2005, 02:57 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
تيامت غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,069
الانضمام: Sep 2005
مشاركة: #29
مَهْـــرِي "قصيدة"
عزيزي طارق قصه جميله ومهر اغلى مما قدم سليمان لبلقيس :wr:
10-10-2005, 07:06 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
ابن سوريا غير متصل
يا حيف .. أخ ويا حيف
*****

المشاركات: 8,151
الانضمام: Dec 2001
مشاركة: #30
مَهْـــرِي "قصيدة"
اقتباس:  بلقيس3   كتب/كتبت  
عزيزي طارق قصه جميله ومهر اغلى مما قدم سليمان لبلقيس :wr:

بل أنت الأجمل.
يكفيني أنها أعجبتك لأطير لسابع سما.

(f)
02-21-2006, 12:44 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  رداً على الأصمعي ///// في قصيدة "صوت صفير البلبل" الإبستمولوجي 2 453 10-05-2014, 11:33 PM
آخر رد: الإبستمولوجي
  في الهزيع الرابع ِ - قصيدة دينية مسيحية مغناة thunder75 3 1,697 12-03-2012, 03:06 AM
آخر رد: زحل بن شمسين
  فراشة و قنديل و قصيدة .... Reef Diab 2 1,717 10-25-2012, 11:29 AM
آخر رد: محرر
  قصيدة دمشق و أحمد شوقي .. القديم الجديد . بهجت 0 1,142 03-22-2012, 06:59 PM
آخر رد: بهجت
  قصيدة للجواهري كانه يكتبها اليوم بسام الخوري 0 1,224 03-21-2012, 08:54 PM
آخر رد: بسام الخوري

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS