{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
الحريري بين مريديه ومريدي ماله
هملكار غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 977
الانضمام: Feb 2002
مشاركة: #1
الحريري بين مريديه ومريدي ماله
الفرق الكبير بين الذين يقدرون الحريري لخصاله.. وبين الذين يقدرون الحريري لغناه وماله
بعض منتقديه في حياته.. اكثر اخلاصاً لذكراه.. من بعض المغالين في حمل «قميصه»‏

لو كشف النقاب عن سر حماس بعض قادة الدول «للانتقام العشوائي» من دمشق، لرجمتهم شعوبهم!‏
من يبلغ الشيخ سعد بأن الاستعانة بصانع القرار 1559 «ثأرا» لوالده، يبرر الاتهام ‏بالضلوع في القرار...‏
جعل باريس محطة كونداليزا رايس في الذهاب والاياب هدفه استكمال الخطة ضد لحود وسوريا..‏



الولايات المتحدة ـ محمد باقر شري

كونداليزا رايس تتصرف كقائدة جيش ورئيسة اركان وفي الوقت ذاته كمسؤولة عن القضايا ‏الأمنية. وهي تريد ان تقرر مصير لبنان وسوريا، من «مقر العمليات» في باريس . والرئيس ‏شيراك يشمر عن ساعديه استعدادا لما سيعلنه ميليس، وقد وضع رأسه في رأس اميل لحود في ‏لبنان وبشار الأسد في سوريا، وهو مصصم وامامه الخارطة والتفاصيل والمعطيات التي تؤدي ‏لتحقيق حلم حياته، عبر الثأر «لصديقه» الرئيس الشهيد الحريري، على ضوء الادانة المسبقة ‏التي قررها هو نفسه مع «فريق العمل» اللبناني الذي اصبح «يسكن» في باريس ويستبدلها ‏‏«كمسقط رأس جديد»، لعدد من السياسيين الذين تتراوح دوافعهم بين طامع بمناصب اعلى او ‏هارب من انتمائه السابق، او طامع بثروة مستعارة «يقبر بها الفقر».. وعلى اساس «مصائب ‏قوم عند قوم فوائد!». وعلى نحو يجعل المراقب يفكر وهو يبتسم ابتسامة السخرية: كم خدم ‏القتلة والمجرمون هؤلاء المرتكبين السياسيين من اكلة الجبنة عندما اغتالوا الرئيس الشهيد ‏الرئيس الحريري وفتحوا لهم «صناديق وكنوز المال» على نحو يجعل الانسان يكاد يعتقد بأن ‏هؤلاء القتلة كانوا «موظفين» وخدما عند هؤلاء المنتفعين على قاعدة البحث عن المستفيد من ‏الجريمة، فيجد المراقب ان اغلبية الحاملين لقميص الرئيس الشهيد، باستثناء اصدقاء خلّص له ‏يحملون قميصه فعلاً من اجل احقاق الحق في قضية اغتياله، دون ان يكون وراء مطالبتهم «جزاء ‏ولا شكورا». وهؤلاء يكادون ينحصرون بعائلته المفجوعة وبعض حوارييه الذين احبوه ليس ‏لماله او غناه، بل لخصاله وعصاميته ورجولته السياسية، وان كانوا احيانا يختلفون معه بل ‏يصطدمون به حرصا علىه وغيرة على دوره الذي كانوا يتطلعون ان «يوظف» في خدمة لبنان ‏والقضايا العربية وليس لمجرد كونه غنيا انعم الله عليه بمال وفير، بل لانهم ينطلقون في نظرتهم ‏اليه من ايحاء قول مأثور للرسول العربي: «مَن احب غنينا لغناه خسر ثلثي دينه»! وكان ‏الرئيس الحريري في اعماقه على ما يعرف الذين كانوا يحضرون مجالسه المغلقة، يضيق ذرعا ‏بالمرتزقين والمتزلفين، لانه كان يريد ان يعرف مَن هو الذي يحبه لخصال حميدة فيه ام يحبونه ‏املاً في نيل اعطياته والاستفادة مما افاء الله عليه من نعمه وهذه الرؤية تشمل اصدقاء ‏الرئيس الحريري الدوليين والاقليميين، ونقصد بالاقليميين، بعض الذين عرفهم وتعامل معهم من ‏شخصيات ومسؤولين وفعاليات على الساحة العربية، وخاصة اولئك الذين يحبون الغني لغناه لأن ‏الغني يحب الغني الآخر، حتى ولو لم يستفد من علاقته معه في شراكة يتوخّى اصحابها المزيد من ‏الارباح والمكاسب، علما ان هنالك قيادات عربية قد تكون في قمة السلطة وتترأس دولاً عربية ‏ذات حجم جغرافي وسكاني كبيرين، ولكنها تطمع الى جانب ما توفر لديها من امكانات مادية ‏على الصعيد الشخصي ان يرفدها الرئيس الحريري بمزيد من الهبات والاموال التي تضيفها الى ‏رصيدها.. ‏
اما على الصعيد الدولي، فانه حتى لدى قيادات من دول كبرى، تحظر عليها قوانينها واجهزة ‏الرقابة المالية فيها اي اثراء طفيلي غير مشروع، لا تجد مانعا من تلقي «مبالغ من المال» ‏اضافية، بحيث كانت تطمع ان يهبها الرئيس الحريري بعضا مما رزقه الله.. وخاصة اذا كان ما ‏يهبه اياها يعادل اضعاف اضعاف ما تطمح اليه من رواتبها.. وخاصة اذا كانت هذه الهبات ‏تستطيع ان تنالها بطريقة تجنبها الوقوع في خطر التعرض للمساءلة اوالتعرض لقوانين الاجهزة ‏الرقابية في بلادها. علماً انه في بلاد مثل الولايات المتحدة او فرنسا او روسيا. نجد ان مجرد ‏قبول هدية تقدر بألفي دولار فقط نالها مسؤول الامن القومي في اميركا، ادت للاطاحة به ‏عندما كشف امرها، كما ان مساعدة مالية قدمت لاحد المرشحين من ثري كوري، كادت تزعزع ‏‏«شرعية» دخول احد المرشحين في السباق الرئاسي.‏
اما في فرنسا، فان احد المسؤولين السابقين من المقربين للرئيس جاك شيراك اقدم على الانتحار ‏بسبب فضيحة مالية داخلية لا علاقة لها باعطيات نالها من ثري او متمول اجنبي، فكيف يكون ‏الحال اذا تكشف بالدليل القاطع ان مسؤولين فرنسيين على اعلى المستويات، يتخذون مواقفهم ‏السياسية في تأييد هذا الحاكم او ذاك او يعارضون هذا الحاكم او ذاك في بلدان بعيدة ‏عنهم، بناء لمساعدات يتلقونها من هؤلاء الموسرين، كأن يكون هؤلاء الموسرين من بلدان ‏نفطية، او من رجال اعمال كبار سواء وصلوا الى تسلم مسؤوليات في بلادهم، او بقوا خارج ‏الحكم.‏
وقديماً قيل: «ليست الحرة كالمستأجرة» فالذين يتحمسون «للثأر» لاغتيال الرئيس الحرير من ‏حكام اجانب معروفين ويظهرون انهم متحمسون لهذا «الثأر» عبر التركيز على جهة واحدة في بلد ‏الرئيس الشهيد، او في البلد الجار والشقيق للرئيس الشهيد، دون مراعاة الموضوعية ‏والعدالة في دوافعهم واتهاماتهم والاشترك حتى في التهديدات والضغوط واستصدار القرارات ‏الدولية التي لا تشمل اضرارها حكام البلدين الذين يتهمونهم بالمسؤولية عن ارتكاب هذه ‏الجريمة العظمى، بل تلحق اضرارها بشعبي هذين البلدين وتطال السياسات والثوابت الوطنية ‏في هذين البلدين وتعرضهما لخطر الغزو والحصار على طريقة محاصرة بلد عربي نكاية بحاكم ‏يحكمها حتى ولو ادى هذا الحصار لوفاة مئات الوف الاطفال والمواطنين الابرياء كما حدث في ‏العراق.. ثم تكون هذه الروح ناتجة عن الارتباط بمصالح شخصية. ولو عرف الشعب في هذه الدول ‏الكبرى بعض الحقاذق عن الدوافع الشخصية والمصلحية الذاتية، ان حاكما من حكامهم لا تحركه ‏الغيرة للانتقام من حكام في بلدان اخرى، لدوافع تتعلق باحقاق الحق بقدر ما تكون دوافعه ‏ناتجة عن وفاء لاعطيات كان قد نالها في الماضي او لاعطيات اخرى كبرى يأمل ان ينالها في ‏المستقبل ولأنه من نوع الذين يأكلون التراث اكلاً لمّاً ويحبون المال حبا جما كما تقول الآية ‏الكريمة. اما على الصعيد الداخلي، فاننا لو اردنا فرز و«غربلة» من هو الذي يظهر ‏الغيرة والحماس للأنتقام من جهات متهمة بالضلوع في الجريمة تخطيطا او تنفيذا، ومن هو الذي ‏يريد الوصول الى «الحقيقة» بشكل دقيق وموضوعي ولا يرسل الاتهامات جزافا ولو استنادا الى ‏افادة «نصّاب» يسمى «صدّيقا» (وقد تبين ان سيرته وافادته هما كاذبتان على عكس اسمه الذي ‏يوصي بالصدق).. ولا يعني كذبه براءة اية جهة اذا كانت بالفعل لها علاقة اوشراكة او ‏مسؤولية في الجريمة، ايا كانت هذه الجهات، ولكن التعسف والعشوائية وفقدان التوازن في ‏عملية التحقيق والبحث عن «الحقيقة» يكاد يلغي مصداقية كل الاتهامات التي كان يمكن للمرء ‏يعوّل عليها، لو انه ثَبُتَ بالدليل القاطع والمفحم والمقنع، صدقيتها ودقتها. وعلى هذا ‏فانه كما سبق ان اشرنا بأنه لو اردنا فرز «المنادين بالثأر» وتصنيفهم بين «حر» ‏و«مستأجر» وغربلناهم غربلة، لكان «الزوان» اضعاف «القمح».‏
والا فلنضع لائحة بالذين يبدون الاخلاص ولنحاول ان نضع اسماء المجرّدين من الغرض والمصالح ‏الشخصية، سواء كانت اغراضا سياسية او مادية بدءا من الاوساط الرسمية الوزارية ‏والنيابية وصولا الى فعاليات ومؤسسات من غير آل الحريري والاصدقاء المخلصين للرئيس الحريري، ‏لغير ماله او جاهه، بل لأنه يتمتع بصفات ومزايا شخصية، من الذين كانوا يقفون الى جانبه ‏لاسباب «مبدئية» تتعلق بماضيه عندما كان «يناضل» مع حركة القوميين العرب وايام الفقر ‏والتقشف التي يعتز بها حتى وهو في اعلى المناصب التي وصل اليها وفي ذروة اليسر المادي الذي ‏وفقه الله الى احرازه والحصول عليه، حتى ان بعض من خالفه سياساته وانتقدها، وكان يقدر له ‏ماضيه في الانتماء الى تنظيم وحدوي عربي سياسي او القرب من هذا التنظيم، ظلوا يحفظون له ‏‏«ذكرى» هذا الانتماء.. وهم ربما يكونون اقل الناس انتفاعا واستفادة مما وصل اليه فيما ‏بعد من مال او جاه.‏
وصحيح ان السيد سعد الحريري من مصلحته وهو يبحث عن الجهات الضالعة والجانية، والتي يبدو ‏انه حسم امره في ادانتها بلجنة تحقيق او دون لجنة تحقيق، هو بحاجة الى كل مَن يقف الى جانبه ‏او حتى يتظاهر بالوقوف الى جانبه، اياً كانت دوافعه وحتى لو انطبق على هذا المؤيد او ‏المناصر صفة «المؤلفة قلوبهم» الذين يمكن ضمان ولائهم بما انعم الله عليه وعلى اسرته من خير ‏ومال. وانطلاقا من وفائه لوالده، يرحب بأي مناصرة له في مسعاه لاثارة اكبر ضجة في العالم ‏من اجل والده، وقد نجح في ذلك الى ابعد الحدود.. ولكن ما كان مأمولا منه هو الاحتراس بحيث ‏يكون مقتصرا على من يكونون هم فعلا وحقيقة ضالعين في هذه الجريمة او مدبرين ومنفذين لها، ‏وان لا تأخذ هذه الحملة وتلك الضجة الكبرى، الابرياء في طريقها وعلى الاخص ان لا يؤدي تسعير ‏هذه الحملة الى الحاق الاذى بثوابت وطنه ومصير شعبه، ولأن الغلو العشوائي تحت عنوان: «علي ‏وعلى اعدائي يا رب» قد يؤدي في النتيجة الى عكس المبتغى، بحيث ينقلب التعاطف العميق ‏الذي ظهر بعد ارتكاب الجريمة الى نوع من الفتور في هذا التعاطف وخلق اجواء تجعل حتى ‏المواطن العادي يغمض عينيه حتى عن فظاعة الجريمة.. ويقول بينه وبين نفسه: اذا كان هؤلاء ‏الذين لا يسألون عن الحاق الاذى الأجنبي بسوريا ولبنان كبلدين، ممّا قد يؤدي لتمهيد الطريق ‏امام «ضرب القوى الحية» الصامدة في وجه «الهجمة الشرسة» على البلدين والتي بدأت قبل ‏‏«زلزال الاغتيال» وقبل «التمديد» والتي تستهدف الاتجاهات والثوابت الوطنية والقومية التي ‏كان الرئيس الشهيد منخرطا للنضال من اجلها منذ نشأته العصامية وقبل ان يفيء الله عليه ‏باليسر المادي وتبوء المناصب العليا، ذلك ان اشراك الجهات الدولية في مسألة الاغتيال ‏يصبح من الصعب لجم اندفاعها خلال مسيرة البحث عن ضرورة «الانتقام» من اميل لحود والنظام ‏القائم في سوريا، وتجعل سيلفان شالوم مثلا يقول «ان من مصلحة اسرائيل ان يقوم نظام على ‏حدودها في سوريا غير معاد لاسرائيل ولا يدعم الارهاب (المقاومة وقوى الرفض للاستسلام) وكيف ‏يمكن ان يكون الشيخ سعد وتكتل المستقبل مع المقاومة والاحتفاظ بسلاحها عمليا، ما دام ‏يبيح لنفسه ان يستظهر ويستعين بصانعي القرار 1559 في الوصول الى «الثأر»، الا يخشى ان ‏يتهمه الغيارى على الثوابت الوطنية بأنه في سعيه «للانتقام» من جهات يعتقد انها وراد ‏مصرع والده لشهيد، قد اباح لنفسه الاستنامة بل الاستعانة بصانعي القرار 1559، وان ‏الذين ارجفوا بأن والده الشهيد كان موافقا او ضالعا في القرار 1559، كانوا على حق، ‏وان قرينة الإحتماء بباريس والاستعانة بالرئيس شيراك صانع وواضع القرار 1559، والذي ‏تنضم اليه كونداليزا رايس التي جعلت باريس محطة لها في ذهابها وايابها خلال رحلاتها الآسيوية ‏والاوروبية والافريقية، ويكون مضمون البيانات المشتركة بينها وبينه هو الاصرارعلى تنفيذ ‏القرار 1559 بحذافيره «اليوم اليوم وليس غدا» وتوحي بالتذكير عبر بعض «بيادقها» الاعلامية ‏في لبنان، ان المطلوب دوليا هو سحب سلاح المقاومة من ايدي المقاومين اللبنانيين قبل سحبه ‏من ايدي الفلسطينيين.. في حين رأت «حكمة» «رئيس وزراء المستقبل» بناء لنصائح السلطة ‏الفلسطينية، ان يتم تسهيل سحب السلاح من ايدي المقاومين اللبنانيين عبر البدء بسحب السلاح ‏من ايدي الفلسطينيين في المخيمات، لأن ذلك «يسهل» على السلطة الفلسطينية «التفاهم ‏والتفاوض» مع شارون من موقع الرضى الاسرائيلي وليس من موقف التحفظ.. علما ان تجريد ‏المنظمات الفلسطينية المسلحة سواء في غزة والضفة او في المخيمات الفلسطينية في لبنان ‏وسوريا، لن يزيد السلطة الفلسطينية الا ضعفا خلال المفاوضات.. وهي تخشى ان تفوتها ‏المفاوضات، وهي تعلم ان المفاوضات لم تعط الفلسطينيين شيئا. واذا كان قد انسحب شارون من ‏غزة، فانه لم يفعل ذلك عبر المفاوضات بل عبر قرارات اتخذها من طرف واحد: ولو رفضت السلطة ‏هي من جانبها المفاوضات، لكانت اسرائيل والجهات الدولية المؤيدة لها سعت لهذه المفاوضات. ‏علما ان الكيان الغاصب طالما اعلن على لسان شارون والقادة الاسرائيليين، انه ما دام لا ‏يستطيع احد اجبارنا على التنازلات، فمن الحماقة ان نتنازل عن شيء! ولو انصف لقال: ‏‏«ومن «حظنا» ان تسعى السلطة لمفاوضتتنا وليس لديها اي وسيلة من وسائل الضغط»!‏
10-16-2005, 12:54 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
الزرقاوي دت كوم غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 366
الانضمام: Feb 2005
مشاركة: #2
الحريري بين مريديه ومريدي ماله
سيد هلمكار :

انا شخصيا ارفع قبعتي لجاك جيراك لوفاءه لليد او (الجيب) الذي اوصله لحكم فرنسا ، وهذه خصلة ربما حملها معه من شارع (مدحت باشا) في دمشق حيث ولد . واما تكون ناتجة عن حسن تربية .

أما تلك وأولائك المصفقون خلفها فلا أظنهم يطمحون لألتهام كعكة الحريري بقدر ما انهم كما قلت (حملوا القميص) للوصول الى مآرب أخبث من مآرب من حمل ذاك القميص منذ اكثر من الف عام ، فكما تعلم كل شي يتقدم ويتطور حتى الاسلوب .

10-16-2005, 01:57 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
هملكار غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 977
الانضمام: Feb 2002
مشاركة: #3
الحريري بين مريديه ومريدي ماله
اقتباس:  الزرقاوي دت كوم   كتب/كتبت  
سيد هلمكار :

انا شخصيا ارفع قبعتي لجاك جيراك لوفاءه لليد او (الجيب) الذي اوصله لحكم فرنسا ، وهذه خصلة  ربما حملها معه من شارع (مدحت باشا) في دمشق حيث ولد . واما تكون ناتجة عن حسن تربية .

أما تلك وأولائك المصفقون خلفها  فلا أظنهم يطمحون  لألتهام كعكة الحريري بقدر ما انهم كما قلت (حملوا القميص) للوصول الى مآرب أخبث من مآرب من حمل ذاك القميص منذ اكثر من الف عام ، فكما تعلم كل شي يتقدم ويتطور حتى الاسلوب .


هل هي معلومة حقيقة أن جاك شيراك من مواليد دمشق؟!!!

بالنسبة لحملة القميص
ياعزيزي من حمل القميص ولم يستفد من منصب استفاد من "دولارات" المرحوم وهناك من جمع بين الفائدتين
:9:
10-16-2005, 02:30 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
الزرقاوي دت كوم غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 366
الانضمام: Feb 2005
مشاركة: #4
الحريري بين مريديه ومريدي ماله
نعم سيدي جاك شيراك مواليد دمشق - مدحت باشا

10-16-2005, 02:37 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
هملكار غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 977
الانضمام: Feb 2002
مشاركة: #5
الحريري بين مريديه ومريدي ماله
اقتباس:  الزرقاوي دت كوم   كتب/كتبت  
نعم سيدي جاك شيراك مواليد دمشق - مدحت باشا


وأخو الشليتة قاعد عم يهاجمنا.؟!!!!

شكراً للمعلومة.
:97:
10-16-2005, 02:51 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  هل حزب الله وراء قتل رفيق الحريري؟ و لماذا..؟؟ tarek 27 8,058 07-16-2011, 12:03 PM
آخر رد: على نور الله
  سليمان فرنجية : وليد جنبلاط سافل وسعد الحريري غلام Georgioss 26 7,491 08-24-2010, 09:22 AM
آخر رد: seasa1981
  ياخادم الحرمين واجه الفساد وأفتح ملفات الحريري والمافيا اللبنانيه أَلَق 1 1,151 05-18-2010, 01:50 PM
آخر رد: مدري
  الحريري و قيادة السنة في لبنان Awarfie 5 2,387 06-10-2009, 11:43 PM
آخر رد: زياد
  تفاصيل جديدة حول ارتباطات «فتح الإسلام» بسعد الحريري أبو خليل 1 725 05-29-2007, 08:32 AM
آخر رد: أبو خليل

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS