[CENTER]The crime rate among women is growing and one of the reason is unemployment – 53% did not have their job when committing crime. In Moscow the number of violent crimes has increased by three times, robberies- by twice, by four times – number of assaults and batteries.


Crimes committed by women are almost the same as those committed by men: stealing, defrauding, drugs, murder. Most of crimes are against property – 53,2%. During the last several years the relative growth was in respect to the thefts of the state property, robbery and assaults. The number of those sentenced for premeditated murder have increased by 2,5 times.

There is a new category of prisoners whose crimes have not been caused by the economic necessity: they came from quite wealthy families, young. Crimes are thefts, drugs.

In 1996 15 % of imprisoned women were sentenced for the second time, 28% — for the third time and more, 7% were ranked as «especially dangerous recidivists».

Among remand female prisoners there are many women from the CIS countries who had to come to Russia because of the harsh economic situation.
[/CENTER]



Copyright © 1998 Moscow Center for Prison Reform. All rights reserved.

Design and support © 1998 Moscow Center for Prison Reform. All rights reserved.

http://www.prison.org/english/rpovrt.htm

هل مازالت النسويات القذرات يصدقن حقا أن الرجال هم الأسوء؟

الرجال يا صديقي ليسوا اقل سوءا من النساء

لا يوجد تعميم على ان النساء ملائكة ولا الرجال

لانه سيكون خطا



(f)

لكن النساء يعممن, ربما لطبعهن بالتفكير بعاطفة و بعدهن عن التجريد المنطقي.

لكن النساء* يعممن, ربما لطبعهن بالتفكير بعاطفة و بعدهن عن التجريد المنطقي.

* كلّ النساء؟؟

من الذي يعمم هنا؟

هل تتحدى؟ :D سأرسل لك رسالة نتفق بها على إنتحان نساء المنتدى هنا, و سترى التفكير المنطقي :duh:

لم أقرأ الموضوع لأنه بالإنكليزي و أنا ثقافتي "عربية". كان على كاتب الموضوع أن يكلف نفسه وسعاً و يقوم بكتابة ملخص عربي له.

و لو توقفنا فقط عند عنوان الموضوع فإنه مخادع ، فالثورة الشيوعية التي دامت أكثر من 70 سنة تبدو لديه غير ذات شأن، و هي الثورة الحقيقية لتحرير المرأة. اليوم و في ظل المرحلة الانتقالية الرأسمالية الجديدة فالأمر لا يعدو أن يكون استعباداً للمرأة و الإنسان بروسيا.

تحرير المرأة كان بزمن الشيوعية، لا يوجد اليوم دعاوي جديدة لتحريرها.

السيد طارق القداح:

نعتذر للغة الإنجليزية, و الموضوع يتحدث عن إحصائية بسيطة تبين تزايد الجريمة بين النساء بسبب حرمانهن من العمل, و هو وضع إجتماعي عودت عليه لكنه لم يستمر, بينما لو يوجد بديل بحال تدهور الإقتصاد.

أعتقد أن الشيوعية فكر حاول مسخ جانب مهم من الإنسان - سمّه البربرية إن شئت - و التركيز على جانب آخر مثالي و مركز بحيث أدى لنتائج عكسية حولت الإنسان لبنكرياس و عيون و أمعاء و هلم جرا. المرأة كانت طرفا من الصراع, أو جزئية ناتجة من العقيدة الشيوعية, لكنها حقا لم تتحرر, و إن فرضنا أنها تحررت فلهذا التحرير مفهوم آخر تماما عن المفهوم الغربي الرأسمالي على ما يبدو. لكن أيا كانت النتائج و المسميات, أعتقد أن ما كان بروسيا هو نوع من الوحشية البروليتارية التي فرضت معتقداتها بالحديد و النار, و بالتالي فإن مفهوم "التحرير" بحد ذاته منقوض لإنتفاء الإرادة لدى "شعب روسيا المؤمن*" كما يسميه ستالين, بينما أن واقع الحال أن الشعب المؤمن كان يعاني حالة موت طبقي و تفقير و تعتيسه للذات الإنسانية و الجانب الأكثر أهمية بالإنسان: الجانب الغريزي الذي لم تعترف به الشيوعية مطلقا.


=======

* يقصد الإيمان بالشيوعية.

حسناً لم أفهم ما الموضوع هنا.
هل تناقش فترة الشيوعية و مفهوم تحرير المرأة بها.
أم تحرير المرأة الآن ضمن الرؤى الرأسمالية الحديثة بعد انتهاء الشيوعية.

يعني لم أفهم ماذا تناقش.
فأنت تضع أرقام تقول زيادة لثلاثة أضعاف لشيء ما. و بالنسبة لشيء آخر.
الشيوعية قالت أنها ضمن مفاعيلها تقوم بتحرير المرأة. اعتقدت بذلك أم لم تعتقد فتلك حقيقة اجتماعية حدثت.
فلقد قامت الشيوعية بتغيير التركيبة الروسية الاجتماعية.

كلامك السابق يحتاج بكل جملة به لموضوع منفصل.
إذاً و عليه فالأمر لا علاقة له بتحرير المرأة ، بل بتغير لنسب ما بين حقبتين اقتصاديتين أليس كذلك؟

تحياتي.

كثير م ن الأمهات يقتلن أطفالهن.. أنهن ل ا يستحقن الحياة بالمقابل