اقتباس:  محمد الطنطاوي   كتب/كتبت  
لا استطيع تكذيب الخبر ، فأنا لم اجر فحصاً طبياً قبل وبعد الحادثة لحدة بصر الشخص المذكور لمعرفة مقدار التحسن فيه (من الغريب انه يظهر في الصور مرتدياً نظارة ، يعني هل علينا ان نعرف ان كان اعمي تماماً قبل الحادث ام لا، ولماذا لم يكمل الله جميله عليه بنظؤر سته علي سته يهد الجبال؟) ، ولكنني اذكر  انه احياناً كثيرة قد ينشر خبر ما وبطريقة قد تبدو انه خارق للطبيعة وبقليل من التدقيق المتأنِ يتضح ان الامر ليس خارقاً للطبيعة ويستغله المهللون والمطبلون ونصبة الموالد لانتزاع مكاسب ما (ممكن يطلع لسا اعمي بسلامته! ).

انتظر نتائج التحاليل التي سيجرها عليه عمرو صفوت استاذ الرمد بالقصر العيني واتمني ان يكشف لنا الحقيقة نحن معشر الاطباء الغلابة الذين ينظرون -بعجز وحسرة- لعبث الالهة في قوانين الطبيعة التي يبدو انها الين من بطن فيفي عبده بالنسبة لهم!

تحية

وهل يوجد إحتمال واحد في المليون أن تصدق قصة كتلك:?:

وحتي لو الراجل كان أعمي وبقي يشوف فهل تفسير ذلك أنها معجزة

طيب إيه رأيكم في هذا السيناريو

الرجل يعاني من كاتراكت ونتيجة لحركات الصلاة المتكررة أو إنه رزع دماغه بشدة في الأرض بسبب إنه أعمي أو من شدة ورعه حدث إنفصال للعدسة من مكانها فشعر بأنه إستعاد بصره

اقتباس:انتظر نتائج التحاليل التي سيجرها عليه عمرو صفوت استاذ الرمد بالقصر العيني

من مدة كنت قاعد أتفرج علي التلفزيون وقادني حظي العاثر لمشاهدة الفضائية المصرية فوجدت في نشرة الأخبار خبر عن فصل طفل عن جزء من طفل أخر غير مكتمل بأحد المستشفيات الجامعية وفوجئت بالجراح وهو أستاذ بالجامعة يشرح العملية ويقول بالحرف ـ وقبل إتخاذ أي إجراء أرسلنا للمفتي نسأله رأيه وبعد أن وافق علي العملية قمنا بإجرائها -

أستاذ جامعة وجراح بيبعث رسالة لجاهل لابس جبة وقفطان يسأله عن رأيه ولاحول ولاقوة إلا بالله

بقولك إيه يادكتور كاتز
هو لسه في قطقط في الدمرداش بتتمشي في المستشفي

اقتباس:  إبراهيم   كتب/كتبت  

اقتباس:يعني ياعم كاتز كنت واقع علي الأرض من الضحك علي كيرلس ومعجزة فريدة الزمر ودلوقتي سبحان الله والعصب البصري مش عارف إيه وكل الطوائف والأديان بيحصل فيها معجزات

ما رأيك في كتابة موضوع شامل لحوادث الشفاء هذى و تفسيراتها العلمية - و بعيدا عن السخرية؟ و لو فيه مراجع و في شيء يحتاج ترجمة أنا تحت أمرك. لكن نريد موضوع يهز الأرض، if you are interested :)

(f)

أنا مش عارف هذا الكلام موجه لي أم لكاتز لأنك مقتبس كلامي بس مجرد مناقشة موضوع حالات الشفاء التي تطلقون عليها إعجازية شئ في منتهي العبثية وأحيلك علي كتاب الإنسان الحائر بين العلم والخرافة وهو علي فكرة لايناقش أو يحاور من يدعي حدوث تلك الأشياء ولكن يفضح الطرق التي يستخدمها هؤلاء الدجالين للنصب علي ضحاياهم

اقتباس:أستاذ جامعة وجراح بيبعث رسالة لجاهل لابس جبة وقفطان يسأله عن رأيه ولاحول ولاقوة إلا بالله

بقولك إيه يادكتور كاتز
هو لسه في قطقط في الدمرداش بتتمشي في المستشفي

نيوترال ..المفتى مش جاهل و لا حاجه
المفتى برضه دكتور و استاذ جامعة بس تخصصه علوم شرعية

اما عن القطط فى الدمرداش فيا سيدى لا تنكر فضل الدمرداش و قططها عليك و لا انت خريج هارفارد

عندما تعجز كلية طب عن تطبيق أبسط قواعد النظافة في مستشفياتها وتجد القطط تتجول بحرية بين المرضي وتدخل غرف العمليات - أنا مش هقولك هل دول أطباء ولكن هل دول بني أدمين يعتد بكلامهم?

قبل الحديث عن أي معجزة أو توقيع كشف طبي أو بحث علمي علي الأقل ينضفوا المكان الأول

بالنسبة للمفتي ودكتوراه العلوم الشرعية ـ كل ده مايدخلش ذمتي بتلاتة تعريفة ـ برضه جاهل

نيوترال ما زال سؤالى قائما
انت خريج عين شمس و لا خريج هارفارد
اللى مش عاجبينك دول هم اللى علموك و لا حد تانى (على الاقل علموك الاساس الذى تخصت بعده)

اما عن رأيك فى المفتى فلا اعتقد ان المفتى تأثر و صار لا ينام الليل لأنه مش داخل ذمتك
دخل ذمتك او خرج منها ..المفتى هو المفتى

تصدق وتأمن بإيه ياشيخ إني لاأتذكر إسم أستاذ واحد في تلك الكلية إحترمته أو حسيت إنه علمني أي شئ

ده أنا أتربي بداخلي عقدة من رسم القلب بسبب هاني أيوب ومن والاه إلي أن قادني الحظ السعيد للعثور علي كتاب إسمه جولدبرجر وأنا في بكالريوس وبفضله ـ وبفضله فقط ـ أصبحت بروفيسور في رسم القلب وليومنا هذا رغم إن عملي لاعلاقة له به وأدركت من تلك التجربة مدي العقد النفسية والجهل الذي يعشش في ذلك المكان لأنك لو جبتلي النهاردة سباك بلاعات أو حتي المفتي :10:عندي إستعداد إني أشرحله رسم القلب وأخليه أستاذ فيه في يوم واحد

أنا فعلا خريج عين شمس ـ وهذا شئ لايشرفني ـ لكني لم أحصل منهم سوي علي ورقة أما فيما يخص التعليم فهذا شئ مختلف تماما فهم كالأعمي يقود عميانا

لو عايز أشرحلك رسم قلب أنا في الخدمة(f)

الزميل نيوترال :
وجود تفسير علمى لعملية الشفاء شئ ممكن و لا نستبعده و لكن هذا لا يخرجها من كونها كرامة فى ليلة مباركة بعد عناء عشرات السنين .
فاى معجزة قد يكون لها تفسير علمى نعلمه او لا نعلمه و لكن اسلوب و ظروف الاعجاز و الكرامة يجعلها تحمل قيمتها .
و مع ذلك فهناك اعجاز و كرامات يقف العلم عندها دون تفسير او بالاحرى علمنا نحن فالعلم الشامل و هو علم الله سبحانه و تعالى لا يخفى عليه شئ او سبب و يصير هذا العلم بالنسبة لنا علما عندما يعلمنا الله هذا العلم و يكشف اسراره لنا .
فاى معجزة لابد ان لها اسباب
هذه الاسباب ان انكشف العلم الذى قامت به المعجزة لم تعد فى عرفنا معجزة و لكن المعجزة فى وقتها تكون مجزة و فى ظروفها و القدرات المتوفرة .
و ان لم يشا الله لنا معرفة هذا العلم الذى تقوم عليه المعجزة بقيت هذه معجزة خالدة الى ان يشاء الله .

و اخيرا :
نقلت هذه الحادثة المشهورة فى مقام الامام الحسين عليه السلام و التى حدثت مع شخصية مشهورة بين الشيعة و شخصية معروفة و ليست مجهولة و اعيدها مرة اخرى
...................
كرامة باهرة. . شفاء الملا غسان تحت قبة الإمام الحسين
كربلاء المقدسة: إباء / تقرير: حيدر السلامي / تصوير: محمد رزاقي

شهد الناس ظهر يوم أمس الأحد كرامة باهرة من كرامات الحضرة الحسينية في مدينة كربلاء المقدسة تجلت بشفاء خادم الإمام الحسين عليه( السلام) الرادود الشاب غسان الكربلائي الذي تعرض قبل حوالي سنتين إلى حادث مروري على الطريق من طهران إلى أصفهان الإيرانية فقد على أثره الوعي لستة أشهر وبعد إفاقته أخذت حالته الصحية بالتردي ليظل فاقدا للنطق والحركة حتى يوم أمس إذ استطاع ولأول . مرة أن يقف على قدميه ثم المشي والكلام

يقول والد غسان: أتينا من إيران لتأدية مراسم الزيارة والدعاء عند الضريح الأقدس للإمام أبي عبد الله الحسين عليه( السلام) بعد أن حرمنا من ذلك لسنين طويلة بسبب بطش النظام الصدامي المقبور الذي اضطرنا للهجرة والتغرب عن بلادنا ومشاهد أئمتنا، ولما دخلنا إلى الصحن الشريف ومنه إلى الحرم المطهر طلب مني ولدي غسان أن أتركه يزحف على ركبتيه ويديه حتى يصل إلى الشباك ويقبله ويطلب الشفاء من الله سبحانه ببركة الإمام الحسين عليه( السلام) الذي وقف حياته كلها لخدمته في قراءة العزاء الحسيني أيام المحرم الحرام وسائر الأيام والشهور، وكانت دموعنا تزداد غزارة وحرارة كلما اقتربنا خطوة من الضريح الأنور وتقشعر أبداننا احتراما وتقديسا وأملا بإجابة دعوتنا وبالفعل حصلت الكرامة الحسينية وإذا بغسان يطلب مني بإشارة مساعدته للوقوف على قدميه بعد أن أخبرني بإشارات سبقت بأنه بدأ يحس بحرارة تسري إلى رجليه لتعم جميع بدنه في لحظات وفعلت ما طلبه غسان ولما قام منتصبا فوجئت بأنه ينطق ويقول لي اتركني لأقف بمفردي وأكثر من ذلك أخذ يحاول المشي بتؤدة إلى أن سار على قدميه كما لو أنها خلقت . من جديد وعن الإحساس الذي عاشه غسان في تلك اللحظات الرهيبة يقول والده: إذا كنت

أنا لم أتمالك نفسي عندما رأيت ما رأيت وخرجت إلى الصحن الشريف بلا شعور أصرخ وأبكي وأضحك في ذات اللحظة وأهلل وأكبر وأصلي على النبي وأهل بيته الأطهار صلوات الله عليهم. . هذا ما فعلته أنا فكيف بغسان وهو صاحب القضية نفسه!؟

ولدى سؤالنا الملا غسان: هل كنت تعلم بما سيجري لو تشرفت بزيارة الإمام الحسين عليه( السلام) بعد طول المدة وبعد الشقة كما يقال!؟ فأجاب: نعم ولقد رأيت ذلك كله في المنام قبل وصولنا إلى كربلاء وكأنه وعد من الحسين لخدمته أنهم سيفوزون برعايته وعنايته الخاصة في الدنيا والآخرة، وما حصل معي اليوم هو أكبر دليل على سمو مقام أهل البيت عليهم( السلام) وأعظم رد على أولئك المنكرين لفضائلهم وكراماتهم التي لا ينكرها إلا الجاحد والجاهل المعاند كمن يريد حجب الشمس بمنخل، فإن ما حصل لي أشبه بالمعجزة بل هو فعلا معجزة من الناحية

الطبية ولو سمع الأطباء الذين أشرفوا على علاجي طوال رقودي في المستشفى والبيت لسلموا بهذا الإعجاز ولأخبروكم بأنهم ولأكثر من مرة كانوا يطلبون من أبي أن يتبرع بأعضاء من جسمي فقد يئسوا من شفائي وقرروا سريريا بأني ميت، وهاإنني الآن بفضل الله وعطف هذا الإمام العظيم أتحرك وأبصر وأتكلم وكأن شيئا لم

. يكن. وسألنا الملا ما هو أول عمل قمت به إثر شفائك؟ قال: خرجت من الحرم المطهر إلى الصحن الشريف فوقع بصري على منبر نصب في زاوية منه فارتقيته على الفور وتجمع الناس من حولي وبين يدي وبدأت بقراءة المأتم الحسيني وبكيت وأبكيت الناس كلهم معلنا من هنا بأن خادم الحسين غسان قد ولد الساعة على منبر سيد . الشهداء الحسين روحي له الفداء وروى لنا أحد مرافقي غسان في رحلته إلى كربلاء بأنهم عندما خرجوا للسفر مروا

ببعض الأصدقاء والجيران يودعونهم وكان ممن مروا به رجل مسيحي عندما عرف بنيتهم . قال: لو حصلت هذه المعجزة من الحسين فسأشهر إسلامي فورا يذكر أن الرادود الشاب هو من مواليد بغداد وقد هجر مع جميع أفراد عائلته الشيعية ونشأ وترعرع هناك على حب وولاية أهل البيت 1980 المذهب مكرهين إلى إيران سنة عليهم( السلام) وولع منذ صغره بحضور مجالس العزاء الحسيني ومن ثم قراءة المراثي في ذكريات عاشوراء مما جعل له شهرة طيبة في الأوساط الدينية والاجتماعية وعرف بإجادته في القراءة والندب وحسن صوته ورقة أدائه الشعر الحسيني حتى طلب للقراءة في مناطق ومدن شيعية كثيرة ليس في إيران وحدها بل دعي للقراءة في الكويت والبحرين وسوريا ولبنان وبلدان أخرى كثيرة وظل يواصل خدمته للمنبر حتى وقوع الحادث المؤسف له قبل سنتين وحينها كان عائدا للتو من قراءة المأتم . إحياء لذكرى الأربعين الحسيني في الحسينية الكربلائية بالكويت .

لمشاهدة التقرير المصور فوتوغرافى و فيديو تفضل الى الرابط

http://khadama.net/news/news_gasan.htm
...........
طبعا الحادثة حدثت من فترة تقل عن سنة مضت
و هى حادثة مع شخصية معروفة و تمت امام عدسات الكاميرا لحسن الحظ
و لكن ما يحدث مع اشخاص عامة غير معروفة و بعيدا عن العدسات يفوق هذه الحادثة .

اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار

تم استضافة الرجل العائد له بصره في برنامج البيت بيتك منذ قليل و معه الدكتور عمرو صفوت استاذ الرمد بالقصر العيني

اقتباس:أنا مش عارف هذا الكلام موجه لي أم لكاتز لأنك مقتبس كلامي بس مجرد مناقشة موضوع حالات الشفاء التي تطلقون عليها إعجازية شئ في منتهي العبثية وأحيلك علي كتاب الإنسان الحائر بين العلم والخرافة وهو علي فكرة لايناقش أو يحاور من يدعي حدوث تلك الأشياء ولكن يفضح الطرق التي يستخدمها هؤلاء الدجالين للنصب علي ضحاياهم

نيوترال:

هذا الكلام كان موجه إليك. أنا لا أعتبر حالات الشفاء إعجازية تحت أي ظرف من الظروف. و شكرا على اقتراحك لكتاب "الإنسان الحائر بين العلم و الخرافة" و هو موجود على النت الآن في صورة فايل ضمن سلسلة عالم المعرفة لمن يهمه الأمر. ما كنت أقترحه عليك هو عمل مكتوب بالعربية مثل معالجات علمية تقدمها قناة الـ history channel, Discovery Channel, PBS. نحن شاهدنا و قرأنا هذه المواد بالإنكليزية و لكن القاريء العربي لم يتعرض تقريبا لأي تحليل من هذه النوعية. لا يزال التفكير في تحليل حوادث الشفاء مرتبط بعمل الخوارق المعحزية. هذا ما قصدت أن أقترحه عليك. شكرا.