{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
أبو عاصم
عضو رائد
    
المشاركات: 2,495
الانضمام: Feb 2005
|
وما قتلوه يقينا... جدير بالقراءة
اقتباس: ziohausam كتب/كتبت
وإليكم مجموعة من الأقوال لكبار علماء المسلمين :
الإمام فخر الرازي : الرفع هو رفع الدرجة والمنقبة .. لا المكان والجهة.. فالفوقية في هذه الآيات ليست بالمكان بل بالدرجة
الأولسي : إني متوفيك معناها الأوفق مستوف أجلك ومميتك موتا طبيعي لا أسلط عليك أحدا ليقتلك .. والرفع هو رفع مكانة لا جسد.. وخاصة أنها جاءت مقترنة ب ( مطهرك من الذين كفروا ) مما يدل على أن الأمر تشريف وتكريم
ابن حزم : الوفاة في الآيات تعني الموت لحقيقي وأن عيسى بناء على هذا قد مات
الإمام محمد عبده : التوفي في الآيات و الإماتة العادية .. والرفع بعد ذلك هو رفع الروح
الأستاذ العلامة محمود شلتوت : كلمة ( توفى ) قد وردت كثيرا في القرآن بمعنى الموت حتى صار هذا المعنى هو الغالب عليها .. ولم تستعمل في غير هذا المعنى إلا بجانبها ما يصرف عنه.. ومن يقول بأن الوفاة في أمر عيسى ليست هي الإماتة فانهم يحملون السياق ما ليس به .. أما الأحاديث فهي لا تقرر الرفع الجسدي.. بل تتحدث عن العودة.. وهي أحاديث آحاد
الأستاذ محمد رشيد رضا : مسألة الرفع بالجسد والروح هي في الحقيقة عقيدة النصارى وقد استطاعوا بحيلة أو بأخرى دفعها تجاه الفكر الاسلامي كما استطاعوا ادخال الكثير من الخرافات والاسرائيليات .. وليس هناك نص صريح يشير إلى نزول عيسى من السماء.. كل هذا في عقائد النصارى
الأستاذ أمين عز العرب : أستطيع أن أحكم أن كتاب الله من أوله لآخره ليس فيه ما يفيد نزول عيسى
الأستاذ محمد أبو زهرة : الأحاديث المستدل بها على نزول عيسى بالاضافة إلى أنها أحاديث آحاد أو غير متواترة .. فهي لم تشتهر قط إلا بعد القرون الثلاث الأولى ( راجع رد الأستاذ محمد رشيد رضا ) ونصوص القرآن لا تلزمنا بالاعتقاد بأن المسيح قدر رفع بجسده إلى السماء.. وإذا اعتقد أحد أن النصوص تفيد هذا وترجحه.. فله أن يعتقد.. ولكن له أن يلتزم.. لا أن يلزم بضم الياء
الأستاذ الأكبر الشيخ المراغي : ليس في القرآن نص قاطع على أن عيسى عليه السلام رفع بجسده وروحه وعلى أنه حي الآن .. والظاهر أن الرفع هو رفع الدرجة كما قال الله في ادريس عليه السلام ( ورفعناه مكانا عليا ) .. فحياة عيسى حياة روحية كحياة الشهداء وحياة غيره من الأنبياء.
الأستاذ عبد الوهاب النجار : لا حجة لمن يقول بأن عيسى رفع إلى السماء لأنه لا يوجد ذكر للسماء بازاء قوله تعالى ( ورافعك إلي ) .. وكل ما تدل عليه العبارة هو أن الله مبعده عنهم إلى مكان لا سلطة لهم فيه.. فقوله ( إلى ) هو كقول الله تعالى عن لوط ( إني مهاجر إلى ربي )... فهذا ليس معنها أنه مهاجر إلى السماء !!!!!!
الأستاذ الشهيد سيد قطب : أراد الله أن يتوفاه وفاة عادية ففعل.. ورفع روحه كما رفع أرواح الصالحين .. وطهره من مخالطة الذين كفروا ومن البقاء بينهم وهم رجس ودنس
والآن مع الباحث الجليل والإمام الداعية محمد الغزالي رحمه الله : أميل إلى أن عيسى قد مات .. وأنه كسائر الأنبياء مات ورفع بروحه فقط .. وتنطبق عليه الآية الكريمة ( إنك ميت وإنهم ميتون ) الزمر 30 .. وبهذا يتحقق بأن عيسى قد مات !!!!!!
*************************************************
نقلت لكم الان رأيا مغيبا عن الكثرين رغم وجود اجماع كبير عليه.. وهذا لا ينكر ذلك.. ولا العكس.. انما كلها هي أمور اجتهادية .. تحتملها النصوص.. ويحتملها تقرير الحقائق.. ولا يكفر منكر هذا أو ذاك.. ولكن نهيب بالجميع عند العرض.. يؤخذ في الاعتبار أن هذا أمر خلافي.. وهو بقدر كبير لا يعنينا.. ولا يجب علينا الاعتماد عليه... فكل مانؤمن به أنهم ( ما قتلوه وما صلبوه ) .. أيا كانت الوسيلة..
أحمد ديدات مثلا يقول ببساطة.. [U]حتى لو كان المسيح نفسه هو من كان على الصليب.. ولكن تعريف الصلب هو : الموت على الصليب .. وبم أن المسيح لم يمت ( وأثبت هذا من الكتاب المقدس ).. فهم لم يصلبوه.. أي أننا لا يعنينا كثير ما حدث تحديدا... وهذا كله أمر متعلق بأكثر الشخصيات غموضا على مر التاريخ وهو المسيح عيسى بن مريم عليه وعلى نبينا أفضل الصلوات والتسليم
جزاكم الله خيرا.. وهدانا الله وإياكم إلى سواء السبيل
تحياتي اخوتي الأعزاء
أقدم من ذكرت وفاة يا محترم ابن حزم وهو في القرن الخامس الهجري، وهو معروف بآرائه الشاذة المخالفة لأمة الإسلام، وأما الفخر الرازي فقد جاء متأخرا في القرن السابع الهجري ولا يُعتد بقوله وإن قال بعد ما كان من إجماع, كما أن محمد عبده لا هو بإمام ولا بمختار، بل نصت إحدى رسائل الماجستير والتي نالت درجة الامتياز من الأزهر الشريف بأنه ماسوني عميل هو وشيخه الأفغاني فارسي الأصل، وأما تلميذه محمد رشيد رضا فقد تأثر بشيخه وخالف إجماع الأمة، وكذا من جاءوا بعده من الشيوخ والعلماء، وأما فتوى الأزهر فلا تُلزم أحدا بعد ما كان من إجماع الأمة، بل فتوى الأزهر لا أقبل بحرف واحد منها في هذا الزمان، ولا من المفتيين المعينين من الحكام في كل بقاع الأرض بلا خلاف..
فهؤلاء جهلة الأمم عُينوا في تلك المواضع حيث فقدت الأمانة ووسد الأمر إلى غير أهله فأفتوا بغير علم فضلوا وأضلوا..
فلو كان عندك قول صحيح عن المتقدمين فأهلا به وسهلا وإلا فلا تأتنا بأقوال جهلة هذا الزمان في القرآن والحديث..
هؤلاء يا عزيزي ما جاوزوا في دراستهم الفقه وأقوال المفسرين ولعلهم اطلعوا على بعض الأحاديث، وهؤلاء لا يصح قولهم بحال وقد نص الإمام أحمد بأن المفتي لا يكون مفتيا إلا إن حفظ خمس مائة ألف حديث، يريد طرق الحديث واختلافها وتنوعها، وهذا لا أراه حاضرا في الذين يفتون في هذا العصر، والحق أن يقال إنهم من أشباه المفتيين ممن يجوز لهم الكلام في الإفتاء فيما ليس له فيه حكم أو فتوى سابقة، لأنهم باختصار فقهاء مقلدون لا مجتهدون ولا يصح اجتهادهم إلا فيما خلا فيه حكم من الأمور الطارئة في المعاملات والتعاقدات الحديثة والتي لها في الأصل أصل في الشرع الإسلامي..
وعليه فلا أترك قول المتقدمين وأستبدله بأقوال هؤلاء وإن كنت أحترم بعضهم وأقدره بلا شك ولا ريب، وما قلنا بكفر من قال بذاك الكلام فلسنا ممن يكفر الناس ولا سلطان لنا عليهم حتى نجمعهم فنبين خطأهم ونقيم حجتنا عليهم وبالتالي نحكم بكفرهم..
لكن من حقي ومن حق كل المسلمين أن يرفضوا هذا الكلام جملة وتفصيلا اعتمادا على صريح الآية الكريمة: (وما قتلوه وما صلبوه ولكن شبه لهم) ثم على أنه لم يرد دليل قطعي على موته عليه السلام أبدا، بل هو احتمال ظني والظن أنت من قلت إنك لا تأخذ به في العقائد فما بالك تأخذ به هنا؟؟؟!!!!
|
|
11-25-2005, 03:54 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
ziohausam
عضو متقدم
   
المشاركات: 610
الانضمام: Jan 2005
|
وما قتلوه يقينا... جدير بالقراءة
اقتباس: الدارقطني كتب/كتبت
اقتباس: ziohausam كتب/كتبت
وإليكم مجموعة من الأقوال لكبار علماء المسلمين :
الإمام فخر الرازي : الرفع هو رفع الدرجة والمنقبة .. لا المكان والجهة.. فالفوقية في هذه الآيات ليست بالمكان بل بالدرجة
الأولسي : إني متوفيك معناها الأوفق مستوف أجلك ومميتك موتا طبيعي لا أسلط عليك أحدا ليقتلك .. والرفع هو رفع مكانة لا جسد.. وخاصة أنها جاءت مقترنة ب ( مطهرك من الذين كفروا ) مما يدل على أن الأمر تشريف وتكريم
ابن حزم : الوفاة في الآيات تعني الموت لحقيقي وأن عيسى بناء على هذا قد مات
الإمام محمد عبده : التوفي في الآيات و الإماتة العادية .. والرفع بعد ذلك هو رفع الروح
الأستاذ العلامة محمود شلتوت : كلمة ( توفى ) قد وردت كثيرا في القرآن بمعنى الموت حتى صار هذا المعنى هو الغالب عليها .. ولم تستعمل في غير هذا المعنى إلا بجانبها ما يصرف عنه.. ومن يقول بأن الوفاة في أمر عيسى ليست هي الإماتة فانهم يحملون السياق ما ليس به .. أما الأحاديث فهي لا تقرر الرفع الجسدي.. بل تتحدث عن العودة.. وهي أحاديث آحاد
الأستاذ محمد رشيد رضا : مسألة الرفع بالجسد والروح هي في الحقيقة عقيدة النصارى وقد استطاعوا بحيلة أو بأخرى دفعها تجاه الفكر الاسلامي كما استطاعوا ادخال الكثير من الخرافات والاسرائيليات .. وليس هناك نص صريح يشير إلى نزول عيسى من السماء.. كل هذا في عقائد النصارى
الأستاذ أمين عز العرب : أستطيع أن أحكم أن كتاب الله من أوله لآخره ليس فيه ما يفيد نزول عيسى
الأستاذ محمد أبو زهرة : الأحاديث المستدل بها على نزول عيسى بالاضافة إلى أنها أحاديث آحاد أو غير متواترة .. فهي لم تشتهر قط إلا بعد القرون الثلاث الأولى ( راجع رد الأستاذ محمد رشيد رضا ) ونصوص القرآن لا تلزمنا بالاعتقاد بأن المسيح قدر رفع بجسده إلى السماء.. وإذا اعتقد أحد أن النصوص تفيد هذا وترجحه.. فله أن يعتقد.. ولكن له أن يلتزم.. لا أن يلزم بضم الياء
الأستاذ الأكبر الشيخ المراغي : ليس في القرآن نص قاطع على أن عيسى عليه السلام رفع بجسده وروحه وعلى أنه حي الآن .. والظاهر أن الرفع هو رفع الدرجة كما قال الله في ادريس عليه السلام ( ورفعناه مكانا عليا ) .. فحياة عيسى حياة روحية كحياة الشهداء وحياة غيره من الأنبياء.
الأستاذ عبد الوهاب النجار : لا حجة لمن يقول بأن عيسى رفع إلى السماء لأنه لا يوجد ذكر للسماء بازاء قوله تعالى ( ورافعك إلي ) .. وكل ما تدل عليه العبارة هو أن الله مبعده عنهم إلى مكان لا سلطة لهم فيه.. فقوله ( إلى ) هو كقول الله تعالى عن لوط ( إني مهاجر إلى ربي )... فهذا ليس معنها أنه مهاجر إلى السماء !!!!!!
الأستاذ الشهيد سيد قطب : أراد الله أن يتوفاه وفاة عادية ففعل.. ورفع روحه كما رفع أرواح الصالحين .. وطهره من مخالطة الذين كفروا ومن البقاء بينهم وهم رجس ودنس
والآن مع الباحث الجليل والإمام الداعية محمد الغزالي رحمه الله : أميل إلى أن عيسى قد مات .. وأنه كسائر الأنبياء مات ورفع بروحه فقط .. وتنطبق عليه الآية الكريمة ( إنك ميت وإنهم ميتون ) الزمر 30 .. وبهذا يتحقق بأن عيسى قد مات !!!!!!
*************************************************
نقلت لكم الان رأيا مغيبا عن الكثرين رغم وجود اجماع كبير عليه.. وهذا لا ينكر ذلك.. ولا العكس.. انما كلها هي أمور اجتهادية .. تحتملها النصوص.. ويحتملها تقرير الحقائق.. ولا يكفر منكر هذا أو ذاك.. ولكن نهيب بالجميع عند العرض.. يؤخذ في الاعتبار أن هذا أمر خلافي.. وهو بقدر كبير لا يعنينا.. ولا يجب علينا الاعتماد عليه... فكل مانؤمن به أنهم ( ما قتلوه وما صلبوه ) .. أيا كانت الوسيلة..
أحمد ديدات مثلا يقول ببساطة.. [U]حتى لو كان المسيح نفسه هو من كان على الصليب.. ولكن تعريف الصلب هو : الموت على الصليب .. وبم أن المسيح لم يمت ( وأثبت هذا من الكتاب المقدس ).. فهم لم يصلبوه.. أي أننا لا يعنينا كثير ما حدث تحديدا... وهذا كله أمر متعلق بأكثر الشخصيات غموضا على مر التاريخ وهو المسيح عيسى بن مريم عليه وعلى نبينا أفضل الصلوات والتسليم
جزاكم الله خيرا.. وهدانا الله وإياكم إلى سواء السبيل
تحياتي اخوتي الأعزاء
أقدم من ذكرت وفاة يا محترم ابن حزم وهو في القرن الخامس الهجري، وهو معروف بآرائه الشاذة المخالفة لأمة الإسلام، وأما الفخر الرازي فقد جاء متأخرا في القرن السابع الهجري ولا يُعتد بقوله وإن قال بعد ما كان من إجماع, كما أن محمد عبده لا هو بإمام ولا بمختار، بل نصت إحدى رسائل الماجستير والتي نالت درجة الامتياز من الأزهر الشريف بأنه ماسوني عميل هو وشيخه الأفغاني فارسي الأصل، وأما تلميذه محمد رشيد رضا فقد تأثر بشيخه وخالف إجماع الأمة، وكذا من جاءوا بعده من الشيوخ والعلماء، وأما فتوى الأزهر فلا تُلزم أحدا بعد ما كان من إجماع الأمة، بل فتوى الأزهر لا أقبل بحرف واحد منها في هذا الزمان، ولا من المفتيين المعينين من الحكام في كل بقاع الأرض بلا خلاف..
فهؤلاء جهلة الأمم عُينوا في تلك المواضع حيث فقدت الأمانة ووسد الأمر إلى غير أهله فأفتوا بغير علم فضلوا وأضلوا..
فلو كان عندك قول صحيح عن المتقدمين فأهلا به وسهلا وإلا فلا تأتنا بأقوال جهلة هذا الزمان في القرآن والحديث..
هؤلاء يا عزيزي ما جاوزوا في دراستهم الفقه وأقوال المفسرين ولعلهم اطلعوا على بعض الأحاديث، وهؤلاء لا يصح قولهم بحال وقد نص الإمام أحمد بأن المفتي لا يكون مفتيا إلا إن حفظ خمس مائة ألف حديث، يريد طرق الحديث واختلافها وتنوعها، وهذا لا أراه حاضرا في الذين يفتون في هذا العصر، والحق أن يقال إنهم من أشباه المفتيين ممن يجوز لهم الكلام في الإفتاء فيما ليس له فيه حكم أو فتوى سابقة، لأنهم باختصار فقهاء مقلدون لا مجتهدون ولا يصح اجتهادهم إلا فيما خلا فيه حكم من الأمور الطارئة في المعاملات والتعاقدات الحديثة والتي لها في الأصل أصل في الشرع الإسلامي..
وعليه فلا أترك قول المتقدمين وأستبدله بأقوال هؤلاء وإن كنت أحترم بعضهم وأقدره بلا شك ولا ريب، وما قلنا بكفر من قال بذاك الكلام فلسنا ممن يكفر الناس ولا سلطان لنا عليهم حتى نجمعهم فنبين خطأهم ونقيم حجتنا عليهم وبالتالي نحكم بكفرهم..
لكن من حقي ومن حق كل المسلمين أن يرفضوا هذا الكلام جملة وتفصيلا اعتمادا على صريح الآية الكريمة: (وما قتلوه وما صلبوه ولكن شبه لهم) ثم على أنه لم يرد دليل قطعي على موته عليه السلام أبدا، بل هو احتمال ظني والظن أنت من قلت إنك لا تأخذ به في العقائد فما بالك تأخذ به هنا؟؟؟!!!!
لن أدخل معك في جدل حول نقدك الغير مبرر لتلك الشموس المضيئة في التاريخ الاسلامي..
بغض النظر عمن قال.. ولكن المهم هو ما قاله جيدا.. وسواء وافقت أم رفضت.. فتلك كلها آراء معروفة بين جمهور علماء المسلمين العظام.. ولم يتناولها أحدهم بذلك النقد الغريب.. واختلافنا فيها لا يجب أن يثير شيئا أكثر من مجر اختلاف.. لا علاقة له .. وامامنا الألباني تناول نقد تلك الفتوى بكل صدر رحب وأسلوب اسلامي رشيق مهذب بعيد عن هذا النقد اللاذع الذي لا يشير الى اختلاف آراء.. بل اختلاف أديان.. وحسبنا الله ونعم الوكيل.
اصرخ كما تشاء في أي مكان بحقارة هؤلاء العلماء وبخياناتهم وجهلهم.. فقد سبق السيف العزل في هذا.. وسيصير صراخك هباءا إلى أبد ألآبدين.. لأن الزبد يذهب جفاءا.. وما ينفع الناس يمكث في الأرض.. وقد خط هؤلاء العظماء مكانتهم بحروف من نور في التاريخ الاسلامي.. ولا يحتاجون لنصائحك مع من تؤمن بأفكارهم في هذا
يا مسلمين.. أرجوكم تعلموا احترام من لهم مكانتهم في التاريخ الاسلامي.. مهما كان اختلاف رأيك معهم.. تعلم ألا تصدق ما تسمع عن فرد ما.. فالرسول صلى الله عليه وسلم.. كفى بالمرء كذبا.. أن يحدث بكل ما سمع.
أما بخصوص الفتوى.. فاختلف معها كما تشاء وهذا حقك طالما أن هناك رأيا آخر قد أقنعتك حجته.. أنا لا أومن في هذا إلاا بشيء واحد.. وما قتلوه وما صلبوه.. أيا كان المعنى.. ولا يعنيني أكثر من هذا شيء طالما أن الأمر حدث فيه خلاف..
ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
|
|
11-25-2005, 04:24 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}