{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
أبو عاصم
عضو رائد
المشاركات: 2,495
الانضمام: Feb 2005
|
الإنجيل الذي بين أيدينا الآن، هل هو كتاب الله حقا؟؟؟
اقتباس: الراعي كتب/كتبت
عزيزي الدارقطني
صدقني أني اضحك من قلبي في معظم مداخلاتك معي بسبب ما أتخيله من ملامح وجهك وأنفعلاتك مع دمك الخفيف في مثل حديثك عن بوش وغيره ولهجتك الخفيفة .
[SIZE=5]
جميل هو أن تصل بعالمك لهذا الخيال الواسع...
جميلة هي تخيلاتك يا زميل، واعلم أن الخيال الواسع للمرء مفيد جدا بلا خلاف، لكن مع شيء من الاعتدال حتى لا يصاب الإنسان بداء ارتخاء عضلات القلب والفؤاد...
ولكن كلامك عن إنجيل متى عاطفي وغير علمي لسبب بسيط أنك تناقض المنطق والعقل فأنت لا ترى من وجهة نظرك دليلا مباشرا على أن القديس متى هو الكاتب ، ونحن نرى عكسك ، وتقليد الكنيسة الموثق يجمع على أن كاتبه هو القديس متى ، وأحد زملائك هنا يرفض كل حديث عن القرآن والإسلام إلا من خلال القرآن والسنة الصحيحة ، ومن حقنا أن نتمسك بذلك مثله فنحن نملك الوثائق الأكيدة من خلال كتب آباء الكنيسة في القرنين الأول والثاني والتي أجمعت على أن القديس متى هو الكاتب بالروح القدس ، وأنت تقدم اقوال من خارج أطار التقليد والتسليم المسيحي وهذا أيضا غير مقبول.
ومن الطبيعي أنك عندما تقف أمام الوجهتين ولا تصل ليقين لا تستطيع أن تجزم بشيء ، فعلى أي أساس تجزم بأن متى بريء من هذا الإنجيل وترفض تقليد أقرب الناس إليه ؟؟!!
[/quote]
[SIZE=5]
أراك وللأسف يا زميل في كثير من الأحيان تنادي على ليلاك من واد سحيق بعيد عن الحقيقة والحق والعقل والمنطق، فإنجيلك هذا يا وميلي لا دليل على أصله العبري أبدا...
ولا بحال من الأحوال، وكما قلت لك أنت تدعي وجود كتاب بهذا الخصوص، وأنا لا أومن بشهادة كنيستك، بل أعتبرها متهمة كذلك، فهلا أثبت لي صحة هذا الإنجيل وفلقتني أمام الحضور..
أظنك لا تنكر ضياع أصل متى العبري؟
وأفترض أنك على جهل بمترجم نسخة إنجيل متى هذا؟؟
وعليه فأين الدليل العقلاني على صحته؟؟
حديثنا الذي نأخذ به معروف من نقله ومن رواه، وثابت صدقهم وإخلاصهم، وثابت سماع كل منهم للآخر حتى آخر السند، مع خلوه من أي شائبة تشوبه، ولهذا نقبل به ونأخذ بحكمه مع بقائه ظني الثبوت ما لم يكن متواترا، لكن كتابكم هذا وللأسف لا هو بمتواتر كالقرآن، ولا بآحاد، وليس حتى بمرسل...
هو باختصار منسوب لمتى الحواري هكذا من غير دليل ولا برهان إلا قبول الكنيسة له...
يعني لو فرضنا أني كتبت في يوم من الأيام كتابا ونسبته لعيسى عليه السلام، بل موسى عليه الصلاة والسلام، وكونت جماعة كنسية وأنشأت كنيسة على مزاجي، وأنشأت أقبل هذا الكتاب وأدعو إليه..
فمن عساه ينكر علي يا ترى؟؟!!
هذا الكتاب أنا مقتنع به ومن حولي من القساوسة يؤمنون به ويقولون هذه نسخة عثر عليها الأب أبو حلب، فمن عساه يتهمني حينها!!
إيه بتهم أبوه وقتها...
عزيزي الحكم لا يكون لمجرد الهوى .
[/quote]
[SIZE=5]
طيب سلم لي على الهوى، وذكر نفسك بحكمتك الضالة هذه يا زميل...
|
|
10-23-2005, 03:16 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}