اقتباس:  سيزيف   كتب/كتبت  
 



قلوبنا مع اخوتنا الإرهابيين , ولعن الله الاردن و كل الارادن و الاردنيين .

شكراً
عمرنا ما بنصير طالما هيك نظرتنا لبعض

قلوبنا مع أخواننا في الأردن :rose:
رحم الله من مات وألهم أهلهم الصبر وعافى الجرحى

ملاحظة مقلقة :

حتى الآن لم يخرج علينا بوش ولا كوندي ولا سترو ليتهموا سورية، ما هو السبب هل هم مرضى ؟ طمئنونا.

شكراً

الحكيم الرائى :
تفضل بالقول كعادته افتراء و من غير اى دليل :
................
يقال ان تنظيم بدر وراء عملية التفجير انتقاما لموقف الاردنيين المؤيدين للمقاومة ويقال ان الانفجار كان يستهدف عرس عراقى لاحد العراقيين السنة ويقال ان الفنادق المستهدفة يسكنها عددا من القادة العراقيين السنة والحكاية كلها ثأر شيعى...هل هذا صحيح الله يعلم صديق اردنى اتصل بى من ساعة اخبرنى ان شكوك معظم الناس تتجه لشيعة العراق وخاصة منظمة غدر والله اعلم...لو تنظيم القاعدة هو المسؤل سيعلن عن ذلك وان لم يعلن احد المسؤلية فالقضية قد تبدو من تنسيق عراقى شيعى

.................
الجواب:
الشيعة لم ينتقموا من اهل و عائلات الارهابيين الذين قتلوا الاف الشيعة .
فيلق بدر ينتقم انتقائيا من اشخاص ثبت تورطهم
و العقاب الجماعى ليس اسلوب شيعى حتى مع اشد اعدائهم .
هذه الجريمة ارتكبتها نفس الجماعة التى ارتكبت مجزرة الحلة و احتفل الاردنيون بهذه العملية و اعتبروها مقاومة
هذه عملية قذرة جبانة تحمل توقيع نفس الذين ارتكبوا مجزرة جسر الائمة
هذه جريمة فيها بصمات من جمع العمال الفقراء البسطاء الذين يبحثون عن لقمة لاطعام اطفالهم و هم لا يعرفون حتى اسماء اعضاء الحكومة العراقية ثم فجرهم .
العملية عليها بصمات من فجر اربعين طفل شيعى تجمعوا حول جندى امريكى كان يوزع الحلوى .
و غيرها من الاف التفجيرات فى الافراح و الماتم
عليها بصمات من كانوا يعتدون على الناس و هم فى الجنازة يريدون دفن موتاهم
بكل اختصار
هذه عملية خسيسة جبانة لا يفعلها فيلق بدر الشيعى
انما من يطاردهم فيلق بدر الشيعى
و يتباكى عليهم اتباع صدام


اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار

و للتاكيد اتفضل اقرا يا حكيم :

مقتل 67 شخصا وجرح 300 آخرين
الحكومة لا تستبعد ضلوع القاعدة في تفجيرات فنادق عمان

وجهت الحكومة الأردنية أصابع الاتهام إلى زعيم القاعدة في العراق أبي مصعب الزرقاوي باعتباره المشتبه الرئيسي في ضلوعه في التفجيرات الثلاثة التي هزت فنادق بالعاصمة عمان.

وقال نائب رئيس الوزراء الأردني مروان المعشر في تصريح تلفزيوني "إن القاعدة والزرقاوي تورطوا قطعا في الهجمات الصاروخية في العقبة منذ بضعة أشهر، وكما تعلمون فإني أعتقد أنه المشتبه به الرئيسي في هذه الحالة أيضا لكني لا يمكنني أن أقول ذلك على وجه اليقين".

ولم تتبن أية جهة مسؤوليتها عن التفجيرات حتى الآن.

ووقعت ثلاثة انفجارات في ثلاثة فنادق في مناطق مختلفة من العاصمة عمان وأسفرت عن مقتل حوالي 67 شخصا وإصابة حوالي 300 آخرين بجروح.

واستهدفت الانفجارات فنادق "غراند حياة" و"راديسون ساس" إضافة إلى فندق "دايز إن" الذي يقع في ضاحية الرابية قرب مقر السفارة الإسرائيلية، ووقعت الانفجارات بشكل متزامن عند الساعة السابعة مساء بتوقيت غرينتش (التاسعة بالتوقيت المحلي).

وقال المعشر إن انتحاريين فجرا نفسيهما في فندقي غراند حياة وراديسون ساس بينما انفجرت سيارة مفخخة في فندق دايز إن. وأوضح أن أكبر عدد من الضحايا كان في فندق راديسون ساس لأن الانتحاري فجر نفسه خلال حفل زواج.
في هذه الأثناء نقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن مصادر أمنية أردنية أن الانتحاري الذي فجر نفسه في أحد فنادق عمان الثلاثة التي استهدفتها الانفجارات "كان يتحدث بلهجة عراقية" وفقا لإفادة أحد موظفي الفندق.

وأكدت المصادر أن الانتحاري يظهر بوضوح في شريط الفيديو الذي التقطته كاميرات المراقبة في فندق غراند حياة ويجري التعرف على هويته.
وقالت مصادر أمنية أخرى إن النار أضرمت عمدا في صهريج للنفط عند أحد مداخل فندق أحد فنادق عمان الثلاثة مما أسفر عن حريق هائل قبيل التفجيرات، رجحت هذه المصادر أن يكون الحريق مفتعلا بغية لفت انتباه أكبر عدد ممكن من قوات الشرطة والدفاع المدني بعيدا عن مواقع الهجمات.

وعلم أن من بين القتلى مسؤول جهاز الاستخبارات الفلسطينية في الضفة الغربية العميد بشير نافع الذي كان موجودا في فندق غراند حياة.

وقال الناطق باسم السفارة الفلسطينية لدى عمان عطا الخيري إن العميد نافع -وهو في الخمسينيات- "لم يكن في مهمة معينة وإنما توقف في عمان في طريقه إلى الأراضي الفلسطينية صباح الخميس".

كما أصيب المخرج السينمائي العالمي -والذي يحمل الجنسية السورية- مصطفى العقاد (68 عاما) في حين قتلت ابنته ريما في انفجار فندق غراند حياة، وأكد أقارب العائلة أن العقاد أصيب بجرح كبير في الرقبة وفقد الكثير من دمه لكن حالته ليست في خطر.

تدابير أمنية وحكومية

وفرضت السلطات الأمنية الأردنية طوقا أمنيا في محيط الفنادق التي تعرضت للتفجيرات وقامت فرق الإنقاذ بإجلاء المصابين من فندق راديسون الذي يرتاده عادة دبلوماسيون آسيويون وأوروبيون.

وأوضح مراسل الجزيرة في عمان أن الانفجار وقع في راديسون ساس أثناء حفلة زفاف. وأشار إلى أن الفندق سبق أن استهدف في محاولات عام 2000.

وذكر رجل أعمال أميركي يقطن في فندق حياة عمان أن "قنبلة انفجرت في الصالة". وقال نزيل بريطاني في الفندق "لقد كانت معجزة أننا خرجنا (من الانفجار) بخدش".
وأفاد مراسل الجزيرة أن قوات الأمن الأردنية كثفت إجراءاتها الأمنية وفرضت طوقا أمنيا حول الفنادق ومقار البعثات الدبلوماسية في المملكة.

وفي إجراء احترازي قررت الحكومة الأردنية غلق الوزارات والدوائر والمؤسسات العامة والمدارس يوم الخميس.

وأشار المراسل إلى أن السلطات الأردنية اعتقلت أشخاصا داخل فندق راديسون ساس بعمان ربما يكون بينهم بعض العاملين أو النزلاء.

تأتي الهجمات في وقت أصدرت فيه النيابة العامة في الأردن قرارا ظنيا ضد ستة أشخاص في تنظيم يدعى سرايا خطاب "بتهمة التآمر بقصد القيام بأعمال إرهابية" تستهدف محلات بيع الخمور وأهداف أميركية في الأردن.

وقالت مصادر أمنية إن الموقوفين حاولوا شراء مادة السيانيد السامة لقتل أصحاب الخمارات ومن يرتادها.
......
.......

شفت يا حكيم
فيلق بدر لا يرتكب مثل هذا العمل الاجرامى الجبان
الذى يفعل ذلك هم جماعتك الذين تطبل لهم و تزمر و تحبهم و تدافع عنهم .

اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار

أسهل طريق لرفع الاحراج عن المخابرات وأجهزة الامن الصاق تهمة أي تفجير بتنظيم القاعدة .

الطريق الثانية من حيث السهولة أن يقال أنها تصفية حسابات خارجية دفع الاردن ثمنها .
لن تجرؤ حكومة عبدالله بن الحسين على الاعتراف بأن خلف هذه العملية وغيرها تنظيم (الاخوان) الذي سبق أن قاموا هم بتربيتهم على كره الاخر وأن (سمو) الامير الحسن بن طلال كان في فترة ما زعيم هذا التنظيم وراعي أديولوجيته الفكرية .
لقد خلقوا جيلا (غبيا) غلفوا عقله بستار اعماه عن كل شيئ سوى كره الاخرين تحت مسمى الدين والحلال والحرام .
حفروا للناس حفرة فوقعوا بها . نتيجة حتمية لتربية حقودة.
عزاؤنا لأهالي الضحايا و ل(رانيا العبدلله) التي نأمل أن لاتكون هذه التفجيرات قد أزعجت زيارتها للامارات . ونرجوها ان لاتقطع زيارتها فلا شيئ يستحق ازعاجها.

اذا لم تكن سوريا وراء الحادث ، وهذا طبعا سيقرره الاخ العزيز بوش والرفيق طوني بلير ، فأظن أن على الاردنيون أن لا يذهبوا بعيدا في تأطير الجريمة .

اقتباس:  على نور الله   كتب/كتبت  
 
و لكن هل يا ترى ستعتبر الصحف الاردنية هذه العملية من عمليات المقاومة الاردنية البطلة ؟؟؟؟
و هل سيحتفل الاردنيون بالانتحاريين (الاستشهاديين)؟؟؟؟
من حفر حفرة لاخيه وقع فيها .


لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار

:nocomment:


لا والله تعليق ونص :
من يمكن أن يستهدف الأردن ؟!

1 - القاعدة لأسباب صارت مستهلكة : اسرائيل ، كفر ، بطالة ، دين ، بطيخ اصفر ...
ورغم عدم استبعاد القاعدة أبدا ، إلا أن المبررات لم تعد كافيه خاصة أن الأهداف لم تكن استراتيجية بعرف القاعدة ..

2 - احد الفرقاء العراقيين : وهذا هو الإحتمال الأكبر ولأسباب شرحها مولانا علي نور أعلاه ...
وهنا الأمر ليس بحاجة لأهداف استراتيجية بقدر ما هي أهداف انتقامية لأردنية الزرقاوي ..


كأني أذكر أن أحدهم هدد بنقل الحرب من العراق إلى شوارع العواصم العربية ...
مين يا ربي ..

مين ...

:what:

ارى ان هذا الحادث مؤسف ولكن نتائجه مفيدة وجيدة

فقد حان الوقت ان يتوقف الاغبياء والمهللون للارهاب عن غباءهم

انا مهتم بالخبر خصوصا لاني اعتقد ان الاردن وسوريا منبع خصب للارهاب والفكر السني المتشدد الاصولي

وهكذا سيرى معظم الشعب خطورة الظاهرة ويحاربوها

فقد حدثت في شرم الشيخ وذاق المصريون طعم الارهاب والان الاردنيين واللبنانيين ايضا ذاقوه

اللهم عليك بهم ونريد المزيد من استشهايين المستقبل يا رب

امين ورمضان كريم فعلا افضل رمضان مر على الارهاب


ملاحظة لست مشفقا على حياة البشر فرؤية الضحايا العراقيين يوميا جردتني من الشفقة

طبعا, و كعادة كل عمليات ما يسمى بالقاعدة, يعرف الااسرائيليون بها مسبقا و يتخذون احتياطاتهم, و هذه المرة جرى تأمينهم و اجلائهم قبل ساعات فقط من التفجيرات من قبل القوات الاردنية شخصيا و التي شعارها: ليذهب المدنيون الاردنيون الاخرون الى الجحيم ....

من صحيفة هاأرتز:

http://www.haaretz.com/hasen/spages/643661.html

السلام للجميع :


لست ادري ايهم اشد مرارة بعد خبر الجريمة فى هذا النادي

ذاك الديالوج الركيك حول اتهام الشيعة من عدمه

ام هذا الخبر الساذج التى يتناول خبر ابعاد يهود عن الفنادق المستهدفة وقبل ساعات .

(( نفى ميشيل نزال رئيس جمعية الفنادق الأردنية ومالك فندق "راديسون ساس" اليوم ما رددته مصادر إسرائيلية عن إخلاء مجموعة سياح إسرائيليين من الفندق قبل حدوث الانفجار بناء على تحذيرات أمنية مسبقة. وقال نزال لـ إيلاف "ان هذه الأنباء عارية عن الصحة بتاتا، وأن جميع النزلاء بغض النظر عن جنسياتهم يحظون بالرعاية الكاملة، ولو تلقينا تحذيرا مسبقا لأخلينا جميع النزلاء".
وكانت صحيفة هآرتس الإسرائيلية في عددها الصادر اليوم قد زعمت أن قوات أمن أردنية قد أخلت عددا من السياح الإسرائيليين ويقيمون في فندق راديسون ساس أحد الفنادق المستهدفة قبل حدوث العملية، بعد تحذيرات أمنية محددة، وتم نقلهم إلى إسرائيل بمرافقة رجال الأمن الأردنيين.
ولم يصدر عن السلطات الأمنية الأردنية أية معلومات عن إصابة مواطنين إسرائيليين وعرب 48 نتيجة التفجيرات التي استهدفت الفنادق الثلاثة، إلا ان أعدادا منهم خاصة رجال الأعمال والسياح تواجدوا في العاصمة الأردنية وتحديدا في الفنادق المستهدفة، رغم التحذيرات الأمنية الإسرائيلية. ))

نظريات المؤامرة لاتزال تملاء الرؤوس الساذجة وهي رؤوس ملائمة للقطف بمجرد ان يحل ربيع التطرف ويعم المنطقة .

تحياتي

والى لقاء قريب....

علي نور: الاردنيون لم يحتفلوا بالانتحاريين في العراق والتعميم خطأ. أنا معك ان ما حصل من اهل انتحاري عملية الحلة كان قمة خطأ ولكن الكل تعلم الدرس ولسنا ممن يعيد اخطأ الماضي, ولسنا من الشعوب التي تتعنت بدون سبب.

العملية كانت مؤلمة والكثير لم ينم من الصدمة حتى هنا في الامارات ام نعرف النوم.

الظاهر ان الاهابيين وعندما لم يستطيعوا الوصول للاهداف الامنية (مثل المخابرات والشرطة والامن) بدأوا يستهدفون المدنيين.
والمقرف في الموضوع انه لو قامت الشرطة الاردنية باحباط العملية لانطلقت الالسن القذرة لتقول ان الاخبار كلها ملفقة من المخابرات الاردنية لاهداف مريخية قمرية شمسية كما كان يحصل في كل مرة يتم فيها احباط عملية ارهابية. الله يلعن اخت هالزمن

الله يعين اهل الموتى والله يعين العرسان الذين فقدوا ابائهم امام اعينهم