{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
Logikal
لاقومي لاديني
    
المشاركات: 3,127
الانضمام: Oct 2003
|
قناعتي: المسيحية ديانة شرك و ليست ديانة توحيد
اسحق،
كنت أتحدث هنا بأسلوب الزمالة و "بالتي هي أحسن"، و لم أتوقع منكم أبدا النزول الى هذا المستوى الدنئ من العجرفة الاخلاقية انسياقا وراء امثال الدارقطني، لدرجة رمي الاتهامات جزافا بالنهب و القتل و غيرها، و التعالي و كأنكم أفضل من غيركم في الاخلاق. فلنر اذن الاخلاق الكريمة يا سادة:
يبدو أن اسحق لم يقرأ عن آبائه الروحيين السفلة الذين كانوا يستبيحون الارض و العرض و يقتلون و يغتصبون بالجملة و المفرق (اقرأ كتاب يشوع و الخروج و غيرها)، و ها هو الان يتباهى بالأخلاق الكريمة التي يفتقر إليها الملحد! و من العجب أنه يتفاخر بالمرضى من أمثال مجرمي الحرب موسى و يشوع الذين قتلوا الاطفال قبل الكبار، و النساء قبل الرجال، بالالاف و عشرات الالاف، و المعتوه ابراهيم الذي كان على وشك قتل ابنه الوحيد، انسياقا وراء الهلوسات و الاصوات التي كان يسمعها في رأسه، و الإله الاسطوري الذي سفك دماء أطفال مصر كلها (حسب الخرافة) لعقاب رجل واحد هو الفرعون (ياللاخلاق الرفيعة).
اذا كنت تجدُ السعادة في أفاعي و حمير تتكلم، و في عصا سحرية تشق البحار، و في سوبرمان يمشي على المياه و يطير في الجو، فأنا يا عزيزي لا أجد السعادة في خزعبلات العجائز و هلوسات القدماء، و لا في جرائم المرضى من أمثال كتّاب كتابكم "الشريف" المغطس في الدم لدرجة أن اللـه لم يرض عن البشر إلا بنحر ابنه علنا، و دعوة الناس الى "شرب" دمه للتكفير عن "خطاياهم"، و ما هذا الا مرض نفسي عضال.
أيعجبك هذا الاسلوب الان يا اسحق؟ ألم يكن الاجدى الابقاء على الحوار الايجابي؟
اقتباس: اسحق كتب/كتبت
حتى فى هذه عزيزى فهم يريدون ان يصلوا إلى السعادة بطريقتهم الخاصة و إن سألتهم هل فعلا وصلوا إليها لاجابوك بالنفى .
تحياتى
كذبت و لفـّقت. على الأقل، لم تسألني أنا.
|
|
10-21-2005, 05:12 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}