خاصة أن مواضيعك لا تتعدى التلصق والهجوم على سوريا ..



ولا عليك ادخل مواضيعي الأكثر عدد وعدة ..تعلم أن تبتعد عن المعلبات فهي مضرة بالصحة الفكرية والعقلية والنفسية .






:lol:




:9:

يبدوا أن المدعوة رزان قد أدمنت الشتائم والبهدلة ولم تعد تطيق النوم إلا بعد أن تتلقى جرعة بهدلة يتم فيها مسح الأرض بها ..

تذكرني هذه بحالة معروفة بالطب النفسي وهي تسمى المازوشية Masochisim ..وهي حالة يكون فيها إشباع الرغبات بتلقي مزيد من الألم والإهانات ...وهي على درجات أدناها الإدمان على الشتائم والبهادل وهي حالة مريضتنا المدعوة رزان ..روان الملكة ...إلى آخر ماهنالك من الغثاء ..وأعلاها تلقي الألم وفيها يطلب المريض من الآخرين أن يقوموا بجلده لإشباع رغباته النفسية وهي حالة مرضية شديدة الخطورة (نحمد الله أن حالة مريضتنا رزان ليست على هذه الدرجة )

:lol:

الحذار يارزان ..فقاموسي لايزال ممتلئا ..واللي يدق الباب يسمع الجواب ..

:lol2:

على ما الحذر ...أطلعت على قاموسك من سنين وذهبت الى عرشي أمنة مطمئنة لانك لاتملك إلا ما يساويك فقط.




اطربنا أيها الغراب ..:)






:bye:

وذهبت آمنة مطمئنة إلى عرشي .

:lol:

يالله ...اضحك على الجحـ.. بقولك هييييييس.

:lol2:

:no2:



خليك رجال ..




موضوعي :)

صنعوا من رجل مجهول بالنسبة للشعب السوري منديلا العرب ..ومن شدة ضعفهم وجدوا به الشخصية المثالية لأنهم اكتشفوا جانب بالغ الأهمية في شخص الترك . و بعد تكرار اسم هذا الرجل درست شخصيته ووجدته جدير بالاحترام هذا الذي ضيع عمره خلف القضبان واختلف مع الجميع حتى حزبه.


لا أريد التجريح بشخصية هذا الرجل فقد وجدت بهاهالة من نور ونار ..لكن ابن السبعين يا رب تعين فهل يعلق المهزومين عليه أملهم إللى الى هذا الحد المبالغ فيه ؟!..


وإن حصل .. هل يعلم هؤلاء أن نسبة 80% من الشعب السوري لا يعلم عن هذا العظيم شيئا ..وأن ونسبة 8% لا يعلموا عنه غير معلومات لا تصب في صالحة ولا تسر الخاطر .



المعارضة السورية منذ الأزل اياً تكن نقاط قوتها وضعفها ومحاسنها ومساوئها، لم تفلح أبدا في تقديم "قائد" وطني يحظى بالإجماع العريض ويتمتع بالتفاف شعبي عابر الحساسيات والتباينات الحزبية والإيديولوجية هذه حقيقة ولا زال هذا القائد غير موجود الى اللحظة ومن رابع المستحيلات أن يكون الترك هو هذه الشخصية .

لانه ابن الحزب الشيوعي السوري، الذي لا يتعدى نسبة بسيطة من باقي الأحزاب ..أي أن ما يحلم به أبو النون وأعوانه لن يأتي بطريقة ديمقراطية حسب اختيار الشعب الذي لا يكن الكثير من الاحترام للحزب الشيوعي خاصة بعد بعثرة صفوف هذا الحزب الذي كان عظيما كما قال أحد هوامير الشيوعية المحبطين بسبب تمثيليات القيادات الشيوعية الذي كفرت بالديموقراطية وحقوق الانسان والتعددية والمصالحة الوطنية واحترام الأديان السماوية.


أساءت عائلة أبو النون لمانديلا العرب من حيث لا تدري في لوي الحوار معه وفبركته في إجابته حول موقفه من العلاقات السورية - اللبنانية.
كونه تجاهل حقيقة مهمة وهي أن مرابطة نحو 35 ألف جندي سوري على الأراضي اللبنانية، جاء بشرعية دولية وكل من يقول غير ذلك لا يملك سوى التأتأة والهرطقة الشاورنية .




ما يُضحك عدم الانتباه الى تضخم العمالة اللبنانية في العالم والتي لا يمننهم بها أحد ..

... وما يُبكي

الحسد لسوريا التي يتبضع فيها اللبناني من انتاج سوريا بعد صبرها على كل الحصار العربي والأجبنبي لها .
ولهم نقول : عين الحسود فيها عود ..يا عائلة أبو النون :)


أما مسألة الطائفية. في لبنان وقمعستان فحدث ولا حرج...حتى على مستوى الفكر العربي لا أر غير الطائفية والعنصرية والدكتاتورية العربية عربية .



أقول شخصيا: سيبدأ ترفع العرب عن هذا القبح ابتداءا من نوادي الحوار ...وعائلة أبو النون مطالبة في البدء في هذا التحضر الحقيقي .بعدها نأمل خيرا في بعد الدول والشعوب العربية عن الطائفية والعنصرية والسبهلالية .



ومثل حزب الله ما خلق الله ..لآنه في الفصول المقبلة والمنصرمة شوكة بعين العملاء وكل من استكثر هذا النصر "اليتيم " على العرب في عصر التقهقر والهرولة خلف ذيول الاستعمار .




همسة:

لكل كاتب محترم ومدرك نقول :

على نفسها جنت براقش .ولسنا بالهوى سوا
لآن نضال السوريين من اجل التغيير الديموقراطي الجوهري ونقل سوريا من الاستبداد الى الحرية و إحياء مؤسسات المجتمع المدني، أثمر وبدأنا نجني الثمار :)

و نضال اللبنانيين في سبيل استرداد السيادة الوطنية ووقف انتهاك الحريات والحفاظ على ما تبقى من تقاليد ديموقراطية في لبنان لن يثمر لآن الطائفية والفوضى - بكل أسف - سيدة الموقف اللبناني ..و الحيط لازال واطي بسبب آل تويني وعويني الذي علم عملاء شارون القفز والرقص في فضاء افتراضي .








وكل عام وأنتم بخير




:wr:

سيظهر لنا كركور جديد ..

والسؤال هل الحرية هي الهدف

يا من كان ولا زال يتخذ له مطية

كانت أكبر خسارة لحقت بالنادي هنا فقدان الأستاذ "مالك الحزين" ...لكن ما يهم أينما هو أن يكون في قمة الراحة و هناءة البال. لكتابته طعم لا يضاهى بالمرة!