عزيزي الدارقطني لم أخطأ خطأ واحد لأعتذر عنه !!!
وإنما طرحت طرحاً ولم يجبني أحد عليه !!!
وما يزال طرحي كما هو ولم يتغير ولم يجب عليه أحد !!!

فلا داعي لقولك هذا .

ونظرا لسؤال الزميل السيف المسلول وضعت هذا الطرح الثاني وليس البديل ، ومتظر الإجابة عليه .



تحياتي

الراعي / عمانوئيل

اقتباس:  الراعي   كتب/كتبت  
 

 عزيزي الدارقطني لم أخطأ خطأ واحد لأعتذر عنه !!!
وإنما طرحت طرحاً ولم يجبني أحد عليه !!!

[SIZE=5]طيب وآية: (وليحكم أهل الإنجيل...)؟؟

ما قولك فيها؟؟

ألم تكن مخطأ في فهمها؟؟

طيب...

وآية: (ومصدقا لما بين يدي من التوراة) تتمتها من غير تدليس: (ولأحل لكم بعض الذي حرم عليكم)

والكلام هذا طبعا على لسان عيسى عليه السلام فما قولك وقد استشهدت به على أنه من كلام سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم؟؟؟

وغير ذلك الكثير...

ما قولك بكل ما سبق؟؟

اقتباس: الدارقطني كتب/كتبت
[quote] الراعي كتب/كتبت


عزيزي الدارقطني لم أخطأ خطأ واحد لأعتذر عنه !!!
وإنما طرحت طرحاً ولم يجبني أحد عليه !!!

[SIZE=5]طيب وآية: (وليحكم أهل الإنجيل...)؟؟

ما قولك فيها؟؟

ألم تكن مخطأ في فهمها؟؟

طيب...

وآية: (ومصدقا لما بين يدي من التوراة) تتمتها من غير تدليس: (ولأحل لكم بعض الذي حرم عليكم)

والكلام هذا طبعا على لسان عيسى عليه السلام فما قولك وقد استشهدت به على أنه من كلام سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم؟؟؟

وغير ذلك الكثير...

ما قولك بكل ما سبق؟؟

لا تحاول أخى :(

هذا ليس بجديد عليه ... سينتهى الأمر على أنها مجرد هفوات

http://nadyelfikr.com/viewthread.php?fid=5&tid=33615

أعانك الله :D

إلا تستطيع أن تتكلم بغير استخدام تعبيراتك غير اللائقة وسأرد عليك على الفور من كتبك لأريك من الذي يدلس !!!

[SIZE=5]نحن في الانتظار..

هات ما عندك يا زميل...

وإن كان لدي سؤال بسيط حتى نكمل الحوار، وإن لم تجب عما سبق...

يعني سؤال توضيح لا أكثر ولا أقل...

الإنجيل عندكم على شيء ينصرف، وما المعنى اللغوي الحقيقي له؟؟

وشكرا لك جزيلا مقدما...

أنظرا ما جاء في التفسير :

وقال البغوي : " وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ ٱلإِنجِيلِ بِمَآ أَنزَلَ ٱللَّهُ فِيهِ 000 قال مقاتل بن حيان: أمر الله الربانيين والأحبار أن يحكموا بما في التوراة ، وأمر القسيسين والرهبان أن يحكموا بما في الإنجيل .

وقال الخازن : " قوله وليحكم يحتمل وجهين : أحدهما أن يكون المعنى وقلنا ليحكم أهل الإنجيل ، فيكون هذا إخباراً عما فرض عليهم في وقت إنزاله عليهم من الحكم بما تضمنه الإنجيل ثم حذف القول لأن ما قبله من قوله وكتبنا وقفينا يدل عليه وحذف القول كثير . والوجه الثاني : أن يكون قوله وليحكم ابتداء وفيه أمر للنصارى بالحكم بما في كتابهم وهو الإنجيل " .

فمن هم النصارى والرهبان والقسيسين يا من تتهمونا بما ليس فينا ؟؟؟!!! وأنتم تعبرون عن أنفسكم بأبلغ تعبير !!


كما أنكما بتدليسكما وكذبكما تفترون علينا لتخدعوا أنفسكم !!!
فأنا لم أقل ما نقلتماه :
_____________

وآية: (ومصدقا لما بين يدي من التوراة) تتمتها من غير تدليس: (ولأحل لكم بعض الذي حرم عليكم)

والكلام هذا طبعا على لسان عيسى عليه السلام فما قولك وقد استشهدت به على أنه من كلام سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم؟؟؟

وغير ذلك الكثير...

___________

فبيدو أنكما في غير وعيكما وتهربان من الحقيقة بالمراوغة والخداع :

أنا قلت الآتي :

يستخدم القرآن ويكرر عبارة " الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ " ، عن وجود التوراة والمزامير (الزبور) والإنجيل بين يدي نبي المسلمين وبين يدي اليهود والنصارى في أيامه ، وأن القرآن جاء مصدقاً بها وشاهداً لها ومهيمناً عليها ، وهذا يؤكد على حقيقة جوهرية لا مفر منها وهي أن هذه الكتب كانت سليمة في أيامه وبين يديه ولم يصبها أي نوع من التحريف :
(1) " وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَنْ نُؤْمِنَ بِهَذَا الْقُرْآنِ وَلاَ بِالَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ " تؤكد وجود التوراة والإنجيل بين يديه ، أي معه ، مع نبي المسلمين !!
 قال الجلالين [size=6]\" ولا بالذي بين يديه \" أي تقدمه كالتوراة والإنجيل الدالين على البعث لإنكارهم له " .
 وقال الطبري " لن نؤمن بهذا القرآن ولا بالذي بين يديه " قال المشركون : لن نؤمن بهذا القرآن ، ولا بالذي بين يديه من الكتب والأنبياء " .
وقال القرطبي" قال المشركون : لن نؤمن بهذا القرآن ولا بالذي أنزل قبله من التوراة والإنجيل [/SIZEبل نكفر بالجميع " .
 وقال السيوطي في الدر المنثور " [SIZE=6]ولا بالذي بين يديه " قال : التوراة والإنجيل "..
(2) " قُلْ مَنْ كَانَ عَدُوًّا لِجِبْرِيلَ فَإِنَّهُ نَزَّلَهُ عَلَى قَلْبِكَ بِإِذْنِ اللَّهِ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ وَهُدًى وَبُشْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ " (البقرة: 97) .
وعبارة " مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ " تأكيد لوجود هذه الأسفار معه ومع معاصريه .
(3) " نَزَّلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ وَأَنْزَلَ التَّوْرَاةَ وَالإِنْجِيلَ " (آل عمران: 3)
 وجاء في مختصر تفسير ابن كثير " وقوله : " مصدقا لما بين يديه " أي من الكتب المنزلة قبله من السماء على عباد اللّه والأنبياء " .
(4) " وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنْ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ " (المائدة: 48) .
 وقال الجلالين " مصدقا لما بين يديه " قبله " من الكتاب ومهيمنا " شاهدا " عليه " والكتاب بمعنى الكتب " .
 وقال الطبري " مصدقا لهذه الكتب وأمينا عليها . وسئل عنها عكرمة وأنا أسمع ، فقال : مؤتمنا عليه " .
 جاء في الدر المنثور " عن ابن عباس في قوله " ومهيمنا عليه " قال : مؤتمنا عليه . وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم والبيهقي عن ابن عباس في قوله " ومهيمنا عليه " قال : المهيمن الأمين ، والقرآن أمين على كل كتاب قبله " .
 وجاء في صحيح البخاري باب تفسير سورة المائدة " مصدقا " موافقا لما فيها
من أصول العقيدة والعبادة والتشريع والأخلاق . " لما بين يديه من الكتاب " لما نزل قبله من كتب سماوية وشرائع إلهية . " مهيمنا عليه " حاكما عليه وشاهدا بالصحة والثبات ، أو التحريف والتبديل والاختلاق " .
(5) " وَهَذَا كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ مُصَدِّقُ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ " (الأنعام: 92) .
 قال القرطبي " مصدق الذي بين يديه " أي من الكتب المنزلة قبله ، فإنه يوافقها في نفي الشرك وإثبات التوحيد " . وأيضاً " مصدق الذي بين يديه " يقول : صدق هذا الكتاب ما قبله من كتب الله التي أنزلها على أنبيائه قبلك ، لم يخالفها ولا بنبأ ، وهو معنى " نورا وهدى للناس " ، يقول : هو الذي أنزل إليك يا محمد هذا الكتاب مباركا مصدقا كتاب موسى وعيسى وغير ذلك من كتب الله " .
وتتكرر عبارات " تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ " و " مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ " دلالة على وجود التوراة وزبور (مزامير) داود بين يدي نبي المسلمين ومع اليهود والنصارى وأنه جاء مصدقا بها ولها بل ومهميناً وأمينا عليها !! مما يدل على أنها كانت صحيحة وسالمة ، بين يديه ، ولم يتطرق إليها أي نوع من التحريف الفعلي ، أي ، التغيير أو التبديل أو الحذف أو الإضافة 00 الخ
(6) " أَنْ تَقُولُوا إِنَّمَا أُنزِلَ الْكِتَابُ عَلَى طَائِفَتَيْنِ (اليهود والنصارى) مِنْ قَبْلِنَا وَإِنْ كُنَّا عَنْ دِرَاسَتِهِمْ لَغَافِلِينَ " (الأنعام : 156) .
 قال ابن كثير " قال ابن جرير معناه وهذا كتاب أنزلناه لئلا تقولوا " إنما أنزل الكتاب على طائفتين من قبلنا " يعني لينقطع عذركم 000 وقوله تعالى " على طائفتين من قبلنا " قال علي بن أبي طلحة عن ابن عباس هم اليهود والنصارى وكذا قال مجاهد والسدي وقتادة وغير واحد وقوله " وإن كنا عن دراستهم لغافلين " أي وما كنا نفهم ما يقولون لأنهم ليسوا بلساننا ونحن في غفلة وشغل مع ذلك عما هم فيه ".
 وقال القرطبي " وقال الفراء والكسائي : المعنى فاتقوا أن تقولوا يا أهل مكة . " إنما أنزل الكتاب " أي التوراة والإنجيل . " على طائفتين من قبلنا " أي على اليهود والنصارى ، ولم ينزل علينا كتاب . " وإن كنا عن دراستهم لغافلين " أي عن تلاوة كتبهم وعن لغاتهم " .
 وجاء في الدر المنثور " عن ابن عباس في قوله " على طائفتين من قبلنا " قال : هم اليهود والنصارى " وإن كنا عن دراستهم " قال : تلاوتهم " .
 وقال الطبري " عن ابن عباس ، قوله : " [SIZE=6]أن تقولوا إنما أنزل الكتاب على طائفتين من قبلنا " وهم اليهود والنصارى " .

هذا ما قلته وهذا ما كررته فكفا عن اسوبكما بل وتدليسكما هذا وإجيبانب أين هو الإنجيل الذي قال أن يحكم به النصارى والرهبان والقسيسين ؟؟؟!!

واين هذه الكتب التي كانت بين يدي محمد وجاء مصدقا لها ؟؟؟!!

الراعي / عمانوئيل

[SIZE=5]أسألك بمن خلقني وخلقك عربي أنت أم عجمي؟؟!!

اقتباس:وأمر القسيسين والرهبان أن يحكموا بما في الإنجيل "

الزميل الراعي
عن أي انجيل تتحدث
لا يوجد انجيل به احكام ... الانجيل أخبار سارة فقط :what:
هل تتحدث بازدواجية معايير ؟؟؟؟
كما ان الاناجيل التي بين يديكم ليست أناجيل أساسا
الاناجيل أخبار سارة فقط
وليست قصة حياة يسوع :what:

عزيزي السيف المسلول

هل معنى أن يحكم هو أن يكون حكم ومحكمة وأصدار أحكام؟؟!!

عزيزي أننا نملك الكتاب المقدس بعهديه وكما قال المسيح " لا تظنوا اني جئت لانقض الناموس او الانبياء. ما جئت لانقض بل لاكمّل " (مت5 :17) .

وقد جاء المسيح بوصية جديدة وشريعة جديدة هي شريعة الحب " وصية جديدة انا اعطيكم ان تحبوا بعضكم بعضا. كما احببتكم انا تحبون انتم ايضا بعضكم بعضا " (يو13 :34).

وقال القديس يوحنا عن هذه الوصية :

" ايضا وصية جديدة اكتب اليكم ما هو حق فيه وفيكم ان الظلمة قد مضت والنور الحقيقي الآن يضيء " (1يو2 :8).

وفي موعظته الخالدة على الجبل وضع شريعة العهد الجديد ، على ضوء هذا الحب والنور (أقرأ متى ص 5 0 ص 7) .

فهناك شريعة العهد القديم وقد أعاد المسيح صياغتها في ضوء العهد الجديد ، في ضوء الحب والنور .

كما أقول لك ليس كل شريعة جاءت في القديم يمكن تطبيقها في كل العصور فأنت مثلا لا يمكن أن تطبق شريعة ملك اليمين أو ما ملكت إيمانكم في عصور أنتهى فيها الرق والعبودية ولا يمكن تطبيق حد الزنا لصعوبته ، بل لإسحالة أثباته .

ومن هنا ترك المسيح بعض الأمور للتطور الطبيعي الذي يحدث مع الزمن .
فالإنجيل به شريعة الحب ولم يلغي شريعة العهد القديم بل وضعها ، في ضوء الحب والنور ، لتتلائم مع كل عصر وزمن .

تحياتي

الراعي / عمانوئيل

اقتباس :
__________________

كما ان الاناجيل التي بين يديكم ليست أناجيل أساسا
الاناجيل أخبار سارة فقط
وليست قصة حياة يسوع
__________________

ما هو الخبر السار يا عزيزي ؟؟

يقول الكتاب :
" الذي كان من البدء الذي سمعناه الذي رأيناه بعيوننا الذي شاهدناه ولمسته ايدينا من جهة كلمة الحياة.
2 فان الحياة أظهرت وقد رأينا ونشهد ونخبركم بالحياة الابدية التي كانت عند الآب وأظهرت لنا.
3 الذي رأيناه وسمعناه نخبركم به لكي يكون لكم ايضا شركة معنا.واما شركتنا نحن فهي مع الآب ومع ابنه يسوع المسيح.
4 ونكتب اليكم هذا لكي يكون فرحكم كاملا
5 وهذا هو الخبر الذي سمعناه منه ونخبركم به ان الله نور وليس فيه ظلمة البتة " (1يو1 : 1-5).

هذا هو الخبر السار يا عزيزي .

هو نوال الحياة الأبدية من خلال الحياة التي ظهرت لنا من الآب ، أي الابن ، وخلاصة الإنجيل هي " واما هذه فقد كتبت لتؤمنوا ان يسوع هو المسيح ابن الله ولكي تكون لكم اذا آمنتم حياة باسمه " (يو20 : 31).

وكما قال القديس بطرس بالروح " وليس باحد غيره (أي المسيح) الخلاص. لان ليس اسم آخر تحت السماء قد أعطي بين الناس به ينبغي ان نخلص " (أع4 : 12).


هذه هي الأخبار السارة

تحياتي

الراعي / عمانوئيل