ماذالو اخترع العلماء علاجا ضد الموت يعني
بتقدر تعيش زي مابدك
الافي حاله حسيت بحالة مملل ممكن يجمدونك كم سنه لحد ماتروح حالة الاكتاب
ماذا سيحدث في العالم
وماهي حدود الاختراعات التي يمكن للبشريه استقبالها بصدر رحب..؟؟
لماذا المجتمعات العربيه اكثر من عارض فكرة الاستنساخ مع انها ستخدم الانسانيه بشكل ايجابي ...؟؟
الايكفي اننا نستقبل الاختراعات جاهزه ونحن نضع رجل على رجل:?::?::?:

لو صممنا كوكب آخر و سافرنا اليه ما المانع أن نعيش الى الأبد؟ لكن هتا على الأرض؟ و مافيش أكتر من الولّادات i don't think so
الا اذا عملوا الأرض طابقين أو ثلاث

اذا احببت ان تعرف تابع مسلسل futurama

اقتباس:  همس الغروب   كتب  
ماذالو اخترع العلماء علاجا ضد الموت يعني  
بتقدر تعيش زي مابدك  
الافي حاله حسيت بحالة مملل ممكن يجمدونك كم سنه لحد ماتروح حالة الاكتاب  

إن كان يعطيني هذا الإختراع الذي ضد الموت صحة دائمة و لكن مع إستمرار التغييرات السلبية المصاحبة للتقدم في العمر من تغير الوجه و البشرة و الشعر و الجسد ... إلخ

فلا أريد هذا النوع من الخلود :angry:


أما إن كان الإختراع يبقيني شابة و جميلة جسدا و روحا بالإضافة إلى الصحة الدائمة :yes:


لن أستفيد شيئا إن كان عمري ثلاثة آلاف سنة و أبدو كإمرأة عمرها ثلاثة آلاف سنة ... الموت أرحم :saint:

اقتباس:  همس الغروب   كتب  
الافي حاله حسيت بحالة مملل ممكن يجمدونك كم سنه لحد ماتروح حالة الاكتاب  

إذا كان " خلودا " فلن أطالب بتجميدي أبدا لثقتي الكاملة بأني لن أشعر بالملل :aplaudit:

أعتقد أننا لو عشنا الى الابد فسنموت من الملل. :lol:

قرأت لتوي كتاب اسمه God Debris و الذي يقول أن اللـه كان موجودا، و لكنه لكماله كان يعرف كل شيء و يقدر على كل شيء، فلم يجد شيئا يفعله، ففجر نفسه و الكون الذي نعيش فيه هو بقايا اللـه.

أعتقد أنه بإمكاني أن أعيش مئات السنين لو كانت التكنولوجيا متوفرة، فالاختراعات الحديثة كفيلة بتسليتي :) لكني مقتنع أنه بعد كل هذه السنوات، لا بد سأصل الى مرحلة أطلب فيها الموت. الموت مريح.

الموت بعد حياة طويلة و حافلة، هو تماما كالنوم بعد يوم شاق و طويل.

ثم لا تنسوا أن الكون سيصل الى مرحلة بعد التمدد يصعب فيها بقاء النجوم و الكواكب، و سيتنفذ طاقته و ستنقرض كل الكائنات الحية فيه.

طبعا ياسيرانه الحياه الطويله والجميله بدون تجاعيد..:10:

لكن logikal
يقوــــــــــــول
أعتقد أننا لو عشنا الى الابد فسنموت من الملل.
بصراحه معه حق
لكن هل صحيح ان الله فجر نفسه ..احتمال قصده خير لصنع لنا حياه سعيده يعني ضحى بنفسه

طيب لماذا لايوجد حياة من جديد بعد الموت ....
مالفائده من وجودنا ...
بس لو اشوف الي اوجدنا بهالدنيا ونسانا:flam:

...............

اقتباس:بس لو اشوف الي اوجدنا بهالدنيا ونسانا

أنت هنا تبحث عن قاتلك لا عن خالقك!

[quote] همس الغروب كتب

طيب لماذا لايوجد حياة من جديد بعد الموت ....
مالفائده من وجودنا ...

...............[/color]



أنت تسأل، "لماذا لا يوجد حياة بعد الموت؟"

لماذا تشترط على الحياة أن تكون أزلية لكي يكون لها "فائدة"؟ يعني اما أن تكون الحياة لانهائية أو أنها عديمة الفائدة؟

لنأخذ مثلا فيلما معينا. ما هو فيلمك المفضل؟ مهما يكون الفيلم جميل و مضحك أو مبكي، فيجب أن ينتهي. حتى لو كان الفيلم يجمع أكبر نجوم السينما، فبعد ساعتين سيشعر الجمهور بالملل. أذكر أيام عرض فيلم LORD OF THE RING أن الكثير من المعجبين بالفيلم اشتكوا، "الفيلم كان رائع للغاية و أحببناه، لكن في النصف ساعة الاخيرة شعرنا بالملل."

ثم يا عزيزي يمكن أن نسأل السؤال ذاته اذا كانت الحياة أزلية أيضا.

يعني لنفرض أن الانسان لا يموت و يعيش أزلا. عندها سيكون نفس السؤال وارد، "ما معنى هذه الحياة التي لا تنتهي و ما الهدف منها؟" الحياة التي لا نهاية لها لا يمكن أن يكون لها هدف، لأن الهدف بحد ذاته يعبر عن نهاية معينة. تصور أن ملعب كرة القدم لا نهاية له. سيجري اللاعب بالكرة و يجري و يجري، الى أين؟ لا يوجد هناك نهاية في الأفق!

المفكر و الروائي الامريكي مارك توين قال، "لا يزعجني أني لم أكن موجودا قبل أن أولد، و لذلك لا يزعجني أن لا أكون موجودا بعد أن أموت."

هذه الفكرة حكيمة جدا. كلنا لم نكن موجودين قبل أن نولد. و لكني لم أسمع أن أحدا يندم أو يحزن بسبب هذا. فلماذا ننزعج اذن من فكرة أننا لن نوجد بعد الموت؟ اللاوجود ليس فيه ألم أو حزن أن ندم.


و فوق كل هذا، فإن السؤال، "ما الفائدة و الهدف من وجودنا؟" يشترط وجود الإله. الفوائد و الاهداف هي أشياء يحددها العقل، فإذا كان الإله غير موجود، اذن فلا يمكن أن يكون لوجودنا هدف او فائدة إلا ما يحدده عقلنا نحن. البعض منا اختار أن يجعل الدراسة هدفا لحياته، و البعض إختار السياسة، او العائلة او الدين او الشيوعية او الرياضة او الترحال، الخ. الفائدة او "الهدف" هو شيء نحدده نحن لأنفسنا و لا يمكن للكون أن يحدده لنا و لا توجد آلهة تحددها لنا.

أعتقد أن ايمان البعض بالحياة الازلية (مع احترامي لهم) هو مجرد كبرياء مختلط بالرعب من الموت.

و هناك وهم في الاديان يقول أن الحياة لا قيمة لها اذا كانت محدودة و تنتهي بالموت. بالعكس!!! الحياة لا قيمة لها اذا كانت أزلية. يعني اذا كنا كلنا سنقوم بعد الموت، فما المانع مثلا أن أمسك بندقية و أقتل مئة شخص عشوائيا الان؟؟ ألن يقوموا من الموت؟ اذن لا ضرر في ذلك!

لكن حقيقة أن الحياة محدودة و تنتهي بالموت هي التي تجعل الحياة نادرة و غاية في الاهمية و القيمة. الاشياء النادرة و الهشة هي فقط التي يرتفع ثمنها، أما الاشياء الفائضة و التي لا تزول، فهي رخيصة و متوفرة عادة! اذن اللادينية تقدس حياة الانسان اكثر من كل الاديان بمليون مرة، حيث الحياة عندهم ليست إلا مرحلة اختبار، و الموت عندهم شيء تافه و ليس إلا محطة عبور الى حياة اخرى (خرافية طبعا).

مفكر حر

كلامك اكثرمن رائع
لكن مناقشة موضوع ما توسع زواياه وتعرف الاخطاء التي لا تراها والحسنات التى تتناساها....

شكرا لك

الاختراع قيد البحث والتطوير، وهو ليس بالضبط اختراعاً ضد الموت، وإنما اختراع لإطالة العمر...

البحوث الطبية على الأجنة جارية لمحاولة تصنيع "قطع غيار" للإنسان تماماً كما في صيانة وإصلاح أعطال الآلات. وبهذا يمكن تبديل أي جهاز معطل في جسم الإنسان...

تتم هذه التقنية بطريقة الاستنساخ من نفس خلايا الإنسان المصاب، وتمكن الباحثون حتى الآن من إنتاج خلايا عصبية شوكية ودماغية، وقد يخفون بعض نتائجهم عن قصد حالياً حفاظاً على أسبقيتهم إلى الموضوع.

ولكن المشكلة نكمن في توجيه هذا الاستنساخ، أي كيف نستطيع إنتاج قلب فقط بطريقة الاستنساخ دون بقية الجسد، أو كبد أو كلية أو عين أو أذن ؟:what:

هذا السؤال قيد البحث والاختبار، وهو مرتبط مباشرة بعلم الأجنة وآلية تشكلها بدءاً من خلية أم (الخلية الأم هي خلية جنينية غير وظيفية، ولكنها بعد انقسامها تتوجه لتشكيل أحد أعضاء الجسم الحيواني أو البشري).

تمكن العلماء المعنيون حتى الآن من معالجة شلل الأطراف الأربعة لمريض عانى من هذا الشلل إثر حادث سير. وقد نجحوا في استنساخ الخلايا العصبية الشوكية وزرعها في مكانها المحدد... وقد تماثل المريض لشفاء بنسبة جيدة. وهي أول عملية من هذا النوع.

بقيةالعمليات أجريت على فئران مختبرات، وكانت كلها ناجحة بدءاً من زرع أذن أو شريان أو عضلة أو أعصاب.

ولكن تبقى مشكلة الخرف وشيخوخة الخلايا الدماغية قائمة، إذ لم تعرف بعد بشكل كامل آلية الذاكرة والتفكير واللغة، وكيفية نقل هذه المعلومات إلى خلايا جديدة مزروعة.

ولكن حتى مع وجود قطع التغيير هذه تبقى كل أسباب الموت واردة وتتعلق بسرعة العلاج. وتبقى هذه التقنية لإطالة عمر المريض وتخليصه من مرض ما.

الموضوع شيق ومهم، وهو شبه سحري لمن لم يسمع به بعد.

( ملخص عن برنامج علمي من قناة ARTE الثقافية الفرنسية، وبرنامج آخر من دبي الاقتصادية ).