لا اعتقد ان هذا الموضوع يستحق الرفع
يمكن انه يستحق الرفع على المشنقة ولكن ان يرفع في النادي فانا اعتبر هذا [SIZE=5]مهزلة واي مهزلة

شوية كفر ووقاحة مع الخالق وقلة ادب ياتي البعض ليسميها روعة ويصفق ويطرب لها ويطالب بالرفع
صدقوني اللي بترفع رجليها وتقبض الفلوس اهون

ادارة النادي ارفعوا هذا الموضوع فلقة

اقتباس
______________________________

تعبت من تشبثه بحقوق الطاعة والخنوع والركوع والصلاة بكرة وعشيا

______________________________

هو لا يتشبث بها من اجله فهو غني عنك وعن البشر
الفروض لمصلحتك ايها الانسان

هل تعلم صديقي مثلا ان الاغتسال و الوضوء والصلاة والصفاء الذهني يزيد القوة الجنسية وينشط الانسان لعملية اخرى
ويخلصه من الخمول والكسل

هل تعلم ان تصفية القلب ومساعدة الناس وايتاء الزكاة والصدقات تشعرك بسعادة غامرة وانت تكبح جماح نفسك وتوقها الدائم للجمع والتكديس ويساهم في ادارة المال ومنع تجميعه في ايدي النخب ويقلل الفواصل بين الاغنياء والفقراء


هل تعلم ان عدم شرب الخمر لمصلحة كبدك وعقلك وقضيبك الذكري


هل تعلم ان الزنا حرام لا لان الله يريد قمعنا ولكنه لا يريدنا
ان تناكح كالبهائم وقد خلقنا وكرمنا بالعقل والمعرفة
ولا يريد اختلاط والانساب وانتشار الامراض


هل تعلم لماذا فرض الله علينا الجهاد وهو كره لنا ؟؟؟؟
كي لا يقوم اليهود مثلا بكسر رؤوس امهاتنا واخواتنا امام اعيننا



هل تعلم ان الله قد قال لنا ان هناك نارا ستحرق جسد من يعصي الله وتتفاجئ انه رغم هذا التحذير هناك من يرتكب المجازر الجماعية ويبيد الاطفال والشعوب

اليست جهنم في هذه الحال رحمة للمقهورين المظلومين ومطلبا
ملحا وحاجة لا بد من وجودها اما الظلم والعتي البشري

اليس الموت رحمة لمن مل الحياة وسئمها وانتابته الامراض والاوجاع وعاش دهورا على هذا الارض

تصوروا حياة بدون موت ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

نحن سائرون الى الله شئنا ام ابينا

______________________________

[SIZE=6]يا ايها الانسان انك كادح الى ربك كدحا فملاقيه
______________________________

صدق الله العظيم

اقتباس:  استشهادي المستقبل   كتب/كتبت  
هل تعلم صديقي مثلا  ان الاغتسال و الوضوء والصلاة والصفاء الذهني يزيد القوة الجنسية
هل تعلم ان عدم شرب الخمر لمصلحة كبدك وعقلك وقضيبك الذكري

:?:
والكفار يتعبون أنفسهم باختراع الفياغرا ...
نحمد الله ونشكره لاهتمامه بقوانا الجنسية وقضيبنا الذكري.
هل لديه اهتمامات ممتعة أخرى؟

ديدن الدينيين دائما إنهم لا يطيقون سماع الآخر أبدا حتى ولو كان يحلم


فالأحلام عندهم أدعى للشنق إن ما وافقت أهواءهم

(f)

استشهادي يا سندي

هل تسجد وتصلي وتقوم الليل كي يشتد ذكرك ويقوم قضيبك؟ هل تفعل هذا بغية "للراحة والهدوء"؟ أم أنك تريد أن تشكر الخالق على نعمه وتتواصل معه بقلب تائب ونفس تواقة؟

إلهي الذي أبحث عنه يا صديقي لا يقبل مني أن أكون وصولياً نفعياً انتهازياً، أصلي له وأنا أبتغي من صلاتي أن "يُشنزب" ذكري ويشتد ويستمر مريره.

خسيس أنا يا صاحبي لو ملت عن إلهي لحظة عين، وأنا أقبل على شكره والتواصل معه، كي ألتهي بنفسي وأنصرف إلى "مرابحي" وتجارتي. فصلاتي لإلهي ليست فرضاً عيناً، بل هي اندفاع مني وفيض من شعوري يجعلني أحاول الاتصال به وشكره على كونه زاد السفر وماء الطريق والكتف الذي ألقي خدي عليه عندما يهجرني صحبي وينفض عني خلاني وتصبح نفسي بي برمة ضجرة.

لاحظ يا استشهادي أي ضعف تنسبه إلى الهك و"حبة فياغرا" واحدة قادرة على أن تجعل ذكرك ينتصب أكثر من صلاتك 22000 ركعة... لاحظ في أي درك تضع الصلاة عندما تعرف بأن أربعة جلسات "يوغا" مكثفة في الشهر أفضل "للراحة والهدوء النفسي" من 150 صلاة (حاول واقتنع لو أحببت، والنتيجة مكفولة:)).

مقالي كله يا استشهادي هو ضد هذه "النفعية" التي أنت ماض بها في وصفك "لإلهك". مقالي كله ضد هذه "الوقاحة" مع "ربك" التي لقنتها من شيوخك دون أن تتفكر بأبعادها. "فالوقح" مع ربه هو ذاك الذي يتوجه إليه، هو الذي يعلم خافيات الصدور، ويطمع في نفس الوقت باشتداد ذكره. الوقاحة يا سندي هو أن تقبل على ربك وأنت منصرف عنه إلى غيره من متعك ونعمك وشخصك ونفسك.

تعلم يا صاحبي أن تقبل على ربك لذاته؛ لجماله ولطفه وتوق نفسك بأن تصلي في هيكله عارية ثملة. أقبل عليه وقف في حضرته وكل كيانك يطلب منك ذلك لأنك تحب هذا، لأنك تنزع اليه كنزوع النبع إلى مصبه، لا لأنه سوف "يعطيك" شيئاً. تعلم أن تتخلص من هذه النفعية والانتهازية التي مضى بها شيوخك وحاخاماتك وكهنتك، وأن تترك "الآلة الحاسبة" قليلاً وتدخل إلى عالم صوفي علوي يسمو ويعلو ويطاول المطلق، المجرد، الأول – بتعبير أفلوطين-.

عموماً، شكراً لك على مداخلتك يا استشهادي، فهي تصب في صلب هذا الموضوع دون أن تدري.

واسلم لي
العلماني

اقتباس:  Jerry   كتب/كتبت  
ديدن الدينيين دائما إنهم لا يطيقون سماع الآخر أبدا حتى ولو كان يحلم


فالأحلام عندهم أدعى للشنق إن ما وافقت أهواءهم

صديقي الأستاذ جيري(f)

لماذا في المقابل لا يتقبل اللادينيين حرية رفض هذه الأفكار من قبل الدينيين؟!..

أليس من العدالة أن تكون هناك حرية من الطرفين بدلاً من أن تكون حرية أحادية؟!!..

تحياتي لك(f)

اقتباس
____________________
هل تسجد وتصلي وتقوم الليل كي يشتد ذكرك ويقوم قضيبك؟ هل تفعل هذا بغية "للراحة والهدوء"؟ أم أنك تريد أن تشكر الخالق على نعمه وتتواصل معه بقلب تائب ونفس تواقة؟
____________________


صديقي انت من يصب ردك في مصلحتي
لاننا كررنا مليون مرة نحن نعبد الله لانه الله وكفى
اما من يريد ان يتفلسف ويسال ويجادل فنقول له ما قلته لك من فوائد العبادات ولكن استغرب انك فهمت قصدي معكوسا

ما امرنا الله به نقوم بعه ان فهمنا واستفدنا منه ام لا مع علمنا ويقيننا ان الله سبحانه لم يفرض علينا امرا او ينهنا عن شئ
الا كان فيه مصلحة لنا

واطلب منك صديقي ان تذكر لي شيئا ما مثلا ليس فيه مصلحة
في الدين الاسلامي من الفرائض او العبادات

صديقي لا تفهم كلامي معكوسا


تحياتي

اقتباس:لاننا كررنا مليون مرة نحن نعبد الله لانه الله وكفى  
اما من يريد ان يتفلسف ويسال ويجادل فنقول له ما قلته لك من فوائد العبادات ولكن استغرب انك فهمت قصدي معكوسا  

ما امرنا الله به نقوم بعه ان فهمنا واستفدنا منه ام لا مع علمنا ويقيننا ان الله سبحانه لم يفرضعن شئ
الا كان فيه مصلحة لنا

في هذه الكلمات الثلاثة يا "استشهادي"، يكمن الفرق الكبير بين "إلهي" و"إلهكم".

إلهي ليس بحاجة "للعبادة"، والعلاقة بيني وبينه ليست علاقة "عبد" و"سيد".

إلهي ليس لديه أي "عقدة نقص" مستحكمة تجعله يرضي غروره وكبريائه عن طريق "عبادتي" و"سجودي" وتقبيلي الأرض بين يديه. فإلهي لا يشبه الملوك والسلاطين والخلفاء. إنه - كما قلت في موضوعي فوق - يشبه الانتعاش في عروق دغدغها الربيع، والارتواء الكامن في حبيبات المطر.

إلهي لا "يفرض" ولا "ينهى" ولا يقول لي "عوفيت" و"إياك". هو لا يريد مني "الخمس بأوقاتها" ولا "الزكاة" ولا "الحج" ولا"صوم رمضان" ولا "تقبيل حائط المبكى" ولا "الاعتراف بالثالوث". هو لا يدخل بيني وبين عقلي ورغبتي كي يحاكمني ويحاسبني على ما آتي به من حسنات وسيئات. إنه أعلى وأحكم وأجمل وأجل قدراً من جميع هذا. إنه يد خفية حانية تمتد بيني وبين عقلي فأقوم بطاعته وأنا لا أحس بأنني أخون منطقي وقدرتي على التفكير.

"إلهي" يا صاحبي هو العاطفة التي تشيع في حنايا كلمة "أحبك". هو الهدوء الذي ينبعث من خرير جدول منساب في غابة مقمرة. هو الحياة التي تتجلى من خلال صوت بلبل على فنن مورق سويعات الصباح... هو كل هذا وأكثر ... مثله.

أما بالنسبة لتعداد المصالح والمنافع في أوامر "ربكم أنتم" ونواهيه، فهي أمر ليس لي به من أرب.

واسلم لي
العلماني

اقتباس:  Jerry   كتب/كتبت  
ديدن الدينيين دائما إنهم لا يطيقون سماع الآخر أبدا حتى ولو كان يحلم


فالأحلام عندهم أدعى للشنق إن ما وافقت أهواءهم

أهلا جيري (f)

أنا مسيحي و أعتبر نفسي ابن للمسيحية و مع ذلك أطيق سماع "الآخر" لأن الآخر ببساطة هو أنا. المسألة هي مسألة تنشئة و تربية.. أنا أيضا رأيت لا دينيين بحكم تربيتهم و نشأتهم يتعاملون مع الإلحاد بطريقة السلف الصالح.

صدق أو لا تصدق، ما جاء به العلماني هو جوهر المسيحية كما تعلمتها من كتب دار المشرق في لبنان و جامعة الروح القدس في الكسليك.

(f)

سلام محبه †

حبيبى ابراهيم (f)

[quote] إبراهيم كتب/كتبت
بقلم : خوان ارياس

من كتاب لا أؤمن بهذا الإله

و بالمناسبة، الكتاب كاملا موجود عندي على صورة فايل لمن يطلب (f)

ارجو منك نسخه من هذا الكتاب فعلا ... هذا هو ما سألتك عنه على المكان الخاص * ولم اتذكر اسم كاتبه .

شكرا مقدما (f)

سلام ونعمه (f)
================
*MSN

أخويا الغالي توما:


الكتاب هنا في هذه القائمة:

http://www.islameyat.com/arabic/books.htm

يمكن تحميله و أقترح تحميل أيضا كتب مثل :

لا للقدر

دواعي الإيمان في عصرنا

الإنسان ذلك السر العظيم

السلام الداخلي

العناية الإلهية

و لا تنسونا من الدعاء الصالح :P


زعبلة